قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان الى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم } رواه البخاري ومسلم
جزاك الله خير الجزاء ونفع الله بعلمك والله يثبت قلوبنا وابصارنا على طاعة الله ورسوله وأنصح الجميع فعلا بتطبيق ماطبقته واستفدت منه ١- البعد عن مواطن واماكن الفتن بكل ماتستطيع فان هاذا يعينك على غض البصر ٢- سماع المواعظ والنصائح بصفه مستمره مثل سماع هاذي المحاضرات التي تقوي عزيمة المؤمن وتذكره قال الله تعالى { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ } ٣- (الفراغ مصيبه ) اشغل وقتك بمايفيدك عباده تجاره رياضه زيارة اقارب ... الخ . و عدم استغلال وقت الفراغ بمايفيدك خطيرا جدا جدا ٤- عدم الخلوه مع نفسك قدر المستطاع وعندك وسائل النظر الى الحرام جوال او تلفاز ..الخ ٥ - التمسك وإلزام الرفقه الصالحه فهي اللي تعينك على الثبات في هاذا الزمان مع كثرت الفتن قال الله تعالى في سورة الكهف وهو يأمر نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا ) وهذا امر مهم جدا اذا كان الله يأمر نبيه وهو المعصوم فكيف انا وانت . كان ودي الشيخ نبه اليه وجزاه الله خير ٦- الدعاء ثم الدعاء ان يسال الله الثبات على الطاعه والابتعاد عن المعاصي وان يستمر في الدعاء في اوقات الاجابه وفي السجود كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول اللهم يامقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا وابصارنا على طاعتك . ٧- المسارعه بكل مايستطيع في طلب العفه والزواج وان يدعوا الله ان يرزقه بالزوجه الصالحه اللي تعينه على طاعته والبعد عن معاصيه حبيت اشارك لكم تجربتي بكل امانه نفذ منها مااستطعت وسوف ترى الفرق واسال الله العظيم ان يثبتنا على طاعة الله ورسوله. وصل الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين محبكم ابوفيصل
باللين والرفق الشديد لانه أمر حساس جدا للرجل ويعتقد جهلا منه أن هذه قوة بسبب تضليل الإعلام له وأصدقاء السوء وعلي الزوجة بالتزين والتكلف للرجل وتعينه على الطاعة وتبدي حزنها له عند رؤيته ينظر لغيرها وتعلمه انها تغار وتذكره بالله وربما أهم من ذلك كله الدعاء له بأن يصلحه الله
فلسفة تضر أكثر مما ينتفع بها . أعني . قول ابن القيم بعنوان كتابه الداء والدواء . فان كان عنوان كتابه دواء الداء بالقرءان والسنة لأنصتنا . وتقديم ابن القيم للداء عن الدواء به حديث نفسه بالعجب وتوجيه العلل للناس بصيغة البراءة له . ولا نجد دواء لداء كأن يكتب الانسان ماقاله ولا يختتم بقول الله ربنا العليم أعلم . القرءان الكريم هو الدواء يا مسلمين . ( وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ) . وانتم يا من ارتضيتم حكم ال سعود وتدعون له ذلا وخوفا من سيفهم ءاخر من يتحدث عن الخوف .