الكبد والحزن ومداول ايام الزمان واقعن يسلب من الادمي حريته ياظروف الوقت لوكل مانبغاه كان يمدي الانسان على انسانيته يبطش الدنيا ويعطي على الغيظ الضمان مير ذي تقتص بالله ووحدانيته ربي اني مسني ضر بلوى وامتحان عارضن ماتعلم الناس بخصوصيته حل من ذاتي لذاتي وسيطر فالمكان جاء لحاله لكن الموت جاء مع جيته لي ثمان سنين في راس مرحلة الجنان ياعذاب المذهب اللي فقد شخصيته جيت طب النفس واطب صمام الامان واستشاري خرج اجيال من كليته ثم خاصمته وصار الخصم شاهد عيان لين عود يشتكي لي تعب نفسيته والمطوع والمعالج فلان بن فلان جهذب الاقطار في علمه وشرعيته اسبقه في الحفظ فيما يقول من اللسان وابحر مع كتاب ربي وروحانيته واتعجب عند صبغ الورق بالزعفران واضحك من اسطورة الشاعر وجنيته قال ابا افك السحر طاح في سحر البيان مير عقب المشيخ اشك في عقليته خالقي يستفحل السقم وانت المستعان حرر العبد المكبل من عبوديته الخطر طارد فلول العقل و الاتزان لين حاصرها ولادري بعد وش نيته والطموح المترفع والعقل والاتزان مابقا في اطلالها الا خلايا ميتة اضطرابات لها في اصدق الشعر اقتران تستبيحه غصب وتسرحه وتبيته واسمها في ابين من العبادة في رمضان كل ماجبته بسيط اوغلت رمزيته مير شوهته وعقب البراه اصبح مدان تكبته بالظلم وتحد من شعبيته