أهل البادية ، لن يتعلموا أبداً ، لأنهم لا يقرؤون ولا يفكرون. وبدلاً من ذلك ، فإنهم يعيشون على مشايخهم ليغيروا عقولهم البسيطة ويتحدثوا بالهراء. المسيح يسوع ينيركم أيها المسلمون قبل فوات الأوان.
عزيزي وحيد جاء في الكتاب المقدس قبل الإسلام تحريم الدم سواء شربا أو ضمن المأكول و هو موجود في اليهودية و المسيحية لذلك لم يكن هناك داع لذكر سبب لأن التحريم عند المسلمين منقول من اليهودية و المسيحية كما في أمور كثيرة تك 9: 4غير ان لحما بحياته، دمه، لا تاكلوه. لا 7: 26وكل دم لا تاكلوا في جميع مساكنكم من الطير ومن البهائم. لا 7: 27كل نفس تاكل شيئا من الدم تقطع تلك النفس من شعبها لا 17: 10وكل انسان من بيت اسرائيل ومن الغرباء النازلين في وسطكم ياكل دما اجعل وجهي ضد النفس الاكلة الدم واقطعها من شعبها. لا 17: 12لذلك قلت لبني اسرائيل لا تاكل نفس منكم دما ولا ياكل الغريب النازل في وسطكم دما. لا 17: 14لان نفس كل جسد دمه هو بنفسه.فقلت لبني اسرائيل لا تاكلوا دم جسد ما.لان نفس كل جسد هي دمه.كل من اكله يقطع. لا 19: 26لا تاكلوا بالدم. لك محبتي
الغرض من تحريم الإسلام هو مخالفة اليهود وأنصار هداهم الله للحق لأن اليهود وأنصار هم من ياكل لحم الخنزير والميته ونطيحه ودم هذا الهدف من التحريم كا تحريم صيام السبت للمسلم أيضاً مخالفة لصيام اليهود في يوم السبت هذا والله اعلا واعلم .
إن "المسيح" ليس اسم أو لقب عائلة يسوع. تأتي كلمة "المسيح" من الكلمة اليونانية "كريستوس" التي تعني "الممسوح" أو "المختار". وهي الكلمة اليونانية المعادلة للكلمة العبرية Mashiach، أو "المسيح". "يسوع" هو الاسم الذي أعطاه الملاك جبرائيل لمريم لتسمية الرب المتجسد (لوقا 1:31). "المسيح" هو لقبه، ويدل على أن يسوع قد أُرسل من الله ليكون ملكًا ومنقذًا(انظر دانيال 9: 25؛ إشعياء 32: 1). "يسوع المسيح" تعني "يسوع المسيا" أو "يسوع الممسوح". إن لقب يسوع "المسيح" يعني أنه ممسوح من الله، والشخص الذي يتمم نبوءات العهد القديم، والمخلص المختار الذي جاء لإنقاذ الخطاة (تيموثاوس الأولى 1: 15)، وملك الملوك الذي سيعود مرة أخرى ليقيم ملكوته على الأرض (زكريا 14: 9).
They kill human but they ask God for killing chicken but they kill human without prayer when human is closer to God. Why ??? Christians are adapting by the blissed blood of Jesus Christ. We call God ; our father who are in heaven……..🌈🌈🌈🤍💙
الإبن : المقصود به إبن مريم العذراء (يسوع) الآب : هو الله الذي يكون له الإياب والرجوع وليس الأب المنجب والآية الإنجيلية واضحة وذكر الكتاب المقدس (وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الإبن إلا الآب) فهذا معناه أن يسوع شيئ ورب العالمين (الله) شيئ أخر ويسوع بنفسه ذكر في الإنجيل مايدعم هذه الأية بقوله ( أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئ كما اسمع أدين ودينونتي عادلة ولا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني) وقال (أنا لم آآتي لأنقض الناموس ولا الرسل بل جئت لأكمل) يعترف يسوع انه رسول مرسل من ربه وإن لاقدرة ولا مشيئة له وانه من زمرة الرسل وجاء ليكمل مابدائه الرسل الذين سبقوه ليلقي على الناس دينونة ربه العادلة / عندما قال (دينونتي عادلة) نعم حيث انه يخاطب الناس وتكون كلمته بالدينونة التي سمعها من ربه وفي حالة إلقاء الدينونة على الناس التي سمعها من ربه تكون (دينونته) للناس التي اكتسبت العدالة كونها كلمة كلف الله بها يسوع ليليقها على الناس
هذا النوع من البرامج ليس الهدف منه الخير ونشر الدين المسيحي ،بل التفرقة بين الناس وزرع الحقد والعنصرية ،والكل يطعن في الاخر وفي معتقداته ،لماذا المتدينين من كل الديانات يتكلمون وكأنهم الهة على الارض وأنهم على صواب في كل ما ينطقون به
هذا النوع من البرامج هدفه أن تفكر وتبحث وتدرس لتتأكد بما تؤمن به لتنجو بنفسك في الأبدية من الجحيم، ولا أحد يجبرك على شيء،فقط ندعوك للبحث والتفكير واختيار مصيرك بنفسك