الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.
تباركت ربي وتعاليت على هذه العقول الذي خلقت التي ملئة بكل فكر سليم وعلم يقين وحب وجهاد مستمر لكشف دين الحق والحقيقة المغيبة عنا منذ زمن طويل جدا. بروكت كل جهودك اخوتي الاعزاء
الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.
الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.
الحق سبحانه أنزل القرأن بالحق وبالحق نزل بلسان عربي سواء تم تنقيط القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ام تم بعده أيش الفرق بالنسبة من نزل عليهم القرآن فهذه لغتهم اصلا لا يحتاجون تنقيط قال الحق سبحانه وهو الحق هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ قال الحق سبحانه وهو الحق : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ قال الحق سبحانه وهو الحق : بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴿١٩٥﴾ وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ﴿١٩٦﴾ أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٩٧﴾ الفرق بين اللسان واللغة اللسان الواحد هو الكلام، وهو (أمة اللغات ولغة الأمة)، وهو وعاء يحتوي مجموعة من اللغات المتقاربة المتجانسة المتعارفة (الشعوب والقبائل)، وهو طريقة الإنسان في الكلام وترجمة الدلالات والمعان المخزنة لديه إلى نطق باللسان وإخراج للأصوات والحروف والحركات والسكنات، وهو مجموعة العناصر المميزة المشتركة بين مجموعة متقاربة متجانسة من اللغات (العائلة اللغوية الواحدة). أما اللغة فهي (جزء من أجزاء اللسان الواحد)، وهي كل فرد من أفراد (العائلة اللغوية الواحدة)، تتشابه في عناصرها الأساسية المميزة، وتختلف في بعض علاماتها الفارقة الثانوية. لذلك تجدهم أحيانا يصفون (اللسان) بأنه (لغة) مجازا، وهذا صحيح جائز لأنه مما يسمح به ويجيزه اللسان العربي (مجازا) من باب إطلاق اسم الجزء على الكل. أما في القرآن الكريم فقد لزم استخدام كلمة (اللسان) بمعناها الحقيقي تمشيا مع السياق الذي وردت فيه، ولم يكن هناك سياق يوجب استخدام الكلمة بمعناها المجازي، ولم تكن هناك حاجة إلى ذلك. اللسان لا يكون من غير صوت ونطق وكلام، أما اللغة فقد تكون بلا صوت ولا نطق ولا كلام! العرب كانوا يتحدثون بلسان واحد، لكن كان لكل قبيلة لغتها ولهجتها التي تميزها عن الآخرين، لذلك فقد نزل القرآن الكريم باللسان العربي الشامل المشترك بين القبائل العربية.