شيخ حسين متواضع جدا بالرغم من أنه متحدث بارع، ومتكلم ذو إسلوب شيق جداً، مفكراً ولديه مخزون كبير من الثقافة الدينية والاسلامية، بالاضافة إلى كونه رادوداً ومنشداً إسلامياً رسالياً، يحمل على عاتقه هموم الأمة وقضايا الأسلام والمسلمين، وأثره واضح في هذا الجانب، ويتميز بخامة صوته المرهف والوشجي والثوري، يجيد التحكم بطبقاته الصوتية من ناحية "القرار والجواب" ويتقن فنون الأداء الصوتي من خلال الرثاء النعي والموال والموشحات وقصائد اللطميات العزائية، إضافة للأناشيد الوجدانية والثورية، عبر أطوار والحان مختلفة ومتنوعة، وذلك من خلال التسجيل في الاستوديو، وأيضاً المشاركات الحية والمباشرة في المواكب والحسينيات والمنصات، والمحافل الأسلامية والوطنية، ويمتلك ارشيف ومكتبة ضخمة من التسجيلات الصوتية والمرئية، لأنه بدأ مسيرته في خدمة محمد وآل محمد منذ الحادية عشر من عمره، وما زال مستمراً في عطاءه المتجدد وهو اليوم أيقونة ونجمة لامعة في سماء الخدمة الحسينية. نسأل الله أن يطيل عمره ويمده بالصحة والقوة والعافية ويثبتنا وإياه على ولاية محمد وآله الطيبين الطاهرين 🤲🌹
هنيئاً لكم . ان يعممكم فقيه عصره وزمانه هذا العالم العارف الزاهد العبد الصالح قولا وفعلا .. وهنيئا للشيخ ان حضي بهذا الرضى والقبول والمحبة عند رجل الاخلاق والادب السيد السبزواري رضوان الله عليه
هنيئن لكم ذكرتني بل السيد رضوان الله تعالى عليه سلمت عليه وانني عمري تقريبا 7سنوات او اقل والله اجاني شعور شي فوق الخيال والله هنيئن لكم شيخنا الفاضل مباركين