Тёмный

الجزء الثاني /تم تنقيط القرآن الكريم في وقت النبي محمد صلى الله عليه وسلم 

حقاءق الاديان
Подписаться 124 тыс.
Просмотров 1,2 тыс.
50% 1

/ @-faithsfacts
ارجو الاشتراك في القناة مع تفعيل جرس 🔔 الأشعار ليصلك البث المباشر للحلقات القادمة 💐

Наука

Опубликовано:

 

5 сен 2020

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 27   
@-faithsfacts
@-faithsfacts 3 года назад
سلامي للجميع اتمنى لكم مشاهدة مفيدة لا تنسى الاشتراك في القناة مع تفعيل جرس 🔔 و الضغط على كلمة الكل ليصلك الأشعار للبث المباشر للحلقات القادمة هذة الخطواط مهمة لكي تتابع اشعارات القناة /💐
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
@hedyar abo ilya أي عجم يا أخينا حيدر قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ اللغة العربية هي أصل اللغات العربية القديمة (السامية)- نسبة إلى سام بن نوح عليهما السلام- وهى كثيرة منها: الكنعانية والفينيقية، والعبرية والآرامية، والبابلية، والسريانية والكلدانية والهيروغلوفية والحبشية... وغيرها. هذه قائمة ببعض اللغات مرتّبة حسب عدد الكلمات التي تحتويها: • اللغة العربية وتحتوي على 12,302,912 كلمة دون تكرار. • اللغة الإنجليزية وتحتوي على 600,000 كلمة. • اللغة الفرنسية وتحتوي على 150,000 كلمة. • اللغة الروسية وتحتوي على 130,000 كلمة. مقارنة بين العربية ولغات أخري مقارنه تحمل دلالات عدة على قدم وعراقة اللغة العربية: • الجذر اللغوي: اللغة العربية 16000 جذر العبرية 2500جذر اللاتينية 700جذر • عدد الحروف: اللغة العربية 28حرف اللغة العبرية 19حرف • الموقع اللغوي: اللغة العربية في المستوى الأول اللغة الآرامية والكنعانية في المستوى الثاني اللغة العبرية في المستوى الثالث اكتشاف أوجاريت أثبت قدم اللغة العربية: في العام 1929م تم اكتشاف مدينة أوجاريت الكنعانية في سوريا وقبلها لم يكن لدينا معلومات متكاملة عن ماهية أقدم لغة في التاريخ ومن ثم اكتشف العلماء أن هناك صلة كبيرة بين اللغة العربية واللغة السامية الأولى وحجتهم في ذلك أن في العربية آثاراً موغلة في القدم تقرب كل القرب من لغة سام فثمة تشابه في الخواص ومقاطع الكلمات والألفاظ والتراكيب وقد احتفظت فضلا عن ذلك بعدد من الظواهر منذ 2500 ق.م كما ذكر المستشرق البريطاني هاري سانت جون بريدجر فيلبي أن اللغة العربية احتفظت أكثر من أخواتها بكثير من الصور الصادقة لعناصر اللغة الأولى مثل الكمية الأصلية تقريبًا حتى الأصوات الساكنة وكذلك الحركات القصيرة في المقاطع المفتوحة ولاسيما في وسط الكلمات. كما يقول ثيودور نولدكه شيخ المستشرقين الألمان. لذا وصف جوزيف شاخت صاحب كتاب (تراث الإسلام) اللغة العربية في مرونتها واشتقاقاتها باللغة العبقرية، لأنها مستوعبة جميع المصطلحات والحضارات القديمة، كما تستوعب المصطلحات الجديدة في جميع فروع العلوم والفنون المختلفة. والتاريخ القديم للغة العربية (عمرها يقارب 8000 سنه) إلا أن كلماتها مازالت مفهومة كلغة تعاملات يومية وذلك عكس بعض الكلمات في اللغات الأوربية التي مر عليها أربعمائة سنة لا تفهم إلا بصعوبة عن طريق القاموس. تعتبر اللغة العربية أكمل اللغات وأغناها فهي الأصل الذي استخرجت منه باقي اللغات. والعديد من اللغات كالانجليزية والألمانية والفرنسية والاسبانية والفارسية، الهندية اشتقوا الكثير من الألفاظ العربية فلقد أحصى الباحثين الكلمات التي دخلت في الإنجليزية بعشرة ألاف كلمة من أصل عربي، وفى معجم - ويستر الإنجليزي 1935م- الذي راجعه - فليب حتى- ضم ستة ألاف كلمة مأخوذة من العربية أكثرها في الشئون الفنية. والعلمية والثقافية والدينية: من أمثلة ذلك: مصطلح - فم الحوت- في علم الفلك يذكر في الإنجليزية بلفظه العربي هكذا (fumalhaud) وفي علم الرياضيات نجد الصفر(cipher) والجبر(Algebra) وهما مصطلحان عربيان. وفي علم الكيمياء نجد الكلمات التالية : (Aniline أنيلين) من النيلة، (Alkali قلوي) من القلي، (Alcohol كحول)، والكثير من أسماء الأدوات المعملية مثل: ( Jar إناء) ( برطمان) من جرة ، ( Alembic أنبيق) حتى في أيامنا هذه تشيع في لغة الصحافة الإنجليزية مثل (ثوب thoub) و (العود oud) و( فدائي Fedayee) إلى غير ذلك الكثير. وفي اللغة الفرنسية هناك ألاف الكلمات من أصل عربي أكثر هذه الكلمات دخلت الفرنسية من اللغة الأسبانية متأثرة بعرب الأندلس مثل: (Adobe الطوب)، (Alambic الأنبيق)، ( Alcade القاضي)، (Alcool، الكحول)، (Alezan الحصان)، (Alfa نبات الحلفا)،( Algazelle الغزالة)، (Algèbre علم الجبر)، (Aman أمان)، (Amiral أميرال أمير البحر)، ( Arsenal دار الصناعة)، ( Askari عسكري) إلى غير ذلك الكثير. وفي أسبانيا تصل الكلمات العربية إلى سبعة عشر في المائة من كلمات اللغة الأسبانية وفي اللغة الألمانية هناك أكثر من ثلاثمائة كلمه من أصل عربي جمعهم الدكتور نبيل عثمان في معجم صغير عام 1982م وفي اللغة الفارسية تصل الكلمات العربية من خمسين إلى ثمانين في كل مائة كلمه. وفي الاندونيسية نصف محتويات القاموس ألفاظ عربية. لكل هذا وغيره فاللغة العربية أقدم لغات البسيطة. ولهذا السبب أنزل الله القرآن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي ليخاطب كافة الناس. الدكتورة نانا - متخصصة في الحضارات القديمة وعلاقتها بالعلوم الحديثة
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
@hedyar abo ilya القران يصرح بعكس كلامك الايه واضحة وصريحة قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ اكتشاف أوجاريت أثبت قدم اللغة العربية: في العام 1929م تم اكتشاف مدينة أوجاريت الكنعانية في سوريا وقبلها لم يكن لدينا معلومات متكاملة عن ماهية أقدم لغة في التاريخ ومن ثم اكتشف العلماء أن هناك صلة كبيرة بين اللغة العربية واللغة السامية الأولى وحجتهم في ذلك أن في العربية آثاراً موغلة في القدم تقرب كل القرب من لغة سام فثمة تشابه في الخواص ومقاطع الكلمات والألفاظ والتراكيب وقد احتفظت فضلا عن ذلك بعدد من الظواهر منذ 2500 ق.م كما ذكر المستشرق البريطاني هاري سانت جون بريدجر فيلبي أن اللغة العربية احتفظت أكثر من أخواتها بكثير من الصور الصادقة لعناصر اللغة الأولى مثل الكمية الأصلية تقريبًا حتى الأصوات الساكنة وكذلك الحركات القصيرة في المقاطع المفتوحة ولاسيما في وسط الكلمات. كما يقول ثيودور نولدكه شيخ المستشرقين الألمان. لذا وصف جوزيف شاخت صاحب كتاب (تراث الإسلام) اللغة العربية في مرونتها واشتقاقاتها باللغة العبقرية، لأنها مستوعبة جميع المصطلحات والحضارات القديمة، كما تستوعب المصطلحات الجديدة في جميع فروع العلوم والفنون المختلفة. والتاريخ القديم للغة العربية (عمرها يقارب 8000 سنه) إلا أن كلماتها مازالت مفهومة كلغة تعاملات يومية وذلك عكس بعض الكلمات في اللغات الأوربية التي مر عليها أربعمائة سنة لا تفهم إلا بصعوبة عن طريق القاموس. والقرأن موجود هل فيه كلمة فارسية ؟
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
@hedyar abo ilya تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. نعم اسماء الملائكة المذكورة في القران عربية ليونارد بلومفيلد الأمريكي أحد علماء اللغة وأهم الرواد في مجال اللغويات البنيوية خلال الثلاثينيات والأربعينيات من القرن العشرين بعد أن اصدر كتابا أطلق عليه عنوان (اللغة) الذي اهله بقوة ليكون مؤسس المدرسة الأميركية في علم اللسانيات في ميزان العلماء، وبالرجوع إلى ابحاث علماء اللغة، نجد أن العامل المشترك الذي اتفق عليه جميع خبراء اللسانيات قديماً وحديثاً حول أصل اللغة هو (الصوت) فاللغة عندهم هي الأصوات والخطاب الصادر عن لسان الإنسان. الأمر الذي أهّل علماء اللغة أن يكونوا على علم ودراية بمراتب أهل الأرض وملائكة السماء، ومرجع هذا يعود إلى كمال اللغة وفصاحة اللسان، ومن الجدير بالذكر أن اللغة قد نشأت في عهد آدم عليه السلام لقول الله تعالى في القرآن الكريم: وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا (سورة البقرة، آية 31) ثم فسدت اللغة مع تقلب الزمان لقوله تعالى في القرآن الكريم: أَتُجَـٰدِلُونَنِى فِىٓ أَسمَآءٍ سَمَّيتُمُوهَآ أَنتُم وَءَابَآؤُكُم مَّا نَزَّلَ ٱللَّهُ بِها مِن سُلطَـٰنٍ (سورة الأعراف ، آية 71). ومن الأهمية بمكان أن القرآن أعاد تنظيم اللغة وجمع شتاتها، ثم وقف على حروفها كما هو معلوم من فواتح السور، قال تعالى: وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا (سورة الشورى ، آية 7). وحيث أن أم القرى أول منازل الإنسان فقد بقيت فيها بقايا من بلاغة اللغة وفصاحة اللسان، وتناثر حولها الكثير من المفردات لقوله تعالى: وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآَنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (سورة الزمر)، أي أن كافة مفردات القرآن عربية خالصة متوازنة منضبطة في إطار اللغة، مفصلة في فصائل وأسر، كما نراه في (الطير والطائرة والطيار والطيران) تجدها منضوية تحت جذر واحد، في حين لو نظرت إلى هذه المسميات في اللغة الإنجليزية وجدتها مختلفة متنافرة.
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
@hedyar abo ilya أدله وليس دليل واحد هذا كلام الله الذي انزل القران بالحق وبالحق نزل قال الحق سبحانه وهو الحق قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ قال الحق سبحانه وهو الحق وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ لا اعتقد ان هذه الايات تحتاج تفسير بل واضحة وصريحة
@mahmoodalikhan1852
@mahmoodalikhan1852 3 года назад
رائع للغاية العلم نور والجهل ظلام بارك الله تعالى فيكم ونفعنا من علمك وفي كل عقول مثلكم
@user-hk7km4tm2b
@user-hk7km4tm2b 3 года назад
حلقة غنية بالمعلومات شكرا جزيلا
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.
@emanyousef4409
@emanyousef4409 3 года назад
جزاكم الله خيرا وشكرا لكم على هذه المعلومات القيمة.
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.
@emanyousef4409
@emanyousef4409 3 года назад
@@user-sh8ep7kd8y كلامك صحيح مئة بالمئة ، لكن هذا اضعف الإيمان إن نجامل الضيف و صاحب القناة ، رجل باحث و اخر اتى به على قناته ، جزاهم الله كل خير .
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
@@emanyousef4409 لا يوجد مجاملة بل حوار لاظهار الحق وازهاق الباطل
@emanyousef4409
@emanyousef4409 3 года назад
@@user-sh8ep7kd8y 👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍💐🌹🥀🌷
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
@@emanyousef4409 👍👍👍💐🌹🥀🌷👍👍👍
@MohamedKamal-bb7kd
@MohamedKamal-bb7kd 3 года назад
شكرا ع المعلومات الجديدة دى يا ابو محمد والضيف اللى معاك
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.
@user-ms3zz4hu1i
@user-ms3zz4hu1i 3 года назад
شكرآ جزيلا على هذه المعلومات القيمة أستاذ محمد وأستاذ وسام
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.
@user-ms3zz4hu1i
@user-ms3zz4hu1i 3 года назад
@@user-sh8ep7kd8y دكتورة نانا في بت مباشر الآن يريت تحضير معانا وتشارك بتعليقاتكم الجميلة
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
@@user-ms3zz4hu1i الشرف لي طال عمرك
@jassemal453
@jassemal453 4 месяца назад
ياريت الي يتكلم يذكر المصادره التي استند عليها حتى يكون الكلام أكاديمي وليس سوالف قهاوي
@wissamazhakAlnasee
@wissamazhakAlnasee 3 года назад
شكرا لجميع الذين شاركوا معنا الحوار.. لكن لدي عتاب على الملقبة بالدكتورة نانا والتي كررت مداخلتها لأكثر من عشر مرات, وقالت أنه ليس هناك فرق بين أن يكون القرءان منقط منذ عهد الرسول أو تم تنقيطه من بعد انقطاع الوحي... هذا كلام خطير جداً خصوصاً أن الدكتورة تدعي أنها متخصصة في الحضارات القديمة وعلاقتها بالعلوم الحديثة, وأن هذا الرأي ليس رأي عامة القراء بل هو رأي اصحاب التخصص, وجميعنا يعلم أن القراءات ظهرت من بعد عصر التشكيل (65 - 165 هـ) وقد تم الإختلاف بسبب إضافة التشكيل على النحوبشكل عام وعلى طريقة قراءة النص بشكل خاص ولأكثر من 100 قراءة على أقل تقدير,علما أن هناك بعض القراءات التي بدلت الأحرف أحيانا فقلبت التاء ياء أو الباء تاءً, وفي بعض الأحيان اختلط الأمر في قراءة الفاء والواو لإلتصاق الأحرف, وأحيانا أخرى تم قلب الكلمات لعدم معرفة تشكيل بعض الكلمات أو اضافة الالفات المختفية في القصر, مثل (قاتل وقتل) و(قال و قل), أعزائي إن موضوع (تنقيط الإعجام) هو أمر خطير للغاية لو ترك هكذا وبشكل مفتوح ومن دون ضابط أو رقيبب, ومن المستحيل أنه لم يكن ملزماً أو معمول به أثناء التنزيل... لذلك فإني أطلب من الدكتورة التأني والإستفادة من هذه الحلقات لنصرة القرءان العظيم, لأننا نعلم جميعاً بأنه عندما أمر جبريل عليه السلام رسولنا الكريم بكتابته طلب منه أن يكتب ويصيغ بعض الكلمات المعجمة مثل (إمرأة و إمرأت .. و شجرة و شجرت, وطغا وطغى والأن والـئن و عصا وعصى والأقصا والأقصى .... و بصط وصرط , ووووووو كل هذه في كفة وما ستجدونه من أسرار تطور الحرف العربي وكيف أنه بدأ من الكوفي مرورا بالحجازي وليس العكس, كما أننا سنبرهن لكم تطور خط الكتابة للنص القرءاني وكأنه صرحا مطمورا تحت الثلوج يبدأ بالظهور مع ذوبانه من حرارة العلم والإيمان. أما لغة النطق (اللسان) فنحن لا نتحدث عنها هنا بل أننا نتكلم عن الرسم وكيفية قراءتنا لهذه الأحرف. فهل هي (ننشزها أم ننشرها) وهل هي (معرة أم معزة) وهل هي (تبينوا أم تثبتوا) ووووو أي إن اعتبرنا أن التنقيط هي إضافة من دون (وحي) هذا يدخلنا في متاهات غير محدودة لا علاقة لها باللسان العربي.
@rj-oz3pq
@rj-oz3pq 3 года назад
كيف أتواصل معك ضروري بارك الله فيك
@fatehfateh6970
@fatehfateh6970 2 года назад
السلام عليكم . هناك مخطوطة للقرآن ليس منقط بالكامل . ادا كيف تقول بأن رسول الله نقط القرآن
@user-sh8ep7kd8y
@user-sh8ep7kd8y 3 года назад
الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.
Далее
Проверил, как вам?
0:58
Просмотров 283 тыс.