- ((اللهم إن كان رزقي في السماء، فأنزلْه، وإن كان رزقي في الأرض، فأخرجه، وإن كان رزقي بعيدًا، فقرِّبه، وإن كان رزقي قريبًا، فأظهره، وإن كان رزقي قليلًا، فزِدْه، وإن كان رزقي كثيرًا، فبارِكْه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته خلود انا متابعتك من العراق 🇮🇶 مبروك عليكم البيت الجديد وعاشت ايدك على هذا العمل الجميل عمل الخير وانشاء الله بيت 🏠 العمر ام علي وعمر الشهداء الله يرحمهم ويرحم جميع موتى المسلمين اللهم امين يارب العالمين
اللهم إن الأمر أمرك والخلق خلقك والقضاء قضاؤك اللهم إني فوضت أمري إليك يارب دبر لنا من الجبر والعوض ما ينسينا ويرضينا ٠ اللهم إفتح بيني وبين رزقي وسعادتي وتوفيقي فتحا مبينا وانت خير الفاتحين..
نَهَى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن بعضِ العاداتِ لِعِلَّةِ الوِقايةِ مِنَ الوُقوعِ في ضَرَرٍ أو مرضٍ، وفي هذا الحديثِ يقولُ أبو سعيدٍ الخُدْرِيُّ رضِيَ اللهُ عنه: "نَهَى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عَنِ الشُّرْبِ من ثُلْمَةِ القَدَحِ"، أي: من موضِعِ الكَسْرِ الَّذي يُصيبُ إناءَ الشُّرْبِ؛ وذلك حتَّى لا يُصيبَهُ بَلَلٌ ممَّا قد يتسرَّبُ منه، وقيل: إنَّه لَرُبَّما يؤذيه ذلك الموضعُ في فمِهِ، أو لِأنَّه مَقْعَدُ الشَّيطانِ الَّذي يُسَوِّلُ للإنسانِ الشُّربَ من هذا الكَسْرِ فيُصيبُهُ الأذى، وقيل: لِأنَّ الكَسْرَ في الإناءِ لا ينالُهُ التَّنظيفُ التَّامُّ مِثْلَ الفتحةِ الأصليَّةِ، فيكون مَظِنَّةَ الضَّرَرِ، كما نهى صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "أنْ يُنْفَخَ في الشَّرابِ"، سواء كان ذلك بهَدفِ تبريدِ الشَّرابِ إنْ كان ساخِنًا أو لِأَيَّةِ عِلَّةٍ أُخرى؛ وذلك حتَّى لا يَخرُجَ من فمِهِ ما يُصيبُ الماءَ، لا سيَّما إذا كان الشَّرابُ مُشترَكًا؛ فَيَقْذَرُهُ الآخَرونَ.