كلام جميل جداً.. منطقي جداً من غير انجرار نحو العاطفة الجذابة صدقت في نقطة انه نحن ما عندنا علاقة بالناس البنوا الأهرامات، لكن كيف فصلتنا عن الممالك و السلطنات التي كانت موجودة قبل محمد علي و المهدية؟ صحيح أنها كانت متفرقة و لم تجمع السودان بشكله الحالي لكنها جزء مننا (عاداتنا، طباعنا، ثقافتنا، ديننا، لغتنا) و كثير من أمثالنا الشعبية موروثة من تلك الفترة. كما أن السلطنة الزرقاء تعتبر قريبة نوعاً ما من سوداننا الحالي.
السلام عليكم والله انا اول مرة استمع ليك كلامك صح وفعلا السودان عشان يمشي لقدام اول حاجة عايز تغيير جذري وخاصة في المجالات السياسية وخاصة احنا بلد متعدد الثقافات واللغات ضف لذللك البلد فاقدة كفاءات سياسية لوضع خطة جذرية للتغيير وطيب لماذا لايتم الاتصال بكل السودانيين الوطنيين واللذين همهم الاول والاخير الوطن وعدم الانصياع لتنفيذ اي اجندات اجنبية الان البلد محتاجة وقفة وطنية امينة للخروج من هذه الازمات ونتمني من الله عز وجل ان يتم ذللك وينقذ الوطن مماهو عليه وبارك الله في حضرتك ووفقك الله
فعلا نحن في حوجة إلى صنع مجتمع واعي يعرف حقوقه وكيف يدافع عنها ومعرفة واجباته وكيف يآديها وهذا يحتاج إلى جهد المخلصين من أبنائه عن طريق كليات انتخابية مهنية ومكونات الحضر والريف وفق تفصيل دستوري وقانوني وفق تفصيل علمي
والله كلامك طيب جدا لكن صدقني عبارة عن ضرب من الخيال في بلد لا يتقبل فيها بعضنا البعض.. كل شخص شايف نفسه احق من غيره بالسلطة وبالقيادة ..شفت على مستوى الفخذ في داخل قبيلة اتحداك توحدهم او تجمعهم على فكرة لانو المسألة اصبحت مرتبطة بالقلوب .. قلوبنا اصبحت كدا للاسف .. ولا حتى الدين ما يجمعهم لانو في الحقيقة نحنا ضعيفين جدا حتى في الدين والدين عندنا مظهري اكتر من انو جوهري( شخص مسلم يقتل اخاه المسلم بن بلده ويمثل بجسده ويفرح بذلك هل دا شخص ممكن تتواثق معاو على عقد اجتماعي ) .. لذلك نرجو من صادقين النوايا فينا الاكثار بالدعاء لبلدنا فلا مخرج لدينا غيره
لو كنا غير قادرين ع الاجتماع ك سودانيين... لماذا اغتالوا جون قرنج.. اختلف معك.. نستطيع أن نجتمع عندما نجد القائد القوي الأمين المهاب المبجل صاحب ال كاريزما الذي يهابه الناس ويحبوه
الدم هو القصاص ولكم في القصاص حياة يا اولى الالباب ولو التزمت قحت بذلك لما سقطت ولكنهم تخلوا عن الثوار ورجعوا للنخبة كما فعلت وزبرة الخارجية بتعيينات وزارة الخارجية الت إعتمدت على المحسوبية على حساب الكفاءة
ي أستاذ كلامك جميل ومبني على وقائع وحقائق واجمل مافي الموضوع الموضوع حق النازع الديني او البذره دي ولكن بس سؤال الصلاه كانت شغاله أثناء خطبتكم هل كان خطأ تنسيقي ولا حاجه جات بدون ترتيب ولو كدا ليه ماوققتو للصلاه
زكرتني اول ما سقطت ظهرت قحت و بدت حشد جماهيري في الولايات كان جونا جعفر حسن عثمان و إسماعيل التاج ومدني جرادل وجعفر يحلف قسم انو راتب اي زول ينتدب للمؤسسات السودانية ما يفوت 2 الف جنيه و يحلف قسم انو زول عندو جنسيتين م يشتغل من الزمن داك عرفت انو ديل ناس سلطة ساي
هذا وأيم الحق ما يسمى بالتفكير الرغبوى، اى ان يتخذ المرء رغباته كحقيقة. يا سيدى الشعوب لا تشتم وأقل من ذلك أن تدان. قلت الأمريكان قعدوا وحددوا احتياجاتهم وكونوا دولتهم الفيدرالية! هل اللى قعدوا ديل كانوا ال 260 مليون أمريكي ام هم وقلة من الواعين بقضية البلد (هذا ما يعرف بالنخبة)؟ النخبة السودانية ادمنت الفشل زى ما قال منصور خالد وانت أيضاً واحد من هذه النخبة الفاشلة. طول ما عايزين تدخلوا الدين فى الدولة، لن تقوم لنا قائمة! الدولة الوطنية هى التى تحمى الأديان دون تمييز
عدم النضج السياسي مسؤول عنه حزب الجبهة الإسلامية التي قوضت الديمقراطية التي بالممارسة السياسية والشفافية والإعلامية إلى النضج السياسي وكان يحدث لولا الإنقلاب المشؤوم والذي بدكتاتوريتة وتكميمة للابواق ومنع أي تحرك سياسي فادي للفساد المستشري والذي لم تستطع فيه د.سعاد الفاتح والترابي عراب الحركة الإسلامية ان يتحدثوا على الملأ بفساد النظام والتحسر على الإنقلاب فمن المسؤول عن دمار الدولة حتى قال رئيسها ان يقول اخواني خط احمر ولا يخفى عليكم ما يقصد بذلك وليس الوضع كناسب للتفصيل الذي لا يخفى علينا جميعا فكن منصفا فسبب الفشل هو النظام المباد والكيزان حتى هذه الحرب الني تقودها المليشيا والاي لم يستطع الجيش المغدور به ان يخكدها طيلة اربعة اشهر
المشكلة ليست في الإسلام لأن الإسلام لم يترك شاردة ولا واردة لكن المشكلة في من يتمسحون بالإسلام حتى يداروون سرقاتهم وإقصاءهم لمن لا ينتمون لنظامهم فأين كانوا في الهرم الإجتماعي السوداني فأصبحوا يمتلكون المباني الشارهقة والعربات الفارهة وحرموا بقية الشعب من خيرات بلادهم فحين تعلموا وتداووا مجانا حرموا غيرهم من ذلك الم يحولوا املاك الدولة لاملاك خاصة لهم فالسودان ليست مشكلته هو الإسلام ولكن مشكلته من يتمسحون بالإسلام لنهب اموال الدولة وتوزيعها حسب ما يرون. فحين اعطى المخلوع جبل عامر للجنجويدي حتى اصبح مارد لم يستطيعوا صرفه فأصبحوا مرتزقة ( وهم فعلا كذلك) حين ارادوا اخذ مكانهم.
المشروع المتلبس بالرداء الإسلامي لمعرفه بحب السودانيين للإسلام اثبت فشله بعد أخذه فرصته كاملة على مدار ثلاثون عاما متبعة بأربعة اعوام لم يكونوا بعيدين عن المشهد التنفيذي بلجنة المخلوع الامنية فالإسلام بريئ من افعالهم وهذه الحرب وما آل إليه الوضع السوداني الذي يدعو للدولة والشقة والحسرة المسؤول الرئيسي عنها النظام البائد وتجربتهم الكاملة الشاملة في الحكم ا وهو ما لم ياخذه اي حزب آخر فأصبحت الحركة الإسلامية ملتصقة بالسرقة والفساد فلا تربط فشل النظام البائد بالحرب ضدة من النظام العالمي فالنظام اخذ فرصته كاملة وهذا له ايضا جانب إيجابي فعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وهو تعريف النظام حتى ظهرت سوءته بشهادة عرابة الترابي على مسمع ومرءى العالم كله .فمن الذي كون مليشيا الجنجويد التي كانت لهم من رحم الجيش والآن اصبحت شيطان ولكنه سحر إنقلب على الساحر. فلا بديل إلا الحكم الديمقراطي والشعب يحكم في صندوق الانتخابات.
في شعب عندو حضاره عامل كده اسه..هو الموضوع بس رجاله و حراره قلب ساي..شوف الوضع عامل كيف من عملو شي اسمو السودان و داير بالعافيه كده تطلعنا عندنا حضاره..في ناس لي اسه بيبولو في الخيران قدام اي زول ..لا ووين كمان في العاصمه..كدي ورينا حاضرتك يا بتاع الحضارات..
هل تعلم ان المواطن في شرق امريكا لا يعرف بعض المدن في اقصى غرب امريكا والعكس صحيح بل بعضهم لا يعرف حتى اسماء الوزراء المركزيين يبقى كلامك عن ان المواطن في الشرق لا يعرف مشكلة المواطن في الغرب لا قيمة له وهو كلام خارم بارم
م محتاجين يعرفو اي شي...المهم بعرفو حقوقهم و عارفين مافي حكومه ولا مليشيا بتقتل ناس ساي في امريكا..خلي الحاصل في السودان اسه ده يحصل في امريكا والله الشعب ده كلو بقيف علي حيلو..هم زينا كمان بتاعين ونسه ساي؟؟؟؟
والشعب المريكي يا بحاتي يا عميل جايبين هشام العميل الكبير عميل السعوديه والصهاينه وامريكا امريكا دولي لتكونا اقل من ١٠٠سنه وعن طريق العبيد والهنود الحمر امريكا شعب سماره وخياره الاربعة وعشرين ساعه اذا كان الامريكي ما عند ام عشان يعرف اتركوني من عقدة الامريكان وغيرهم يا قمت يا عمله والله السودان مقبرتكم عملت الحرب وبعدين لمن شفت الشعب الجسور قعدت تبكي ههههههالي الجحيم يا عمله قال هشام خلال اسبوع الاتفاق نحنا مجانين يحكمون سماره حياره مخدراتي
أنا متابع للشخص ده بس في معرض*ة قوية جدا الثقافة السودانية بنت الجالوص ده والتشوه ،🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣 كرور وكرومة وام كلثوم وقفت المحاضرة عشان أعلق وقعدت أضحك ربنا يطول عمرك ي هشام فيما يرضاه
مشكلتي مع ناس الأصلاح ولتجديد بصورو أي شي على أنو نظرية مؤامرة وهجوم على الدين ولسودان ديل ما بتلمو إلا بدين ولحمد لله التكسب عن طريق الدين سقط مع الأنقاذ ولأسر دينية كان ختمية ولا أنصار
@@user-fm6fn7np9gانت لو داير تسمع عن الدين في مليون فيديو اون لاين...انت جيت هنا و عارف الزول ده بتكلم عن التنميه و البناء..كمان عايزو يتكلم بي وهمتك انت؟؟؟؟
الدولة و الوطنية لا يمكن أن تبني على الأيديولوجية الدينية - العنصرية - القمعية مثل ما حصلت في شمال السودان بفرض الأيديولوجية الإسلامية - السياسية لتبرير الاستعمار العرب و النظام العبودية الإسلامية - العربية - العنصرية - الظالمة - الوحشية - القاتلة. هذا ما هو دمرت ما كان يسمى السودان الذي هو مخطط عربي - إستعماري - سياسي يهدف إلى إستعباد الشعوب الأفريقيين الأصليين في شمال السودان. قوى الحرية و التغيير دي هل هي حزب سياسي ولا حركة تحريرية و نضالية ؟؟؟ حركة الوطنية هل هي حزب سياسي ولا حركة تحريرية؟؟؟ لا تكفيكم الأكاذيب المجموعات السياسية الوهمية - الزائفة - المجهولة؟؟؟؟ نفس ثعالب الجلابة الذين أتوا بفكرة الجبهة الثورية و مجموعة نداء السودان و قوى الحرية و التغيير. هؤلاء الأبالسة و الشياطين لا ينفدون من الحيلات السياسية و الخداع السياسي. هل تاريخ السودان يبدأ بدخول العرب الإسلاميين إلي السودان؟
حكموا المفسدين ورجعوا قروش واملاك الشعب، انتوا كيزان الصف الرابع..ما بتصدقكم،ما بتعلمونا الدين، المحاسبة قبل اى دولة دينية..كفاية نهبتوا باسم الدين غنيتوا باسم الدين بعتوا الوطن باسم الدين، بالله خلوا الشعب فى حالو انتوا سبب الحاصل.
@@tti4919 ترجع اموال الشعب المنهوية ومحاكمة المفسدين، ولا وجود لكم او دولتكم الدينية فى،السودان نحن مسلمين بالفطرة لا لاستغلال الدين لنهب البلد واستغلال المواطن،قال المحجوب لو حكمنا كافر عادل وتركنا نعبد الله لبلوغ الجنة خير من تجار الدين.
هاشم دا متطرف - إسلامي بيغفل فيكم ساكت بعلم النفس العكسي للرجوع للخطابات الجهادية - الإسلامية - الفارغة لتبرير إستمرار فرض الأيديولوجية الإسلامية - السياسة في شمال السودان للأجل الحروب الجهادية الثانية. طبعاً ضد الكفار الوهمي ( و لكن المقصود الشعوب السودان الأصليين ). إن هؤلاء الجلابة الإسلاميين العنصريين لم يخرجوا أبداً في حملة صليبية. لا تصدقون أي كلمة يقولونها، حتى لو كانوا يصرخون بالوطنية أو بالوحدة الوطنية و القومية و ما أدراك، كلها عبارة عن وسيلة للإغراءات لجركم في شرك الحروب الجهادية - الإسلامية بلا نهاية؛ هياء بناء إلي الجهاد في يمن و أفغانستان و سوريا و الي الجحيم و في ظل النظام العبودية الإسلامية - العربية - العنصرية - الظالمة - الوحشية - القاتلة - الدائمة.