اعظم كذبتين في التاريخ الاسلامي كانتا سببا في تمزيق وحدتنا الاسلاميه 

نعم هي القومية التي زرعها البريطان في كل بقعة على الأرض حتى يميزوا أنفسهم و يتعالون على باقي الشعوب. و هذه النزعة العرقية داء لا زال بهم إلى يومنا هذا. و العلاج و الخلاص في القرآن الكريم، فلنحافظ على تلاوته و نقوي إيماننا ..... "أتركوها إنها منتنة" تلك التفاحر بالقومية ..... {{يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقۡنَٰكُم مِّن ذَكَرٖ وَأُنثَىٰ وَجَعَلۡنَٰكُمۡ شُعُوبٗا وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُوٓاْۚ إِنَّ أَكۡرَمَكُمۡ عِندَ ٱللَّهِ أَتۡقَىٰكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٞ (13) سورة الحجرات}}

واليوم الكل عرف الحقيقة مكان الشريف ومن معه الاعبيد المال طامعين في الدنيا ويلهتو ورائها وهدا معرفه عدوهم واالي اليوم هده الشردمة من الاعراب بتحارب الاسلام بضراوة خدمة لاسيادهم،،،،،،،،،،،، عندهم حق الاتراك في استحقار الاعراب لانهم لاشرف ولادين ولاكرامة كل دول الخليج اليوم بتحارب كل شريف ومسلم الله يلعنهم اضاعو الدين في ارضه وعليهم من الله ميستحقو،،،،،،،، الاعراب اشد كفرا ونفاقا،،،،،، كان لازم نوقفو علي هده الاية من زمان

@@سرابالفجر كلام غريب ...... هناك فرق بين العرب كعرق و الأعراب كصفة ...... لاحظ أنه كل بلد فيها حكومة و شعب, قد تكون الحكومة قد إستحوذت على الحكم بدون إرادة الشعب و لا تسير على ما يريدة الشعب .... الشعوب العربية خليط من مسلمين و غير المسلمين. و الأمر اللآخر: الأتراك لا يحتقرون العرب, بل على العكس تماما, الحفاوة التي يجدها العربي في مساجد تركيا تأكد ذلك. لاحظ أنه من يقرأ القرآن و يتدبره و يدرس تفسيرة يجد أن الآية المذكورة تخص أهل البادية مسلمين و يهود و نصارى في ذلك الوقت, و خاصة خارج المدينة. في بلاد العالم كلها و من ضمنها العربية, من يحارب الإسلام هم من أعراق مختلفة غير مقتصرة على دولة دون الأخرى بال هم إما ملحدون أو مشركون أو عبدة الشيطان من الماس..... يه أو عبدة المال أو أصحاب فتنة (ندعو الله أن يرد كيدهم في نحورهم)🤲