الفن بشكل عام وجهات نظر وكل واحد ممكن يتلقاه بشكل مختلف " مين يقدر يعمل فينالة اول فيلم زيه" محسن محي الدين كان امل ليوسف شاهين أن يوصل الكلام لنبض وإحساس زي ما هو شايف وكان شايفه الوحيد الي قدر يعمل ده وهو طول عمره كان بيدور على ممثل يمثل زيه لان حلمه كان التمثيل مش الاخراج واعتقد ماقدرش يمثل علشان مشكلة التهتهة الي عنده ولما قرر محسن يسيبه طبيعي لشاهين كمحنون بالسينما يتأثر التأثر ده كله شايفة ان الفيلم مالوش علاقة بقصة حب مثليه قد ما هي علاقة مخرج مجنون بممثل كان شايفه اشطر ممثل في العالم كمان مشهد التحطيب ونظرة شاهين انا كمتلقي فسرتها بأنها اعجاب بفنان بردو بيعرف يرقص كويس وتعليق نادية أو يسرا عليها كان أنه بيهتم لفنانين في ثانية وناس تانية مهما تعمل ولا يتأثر و بعدين عقبت أنه ده بالنسبة لها مش هيفرق في حاجة في كل الأحوال كل متلقي بياخد من السينما الي يوصله ويحسه مافيش حقيقة مطلقة من ورا المشهد
تحليل رائع وممتاز للأسف اكتشفت القناة متأخر، اختيارك للأفلام رائع و احييك على اختيارك لملابسك المميزة هى اللى فرقتك عن بهجت صابر التشابه بينكم سبحان الله يصل الى حد التطابق
من النادر جدا ان اكتب تعليق علي اليوتيوب, لكن بكل صراحة تحليلك الفني في غالية الابداع و الاحترافية. أعتقد اني لاول مرة استطعت ان افهم الرسائل الضمنية في افلام يوسف شاهين من خلال شرحك الواضح و المرتب. انت مبدع! اتمنى لك التوفيق و الاستمرار دائما على هذا المستوى. تحياتي من السودان
ريڤيو حضرتك مسلي و ممتع جدًا، بغض النظر عن الاتفاق و الاختلاف في أي وجهات نظر طرحتها ... لو ممكن بس اسم الساوند تراك اللي شغالة وقت الريفيو بتاعك أو لينك لها لأنها عاجباني جدًا جدًا يعني، بالتوفيق 🌹
وجهة نظر محايده جدا اجمل الافلام هي من تقدم رساله للفرد والمحتمع وهذا النمط من الافلام تميز به المخرج علي عبدالخالق والكاتب محمود ابوزيد هذا الثنائي قدمو اروع فيلم وهو جري الوحوش ،،، خلاصة الفيلم هي القناعه واذا فقدت تحل محلها صفات كثيره منها الجشع والسخط والعمل الحرام وتبدأ مأسي البشر ..
رائع فى هذا الجزء من السيرة الذاتية يبدو بوضوح أساس العلاقة المثلية وهو التعلق المرضى النرجسى .مشكلة هذه العلاقة ان الشخص فيها لا يحب الاخر المختلف عنه انما فى الحقيقة هو بيحب صورة تانية ليه او امتداد ليه .بالتالى هى فى أساسها علاقة تعلق مرضى وليست حب وهذا النوع من العلاقات مدمر اذا حصل انفصال باى شكل.لأن الانفصال هنا معناه انفصال عن الذات باعتبار الاخر هو صورة اخرى لهذه الذات . .ولهذا غالبا ما تنتهى علاقات المثليين او الشواذ باكتئاب شديد ومحاولات انتحار.ويمكن هو ده السبب الرئيسى او الحكمة الاساسية من تحريم هذا النوع من العلاقات فى الديانات الثلاثة .وايضا نتيجة ابحاث كتيرة عن العلاقة دى فى امريكا واوروبا اتضح انها علاقة مرضية هشة وسهلة الكسر و تكثر فيها بطبيعتها الخلافات والخناقات والخيانات بمجرد اكتشاف شخص اخر له صورة تانية احلى او لمجرد التغيير والملل . ليس فيها اى استقرار او سعادة حقيقية . وفى لقاء ليوسف شاهين كشف معاناته الشديدة بعد انفصال محسن محى الدين عنه وانه بدأ رحلة علاج نفسى عند الدكاترة النفسيين مباشرة نتيجة لدخوله فى اكتئاب شديد والذين نصحوه بأنه يملأ فراغه بمشاهدة الافلام ويحاول يفكر فى حاجة تانية
إيه رأيك في أوبريت انا الاله! بمعني انه فيه ناس كانت بتقول انه يوسف شاهين كان شايف اللي هيحصل بعد ٢٠ سنة في مصر وجسده في الاوبريت دة كمان شاهين قال اكتر من مرة انه افلامه بيكون فيه بعد نظر وانه مثلا فيلم زي باب الحديد منجحش غير بعد ١٢ سنة لما الناس فهمته
دي الرسالة المباشرة في الأوبريت اللي مش محتاجة تفسير و مش مستقبل. دي ظاهرة فرعون بتتكرر طول الزمان و فيلم باب الحديد مانجحش لأن جمهور السينما كان متربي على ذوق معين و نجح بعدين بسبب أزمة السينما و تدني مستوى الأفلام بجانب البروباجندا اللي بيعملها لنفسه. مع ذلك ماقدرش انكر تميز يوسف شاهين لكن مش بالحجم اللي عمله لنفسه هو و المؤسسات اللي وراه
افلامه ماتت إلى لارجعة زي ما فشلت في السينما زمان ....في فترة بعد ما فاز في كان الناس زاطت في الزيطة وبقوا يشوفوا أفلامه كانهم عباقرة زيه ..هو عرف يسوق لنفسه صح وبموته انتهت الظاهرة للابد
انت جامد جدا بس ارجوك شوف اي مزيكا تانية غير اللي في الباكجراوند دي عشان كئيبة ومستفزة جدا وبتفكرني بالمزيكا اللي بيحطوها خدمة العملا لما يبقوا لاطعينك عالسماعة
يوسف شاهين ليس شاذا فعليا ولكن يحرض علي الشذوذ لان دي اهداف اللي مشغلينه. كمان هو كان عامل الفيلم عشان يشوه سمعه محسن محي الدين لانه اعتبره اهانه بسبب تركه العمل معاه . انتقام يعني
نهارك سعيد ☘☘ مرة اخرى.. مستغربة من التحليل ومستغربة أكثر من التعليقات.... الفن بأنواعه هو حالة من الحرية... بعيدة عن المألوف... والتقليدي... والمقبول اجتماعياً.. والذي يوافق عليه العقل الجمعي بكل متناقضاته الدينية وحتى الفلسفية... هو غير معني بهم جميعًا... لأنه يريدنا أن نفهمه بكل عُريِهِ بلا اي أحكام... هو يطرح السؤال... هو يستفذ فينا ذلك العقل التراثي الخرافي إلى متى!!!؟؟؟ هو يريد أن يطرح كل الإشكاليات ويبرزها على السطح... وهنا بما أن الحالة الأكثر سطوعًا هي المثلية والتي حضرتك مصر على إبرازها فوق اي شئٍ آخر، الجواب البسيط متى سنعترف انهم موجودين، رضينا بذلك ام لم نرضى.. المضحك في هذا الوطن العربي الكبير نتعامل مع الكثييييييير من المواضبع بطريقتين... أما أنها غير موجودة... او بحالة من المفاجأة والذهول!!!؟؟؟؟.... وطبعًا نحن لا نرى إلا بعين الدين العمياء... والمضحك أن المؤسسات الدينية بلا استثناء هي الأكثر تشويهًا بالممارسة والفعل... ( هذا بحث آخر ) إن كان الفن لن يتكلم عن كل تلك المواضيع ويطرح السؤال؟ ؟ من الذي سيفعل!!!!؟؟ اسكندرية كمان وكمان هو حالة سريالية بحتة... ليس فيلم جماهيري، بل تعري كامل من كل أوراق التوت التي نعتقد انها تستر عوراتنا. او على الأقل هذا ما فهمت...!! لذلك مرة ثانية اتمنى إلى جانب كل السلبيات التي تشدد على طرحها أن تتكلم عن الرؤية الفنية الحرة والدفش لاتساعها إلى أبعد مدى وعدم المساس بها.. لأنها في انحسار وانكماش مخيفَين.. نظرة خاطفة على مسلسلات نيتفلكس تكشف لنا الهوة الساحقة بيننا وبينهم في كل شيء... وظيفة الفن ليست تكريس ما هو موجود ومألوف إلى متى؟ ...!! اعتذر على الإطالة 🙏🙏
لا بالعكس طرحك موضوعي جداً و استشهادك بنتفلكس يأكد ان كلامي صح . أنا مش ضد ان المثلية موجود و بكثرة انا مشكلتي الترويج ليها و تجميلها و تقبلها كما هي و عدم الاعتراف بكونها أحياناً بتكون مرض يحتاج لعلاج و أحيانا تكون انحراف سلوكي . نتفلكس دورها اليوم هو نشر المثلية و التحول وازدراء الأديان السماوية . كل واحد حر في توجهاته طبعاً زي ما انا حر في طرح رؤيتي. وأخيراً الحرية حتى في الفن لا يجب أن تكون صارخة في خروجها على الفطرة السليمة و قيم المجتمع
@@rob3dekka تعود وتشدد على المثلية، هي ليست بالمطلق مرض وانحراف... وإن كنت ترى أن نتيفلكس تروج لهم وهذا هو جل هدفها..!!! ونتغاطى عن كل الأفلام المحترمه الوثائقيات التي لا يوجد لدينا واحد / ألف بجودتها.... احترم نظرتك للموضوع واختلف معاك ان الفن يجب أن يكون متاعلياً ويدعو إلى المُثُل وفقط... الفن حرية وخيال خصب.. والخيال منفلت من ضوابط الواقع وقواعده... وعندما ندعو للقضاء عليه.. فهي دعوة لنسف.كل ابداع علمي كان أم ثقافي... الخيال والحلم هو الذي أوصلنا إلى كل من نحن عليه.. أخطأنا احيانًا واصبنا احيانًا أخرى.. ولكن أن نسجن الفن ضمن ما يسمح به المجتمع ومقص رقابة السلطتيَن الدينية والسياسية هذا اسمه تهريج... بالنهاية لك حرية أن تقول ما تشاء.. هذه قناتك، ومن انا لاقول لك عكس ذلك.... ويحضرني هنا إحدى معارك فولتير التنويري مع عقيلة جان جاك روسو العبقرية ولكن المخالفة له.. عندما كان روسو يُحاكم قال فولتير بأعلى صوته في المحكمة:" انا لا أتفق مع كل ما تقول بل انبذه.. ولكني سأقف وسأدافع عن حقك بالحرية بكل ما أوتيت من قوة.. ". لان الحرية لا تتجزا ولا تُفصل على مقاساتنا.. لا يوجد صح مطلق وخطأ مطلق وجودنا نفسه نسبي في هذا الكون الفسيح....
هو حتي لو كان مثلي أو عنده ازدواجية فالميول دا فعلا ميغيرش حاجه لأنهم بيتولدوا بالجين دا فحتي الناس الكدابه اللي بتضحك عليهم بتقولها أن الميول ليها علاج دا مش حقيقي هو مخرج عظيم ولو علي أن أفلامه مش مفهومه فلان الحياه كلها مش مفهومه بجد دي قدرتنا علي الإدراك
اداه نشر الشذوذ الجنسي في الوطن العربي والاسلامي يوسف شاهين ونش. الفجور يوسف وهبي وكل من خرج من تحت اديهم زي خالد يوسف نشر العهر الفكري وعدم تمثيل الواقع في الافلام وشرب الخمور وحياة الطرف البشوات في بداية السينما الناطقة لتجعل المشاهد للتعود والتسليم بالانحرافات الاخلاقية وكانها حرية شخصية والقبول بها مما يجعل الاجيال ان يفكروا بها فيما بعد والتاثر بها وبفكر مريض دخيل على فطرة الانسان تماما كما يفعل الشيطان في تزيين المعاصي للانسان ربنا ينصرنا عليهم اقذر ما انجبته البشرية
محسن محي الدين مهما حاول يخبي مثليته وشذوذة لا يستطيع حركاته المايعه وصوته الناعم فاضحه بشكل كبير! عامل فيها شيخ ومش لايق عليه بصراحة لان شخصيته المثلية بارزة
