قصة رواها لى أحد أساقفة الفاتيكان فى سبعينات القرن الماضى و ذكر أنها مستقاة من أحد الكتب (أو المخطوطات) الموجودة فى مكتبة الفاتيكان: Alti (ألتى) و"زيتون" كانتا قريتين فى سيناء يعانى أهلهما من بؤس و فقر شديد و كان السيد المسيح عليه السلام قد قام بالتبشير فيهما. و قال لى الأسقف أنها قد تكون المقصودة فى "التين و الزيتون" حيث جاء بعدها "وهذا البلد الأمين".
الجميز أكثر فائدة من التين والزيتون لأنه لم يذكر فى القرآن بينما التين والزيتون أقل فائدة لأنهما ذكرا بالقرآ.. للأسف المعيار ليس موضوعى ولكنه معيار قائم على الهوى، فلأنه حاقد على الاسلام فكل ما يقوله القرآن خطأ وما عداه فهو صحيح. هو يقول ان الجميز أفيد من التين والزيتون فهل يوجد بحث علمى أو حتى جهلى يقول بهذا السفه؟ طبعا لا ولكن من يقدم نفسه على أنه دكتور هو فى الحقيقة خريجى بتاع جلة، وليته يحتفظ بجهله لنفسه.
هو لم يقل ذلك .. كفاك تدليسا علي ما نسمع ونري .. هل قال "لانه" لم يذكر في القرءان فهو مفيد؟ هل قال هذا المعيار الذي اخترعته انت؟ ام انه قال لماذا لم يذكر الجميز في القرءان بالرغم من فوائده؟
@@MohamedWahdan هو قال صراحة الجميز أفيد من التين والزيتون، ويمكنك مراجعة الفيديو،هذه نقطة، والنقطة الأخرى هى ما علاقة القسم فى القرآن بفائدة المقسوم به؟ فمثلا الله سبحانه اقسم فى القرآن بمواقع النجوم ولم يقسم بالماء فهل مواقع النجوم أكثر فائدة من الماء؟ وهل لأن الجميز فيه فائدة فنفرض على الله ان يذكره؟ كل انواع الطعام النباتية والحيوانية بها فوائد فما علاقة ذلك بذكرها فى القرآن؟ فهل القرآن كتاب طبخ وتغذية؟ ولو فرضنا جدلا انه كتاب تغذية فهل يوجد كتاب تغذية يذكر كل الأصناف؟ يعنى الموضوع كله نطاعة ليس إلا