محمد المعزوز مثقف مغربي يتملكً أدوات علمية وفكرية و معرفية لتفكيك الجهل المقدس الذي ينغمس فيه المجتمع العربي. انتاج ثقافة المعارف هو السبيل الوحيد لتحقيق السيادة الوطنية الثقافية و الفكرية. نحن نعيش في عالم يعرف حركية غير مسبوقة تقتضي وجود استراتيجية انتاج معرفة جديدة تتماشى و السلوك الاجتماعي و الجماعي . كل التقدير والاحترام لهذا الأستاذ الفاضل..
الدكتور محمد المعزوز، فضلا على كونه مثقفا مختصا في الانثروبولوجيا الجمالية وسياسي، كان مديرا لأكاديمية جهة دكالة عبدة سنة 2007، وهذا ما يؤهله للخوض في قضية التربية والتعليم في العالم العربي.
شكرا على هذا اللقاء العلمي والفكري ....خلاصة القول هو اننا بحاجة إلى صناعة. اسخاص وأفراد مع تهييء العوامل والمعطيات لصناعة العقول لمواجهة كل أنواع التحديات
السلام عليكم، سبق وتابعت حلقة الدكتور المعزوز في برنامج في الاستشراق، وكانت حلقة جد متميزة وأفدت منها كثيرا واسمتعت بها، جميل أن تسمع صوت الحق يصدح، ويسائل ويقترح الحلول وينتقد. وهذه الحلقة أيضا كانت جد موفقة وتناقش إشكالا محوريا في المجتمعات العربية، وربما والالتفات إليه والإجابة عليه تعد قطب الرحى في النهوض بمجتمعاتنا. تحية مني لضيفكم الكريم ولمقدم البرنامج الاستاذ باسم الجمل ولكل الطاقم الساهر على. هذا البرنامج، متمنياني لكم بمزيد من التألق والعطاء.
موضوع دائم الأهمية. بعض الملاحظات : ١. التحليل يغيب آفاق أهمية التعليم والتربية على المستوى الفردي والانزواء إلى تحليل على المستوى الجماعي و التدافع للهيمنة. لربما هذا الانزواء أصبح متجاوزا ومناقضا للقيم الكونية التي يتبناها المجتمعات الناشئة. ٢. التقنوقراط في الحكومات، أليس ذلك مؤشر على انهيار الأحزاب السياسية و فشلها في انتاج، استقطاب المفكر و امتلاك المفكر الخبير السياسي و انتاج البدائل الكلية و ليس الجزئية. ٣. أليس انهيار الأحزاب هو الفشل الام اللذي تعانيه الدول في تخبطها لبناء نسق ديموقراطي و مؤسساتي. ٤. البعد الهوياتي أساس و مغزى الشأن التربوي و التعليمي، تخبط الدول في التعليم و التربية هو تخبط في تعريف الهوية المتوخاة. الموضوع شديد التعقيد و لربما هو الاشكالية الأساس. والسؤال هو: هل من الممكن بناء ننية تعليمية و تربوية دون تحديد نهائي للشقق الهوياتي ؟
المشكل هو ان العقل الاكاديمي لا ينتقد ولا ينتح اي دراسات جدية وليس له اي دور فاعل في الحياة العامة الكائنات الاكاديمية في المحتمع المغربي بايعت المخزن واصبح وعاء له تنشر فكره وتمجده لهذا اصبحنا نحتقر ونكره ما تنتحه هذه النخبة الاكاديمية لانها تنتج الوسخ الفكري
اولا عنوانكم من حيث التركيبة خاطئ فالصحيح من الناحية الأدبية قول التربية والتعليم ..عوض ما كتبتم ...هذا من جهة ومن جهة أخرى فلقد اسأتم التعامل مع الضيف بعدم تسليط الضوء عليه. لكم كل الشكر والتقدير على مثل هذه البرامج فمجتمعاتنا في حاجة ماسة لمثلها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله بداية انا من سوريا اطلب منكم أن تتدعوا لي بالشفاء واعود إلى مقعد الجامعة ❤ وأنا أدرس في كلية التربية جامعة ... وحلمي أن أكون دكتورة بالتربية وأن يكون لي دور في تحسين التعليم في سوريا وطبعا كلامك جميعه صحيح ولكن يجب علينا أن نشغل عقولنا لنحسن هذا الواقع ❤❤ دعولي كون الأولى عالقسم ❤❤❤❤❤❤❤❤ أحبك سوريا ❤ الحمدلله على كل حال ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
Je remercie le canal, le sujet, l'invité Mohammed Maazouz, mais je vois que l'animateur et l'invité ne tient pas compte de la qualité de la société, la masse, la foule composante des pays arabes est-elle apte pour répondre à la solution proposée par monsieur Maazzouz ?? Les peuples arabes sont encore inaptes, ils sont loin des chinois, américains sud korean. Le développement d'un pays par le changement de la politique de l'enseignement est certainement vrai mais reste insuffisante si la majorité de la population d'une société gère son quotidien avec une pensée vieille de 14 siècles.