هناك فتوى في موقع الاسلام سؤال وجواب توضح سبب ماذهب إليه الحنفية من تفصيل في ذلك.... مع العلم أن ماذهبوا إليه محل نظر ومما جاء فيها وهذا المذهب كغيره من مذاهب أهل السنة الفقهية ينطلق من الأدلة الشرعية ، فلا يجوز لأحد أن يسخر من اجتهادات علمائه ، والله عز وجل يقول : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ) الحجرات/11، فمن باب أولى أن لا يسخر الناس من قول معتبر لدى العلماء عسى أن يكون هذا القول أهدى سبيلا عند الله ، ما دام في دائرة الاجتهاد . يقول العلامة الكاساني الحنفي رحمه الله - مستدلا على حرمة حيوانات البحر غير السمك بأنها ميتة ، ومجيبا على أدلة الجمهور -: " ولنا قوله تبارك وتعالى : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ ) المائدة/3، من غير فصل بين البري والبحري . وقوله عز شأنه : ( وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِث ) الأعراف/157، والضفدع والسرطان والحية ونحوها من الخبائث . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( سئل عن ضفدع يجعل شحمه في الدواء . فنهى عليه الصلاة والسلام عن قتل الضفادع ) وذلك نهي عن أكله . وروي أنه لما سئل عنه فقال عليه الصلاة والسلام : ( خبيثة من الخبائث ) ولا حجة لهم في الآية [يعني قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ) المائدة/96]؛ لأن المراد من الصيد المذكور هو فعل الصيد ، وهو الاصطياد ؛ لأنه هو الصيد حقيقة لا المصيد ؛ لأنه مفعول فعل الصيد ، وإطلاق اسم الفعل يكون مجازا ، ولا يجوز العدول عن حقيقة اللفظ من غير دليل ؛ ولأن الصيد اسم لما يتوحش ويمتنع ، ولا يمكن أخذه إلا بحيلة ، إما لطيرانه ، أو لعدوه ، وهذا إنما يكون حالة الاصطياد ، لا بعد الأخذ ؛ لأنه صار لحما بعده ، ولم يبق صيدا حقيقة لانعدام معنى الصيد ، وهو التوحش والامتناع ، والدليل عليه أنه عطف عليه قوله عز شأنه : ( وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا ) المائدة/96 والمراد منه الاصطياد من المحرم لا أكل الصيد ؛ لأن ذلك مباح للمحرم إذا لم يصطده بنفسه ولا غيره بأمره ، فثبت أنه لا دليل في الآية على إباحة الأكل ، بل خرجت للفصل بين الاصطياد في البحر وبين الاصطياد في البر للمحرم . والمراد من قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( والحل ميتته ) السمك خاصة ، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم : ( أحلت لنا ميتتان ودمان : الميتتان السمك والجراد ، والدمان الكبد والطحال ) فسَّر عليه الصلاة والسلام بالسمك والجراد ، فدل أن المراد منها السمك ، ويحمل الحديث على السمك ، وتخصيصه بما تلونا من الآية ، وروينا من الخبر " . انتهى من " بدائع الصنائع " (5/ 35-36) وكلام الكاساني رحمه الله محل نظر ومناقشة عند جمهور الفقهاء ، ولكن مقصودنا هنا أن نتأمل كيف يحتج فقهاء الحنفية بالأدلة ، وليس بالهوى والتشهي ، الأمر الذي يؤكد أن الاستهزاء أو التنقص باسم المزاح ، ليس من العلم ولا من الأدب......الخ
@@abdelmoniemyounes9898 اسمع المقطع كمان مرة، المقصود هو المذهب و الفقه الحنفي، مثالاً عليه كبلاد غالبية مسلميها أحناف تركيا و باكستان و غيرها ذكرهم الشيخ في معرض كلامه. ليس الموضوع مقصود منه تركيا أو أي بلد بعينه، بل المذهب الحنفي.
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته صباح الخير بالنسبة لقول الاحناف في تحريم جراد البحر والجنبري المحار الاستاكوزا الربيان والكالاماري اعتقد انهم مخطئون لأنه صيد من صيد البحر والسمك الطافي والسمك الذي ليس له قشر أيضا مثله لكن بالنسبة لكلب البحر أسد خنزير وإنسان البحر الضفدع السلحفاة القبقب السلطعون القبقب الكابوريا فأعتقد أنهم مصيبون لتواجد هذه الأنواع على البر والبحر وانها برمائيات وليست لا برية ولا بحرية ولديها ناب وليست من ميتة البحر لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث مخاطبنا جميع امته قائلا احل الله ميتتان ودمان وأما الدمان الكبد والطحال والميتتان هما صيد البحر والجراد كما احل في حديث آخر الضبع والضب اما الضبع ففيه قول انه يشترط ان الضبع لم يأكل غير خشاش الأرض والفواكه والخضار والحشرات اما إذا أكل جيفة او ميتة صاد شيئا فيحرم أكله الا ان يأكل ويتفذى على لحم مطبوخ او مذبوح عند من يربيه فهذا اعتقد انه فيه شيء من الحلية ثم ان الكابوريا استاكوزا ربيان محار قبقب كلاماري سلطعون جنبري هذه انواع لا تعيش الا في المياة بحر نهر وادي بحيرة سيل مزرعة اما الأنواع الاخرى فيمكن لها ان تعيش على اليابسة والبر ومدة بقاءها على بر اليابسة اكثر من مدة بقاءها في البحر ولهذا فهي حرام اعتقد انهم قاموا بالقياس والقياس مشروع كما أن المالكية عندهم لحم الكلاب حلال هههههه ولديهم ما يستندون عليه من أحاديث فليست احكامهم أيضا اعتباطية وفقك الله يا اخي احبك في الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال نبينا ﷺ: "ثلاثةٌ أقسِمُ عليْهنَّ وأحدِّثُكم حديثًا فاحفظوهُ، قال: ما نقصَ مالُ عبدٍ من صدقةٍ ولا ظلِمَ عبدٌ مظلمةً فصبرَ عليْها إلَّا زادَهُ اللَّهُ عزًّا ولا فتحَ عبدٌ بابَ مسألةٍ إلَّا فتحَ اللَّهُ عليْهِ بابَ فقرٍ -أو كلمةً نحوَها- وأحدِّثُكم حديثًا فاحفظوهُ فقال:إنَّما الدُّنيا لأربعةِ نفرٍ، عبدٍ رزقَهُ اللَّهُ مالًا وعلمًا فَهوَ يتَّقي ربَّهُ فيهِ ويصلُ فيهِ رحمَهُ ويعلمُ للَّهِ فيهِ حقًّا فَهذا بأفضلِ المنازل، وعبدٍ رزقَهُ اللَّهُ علمًا ولم يرزقْهُ مالًا فَهوَ صادقُ النِّيَّةِ يقولُ لو أنَّ لي مالًا لعملتُ بعملِ فلانٍ فَهوَ بنيَّتِهِ فأجرُهما سواءٌ وعبد رزقَهُ اللَّهُ مالًا ولم يرزقه علمًا يخبطُ في ماله بغير علم لا يتَّقي فيه ربه ولا يصل فيه رحمَهُ ولا يعلمُ لله فيهِ حقًا فهو بأخبث المنازل وعبدٍ لم يرزقه الله مالا ولا علما فهو يقول لو أن لي مالًا لعملتُ فيه بعمل فلانٍ فهو بنيَّتِهِ فوزرهما سواء ". الراوي : أبو كبشة الأنماري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 2325 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه الترمذي (2325) واللفظ له، وأحمد (18060)
والله مولانا موضوع جدا جدا جدا مهم الحديث على الكلاماري والجمبري واكل البحر وغزة تباد وتموت جوعا ... ليش مش كل المجهود ينصب على اغاثة ونصرة اهلنا في غزة ؟؟؟ اقسم بالله العلي العظيم مشايخ وعمايم لازم تعدم رميا بالنعل لعن الله ابو عمايمكم ولحاكم وشواربكم اولاد حرام واحد يخبر التاني ...مواضيعك كلها سخيفه زي وجهك والله ... وقبلها طالع تتكلم عن الشيعه وهل يجوز الصلاة على الشهيد هنيه او خلفهم ...ساقط سخيف نعال اي شيعي اشرف منك طالع تحكي مشتهي ومستحي ودول ما بيقرئوش الفاتحه ومش عارف مين اعطاهم شهاده انهم يجوز الصلاة والتعبد بمذهبهم بدل ماتكون مطلع لابس عمامه المفروض تطلع بكل حزم وتلجم اي فتنوي ابن حرام طالع تقول قال فلان وقال فلان متل الشراميط ...مين فلان وفلان ... انا بقول قال الامام الحسين عليه السلام قال الامام علي عليه السلام قالت فاطمه بنت محمد على محمد وآل محمد الصلاة والسلام.... انتا والباقيين بتطلع بتقول قال شيخ النسوان ابن تيميه مبغض اهل البيت وقال ابو هريره اللي كان يمشي وحاطط قطه في كم الدشداشه وماشي بالشارع وعلى هاذه الشاكله ..مين يعطي شهاده لمين واحد على مذهب سيد شباب اهل الجنه بيقول سمعت جدي رسول الله او امي سيدة النساء (ص) ..او ابن تيميه وعبد الوهاب وابو هريره ... ٥ مليون طلعوا شيعوا الشهيد هنيه بايران رجال ونسوان ولطموا على صدورهم على فراقوا ... انتوا شو نوع الحليب اللي شاربينوا انتوا وصغار اقسم بالله الي شارب من صدر اموا وبيعرف الله عن جد مابكون امثالكم فعلا ومنطقا خربتوا الدين .... وبالنسبه لموضوعك السخيف اذا مش كل شي بيمشي على الارض او بيطير بالسماء حلال فحكما انوا مش كل البحر حلال القرش بيحيض مثال واحد فقط علشان ما اضيع وقتي وانجر لتفاهات بالوقت هادا تحديدا ...بي تخلص الحرب اطلع اتكلم عن دخول المسجد بأي رجل مافي مشاكل بس هلا خلي عندك اذا مش دين خلي عندك اخلاق
الاتراك يتبعون المذهب الحنفي ، وفي تركيا يعتبر ذلك احد المؤشرات الاساسية لمعرفة التركي من الكردي ، الاكراد يتبعون المذهب الشافعي ، والمذهب الحنفي اعتمد كمذهب رسمي للدولة العثمانية وبذلك قد اتسع و توسع و اصبح ثريا بفضل ذلك ، والاصل من اختيار مذهب واحد هو تقليل الخلافات و التجاذبات و الصراعات المدنية و السياسية و الاجتماعية في الدولة و سلاسة اصدار التشريعات و الفتاوى وغيرها كثير ،، وكان ذلك امر محمود و حكيم وادى فائدة كبيرة
...... اختيار مذهب وقول معتمد بعينه هو شرط البيعة للحاكم....... والحاكم يفض النزاع ........ شكرا سيدي منحى نقاشك جيد ..... انك تدرك حقيقة التنازع ..... ومعنى مذهب في الفقه بالنسبة للدولة....والرعية ......وتمنيت النقاش يكون بهذا المستوى..... ولا معنى.... للبحث في ادلة الحلال والحرام.... مادام الدين واحد والاصول واحدة.......اقر اختيار الحنفي ..... واقر اختيار المالكي...... قالوا اجتهاد لاينقض اجتهاد...... شكرا سيدي على الاشارة.... كيف تميز الكردي من التركي.......؟؟؟؟؟ كجزائري مالكي ساكون كرديا بين الاكراد......وتركيا بين الاتراك..... اشداء على الكفار رحماء بينهم.......نقول عندنا خوك لا يغروك 😂😂😂😂😂
@@the69paradise68 لا ادعي انني فهمت الموضوع مبكرا ، لان ببساطة، لا يشرح ذلك احدا ،بل كانوا و لا يزالون يزيدون النار حطبا و وقودا ، يتحدثون و يدعون الى الاتحاد الاديان و التقارب بينها كله على حساب تقديم التنازلات من طرف المسلمين فقط ؟ ولا يتحدث احد ابدا او يدعو الى تقارب و توافق المذاهب الاسلامية ؟ مذاهبنا تكفر بعضها البعض ؟ فهمنا الكثير متاخرا ، وكنت اتسائل كيف امتد حكم الدولة العثمانية اكثر من ستة قرون ولم تحدث اية حروب اهلية او نزاعات عرقية مذهبية بين المسلمين ؟ و يكذب من يدعي خلاف ذلك ، كان اتخاذ مذهب محدد هو احد الاسباب للسلم و الاستقرار و الوضوح و الرضا ايضا ؟ ،اما الحديث عن مذهب الاكراد و مذهب الاتراك فذلك من اجل شرح حالة معينة استدعت الذكر ، وليس من اجل تمايز ما ، فالاكراد و الاتراك و العرب وغيرهم كانوا يعيشون بسلام و طمأنينة تامة طيلة قرون ،وما اختلفوا الان الا عندما انزلقوا في حفرة العرقيات و القبليات و المذهبيات الجاهلية ، تحياتي
وليش يضيقون علي انفسهم فاصحاب المذاهب ليسوا رسل معصومين فالمختلف فيه ينظر لادله الباقين ويؤخذ باصح الدلائل لا التحزب محمود ولا التمذهب بل اتباع ماقال الله ورسوله
@@NoName-qo1mf لا يوجد تضييق ، المذاهب الاربعة المشهورة لا توجد فروقات ذات قيمة كبيرة بينها، تختلف في مسائل جانبية لا علاقة لها بالعقيدة ، ولا ندعي العصمة لاحد منهم فذلك الشرك و الجهل بعينه، وجميعهم تعرضوا للظلم و للحبس و للتعذيب لاسباب مختلفة وكل ذلك كان متعلق بثباتهم على قول الحق ، حبسهم و تعذيبهم من قبل (خلفاء بني العباس )، ابو حنيفة مات في السجن مثلا ، والباقين الثلاثة شارفوا على الموت في سجنهم من التعذيب ، ، لكي لا يزايد عليهم او يتهمهم احد بلا علم او دراية ، ولم يدعي احد منهم ان قولة معصوم او انه هو معصوم بذاته او ان عنده علم او منزلة اختصه بها الله ، جميعهم قالوا و اكدوا ان لو وجدتم ما هو اصلح و اصح من قولنا فاضربوا بكلامنا عرض الحائط ، ولكن الافتاء ليس بالهوى ، وكذلك الدول الاسلامية تحتاج الى استقرار وخاصة فيما يتعلق بالقوانين و الانظمة العامة ، ، والافتاء و سن القوانين و امور اخرى كثيرة هي من اختصاص اهل العلم ، وبخلاف ذلك تتحول الامور الى فوضى بيد الجهلة من اتباع المذاهب تلك و المتفيقهين و انصاف المتعلمين ، ، والتاريخ سجل الكثير من النزاعات و التجاذبات الشديدة التي تصل احيانا الى العراك و التضارب بالعصي و النعال في المساجد من قبل عامة الناس الجهلة او انصاف العلماء انفسهم ؟ ولا ننسى ان الوضع الان مختلف تماما ولا يقاس عليه مطلقا ، تستطيع الان ان تستفتي من تشاء من العلماء الموثوقين و مراكز افتاء متنوعة بعيدة عنك ، برسالة الكترونية او ما شابه ، وذلك كان ضربا من الخيال في حينها ، عن نفسي ، مرة راسلت جهتين عن سوال معين ، وكل ابدى راي مختلف ، وكلاهما صحيح لان الموضوع خارج العقيدة ؟ ولا ننسى ان التذبذب و التارجح بين المذاهب من اجل تحري الرخصة و العذر الشرعي هو باب من ابواب التلاعب و الوقوع في الفتنة و احابيل الشيطان وكذلك ما نراه الان على المواقع من ادعياء العلم و الفقه و الدعوة و ما يسببوه من بلبلة و تخبط و فتنة ، وهي في معظمها مقصودة و متعمدة وكل يوم ينكشف زيف احدهم و دجله و منهجه او فكره الذي يخفيه؟ ويبقى السوال هو ؛ هل انت متمكن من العلوم الشرعية لكي تقرر لنفسك او تبت بامر ما ؟ تبحث في الكتب و المصادر ؟ ام انك بحاجة لمن يفتي لك ؟
@@GurbetciAdam61 يبدو انك ظننتني ذا مقصي سئ اما ائمه السنه فلم اقصدهم الكلام لاتباعهم والامر كان علي حليه كائنات البحر ومن حرم بعضها دليله عقلي او علي فهمه فاستغرب ان يحرم الناس علي انفسهم حلالا فقط لان مذهبهم يحرمه هذا ماقصدت بالتمذهب القران والسنه اعم من اي مذهب ولا اقصد ان اتفكر وافتي بل اطلع علي راي المذاهب واصحهم دليلا اخذ به وبمشوره شيوخ غير مذهبيين وقبل ان تدخلني في اسئله هم من يتبع مذهب معين ويشرح ويفتي عليه لكن عندما يتبين في مساله ادله اقوي عند مذهب اخر يقول نرا هذا الراي خلافا لمذهبنا اما ماقلت فاوافقك ولايمنع الاخذ بالصحيح او الاصح في اي مذهب هن غير تقصد الرخص
الشيعة الامامية الجعفرية الاثنى عشرية ايضا يحرمون اكل حيوانات البحر ما عدى القشريات منه اي من عليه قشر او فلس و الربيان (الجمبري) من القشريات اما الصدفيات كالمحار و بلح البحر و ما شابههما فهي محرمة و كذلك الجلديات كالقرش و غيرها و طبها الاخطبوط و الكاليماري من المحرمات و هناك تعريف مختصر و هو ما يقشر حلال و ما يسلخ حرام ..
واليهود أيضا يحرمون اكل حيوانات البحر ما عدى القشريات اي التي ليس لها فلس .. فهل استدلالك بفعل الرافضة دليل على صحة المذهب في هذه المسألة؟؟؟ !!! ما يحرمه بعض الاحناف أو الرافضة أو اليهود هو مخالف لما قاله الله عز وجل (( أحل لكم صيد البحر وطعامه )) ولقول الرسول صلى الله عليه وسلم (( هو الطهور ماؤه الحل ميتته )) وللعلم الرافضة لا يأكلون ميتة البحر .. يجب أن يكون سمك صاحي! خلافاً لسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
@@zendary و ما يحلله من مذاهبكم ليس بالضرورة هي هي حلال و لا كل ما تعتقدونه سنة هي صحيحة و لا كل فعل صحيح لدين سماوي سابق و نفعله هو اتباعا لهم و الا فصلاتك بالتكتيف كاليهود و عباد الاوثان هو اتباع لهم و لدينهم ..نحن الشيغة الامامية الجعفرية الاثنى عشرية الروافض لنا فقهنا و ائمتنا و لا حاجة لنا بغيرهم و لا نستفتي احدا غيرهم ..
نحن نناقش دين الإسلام، و الإثناعشرية ليسوا تحت هذا الدين. وضعوا صفات الله عز و جل في اثنا عشر رجلاً، و قالوا بتحريف القرآن، و سبوا عرض النبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه الذين آمنوا به و آووه و نصروه و فدوه بأموالهم و أنفسهم. نحن نناقش حكم في دين الإسلام، فلماذا أدخلتنا في من سواهم!
@@AS-jc4th اولا من حضرتك لتناقش في الدين الاسلامي ؟ و ما هو مستواك العلمي و صفتك الاكاديمية ؟ و ماذا تمثل في الاسلام لتتكلم باسمه ؟ ثم انا لم اناقش و انما معلومة للافادة كتبتها لفضيلة الشيخ .. فانا اذا اردت ان استفتي فساستفتي علمائي الثقات و لا استفتي احدا غيرهم مهما حمل ذلك الغيرهم من القاب فبالتاكيد سوف لن يهمني راي من هو دونهم علما .. رحم الله امرء عرف قدر نفسه
قال الله تعالى(واحل لكم صيد البحر) وماحدش فسر ماه. حلال او حرام من صيد البحر اذا اي احد يحلل ويحرم مالم يأمر به الله فلا يتبعه احد ويصبح كافرا بالله لقد حرم الله اشياء وسماها باسمها
هناك فتوى في موقع الاسلام سؤال وجواب توضح سبب ماذهب إليه الحنفية من تفصيل في ذلك.... مع العلم أن ماذهبوا إليه محل نظر ومما جاء فيها وهذا المذهب كغيره من مذاهب أهل السنة الفقهية ينطلق من الأدلة الشرعية ، فلا يجوز لأحد أن يسخر من اجتهادات علمائه ، والله عز وجل يقول : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ) الحجرات/11، فمن باب أولى أن لا يسخر الناس من قول معتبر لدى العلماء عسى أن يكون هذا القول أهدى سبيلا عند الله ، ما دام في دائرة الاجتهاد . يقول العلامة الكاساني الحنفي رحمه الله - مستدلا على حرمة حيوانات البحر غير السمك بأنها ميتة ، ومجيبا على أدلة الجمهور -: " ولنا قوله تبارك وتعالى : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ ) المائدة/3، من غير فصل بين البري والبحري . وقوله عز شأنه : ( وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِث ) الأعراف/157، والضفدع والسرطان والحية ونحوها من الخبائث . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( سئل عن ضفدع يجعل شحمه في الدواء . فنهى عليه الصلاة والسلام عن قتل الضفادع ) وذلك نهي عن أكله . وروي أنه لما سئل عنه فقال عليه الصلاة والسلام : ( خبيثة من الخبائث ) ولا حجة لهم في الآية [يعني قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ) المائدة/96]؛ لأن المراد من الصيد المذكور هو فعل الصيد ، وهو الاصطياد ؛ لأنه هو الصيد حقيقة لا المصيد ؛ لأنه مفعول فعل الصيد ، وإطلاق اسم الفعل يكون مجازا ، ولا يجوز العدول عن حقيقة اللفظ من غير دليل ؛ ولأن الصيد اسم لما يتوحش ويمتنع ، ولا يمكن أخذه إلا بحيلة ، إما لطيرانه ، أو لعدوه ، وهذا إنما يكون حالة الاصطياد ، لا بعد الأخذ ؛ لأنه صار لحما بعده ، ولم يبق صيدا حقيقة لانعدام معنى الصيد ، وهو التوحش والامتناع ، والدليل عليه أنه عطف عليه قوله عز شأنه : ( وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا ) المائدة/96 والمراد منه الاصطياد من المحرم لا أكل الصيد ؛ لأن ذلك مباح للمحرم إذا لم يصطده بنفسه ولا غيره بأمره ، فثبت أنه لا دليل في الآية على إباحة الأكل ، بل خرجت للفصل بين الاصطياد في البحر وبين الاصطياد في البر للمحرم . والمراد من قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( والحل ميتته ) السمك خاصة ، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم : ( أحلت لنا ميتتان ودمان : الميتتان السمك والجراد ، والدمان الكبد والطحال ) فسَّر عليه الصلاة والسلام بالسمك والجراد ، فدل أن المراد منها السمك ، ويحمل الحديث على السمك ، وتخصيصه بما تلونا من الآية ، وروينا من الخبر " . انتهى من " بدائع الصنائع " (5/ 35-36) وكلام الكاساني رحمه الله محل نظر ومناقشة عند جمهور الفقهاء ، ولكن مقصودنا هنا أن نتأمل كيف يحتج فقهاء الحنفية بالأدلة ، وليس بالهوى والتشهي ، الأمر الذي يؤكد أن الاستهزاء أو التنقص باسم المزاح ، ليس من العلم ولا من الأدب......الخ...
الآية واضحة، صيد البحر، والصيد له شروط. كصيد البر، ، كلمة بحر تتضمن أيضا أنهار وبحيرات، هناك تماسبيح، ثعابين كالأناكوندا ، كذلك البحر هناك الفقمة، كلب البحر، السلاحف المعمرة، هناك أسماك سامة قاتلة، هناك أسماك فيها كهرباء تقتل من يلمسها، هناك القرش الذي يأكل الإنسان وجسمه لا يتخلص من الأمونيا السامة،، في مخلوقات في البحر لا تعد ولا تحصى. ولا يمكن أكلها كلها.
اتقوا الله وعظموه ولا تتعلقوا بالمخلوق تعلقا هزيلا لدرجة أن تكتبوا طلب الدعاء في مكان غالبا لن يرى الرجل ما كتبتم له أو كاننيرة فلسطين تنتظر دعاءه تعلقوا بالله وليس بدعاء الخلق
﴿قُل هَلُمَّ شُهَداءَكُمُ الَّذينَ يَشهَدونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هذا فَإِن شَهِدوا فَلا تَشهَد مَعَهُم وَلا تَتَّبِع أَهواءَ الَّذينَ كَذَّبوا بِآياتِنا وَالَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ وَهُم بِرَبِّهِم يَعدِلونَ﴾ [الأنعام: ١٥٠] اذن الحرام ماذكره الله في كتابه فقط... اي مذاهب تؤمنون وبين ايديكم كتاب الله مفصلا ميسرا.
د. تليمه، وفقكم الله. هلاَّ إذا تصديتم لمثل هذه المواضيع الخلافية تعمقتم في ذكر ادلة وأسانيد كلا من الرأيين؟ أعلم أنك في هذا المقام تخاطب العوام، وأنك قد تنأي عن ذكر التفاصيل حتي لا ترهق الأفهام والعقول التي قد لا تستوعب المنطق الفقهي خلف اشتقاق الحكم. ولكن، احتراما للشق الاخر الذي يسعي للمعرفة الحقة، فعلي الاقل كنت اشرت الي المتون بصورة اكثر تحديدا (وقد اشرت الي كتابين لائمة الأحناف) الي أين يوجد الدليل المسند الذي يبرر فقهيا هذا الحكم. فغاية ما قلت ان الطرفان / الرأيان يستندان الي نفس النصوص ولكن احدهما يفسره علي إطلاقه والثاني يخصه ببعض (لحوم البحر) دون بعض! فما حجة هؤلاء في الإطلاق (وان كنت اري انه ليس عليهم الإتيان بحجة لان فهم النص بلغة عربية سليمة ظاهرٌ علي إطلاقه) وما حجة المخصصين في تخصيصه؟ هل لديهم رواية ما، ولو ضعيفة، تساند رأيهم في التخصيص دون الإطلاق ؟ جزاكم الله خيرا ووفقكم لما يحبه ويرضاه اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه. وصلي اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد و على آله وصحبه وسلم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لك الشيخ العلامه عصام حلمي تليمه والمشايخ الأحرار الشرفاء يامصباح اضاءبنوره دجور الظلام تبتكم الله على الحق ورحمه الله على الشيخ العلامه يوسف القرضاوي والشيخ أحمد المحلاوي والشهيد البطل المناضل اسماعيل هنيه وشهداء غزه العزه والكرامه والإنسانية خادم الاقصى المبارك 😢😢😢❤❤❤❤❤
انا سمعت يهودي مغربي في أسئلة وجهت له عن المحرم عندهم في المأكولات ذكر تحريم الشحم ولحم الجمل وأشياء أخرى وذكر انه محرم عندهم اكل الجمبري والمحاور والكلمات وكل فواكه البحر عدا السمك
لانها من الرخويات ودمها مسفوح (مكبوت) لايتم تذكيتها بموتها مثل السمك اذا مات يرجع الدم الى الاحشاء ويذكى بنزع احشاءه لذلك امتنعوا عن اكلها ، والمحار والحلزون 🐌 والاخطبوط والحبار كلها تصنف رخويات (دم مسفوح) والجمبري ولو كان من القشريات الا انه يصنف من الدم المسفوح الا اذا كان يذكى بنزع اللب من القشره ويحتاج الى عالم احياء ليخبرنا هل هو من ذوات الدوره الدمويه المفتوحه مثل السمك ام المغلقه مثل الرخويات
علماء الاحياء البحرية يسمون الجمبري او الربيان بخنزير البحر لانه يأكل فضلات الكائنات البحرية مثل الخنزير في الارض لا يأكل العشب انما فضلاته وفضلات الحيونات والانسان ايضا 🤮🤢 ولهذا حرم الله تعالى اكل هذا الحيوان في كل الشرائع السماوية واما بقية المخلوقات البحرية عدا السمك والحوت فإنها برمائية لا ذكاة لها فتبقى حية خارج البحر فكيف يتم تذكيتها ورأينا في المطابخ الأوروربية والآسيوية كيف يلقون بها حية في قدر بها ماء مغلي ويغطونها و هذا حرق بالنار محرم علينا ذلك لكن اين من يتقي الله ويرحم هذه المخلوقات البرمائية ولا يعذبها بالحرق في الماء المغلي من اجل شهوة بطنه الحمدلله آلذي عافانا مما بلاهم به وفضلنا على كثير من خلقه وجعل في قلوبنا الرحمة فالراحمون يرحمهم الله اللهم اهدهم و اهدينا الى الصراط المستقيم
كذلك النطح (النطيحه) وهي الحمل السقط من الانعام اذا اسقطت جنينها ميتا لايجوز اكله لان دمه مسفوح (مكبوت) والميته ايضا دمها مسفوح لايجوز اكلها والنطح احد نجوم كوكبه الحمل لان الكثير يعتقد ان النطيحه هي الحيوان الذي نطحه ثور
بسمه تعالى .. المذهب الشيعي الجعفري الاثنا عشري يحرم اكل غير السمك وكذلك السمك الذي له قشر فقط . وفي دراسة حول السمك الذي ليس له قشر من الاسماك التي ليس لها قشرة سمك الجري او القرمط او السلور (cat fish) تعد هذه السمكة من حيوانات القمامة ولكن في الماء وهي تأكل كل شيء ،بما فيها الأسماك الميتة أو الأوساخ والقاذورات . وقد لاحظ العلماء انه من بين الاسماك المستهلكة من قبل الانسان فقد أظهر سمك الجري انه الأكثر استهلاكا للمواد والمياه الملوثه حتى أن الصيادين عادة ما يحذرون الناس في الولايات المتحدة من تناول سمك الجري (كاتفش) بشكل خاص عند حدوث أي تلوث أو إذا كانوا يعيشون بالقرب من مصانع تلقي بفضلاتها في النهر أكثر من ذلك فإن أسماك الجري تعتبر الاكثر خطرا من بين الاسماك الاخرى التي لها قشور (فلس لأن الجري ليس له قشور ) بعد الفحص من خلال فحص لأسواق متعددة في الولايات وجد أن الأسماك تعتبر ملوثه عندما تقدر كمية البكتريا التي يحملها جسم السمكة ب 10 ملايين للغرام الواحد في حين تجاوزت أسماك الجري هذه النسبة لتصل الى 27 مليون للغرام الواحد. سمك القرش يحتوي لحم سمك القرش على مستويات خطيرة من اليوريا لحم سمك القرش له رائحة أمونيا قوية تأتي من مادة كيميائية تسمى اليوريا. يقوم بعض الطهاة بإخفاء هذه الرائحة مع التوابل وطرق التحضير، لكن لا توجد طريقة لإزالة اليوريا من اللحم. اليوريا هي نفايات طبيعية ناتجة عن استهلاك البروتين الذي تتم معالجته من خلال الكلى. تحتوي أسماك القرش على مستويات عالية من اليوريا لأنها آكلة للحوم. إذا كان جسم الإنسان يحتوي على الكثير من اليوريا، فقد يتسبب ذلك في تلف حاد في الكلى وقد يؤدي إلى الفشل الكلوي. إن تناول لحم سمك القرش يمكن أن يكون ضارًا بشكل لا يصدق بصحة البشر 1 يحتوي لحم سمك القرش على الزرنيخ 2 يحتوي لحم سمك القرش على الرصاص 3 يحتوي لحم سمك القرش على الزئبق
لا يوجد في الاسلام مذهب اسمة الشيعة ولا الصوفي ولا اثني عشر ولا عشرين الاسلام هو القرءان كتاب اللة وسنة رسولة والكل واخد منهم اقصد كل المسلمين يتبعو كتاب اللة وسنة رسول اللة
من نطق الشهادتين فهو مسلم سواء قبلت ام لم تقبل والمسلمين طوائف عدة وليس لك الحق ان تحدد من الطائفة المسلمة و غير المسلمة وانت لست بنبي او رسول لتحدد وتكفر الناس على هواك انا اقول لك خلك في مذهبك و مالك دخل بالمذاهب الاخرى .
صدقت نحن فقط نقول ان من يشرك بالله ويطعن بعرض رسول الله عليه الصلاة والسلام ويقول القرآن الكريم محرف فهو ليس مسلم. مثل الاثنى عشريه. غير ذلك لا نقزل إلا ما نسمع ونرى@@zalsayegh
لك جزيل الشكر ❤ لكن كل ما طرحته من حججهم لا دخل له في التحريم لا من قريب ولا من بعيد! أما "كلب البحر" أو "خنزير البحر" ممكن نستسيغ حجتهم، لكن ما دخل المحار والروبيان؟؟
والحشرات ايضا ينطبق عليها قاعده الدم المسفوح (المكبوت) ماعدى الجراد لان دورته الدمويه مفتوحه مثل السمك يعود الدم للاحشاء ويشترط لاكله ازاله الاحشاء بعد تجفيفه وتخرج احشاءه بسهوله ويسر بمجرد نزعها من الخلف
انت تكلمت طويلا ولم تخبرنا الى ماذا استند الامام الحنفي في فتواه ليخالف قول الله "أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ..." "وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٤ النحل﴾" . ولما عرفت وأيقنت ان كلام الله فيه من الدقة والبلاغه ما يلجم المتقولين. فلم اجد ان الله خصص من البحر مالم يؤكل النص صريح وغير قابل للتأويل. انتم فعلتم لما فعلت بني إسرائيل فتسأل كثيرا وعقدت دينها. وهذا دينكم آخذتوه من أحباركم وتركتم كتاب الله .
والمترديه كذلك لايجوز اكلها وهي الانعام المريضه التي حالتها مترديه باي نوع من انواع الامراض سواء جنون البقر او انفلونزا الطيور او غيره من الامراض الظاهره والباطنه
@@موسىسفياني-ج3ج هناك فتوى في موقع الاسلام سؤال وجواب توضح سبب ماذهب إليه الحنفية من تفصيل في ذلك.... مع العلم أن ماذهبوا إليه محل نظر ومما جاء فيها وهذا المذهب كغيره من مذاهب أهل السنة الفقهية ينطلق من الأدلة الشرعية ، فلا يجوز لأحد أن يسخر من اجتهادات علمائه ، والله عز وجل يقول : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ) الحجرات/11، فمن باب أولى أن لا يسخر الناس من قول معتبر لدى العلماء عسى أن يكون هذا القول أهدى سبيلا عند الله ، ما دام في دائرة الاجتهاد . يقول العلامة الكاساني الحنفي رحمه الله - مستدلا على حرمة حيوانات البحر غير السمك بأنها ميتة ، ومجيبا على أدلة الجمهور -: " ولنا قوله تبارك وتعالى : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ ) المائدة/3، من غير فصل بين البري والبحري . وقوله عز شأنه : ( وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِث ) الأعراف/157، والضفدع والسرطان والحية ونحوها من الخبائث . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( سئل عن ضفدع يجعل شحمه في الدواء . فنهى عليه الصلاة والسلام عن قتل الضفادع ) وذلك نهي عن أكله . وروي أنه لما سئل عنه فقال عليه الصلاة والسلام : ( خبيثة من الخبائث ) ولا حجة لهم في الآية [يعني قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ) المائدة/96]؛ لأن المراد من الصيد المذكور هو فعل الصيد ، وهو الاصطياد ؛ لأنه هو الصيد حقيقة لا المصيد ؛ لأنه مفعول فعل الصيد ، وإطلاق اسم الفعل يكون مجازا ، ولا يجوز العدول عن حقيقة اللفظ من غير دليل ؛ ولأن الصيد اسم لما يتوحش ويمتنع ، ولا يمكن أخذه إلا بحيلة ، إما لطيرانه ، أو لعدوه ، وهذا إنما يكون حالة الاصطياد ، لا بعد الأخذ ؛ لأنه صار لحما بعده ، ولم يبق صيدا حقيقة لانعدام معنى الصيد ، وهو التوحش والامتناع ، والدليل عليه أنه عطف عليه قوله عز شأنه : ( وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا ) المائدة/96 والمراد منه الاصطياد من المحرم لا أكل الصيد ؛ لأن ذلك مباح للمحرم إذا لم يصطده بنفسه ولا غيره بأمره ، فثبت أنه لا دليل في الآية على إباحة الأكل ، بل خرجت للفصل بين الاصطياد في البحر وبين الاصطياد في البر للمحرم . والمراد من قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( والحل ميتته ) السمك خاصة ، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم : ( أحلت لنا ميتتان ودمان : الميتتان السمك والجراد ، والدمان الكبد والطحال ) فسَّر عليه الصلاة والسلام بالسمك والجراد ، فدل أن المراد منها السمك ، ويحمل الحديث على السمك ، وتخصيصه بما تلونا من الآية ، وروينا من الخبر " . انتهى من " بدائع الصنائع " (5/ 35-36) وكلام الكاساني رحمه الله محل نظر ومناقشة عند جمهور الفقهاء ، ولكن مقصودنا هنا أن نتأمل كيف يحتج فقهاء الحنفية بالأدلة ، وليس بالهوى والتشهي ، الأمر الذي يؤكد أن الاستهزاء أو التنقص باسم المزاح ، ليس من العلم ولا من الأدب......الخ ...،
تحريمات من اجدادهم القدماء حسب دين اجدادهم القدماء حتى اصبحت عادة لدى تلك الشعوب كما هو الحال في العراق حيث ترى تحريم أكل القشريات او التي لاتمتلك صدف وكل شعب وثقافته وعاداته وتقاليده
هناك فتوى في موقع الاسلام سؤال وجواب توضح سبب ماذهب إليه الحنفية من تفصيل في ذلك.... مع العلم أن ماذهبوا إليه محل نظر ومما جاء فيها وهذا المذهب كغيره من مذاهب أهل السنة الفقهية ينطلق من الأدلة الشرعية ، فلا يجوز لأحد أن يسخر من اجتهادات علمائه ، والله عز وجل يقول : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ) الحجرات/11، فمن باب أولى أن لا يسخر الناس من قول معتبر لدى العلماء عسى أن يكون هذا القول أهدى سبيلا عند الله ، ما دام في دائرة الاجتهاد . يقول العلامة الكاساني الحنفي رحمه الله - مستدلا على حرمة حيوانات البحر غير السمك بأنها ميتة ، ومجيبا على أدلة الجمهور -: " ولنا قوله تبارك وتعالى : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ ) المائدة/3، من غير فصل بين البري والبحري . وقوله عز شأنه : ( وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِث ) الأعراف/157، والضفدع والسرطان والحية ونحوها من الخبائث . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( سئل عن ضفدع يجعل شحمه في الدواء . فنهى عليه الصلاة والسلام عن قتل الضفادع ) وذلك نهي عن أكله . وروي أنه لما سئل عنه فقال عليه الصلاة والسلام : ( خبيثة من الخبائث ) ولا حجة لهم في الآية [يعني قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ) المائدة/96]؛ لأن المراد من الصيد المذكور هو فعل الصيد ، وهو الاصطياد ؛ لأنه هو الصيد حقيقة لا المصيد ؛ لأنه مفعول فعل الصيد ، وإطلاق اسم الفعل يكون مجازا ، ولا يجوز العدول عن حقيقة اللفظ من غير دليل ؛ ولأن الصيد اسم لما يتوحش ويمتنع ، ولا يمكن أخذه إلا بحيلة ، إما لطيرانه ، أو لعدوه ، وهذا إنما يكون حالة الاصطياد ، لا بعد الأخذ ؛ لأنه صار لحما بعده ، ولم يبق صيدا حقيقة لانعدام معنى الصيد ، وهو التوحش والامتناع ، والدليل عليه أنه عطف عليه قوله عز شأنه : ( وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا ) المائدة/96 والمراد منه الاصطياد من المحرم لا أكل الصيد ؛ لأن ذلك مباح للمحرم إذا لم يصطده بنفسه ولا غيره بأمره ، فثبت أنه لا دليل في الآية على إباحة الأكل ، بل خرجت للفصل بين الاصطياد في البحر وبين الاصطياد في البر للمحرم . والمراد من قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( والحل ميتته ) السمك خاصة ، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم : ( أحلت لنا ميتتان ودمان : الميتتان السمك والجراد ، والدمان الكبد والطحال ) فسَّر عليه الصلاة والسلام بالسمك والجراد ، فدل أن المراد منها السمك ، ويحمل الحديث على السمك ، وتخصيصه بما تلونا من الآية ، وروينا من الخبر " . انتهى من " بدائع الصنائع " (5/ 35-36) وكلام الكاساني رحمه الله محل نظر ومناقشة عند جمهور الفقهاء ، ولكن مقصودنا هنا أن نتأمل كيف يحتج فقهاء الحنفية بالأدلة ، وليس بالهوى والتشهي ، الأمر الذي يؤكد أن الاستهزاء أو التنقص باسم المزاح ، ليس من العلم ولا من الأدب......الخ....،
وبني اسرائيل والنصارى بعدهم اخطأوا في ترجمه كلمه قلفه Gloves بالتوراه العبريه وجعلوها ظلف فحرموا الجمل 🐫 لانه لايشق ظلفه (الخف) واكلوا الحمر الاهليه 🐽 لانها تشق ظلفها وترجموا الغدد الى دهن فحرموا على انفسهم الشحم ولم يحرم كل تلك عليهم والنبي وضح لهم ذلك لكنهم لم يستمعوا اليه والقصه بالقران الكريم موجوده بالتالي يحرم علينا ايضا اكل الغدد في الانعام فما حرمه الله على موسى حرم علينا مثل الغده الكظريه والغدد الورميه الحميده وغير الحميده التي توجد في الانعام يلزم ازالتها والمصريين يزيلونها
شيوخ المهجر وشيوخ المعارضة اصحاب الفتاوي الجاهزة والحناجر القوية والهتافات والجهاد من وراء الميكروفونات أصبحوا شيوخ علي ما تفرج البرلمان التركي يناقش قضية وجود جنود أتراك يحملوا الجنسية الإسرائيلية يحاربوا في صفوف الجيش الإسرائيلى ضد مقاتلي حماس في غزة ورفح وهم يناقشوا السمك والجمبري والاستكوزا حلال ولا حرام ؟؟؟ آه يا ابناء ال..... المهم مصر المحروسة بخير بفضل دعوات الناس الفقيرة والقريبة من ربنا سبحانه وتعالي الذي هو من وراء القصد
أي فقي رأيه نشاز يبقى فقي على نفسه * أنت تتحدث عن أشياء صارت أمنية من أمنيات الجنة و نعيمها و الفردوس الأعلى * أسعارها صارت كأن الذي يسعرها مجنون أو طفل رضيع * و حنفي محنفيش سآكلها إن مكنني الله منها *
حسب معلوماتي ان الاكل حلال ما لم يوجد دليل على الحرمه. اذا لماذا في هذه الحاله تم عكس هذه القاعدة الفقيه. على صيد البحر. المفروض يوجد نص على حرمة هذه الاشياء،وليس العكس
القرآن عمله محمد بناء علي ماقاله التوراة اساسا من ٤٠٠٠ سنة لكِنْ كُلُّ مَا لَيْسَ لَهُ زَعَانِفُ وَحَرْشَفٌ لاَ تَأْكُلُوهُ. إِنَّهُ نَجِسٌ لَكُمْ. (التثنية ١٤: ١٠)
هناك فتوى في موقع الاسلام سؤال وجواب توضح سبب ماذهب إليه الحنفية من تفصيل في ذلك.... مع العلم أن ماذهبوا إليه محل نظر ومما جاء فيها وهذا المذهب كغيره من مذاهب أهل السنة الفقهية ينطلق من الأدلة الشرعية ، فلا يجوز لأحد أن يسخر من اجتهادات علمائه ، والله عز وجل يقول : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ) الحجرات/11، فمن باب أولى أن لا يسخر الناس من قول معتبر لدى العلماء عسى أن يكون هذا القول أهدى سبيلا عند الله ، ما دام في دائرة الاجتهاد . يقول العلامة الكاساني الحنفي رحمه الله - مستدلا على حرمة حيوانات البحر غير السمك بأنها ميتة ، ومجيبا على أدلة الجمهور -: " ولنا قوله تبارك وتعالى : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ ) المائدة/3، من غير فصل بين البري والبحري . وقوله عز شأنه : ( وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِث ) الأعراف/157، والضفدع والسرطان والحية ونحوها من الخبائث . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( سئل عن ضفدع يجعل شحمه في الدواء . فنهى عليه الصلاة والسلام عن قتل الضفادع ) وذلك نهي عن أكله . وروي أنه لما سئل عنه فقال عليه الصلاة والسلام : ( خبيثة من الخبائث ) ولا حجة لهم في الآية [يعني قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ) المائدة/96]؛ لأن المراد من الصيد المذكور هو فعل الصيد ، وهو الاصطياد ؛ لأنه هو الصيد حقيقة لا المصيد ؛ لأنه مفعول فعل الصيد ، وإطلاق اسم الفعل يكون مجازا ، ولا يجوز العدول عن حقيقة اللفظ من غير دليل ؛ ولأن الصيد اسم لما يتوحش ويمتنع ، ولا يمكن أخذه إلا بحيلة ، إما لطيرانه ، أو لعدوه ، وهذا إنما يكون حالة الاصطياد ، لا بعد الأخذ ؛ لأنه صار لحما بعده ، ولم يبق صيدا حقيقة لانعدام معنى الصيد ، وهو التوحش والامتناع ، والدليل عليه أنه عطف عليه قوله عز شأنه : ( وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا ) المائدة/96 والمراد منه الاصطياد من المحرم لا أكل الصيد ؛ لأن ذلك مباح للمحرم إذا لم يصطده بنفسه ولا غيره بأمره ، فثبت أنه لا دليل في الآية على إباحة الأكل ، بل خرجت للفصل بين الاصطياد في البحر وبين الاصطياد في البر للمحرم . والمراد من قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( والحل ميتته ) السمك خاصة ، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم : ( أحلت لنا ميتتان ودمان : الميتتان السمك والجراد ، والدمان الكبد والطحال ) فسَّر عليه الصلاة والسلام بالسمك والجراد ، فدل أن المراد منها السمك ، ويحمل الحديث على السمك ، وتخصيصه بما تلونا من الآية ، وروينا من الخبر " . انتهى من " بدائع الصنائع " (5/ 35-36) وكلام الكاساني رحمه الله محل نظر ومناقشة عند جمهور الفقهاء ، ولكن مقصودنا هنا أن نتأمل كيف يحتج فقهاء الحنفية بالأدلة ، وليس بالهوى والتشهي ، الأمر الذي يؤكد أن الاستهزاء أو التنقص باسم المزاح ، ليس من العلم ولا من الأدب......الخ. ،
عزيزي الشيخ، ممكن نيطل ننظر بالفروقات الي بيننا و مين يحرم مين و مين ياكل ايش، و نصير نحكي ب امور مهمة اكثر؟ زي مثلا ليش الصهيانة العرب اكثر من الهم عالقلب. كل الي بتعملوه يا سيدي الشيخ انكم تحطو زيت عالنار و تشعلو فتيل الفتن بكلام لا يسمن ولا يغني من جوت
درست في مادة الفقه في المنهج الدراسي آلسعودي ايضا حرمة اكل هذه المخلوقات البحرية عدا السمك والعلة انه لا ذكاة لها فالسمك يموت بمجرد خروجه من البحر وهذه ذكاته اما بقية المخلوقات البحرية (السلطعون الاستكاوزا الكبوريا والأخطبوط) فإنها برمائية فلا ذكاة لها فالماشية ذكاتها الذبح اما هذه المخلوقات تبقى حية فتقطع وتطبخ وهي حيّة توضع في القدر في الماء المغلي ويغطى عليها وهذا تهذيب بالنار ولا يجوز فلهذا حرمها العلماء عندنا والله اعلى واعلم
انا ك مسلم لما أزور تركيا كل ما ادخل مطعم لازم أسأل عن الاكل الحلال... الأتراك يستخدمون نبيذ الرز في الطبخ في معظم مطاعمهم. جات على الجمبري يبغون يحرموه!!!!!!
ضحكتني يوم قال واحد سني أنه لا يأكلونها لأنه ينظف البحر هههههه لا تحريم فيه وأنه حلال أصلا أما حسب النفس تقبلها او لا وهل الفتواي تاخذ من تركيا ههههههه لو فرضنا الحنفيه قال ذالك هنالك ٣ مذاهب تحله والله أعلم
@@moustafaselim6461هناك فتوى في موقع الاسلام سؤال وجواب توضح سبب ماذهب إليه الحنفية من تفصيل في ذلك.... مع العلم أن ماذهبوا إليه محل نظر ومما جاء فيها وهذا المذهب كغيره من مذاهب أهل السنة الفقهية ينطلق من الأدلة الشرعية ، فلا يجوز لأحد أن يسخر من اجتهادات علمائه ، والله عز وجل يقول : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ) الحجرات/11، فمن باب أولى أن لا يسخر الناس من قول معتبر لدى العلماء عسى أن يكون هذا القول أهدى سبيلا عند الله ، ما دام في دائرة الاجتهاد . يقول العلامة الكاساني الحنفي رحمه الله - مستدلا على حرمة حيوانات البحر غير السمك بأنها ميتة ، ومجيبا على أدلة الجمهور -: " ولنا قوله تبارك وتعالى : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ ) المائدة/3، من غير فصل بين البري والبحري . وقوله عز شأنه : ( وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِث ) الأعراف/157، والضفدع والسرطان والحية ونحوها من الخبائث . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( سئل عن ضفدع يجعل شحمه في الدواء . فنهى عليه الصلاة والسلام عن قتل الضفادع ) وذلك نهي عن أكله . وروي أنه لما سئل عنه فقال عليه الصلاة والسلام : ( خبيثة من الخبائث ) ولا حجة لهم في الآية [يعني قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ) المائدة/96]؛ لأن المراد من الصيد المذكور هو فعل الصيد ، وهو الاصطياد ؛ لأنه هو الصيد حقيقة لا المصيد ؛ لأنه مفعول فعل الصيد ، وإطلاق اسم الفعل يكون مجازا ، ولا يجوز العدول عن حقيقة اللفظ من غير دليل ؛ ولأن الصيد اسم لما يتوحش ويمتنع ، ولا يمكن أخذه إلا بحيلة ، إما لطيرانه ، أو لعدوه ، وهذا إنما يكون حالة الاصطياد ، لا بعد الأخذ ؛ لأنه صار لحما بعده ، ولم يبق صيدا حقيقة لانعدام معنى الصيد ، وهو التوحش والامتناع ، والدليل عليه أنه عطف عليه قوله عز شأنه : ( وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا ) المائدة/96 والمراد منه الاصطياد من المحرم لا أكل الصيد ؛ لأن ذلك مباح للمحرم إذا لم يصطده بنفسه ولا غيره بأمره ، فثبت أنه لا دليل في الآية على إباحة الأكل ، بل خرجت للفصل بين الاصطياد في البحر وبين الاصطياد في البر للمحرم . والمراد من قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( والحل ميتته ) السمك خاصة ، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم : ( أحلت لنا ميتتان ودمان : الميتتان السمك والجراد ، والدمان الكبد والطحال ) فسَّر عليه الصلاة والسلام بالسمك والجراد ، فدل أن المراد منها السمك ، ويحمل الحديث على السمك ، وتخصيصه بما تلونا من الآية ، وروينا من الخبر " . انتهى من " بدائع الصنائع " (5/ 35-36) وكلام الكاساني رحمه الله محل نظر ومناقشة عند جمهور الفقهاء ، ولكن مقصودنا هنا أن نتأمل كيف يحتج فقهاء الحنفية بالأدلة ، وليس بالهوى والتشهي ، الأمر الذي يؤكد أن الاستهزاء أو التنقص باسم المزاح ، ليس من العلم ولا من الأدب......الخ.،،
هناك فتوى في موقع الاسلام سؤال وجواب توضح سبب ماذهب إليه الحنفية من تفصيل في ذلك.... مع العلم أن ماذهبوا إليه محل نظر ومما جاء فيها وهذا المذهب كغيره من مذاهب أهل السنة الفقهية ينطلق من الأدلة الشرعية ، فلا يجوز لأحد أن يسخر من اجتهادات علمائه ، والله عز وجل يقول : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ) الحجرات/11، فمن باب أولى أن لا يسخر الناس من قول معتبر لدى العلماء عسى أن يكون هذا القول أهدى سبيلا عند الله ، ما دام في دائرة الاجتهاد . يقول العلامة الكاساني الحنفي رحمه الله - مستدلا على حرمة حيوانات البحر غير السمك بأنها ميتة ، ومجيبا على أدلة الجمهور -: " ولنا قوله تبارك وتعالى : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ ) المائدة/3، من غير فصل بين البري والبحري . وقوله عز شأنه : ( وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِث ) الأعراف/157، والضفدع والسرطان والحية ونحوها من الخبائث . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( سئل عن ضفدع يجعل شحمه في الدواء . فنهى عليه الصلاة والسلام عن قتل الضفادع ) وذلك نهي عن أكله . وروي أنه لما سئل عنه فقال عليه الصلاة والسلام : ( خبيثة من الخبائث ) ولا حجة لهم في الآية [يعني قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ) المائدة/96]؛ لأن المراد من الصيد المذكور هو فعل الصيد ، وهو الاصطياد ؛ لأنه هو الصيد حقيقة لا المصيد ؛ لأنه مفعول فعل الصيد ، وإطلاق اسم الفعل يكون مجازا ، ولا يجوز العدول عن حقيقة اللفظ من غير دليل ؛ ولأن الصيد اسم لما يتوحش ويمتنع ، ولا يمكن أخذه إلا بحيلة ، إما لطيرانه ، أو لعدوه ، وهذا إنما يكون حالة الاصطياد ، لا بعد الأخذ ؛ لأنه صار لحما بعده ، ولم يبق صيدا حقيقة لانعدام معنى الصيد ، وهو التوحش والامتناع ، والدليل عليه أنه عطف عليه قوله عز شأنه : ( وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا ) المائدة/96 والمراد منه الاصطياد من المحرم لا أكل الصيد ؛ لأن ذلك مباح للمحرم إذا لم يصطده بنفسه ولا غيره بأمره ، فثبت أنه لا دليل في الآية على إباحة الأكل ، بل خرجت للفصل بين الاصطياد في البحر وبين الاصطياد في البر للمحرم . والمراد من قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( والحل ميتته ) السمك خاصة ، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم : ( أحلت لنا ميتتان ودمان : الميتتان السمك والجراد ، والدمان الكبد والطحال ) فسَّر عليه الصلاة والسلام بالسمك والجراد ، فدل أن المراد منها السمك ، ويحمل الحديث على السمك ، وتخصيصه بما تلونا من الآية ، وروينا من الخبر " . انتهى من " بدائع الصنائع " (5/ 35-36) وكلام الكاساني رحمه الله محل نظر ومناقشة عند جمهور الفقهاء ، ولكن مقصودنا هنا أن نتأمل كيف يحتج فقهاء الحنفية بالأدلة ، وليس بالهوى والتشهي ، الأمر الذي يؤكد أن الاستهزاء أو التنقص باسم المزاح ، ليس من العلم ولا من الأدب......الخ.،
هذا هو تعسف فقهي. حديث صريح و آية صريحة و ياتي شخص اي كان يقيد بهواه . التحريم و التحليل يستدل بنص شرعي من الكتاب و السنة الصحيحة، لا امام و لا عالم و لا نسب إلا بالبينة و الدليل القاطع. الرأي اي كان من غير دليل هو كلام فارغ….
غالب المعتقدات الدينيه عند الأتراك من الموروث الديني ماقبل الإسلام . لذلك هم أول من اخترع الصوفيه القبوريه الحديثه وكذلك بعض المعتقدات البدعيه مثل الإبدال والأقطاب وما إلى ذلك .. الخ اما مايقال انه بسبب الامام ابي حنيفه فهذا غير صحيح لكن هم من غير مذهب ابي حنيفه حسب معتقداته الموروثه من اسلافه الوثنيه وكذلك دخول بعض يهود فارس معهم والذين هم ايضا ادخلو بعض معتقداتهم مثل تقديس الأشخاص .. الخ
والارنب والوبر كذلك لايجوز اكلها لانها لاتملك حوصله او معده مجتره فتعتبر من ضمن الخنزير والخنزير كل حيوان لاحم او نباتي لايمك حوصله او معده مجتره ولايشق قلفه زبره مثل الصقر والهدهد والكلب والحمار والنمر والقط والاسد والضبع والتمساح والورل والحمر الاهليه 🐽 والحمر الوحشيه 🐗 وقسوره (غرير العسل) والثعلب فكل هذه الحيوانات اما لاتملك معده مجتره او حوصله او لاتشق قلفه زبرها فهي خنازير ومعنى كلمه خنزير انه يبتلع الطعام الى المعده مباشره ولايتم حبسه في الحوصله حيث فيها يتم تعقيمه من الجراثيم فتنزل بويضات الديدان والامراض والبكتيريا الى معدته