يااا عندما يجول الفرد بين اللسان والعقل والقلب . سرد جميل وتواتر كلمات رائعة من بعد فكر مثقل من روح ومشبع حقايق (اصل الماده الطاقه = الاراده الالاهيه) (وان اراد شي ان يقول له كن فيكون ) الماده كلمه الله.
عن شأن )) . فهو حين يدخل من مدخل شهادة (( ألا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله )) يجاهد ليرقى بإتقان تقليد المعصوم إلى مرتبة (( فاعلم أنه لا إله إلا الله )) ثم يجاهد بإتقان هذا التقليد حتى يرقى بشهادة التوحيد إلى مرتبة يتخلى فيها عن الشهادة ، ولا يرى إلا أن الشاهد هـو المشهود ، ويطالع بقوله تعالى (( شهد الله أنه لا إله إلا هو ، والملائكة ، وأولو العلم ، قائما بالقسط ، لا إله إلا هو ، العزيز الحكيم )) وعندئذ يقف على الأعتاب ، ويخاطب كفاحا ، بغير حجاب (( قل الله ! ثم ذرهم في خوضهم يلعبون )) ، و (( قل )) هنا تعني (( كن )) وههنا مقام الشرائع الفردية . وحين يرقى السالك في
الراجل بتكلم عن مستوى تنزل الإنسان ........والزوجة المقصودة هي المراءة مثلها مثل الرجل ....هذا أن كنت فهمت حديث الرجل ...والا اذا كان قصدك التشويه فهذا شأنك...... للتصيد فيما يبدو لك لتحرف الكلام عن مواضعه .....فإن كان قصدك الحق فالحق ينصر بالحق ....وليس بالصاق التهم ..... وتخريف الحديث عن مواضعه لتنتصر النزعات نفسك .....اه مانا الله جميعا إلى سواء السبيل ....