الحكم ضالم لان المرأة دافعت عن نفسها في منزلها و كل الضروف الى جانبها اول الاقتحام منزلها و ثانية في الليل و ليس في النهار وهذا تفصيل مهم و ثالث هيا الطرف الاضعف في المعادلة مم يحق لها استعمل ما يضمن توزن القوة لتحقيق سلامته الشخصية
إذا كانت هذه هي الوقائع الحقيقية فحكم المحكمة قاسي جدا و غير عادل للزوجين. في القانون الجزائري هناك حالة تسمى الدفاع الشرعي الممتاز و تكون وفق المادة 40 من قانون الغقوبات في حالة محاولة الإعتداء على شخص أثناء الليل خاصة حين تكون محاولة الإعتداء أو الإعتداء مقرونا بالدخول إلى منزل الضحية مع الكسر أو تسلق الجدران أو حتى محاولة ذلك و الدفاع الشرعي الممتاز لا يستلزم شرطي التناسب و اللزوم أي لا يشترط تناسب وسيلة الدفاع مع وسيلة الهجوم و لا يشترط أن يكون الهجوم على المعتدي لازما لرد هجومه ، عكس الدفاع الشرعي العادي ( أثناء النهار ) الذي يستلزم هذين الشرطين و إلا لا يعتبر دفاعا شرعيا. الزوجة و الزوج أخطؤوا بعدم التبليغ وقت الحادثة و أخطؤوا حين نكلوا بالجثة ، لكن هذا ليس مبرر لهذا الحكم غير العادل في حق امرأة مهددة باستمرار من المجني عليه و كانت آمنة في بيتها حتى اقتحمه فمارست حقها القانوني و الشرعي بالدفاع عن شرفها و حياتها
بالله سي محمد طلب صغير انت متميز ربي اوفقك اما سيب عليك من القاضيا ال في دول العربيه كلها ظلم ومافيهاش عداله مثل قصة لمرا هذي يدخل دارها فليل وتدافع على نفسها ومن بعد تكون هي الضحية ملخر سيب عليك من العرب مافما شي يحتكى غير الظلم والتعدي على على حقوق الضعفاء القاضيا ال فدول المتقدمة فيها عبر وبرشا مجهود ومعلومات وتحس على الأقل فما نظام وتعب من اجل العدل.
الغرب خذاو قوانيننا العادلة وبدلوها عندنا بقوانين ضالة تافهة ومجلات الأحوال الشخصية ووووو. هذا في أمريكيا حكمه بين 3و5سنوات والسبب إخفاء ادلة ونفس القضيه تقريبا في فرنسا زادة بو الطفلة خذا 6 شهور سرسي. المرأة لو كان ماقتلتوش كان يعتدي عليها ويقتلها وصارت في تونس والمغرب والجزائر . والله الحل يرجع القرآن يشرع وينص القوانين ونتحداكم كان تلقى سرقة وقتل وبراكاجات واغتصاب اذا الاغتصاب والقتل والبراكاج حكمه الشرعي الإعدام اعطيني شكون مزال يخمم يعمل حاجه كيفهم
شدخلها مجلة الأحوال الشخصية سامحني اسمها على جسمها تابعة تونس و هذه قضية جزائرية و مجلة الأحوال الشخصية تخص المعاملات المدنية نتصور تحب تقول المجلة الجزائية
كان بلغت كي قتلتو من الأول خير ظاهرة يتهجم علاها مرا وحدها في ليل و راجلها غالك خاطر هي تشكاتلو من قبل و خوفها في محلو و هو ما لقاش حل المرا مسكينة بلحق