الاستاذ جمال البنا من الشخصيات النادره اوالراقيه لجميله الفاهمه والواعيه والمحلله بشكل منطقي راقي..برغم اني قد اخالفه الراي في بعض النقاط ولكن طريقة طرحه في منتهى الرقي...ربي يرحمه ويجعله في الفردوس الاعلى من الجنه
الامام جعفر الصاادق روح الطم لا تتكلم عن منقحين الأفكار الضاله امثالك انت أكيد ما تابعت الحلقه أو لم تفهم ماذا يقول الشيخ رحمه الله هذا قضي عمره في تمحيص كتب التراث الاسلامي وخرج بهذا الاجتهاد اذا بتأخذ منه أو لا تفتي من رأسك روح ادفع خمس والطم وخذ تربه تتبرك بها وعلي سوف يقوم بحساب الناس أنتم فكركم من هنا وادني رحمه الله عليه رحمه واسعه واسكنه فسيح جناته
قامة فكرية عظيمة حاول اعادة الاسلام الى اصله الطاهر بعيدا عن تراكمات عصور طويله من الاراء الفقهيه والتي في بعضها اضرت صوره الاسلام ضررا بالغا رحمك الله رحمه واسعه
الإسلام أقدم وأكبر وأوسع مما يتصوره كثير من المسلمين، والإسلام ليس دين أتباع الرسالة المحمدية فقط، ولكنه دين الأنبياء والرسل جميعا، وكل أتباعهم من المسلمين. {شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ (13)الشورى. ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) 62 البقرة. فالإسلام الذي جاءت به جميع الرسل هو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات. فمن يخترع دينا غير الإسلام الذي جاءت به الرسل فلن يقبل منه، و هو في الآخرة من الخاسرين . وخطابنا التكليفي -نحن أتباع سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام- لم يأت بيا أيها الذين أسلموا وإنما أتى بيا أيها الذين آمنوا، لأننا آمنا بالإسلام وآمنا بمحمد عليه الصلاة وأزكى السلام. وملة سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم، والعقل، والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. ومما جاء به سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتدِ فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، وتختلف موازينه عن موازين الخلق. هذا هو الإسلام الذي جاء به سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام كما تبين لي. أما الإسلام الذي يدين به كثير من المسلمين اليوم فهو إسلام وضعي مزوّر ملؤه العداوة والبغضاء والكراهية والخرافات والأساطير أسسه بنو أمية وبنو العباس بمرويات ملفقة أطلقوا عليها اسم السنة، لخدمة مصالحهم السياسية وامبراطورياتهم التوسعية البغيضة التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل، وزاحموا به الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله، وتلقى الحمقى والمغفلون والمكرهون هذا الإسلام ورسخوه في الأمة وكفروا من بحث عن دين محمد عليه الصلاة وأزكى السلام أو دان به. فنشأت أجيالً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والخرافة والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعت عليهم الأمم، وانتشرت فيهم الفتن والحروب المهلكة، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. والحركات التي تطالب بقيام الخلافة الراشدة والدولة الإسلامية والجهاد، واضطهاد المخالفين، وكثير من المدارس الفقهية والعقائدية والدعوية القائمة اليوم تعتمد في مناهجها ذلك الإسلام، وكم أصاب المسلمين عبر تاريخهم من مصائب وكوارث وتشرد بسبب ذلك. والله تعالى أعلم وأحكم.
كلام الضيف رحمه الله ومع تحفظي في بادئ الامر من كونه اخ حسن البناء ما يعزز نظرة من اتهموه بالكفر او الالحاد..حديثه نابع عن نيه مخلصه في تخليص الفكر الموروث من الشوائب..كلامه. منطقي وعقلاني.. واعجبني المضيف في استخلاص فكر الضيف باسئله جريئه وما يعزز اخلاص الضيف هو سرعه الاجابه وبدون تردد او تلعثم
وضعت لايك للمتحدث البنا. ...وسألت نفسي هل اقدر أن ابوح برأيي أمام المشايخ أو العامه. ...اكيد لا. ..إذن نعيش حاله ازدواجيه. ..والسبب واضح لا ثقافه متسامحه في بلداننا العربيه ولا حريه ضمن مجتمعنا العربي. ..نعم هي الحقيقه. ..حتي ضمن حيز ضيق.
Allah yarhamou, très raisonnable comme analyse. Quand est-ce qu'on va enfin apprendre à réfléchir au lieu d'appliquer bêtement ce qu'on nous dit de faire ?
الإسلام أقدم وأكبر وأوسع مما يتصوره كثير من المسلمين، والإسلام ليس دين أتباع الرسالة المحمدية فقط، ولكنه دين الأنبياء والرسل جميعا، وكل أتباعهم من المسلمين. {شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ (13)الشورى. ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) 62 البقرة. فالإسلام الذي جاءت به جميع الرسل هو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات. فمن يخترع دينا غير الإسلام الذي جاءت به الرسل فلن يقبل منه، و هو في الآخرة من الخاسرين . وخطابنا التكليفي -نحن أتباع سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام- لم يأت بيا أيها الذين أسلموا وإنما أتى بيا أيها الذين آمنوا، لأننا آمنا بالإسلام وآمنا بمحمد عليه الصلاة وأزكى السلام. وملة سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم، والعقل، والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. ومما جاء به سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتدِ فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، وتختلف موازينه عن موازين الخلق. هذا هو الإسلام الذي جاء به سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام كما تبين لي. أما الإسلام الذي يدين به كثير من المسلمين اليوم فهو إسلام وضعي مزوّر ملؤه العداوة والبغضاء والكراهية والخرافات والأساطير أسسه بنو أمية وبنو العباس بمرويات ملفقة أطلقوا عليها اسم السنة، لخدمة مصالحهم السياسية وامبراطورياتهم التوسعية البغيضة التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل، وزاحموا به الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله، وتلقى الحمقى والمغفلون والمكرهون هذا الإسلام ورسخوه في الأمة وكفروا من بحث عن دين محمد عليه الصلاة وأزكى السلام أو دان به. فنشأت أجيالً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والخرافة والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعت عليهم الأمم، وانتشرت فيهم الفتن والحروب المهلكة، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. والحركات التي تطالب بقيام الخلافة الراشدة والدولة الإسلامية والجهاد، واضطهاد المخالفين، وكثير من المدارس الفقهية والعقائدية والدعوية القائمة اليوم تعتمد في مناهجها ذلك الإسلام، وكم أصاب المسلمين عبر تاريخهم من مصائب وكوارث وتشرد بسبب ذلك. والله تعالى أعلم وأحكم.
بنينا لانفسنا اصنام ولايجوز المساس بها..البخاري مسلم ابن حمبل ابو حنيفه والاءمه والحسين والعباس.. الى اخره من تاليه شخصيات ونسينا الاصل..اللله الواحد الاحد ونبينا وكتابنا..وماعداهم كله قابل للنقاش ومتغير..
الإسلام أقدم وأكبر وأوسع مما يتصوره كثير من المسلمين، والإسلام ليس دين أتباع الرسالة المحمدية فقط، ولكنه دين الأنبياء والرسل جميعا، وكل أتباعهم من المسلمين. {شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ (13)الشورى. ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) 62 البقرة. فالإسلام الذي جاءت به جميع الرسل هو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات. فمن يخترع دينا غير الإسلام الذي جاءت به الرسل فلن يقبل منه، و هو في الآخرة من الخاسرين . وخطابنا التكليفي -نحن أتباع سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام- لم يأت بيا أيها الذين أسلموا وإنما أتى بيا أيها الذين آمنوا، لأننا آمنا بالإسلام وآمنا بمحمد عليه الصلاة وأزكى السلام. وملة سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم، والعقل، والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. ومما جاء به سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتدِ فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، وتختلف موازينه عن موازين الخلق. هذا هو الإسلام الذي جاء به سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام كما تبين لي. أما الإسلام الذي يدين به كثير من المسلمين اليوم فهو إسلام وضعي مزوّر ملؤه العداوة والبغضاء والكراهية والخرافات والأساطير أسسه بنو أمية وبنو العباس بمرويات ملفقة أطلقوا عليها اسم السنة، لخدمة مصالحهم السياسية وامبراطورياتهم التوسعية البغيضة التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل، وزاحموا به الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله، وتلقى الحمقى والمغفلون والمكرهون هذا الإسلام ورسخوه في الأمة وكفروا من بحث عن دين محمد عليه الصلاة وأزكى السلام أو دان به. فنشأت أجيالً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والخرافة والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعت عليهم الأمم، وانتشرت فيهم الفتن والحروب المهلكة، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. والحركات التي تطالب بقيام الخلافة الراشدة والدولة الإسلامية والجهاد، واضطهاد المخالفين، وكثير من المدارس الفقهية والعقائدية والدعوية القائمة اليوم تعتمد في مناهجها ذلك الإسلام، وكم أصاب المسلمين عبر تاريخهم من مصائب وكوارث وتشرد بسبب ذلك. والله تعالى أعلم وأحكم.
الله يرحمة ويسكنه فسيح جناته ويرحم المفكرين التنويرية هؤلاء جلعوني افرق بين شيعي وسني وكنت شيعي والآن انا مسلم فقط الشيعة والسنة مذاهب هؤلاء وحدوا الأمة والمغرضين فرقوا الأمة العربية والإسلامية في الطائفية والعنصرية
الذي أدين الله به وأشهد به لله تعالى أن السنة والشيعة وجهان لعملة واحدة صاغها الأمويون أولاً ثم العباسيون لخدمة إمبراطورياتهم التوسعية البغيضة، التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل. وقد أتوا بدين وضعي مزور لكل من السنة والشيعة وجعلوه موازياً لدين الله تعالى ومزاحم له، ولذلك نراهم جميعا في ذيل الأمم وعلى هامش الحياة ونشأ كثير منهم على الجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدون عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعت عليهم الأمم، وانتشر في شبابهم الإلحاد واللادينية، وعاشوا في ذل وهوان، (إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ). ولن تجد لسنة الله تبديلا ولا تحويلا. أما دين محمد الذي أرسله الله تعالى به فهو ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم، والعقل، والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، ولا مصدر لهذا الدين إلا الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. وهناك من السنة والشيعة قوم صالحون مسالمون يتقون الله تعالى فيما يقولون ويفعلون، سيهديهم الله سبيل الهدى والحق. {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُم بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ} أما من يتبادلون الشتائم والتكفير ويقتل بعضهم بعضا فأؤلئك عبّاد الطاغوت، وسيجزيهم الله أعمالهم في الدنيا والآخرة. والله تعالى أعلم وأحكم.
لا يوجد اسلام واحد حتى نتبعه ونلتزم به!!! المسلمون منقسمون إلى 73 فرقة كلها في النار إلا واحدة وكل فرقة تدعي أنها على الحق وتعتبر باقي الفرق في النار !!! من يضمن لك انك مع الفرقة الناجية ؟!! من يدري؟!! ربما الشيعة هم الفرقة الناجية الوحيدة
مذيع غير كفؤ.. لا يتوقف عن مقاطعة الضيف فلم نستفد من أجوبة الضيف، ولم يسمح له بإكمال أفكاره، بالإضافة إلى أنه في هذا اللقاء تحديداً لم يكن على مستوى لقاء شخصية بهذا المستوى من الفكر.
أحسنت. الألبسة والأغطية وما يسمونه بالحجاب والنقاب من العادات والتقاليد الإجتماعية التي تتغير بحسب الزمان والمكان والأشخاص، وهو خيار شخصي لاعلاقة له بالدين. والآيات الكريمات التي يستدلون بها تتعلق بستر مناطق معينة ينبغي سترها من جسم المرأة وليس لها علاقة بالحجاب المتعارف عليه اليوم. والله تعالى أعلم.
التفسير الخاطئ من قبل كهنة المذاهب الاربعة للمصحف الشريف , والـ كم الهائل من الخرافات والخزعبلات والاساطير الموجوده في " الصحيحين " والسنه النبويه , هي من اهم اسباب التخلف الهائل في العقل العربي . د/ جمال البنا .. قراءة عصرية للعصر الحديث ضمن حدود المصحف الشريف لايفهما قطيع الاغبياء ومن انطبق عليهم قوله سبحانه " قالوا بل وجدنا آبائنا كذلك يفعلون " صدق الله العظيم .
لقد أسس بنو أمية وبنو العباس بمرويات ملفقة أطلقوا عليها اسم السنة، دينا مزيفا مليئا بالعداوة والبغضاء والخرافات والأساطير موازيا يخدم مصالحهم السياسية وامبراطورياتهم التوسعية البغيضة التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل، سمّوه الإسلام وزاحموا به الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله، وتلقى الحمقى والمغفلون والمكرهون هذا الدين ورسخوه في الأمة وكفروا من بحث عن دين محمد عليه الصلاة وأزكى السلام أو دان به. فنشأت أجيالً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والخرافة والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعت الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. والحركات التي تطالب بقيام الخلافة الراشدة والدولة الإسلامية والجهاد، واضطهاد المخالفين، وكثير من المدارس الفقهية والعقائدية والدعوية القائمة اليوم تعتمد في مناهجها ذلك الإسلام، وكم أصاب المسلمين عبر تاريخهم من مصائب وكوارث وتشرد بسبب ذلك. ودين محمد الذي أرسله الله به هو ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم، والعقل، والصدق، والحرية، والعدل، وكف الأذى والعدوان، والإحسان إلى الخلق، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وليس فيه ما يناقض العلم الصحيح والعقل السليم والقيم الإنسانية. ولا مصدر لهذا الدين إلا الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. والله تعالى أعلم وأحكم.
الاستاذ والاذاعي تركي الدخيل المحترم ..بصراحه احترمك كمذيع قادر على لف الدفه في المقابله بطريقه راقيه دون مقاطعة الضيف ..واعطاء الضيف الوقت الكافي للحديث ...وهذا بصراحه مقابله في منتهى الرقي..تقبل كل احتراماتي وتقديري لشخصكم الكريم.
يمكن لكثيرين ان يعجبوا بافكار الاستاذ جمال البنّا وانا واحد منهم، وهو تقدم فكري لفهم الاسلام بالحضارات الحديثة، ولكن أخذ عليه انه لا يزال يكررانه يفعل ذلك لتقدم الاسلام، واتمني انه هو او ابنه يتقدم اكثر ويهمه البشرية كأساس اذا أراد الاسلام ان يطيع. اعني الْيَوْمَ الذي فيه لا يتبع الانسان الحر دينا وأفكارا بل ان الاسلام يتنقي من رواسب التاريخ الأسود ويتبع البشرية في الوصول الي الحرية الفكرية ومعرفة الله الشخصية بما وهبه الله للبشرية من عقل وفهم منذ الخليقة.
نعم القرآن يفسر بعضه البعض وما عن الايات التي لا يفسرها القرآن مثل كم عدد الصلوات في اليوم كيف الوضوء والجلباب الى كل الايات التي لا يفسرها القرآن ،كل انسان يفسر على حساب رأيه اقول مثلا الزينا حرام هذا رأيي وانت تقول حلال واخر يقول اذا لا يعرف احد بكم ،اخر يقول رأيه فإن الفساد يكبر والقتل الهلاك الحقيقي ،القرآن يفسر بعضه البعض ومع السنة ،واطيعوا الله واطيعوا الرسول اذا اخذتهم الاثنين فإنك على الطريق الذي يهدي الخير الكثير ،واما اذا تركت السنة الرسول صلى الله عليه وسلم فإنك ذاهب الى الهلاك الكثير ،قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر ذنوبكم )فجعل اتباع نبيه صلى الله عليه وسلم علما لحبه،و وعذاب من خالفه ،
مفكر سابق لعصره مع الاسف الشديد تم اقصاؤه وتهميشه وحضره ومنعه من كل الملتقيات الفكرية والمناظرات والمحاضرات لذلك اصبحنا آخر الامم لاننا لا نناقش ولا نتدافع فكريا ننقل بلا عقل
The points has been provided by Ustad Albannah are not clear for me in one matter. From where got his point of view? isn't from historians, if it is from historians we know that primary sources that came to us were books of history, tafsir and hadiths. If Hadith books got some sources from Historians such as Tabari and others then clearly, the history also had been written in wrong matter. Please help...
اعلم اخي الفاضل ان الخلافة امتدادللجاهلية العربية ولم تكن رحمة للمسلمين اولا ولا للعالمين ثانيا..بل اول من دفع ثمنهاالباهظ هم المسلمون المساكين.. وقد دشنت الخلافة مشروعها بالجبرية والقمع السياسي واضطهاد المرأة وبشن حروب داخلية دموية غير عادلة وانطلقت من مفاهيم يخالف معظمها القرآن الكريم وفعل الرسول نفسه راجعوا مثلا سورة التوبة عن الممتنعين عن دفع الزكاة زمن النبي وايضا كانت الخلافة مشروعاقرشيالاعربيا وايضا لا إسلاميا وخالفت وعودها جميعا خاصة نحن للامراءوانتم الوزراء فالخلفاءقرشيون والوزراءقرشيون وسلسلة اضطهاد الخلافة للعرب خارج قوس قريش استمرت بمرارة فنهض الخوارج العرب ضدهاونهض بنو عم النبي ضدها بنو العباس وبنو أبي طالب ووغيرهم المسألة الثانية الفقه المشيد جله مخالف لقواعد الاخلاق والقرآن الكريم والعقل السليم والاستقراءالتام سيحقق كلامنا سلام لروح الاستاذجمال البنا
لا احد يمتلك حصرا تفسير القرآن هو رسالة خاصة لكل انسان رسالة فردية وعلى المرسل اليه ان يقرأها وعليه ان يفهم هو التكليف المناط له كما فهم والدليل على ذلك فعل الصحابة الصلاة الا في بني قريضه كل فهم على قدر فهمه ، ولكن كل فرد كان موقنآ انه صح ولذلك سكته الرسول ص تعني كلاهما صح . لماذا لان الله سوف يحاسب عبده فردا على مافهم وان كان خطا لان اذا اقتنع ولم يفعل بما اقتنع سوف يكون بحكم المنافق الي عمل بغير الذي اقتنع به . وقال الرسول ص رحم الله امرأ بلغ عنا كما سمع رب مسامع الوعى من مبلغ ولم يقل بلغ عنا كما فهم انت مطالب ان تبلغ كما سمعته وليس كما فهمت
@@عمادابومحمد-خ2ق لم امتعض ولكن ماعلاقة هذا بالفيديوا ثم ان الجميع يعرف هذا سنة وشيعة و لم تاتي بجديد وقد ورد في ذلك حديث الكساء حينما خلع النبي بردته وكسى علي وفاطمة والحسن والحسين.
@@رياحالريفالسعوديه ليس لي علاقة بالسنة او الشيعة والله يشهد على ذلك انا احاول واجاهد ان اكون مسلما لله لا اشرك به احدا … انا ذكرت حقيقة تأريخية يحاول البعض بغضا ان يتناساها .. عند قراءتنا للتأريخ علينا ان نسمي الأسماء بمسمياتها .. انا احترم هذا الرجل ولكن ذكر على ما اتذكر انا انه قال ان الحسن او الحسين من الصحابة الصغار الذين عاشوا في زمن نبينا الأكرم وانا صححت المعلومة قالت الحسن والحسين ليس من الصحابة وانما هم من آل بيت النبوة ولكن للأسف عندما بتكلم احد بالحقيقة يأما يتهم بأنه سني او شيعي وانا اقولها بكل فخر انا مسلم لله تعالى.
@@عمادابومحمد-خ2ق أشكرك سيدي وأعود لكي اقول لك نعم سيدنا علي وفاطمة والحسن والحسين من آل البيت،، ويبدو انك اسئت الفهم ولم يقل ذلك حيث أنه كان يتحدث عن مفهوم "الصحابي". لذاعد للدقيقة 21:21
جيمى إلى جهنم و بئس المصير أعتقد إنك الان مع أصحابك فرعون وهامان وقارون ويهوذا والنمرود وأبوجهل وأبولهب وهتلر وموسولينى وشارون الخ الخ الخ و ما أجملها من صحبة بتتظبط فى قاع جهنم وإنت اللى إختر هذا المصير لنفسك
معاوية سبب انهيار الامة معاوية سبب انهيار الاقتصادي معاوية سبب الكارثة النووية اليابانية معاوية سبب الهزات الارضية في اقليم الهند والسند كفاكم جهلا يا متطرفين !
متأكد انه أخطأ ؟؟ ألا تزال في دوامه الأحاديث المنسوبة للنبي ﷺ مثل حديث يا اسماء إذا بلغت المرأة المحيض لا يظهر منها إلا وجهها و كفيها .. كلام لا صحه له حديث أحا و سنده غير متصل و غيره من الأحاديث المنسوبة المكذوبه بصراحه كذب صريح حيث أن الإمام أحمد رحمه الله كان يحفظ الف الف حديث اي مليون حديث 🤔 هل هذا يعقل .. اصلا هل الرسول ﷺ قال مليون حديث مستحيل فأنهم تقولوا على رسولنا لأسباب دنيوية و أهمها الحكم و السيطرة على العامه من الناس و أضافوا حديث كذب طاعه ولي الأمر وان جلد ظهرك و أخذ مالك و الله كذب كذب كذب .
+Basem ovic اتفق معك تماما في موضوع كذب الكثير من الأحاديث ، ولكن المتواتر عن الرسول عليه السلام ان الحجاب فرض على المرأة من الله لكنه غير ملزم اي انها اذا كشفت شعرها فلا يجوز لأحد فرضه عليها بالاكراه او إهانتها عليه
اخي ليس فرضا سؤالي لك هل الإسلام فرق بين الإما و الحرائر؟ جوابي لا وإنما المجتمع هو الذي فرق سؤال آخر: هل الإما كانوا يغطون شعورهن؟ الجواب لا حيث أن عمر ضرب الأمة لتشبهها بالحرة . إذا المسألة اجتماعية لا دينية . هناك البعض قال إنها عورة من شعر رأسها لقدميها وهذا خطأ . حتى أنهم قالو تظهر عينها اليسرى فقط . وهم احتجو أيضا بأيات لكن التفسير من عندهم ( و ليضربن بخمورهن على جيوبهن ) الخمار اصلا كانو يرتدونه الذكور و الإناث بسبب حرارة الشمس و الغبار كما هو مذكور فالايه وليضربن بخمورهن على جيوبهن وليس وجوههن ولا رؤسهن المراد به فقط سد جيب فتحه الصدر بالخمار ا
ماهو التخلف برايك انسان فتح الدنيا بعلمه ونوره ووسح الدول الإسلامية وقضى على الفتن الداخليه الخوراج والفرس المجوس وغيرهم وحمى ال علي من القتل من شيعتهم الخوارج لم خلافه علي لم يفتح 20 متر بل كله قتال بين المسلمين
@@Javier624 يعني انت الآن تقول ان معاويه احسن من علي وتقول عليه فتح 20 متر معاويه هذا الذي خرج على آل البيت وحارب ابن عم الرسول وعائشه زوجه الرسول لا يكون الا منافقااا
جمال البنا شخصية حكواتية ومن كان كذلك لا يمكن التعويل عليه في قضايا الدين لأن الدين علم و ليس حكاية تحكى عن بطولة أبي زيد الهلالي أو عنترة بن شداد العبسي
Sultan Alkhalaf قصدك السياسة و ليس الدين .... الدين إيمان و إخلاص و تقوى لله عز وجل و ليس علم ..... قد يكون فلاح أو عامًا مطافه لا يكاد يقرأ أو يكتب اتقى عند الله من عالم دكتور بالشريعة و الفقه