اسفي وحزني يزداد، عندما اشاهد تعليقات ومشاهدات قليلة لمثل هذه البرامج القيمة الذي مشكورا يقدمه الدكتور السامرائي،فاشعر بان العراقي الذي كان يزحام سيلا من البشرية وهم يتزاحمون على رفوف الكتب في المكتبة لنيل كتابا كي يبحث على ما تكنه سطوره،كما كنا ايام الجامعة حيث لا توجد الوسائل الحديثة مثل اليوم،تصيبني الخيبة ،عسى الله ان ينيجنا من هذا الغم ويسدد خطى العراقيين، ويخلصه من هذه الشرذمة الذين اهلكوا الحرث والنسل،، احسنت يا دكتور وشكرا لضيفك الجليل،،
سلام عليكم استاذ مجيد السامرائي انت إنسان مبدع وكبير نطلب من حضرتك المحترمة ان تعمل لقاء مع الشاعر الكبير والأستاذ الكبير موفق محمد لان انت مقدم رائع وأستاذ كبير في الاعلام مكانتك تليق بالشاعر موفق محمد
