الله يثبتنا على دين الحق حتى نلقاه قصه إسلامه الدكتور عبدالصمد روميرو مؤثره جداً وعندما تاثر بالعائلة المغربية سبحان الله ولا نزكي على الله احداً تاثير الإسلام في شخصيه هذا الرجل عجيبه كان لا ديني قبل إسلامه وبعد إسلامه يقول كانني ولدت من جديد الإسلام نعمة الله منا علينا بها الله يديمها من نعمة.
حسب رأي المتواضع و على ضوء قراءاتي و تجربتي الإنسانية أظن أولا أن مفهوم الاسلام الوسطي لا يقتبس من مفاهيم خارجية كما تفضلت بسرده. أنا في اعتقادي أجل التدين هو تلك التجربة للممارسة الدين من قبل المجتمع عبر العصور و هذا الذي ادى الى عدة مفاهيم و مدارس فقهية و أنماط للدين التي يكون بعضها سهلا و انسانيا و أخر متعصبا لا يتماشى مع تطور العصر و المجتمع. أما الدين بذاته أي الإيمان + الأخلاق فهو صلب الدين و الاسلام فهو واحد ثابت لا يتغير و كل مفاهيم الاعتدال و الوسطية تجد مساحة واسعة داخله. إذن الدين واحد لا يحتاج لتقسيم أما التدين فهي ممارسة للدين نجد فيها فرقا و أنماط متعددة عبر التاريخ ... كالمذاهب الفقهية ، السنة و الشيعة ، و السلفية الخ ... @@wafan1618
@@wafan1618 نعم يا أخي الكريم هناك إسلامات وليس إسلاما واحدا، ومنها: الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله، والذي كله وسطية وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، ويقوم على ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم، والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين ويدعو إليها، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من هذا الإسلام. وكثير من المسلمين اليوم يدينون بإسلامات وضعية مزوّرة أسسها الطغاة الذين حكموا المسلمين في زمن مضى لخدمة امبراطورياتهم البغيضة التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل، والمعارضون لهم من جهة أخرى، ثم تراكمت عليها الزيادات حتى وصلت إلينا محملة بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة المنسوبة إلى الله تعالى ورسوله عليه الصلاة وأزكى السلام. وقد نشأت من تلك الإسلامات أجيالً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والخرافة والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعت عليهم الأمم وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. والحركات التي تطالب بقيام الخلافة الراشدة والدولة الإسلامية والجهاد، واضطهاد المخالفين، وكثير من المدارس الفقهية والعقائدية والدعوية القائمة اليوم تعتمد في مناهجها تلك الإسلامات، وكم أصاب المسلمين عبر تاريخهم من مصائب وكوارث وتشرد بسبب ذلك. والله تعالى أعلم وأحكم.
برنامج جميل عن حفيد من أحفاد الأندلسين، ويرجع أن إسلامه كان بدعوة من دعوات أجداده قبل ٨٠٠ سنة.. سبحان من سخر له من يدعوه الى مكة في رحلة الحج ، وأتاح له لقاء الملك فهد بن عبدالعزيز، الذي وافق على دراسته بجامعة أم القرى.
هذا الشيخ عالم آثار .. أسلم هو وزوجته في السبعينات وطلب من الملك فهد منحة لدراسة الإسلام في مكة فوافق الملك فهد وبقي 10 سنوات يدرس هووعائلته المسلمة الدين والعربية وأنشأ هو وعائلته مركز الثغرة لتدريس الإسلام والعربية للأسبان اللهم زده توفيقا وسدادا يا أرحم الراحمين