هي الأغنية لفرقة الإنغما وهي ترجمتها. في لحظة من الأمان أقبل الآن... اقترب إلى جانبنا... إنه المكان الذي يمكنك أن تختبئ.. نحن شروق الشمس... أرح روحك هنا... وستجد..اننا الطاقة.. نعطي العالم إليك... هدئ من روعك... سنخفف آلام صداعك... (عندما يكون العالم مهترئ ، والدمار قريب،يمكنك أن تأتي معنا هنا،عندما يصبح الناس غرباء،ستستريح هنا معي في لحظة من الطمأنينة)" أشعل الأنوار في العتمة... وانظر من خلال النجوم... صل إلى تدفق الأرض... وتوغل في بهجة قلبك... أطلق عنان الطاقة... طعم السمو... وحلق كروح... كما عرف هذه القوة الأتقياء... (عندما يكون العالم مهترئ ، والدمار قريب،يمكنك أن تأتي معنا هنا،عندما يصبح الناس غرباء،ستستريح هنا معي في لحظة من الطمأنينة)" في لحظة الأمان
وما أفضل من أنك تعيش بهذه الحياة وحيد منعزل مبتعد عن كل ما يشوبها و ينغصها من أن تعيش لنفسك فقط و تكن كل ما بداخلك من مشاعر و احاسيس و تحصرها لذاتك التي لا يستاهل من يحصل عليها غير أنت . نعم أنت عش لنفسك و في نفسك و بنفسك و حلق بهذه الحياة و أحلامك لا تنتهي الا بنهايتك بآخر نبضه للمضغه التي بدخلك ....
هذه الأغنية تحكي حياة الخوف والعنف التي يمر به الإنسان إذ حتى أن موسيقتها فقط تجعلك تحس بشيء غريب من الأنيمية العاطفية ،هذه الأغنية لذوي رقي العاطفي بصراحة.
انيغما 😢 أيام خميس مشيط ٢٠١٢ قبل ١٠سنين ولا زلت كل ما أستمع الفرقه ذي اتذكر ايام تعييني فيها أجمل سنتين عشتها جو وناس وديرة وتعامل يازين ذيك الأيام 💔💔💔💔 تمر السنين ويبقى ألم الذكريات 🎉
@@thelistener3855 أفضل أن أكون صادق و أن لا أمثل حتى لو أصبحت لوحدي يكفي أن أكون صادق مع نفسي و مرتاح البال اللي يجي أهلا و سهلا واللي يروح الله وياه ❤🌹
موو مجبورين نمثل ع ناس ومحتاجين تصفيق منهم المهم ًٍُّٕ✮➦ًٍسًٍّــًٍُّ₰ًٍُّٕـًٍّٕوًّّي✮➦ًٍ الي اليعجبك لان هاي حياتك وانہۣۗـ✍ـًًٍٍّہۣۗتة⇨ًًًًٌٍٍٍّّ❈ًًٍ الي تتحكم بيهه
إلى متى...؟ أبقى هنا بينَ الذئاب تحومُ حولي إنّني مُتَمزِّقُ الأشلاءِ أتريدُ تمزيقَ الفُؤادِ..؟ أَمَا كفى أنّي هنا قد أُتلِفَتْ أعضائي..؟ أودعتُهم قلبي الذي قد صنتُهُ و تربَّعوا في الصدرِ ثم تَأَفَّفوا حملوا لهُ فأساً.. وليلاً حطَّموا أضلاعي.! هل أرتدي ثوبَ الذئابِ لكي أعيشَ صداقةً تُسقى بتزييفِ الشعورِ وتحتفي بالغدرِ ثمَّ تَصَنُّعي وريائي.؟ و أتوهُ.. أبحثُ في الوجوهِ لعلَّ عينيَّ التي أعياهما التنقيبُ فيها أنْ ترى في الناسِ إنساناً بروحِ الإنسِ لا الأصنامِ مهما أناديها بصوتِ مَوَدَّتي.. ومحبّتي.. وصداقتي فلا حياةَ لمنْ تنادي... لا حياةْ..! أرواحُهم صمٌّ وقد طالَ النداءُ.. قلوبهم عُمْيٌ فأنّى أنْ ترى ضوءَ النهارِ وأنّى أنْ ترى أضوائي...؟؟؟!
