Тёмный

البيت والمنفى: تأملات فلسفية للمفكر رائف زريق 

مدرسة الحياة
Подписаться 2,2 тыс.
Просмотров 127
50% 1

في مقاله، يبحث الكاتب الفلسطيني رائف زريق في مفهومي البيت والمنفى من منظور فلسفي مجازي. يشدد على أن التحدث عن البيت يمكن أن يكون مجازًا فلسفيًا لمن يفتقرون لمسكن أو انتماء قومي، حيث يستخدم البيت كتمثيل للحاجة إلى الانتماء والمأوى. وبالرغم من هذا، يشير إلى أن الكلمات لا تستطيع أن تحل محل الوجود المادي كالسقف.
المقال يبحث في العلاقة المعقدة بين البيت والمنفى، وكيف أن البيت يمثل أكثر من مجرد مكان للسكن، بل يرتبط بالهوية والانتماء. يستعرض الكثير من الفلاسفة والكتّاب الذين اهتموا بمفهوم العودة إلى البيت والتواصل مع الذات والمجتمع.
الكاتب يسلط الضوء على تناقضات البيت والمنفى، حيث يمكن أن يعيش الإنسان في وطنه وبين أهله ومع ذلك يشعر بالغربة والانفصال. يؤكد على أهمية التوازن بين رغبة الخروج وحاجة العودة، وكيف يلزم الإنسان تجربة العالم الخارجي وفهم الغربة ليعود بعد ذلك إلى حميميته.
المقال يشدد على تأثير السكون والركون على الإنسان، حيث يمكن أن يؤدي الحنين المفرط إلى السكون إلى تقديم الإنسان للراحة الزائدة والرضا بالوضع الحالي. يشدد على ضرورة تحقيق توازن بين الخروج والعودة، حيث يدرك الإنسان الكامل أن العالم بأكمله عبارة عن منفى مستمر، وأن التوازن بين الحركة والثبات يشكل الحياة الناجحة.
رابط المقال: رائف زريق، فلسفة البيت، أو البيت مجازًا فلسفيًّا، فُسْحَة - ثقافيّة فلسطينيّة، مجلّة إلكترونيّة، 27/3/2022،
shorturl.at/istwF

Опубликовано:

 

10 сен 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 1   
@HonwHunak
@HonwHunak Год назад
في مقاله، يبحث الكاتب الفلسطيني رائف زريق في مفهومي البيت والمنفى من منظور فلسفي مجازي. يشدد على أن التحدث عن البيت يمكن أن يكون مجازًا فلسفيًا لمن يفتقرون لمسكن أو انتماء قومي، حيث يستخدم البيت كتمثيل للحاجة إلى الانتماء والمأوى. وبالرغم من هذا، يشير إلى أن الكلمات لا تستطيع أن تحل محل الوجود المادي كالسقف. المقال يبحث في العلاقة المعقدة بين البيت والمنفى، وكيف أن البيت يمثل أكثر من مجرد مكان للسكن، بل يرتبط بالهوية والانتماء. يستعرض الكثير من الفلاسفة والكتّاب الذين اهتموا بمفهوم العودة إلى البيت والتواصل مع الذات والمجتمع. الكاتب يسلط الضوء على تناقضات البيت والمنفى، حيث يمكن أن يعيش الإنسان في وطنه وبين أهله ومع ذلك يشعر بالغربة والانفصال. يؤكد على أهمية التوازن بين رغبة الخروج وحاجة العودة، وكيف يلزم الإنسان تجربة العالم الخارجي وفهم الغربة ليعود بعد ذلك إلى حميميته. المقال يشدد على تأثير السكون والركون على الإنسان، حيث يمكن أن يؤدي الحنين المفرط إلى السكون إلى تقديم الإنسان للراحة الزائدة والرضا بالوضع الحالي. يشدد على ضرورة تحقيق توازن بين الخروج والعودة، حيث يدرك الإنسان الكامل أن العالم بأكمله عبارة عن منفى مستمر، وأن التوازن بين الحركة والثبات يشكل الحياة الناجحة. رابط المقال: رائف زريق، فلسفة البيت، أو البيت مجازًا فلسفيًّا، فُسْحَة - ثقافيّة فلسطينيّة، مجلّة إلكترونيّة، 27/3/2022، shorturl.at/istwF
Далее
Презентация iPhone 16 за 4 минуты
04:00
Презентация iPhone 16 за 4 минуты
04:00