@@ElhassanAhanaachو عكس ذلك يكون الأب عديم المسؤولية في تربية أبنائه و دائماً غائباً عن البيت يعطي الأولويات للأصدقاء و الجلوس معهم في المقاهي و يعيش كأنه أعزب و الأم منهمكة لوحدها في تربية أبنائها و أشغال البيت مما يفسد تربية الأبناء لأن حضور الأب ضروري مستحيل لأم أن تنجح وحدها في تربية أبنائها لا لا بد من تقاسم الأدوار.
نحن لا نعيش لكي نعمل لا جل الا بناء انما نهتم بلا بناء لوجه الله اي عمل نعمله لوجه الله فنحن في عبادة الله بتلك التربية فلا نتاسف على مجهوداتنا فهي في سبيل الله
القاعدة المتالية للعيش في سعادة وسلام داخلي هو فك التعلق من جميع الناس الاولاد الأقارب جل الناس نحب بوعي ونحب بالعقل ماعدا دلك الأنانية مستحبة يجب على الإنسان أن يحب نفسه ويعتني بها حب الخالق اولا وحب النفس فقط
قبل هذا و ذاك، كيف ربى الاب ابنه، هل رباه على التعاليم الإسلامية، هل رباه على الحب و العاطفة، هل احتضنه و كان قدوة صالحة له، هل كان صديق دربه و يلقنه الصالح من الطالح.
تبارك الله ما شاء الله ،ربنا يبارك في مسعاكم .ما احوج مجتمعنا لمثل هده القناة التوعوية التربوية . ومن المؤسف ان لاتجد لها متتبعون كثر . حسبنا الله ونعم الوكيل في من رسخ الرداءة في عقول الغالبية العظمى .
في حاجة إلى تقاسم هذه الحالات الواقعية التي تنير طريق المربي وتؤهله ليكون مرافقا للناشئ على نهج إحداث الأثر الطيب المفضي إلى بناء الذات الصالحة المصلحة.. بوركت جهودك سي ابراهيم وفتح الله بك وعلى يديك كثيرا من الخير للأسر عموما وللعلاقة الوالدية على وجه الخصوص.
هاد فكرة لا تعش من اجل ابناءك حتى هي تسببت في مشاكل بين الآباء والابناء لأن بعض الآباء ابتعدو كثيراً لدرجة الاهمال و اللامبالاة اتجاه ابناءهم في الوقت الذي هم يحتاجون لاحتواءهم ومواكبتهم مما عرض الأبناء للتيه في الواقع المعيشي وتعرضهم للاستغلال لأنه لا يتوفرون على خبرة ولا سند لمواجهة الواقع المليء بالشر والاستغلال لأنهم يفتقدون لبوصلة تساعدهم على السير في الطريق الصحيح فيحقدون على اباءهم لأنهم يعتبرونهم السبب في معاناتهم في الحياة
بعض الاباء يكونون ديكتاتوريين عنيفين يفرضون كل الشيء .ولم يتركوا لهم فرصة لفرض اراءهم وتحملهم المسؤولية.بالنسبة له هو من يعرف ويفهم والكل لا يعرف ولا يفهم.ولما يكبرو حتى ولو وصلو واخدو شهادات ولكن ليس لهم مكونات لاحياة .فيتضطرب عندهم الاراء .داءما يتاساءلون عن الحلول.ويشتكون من كل شيء .يعني هدا الرجل انجز رجلا مشلولا..
عموما لا يقوم الأبناء إلا بعكس نوع التربية التي تلقوها ، اغلبية الناس تبالغ في حماية ابناء ها وهدا غير صالح للابناء ، حيث يجعلهم غير قادرين على مغادرة العش.
للاسف هذه الاجيال الصاعدة يصعب عليهم تعلم المسؤولية لان الوضع العام لرفقائهم هو عدم المسؤولية و الاباء اصبحوا يتحملون مسؤوليات ابنائهم نحن فالثمانينات كنا نذهب للمدرسة وحدنا مع باقي ابناء العائلة اكانت ابتدائية او حتى الروض و لم يكن هناك دروس تقويم حتى الاباء كانوا اميين كنا نعتمد على انفسنا في جل الاشياء اما الان اصبح الاباء يرافقون ابنائهم للمدرسة حتى فالثانوية ترى الابن او البنت وقد صار طوله و حجمه اكبر من والديه و الامهات ينتظرن وقت الامتحانات خارجا و كانهن يجتزن الاامتحانات هن ايضا و للاسف كل ذالك انشأ جيلا مختلفا تماما عن ابائهم الذين تحملوا المسؤوليات مند الصغر نحن خدمنا ابائنا وامهاتنا و كنا نظن ان اولادنا سيفعلون نفس الشيء ولكن للاسف نحن خدم ايضا لابنائنا و الامور ستتفاقم مع الاجيال القادمة خصوصا بتواجد الهواتف التي ساهمت في عدم نصج الاجيال.
المشكل ان الشاب كايكون عندو مرض نفسي او كانعتابروه فشوش . الحالة النفسية يجب مراعاتها في التربية. وتغيير العلاقة بين الاباء والابناء يعني إعادة النظر في اساليب التربية.
سبحان الله اولاد هاذ الزمان استغلاليين كبرنا هم و باغين منا نربيوا لهم اولادهم و لو على صحتنا ما فيهمشي المحنة و النهار اللي تقول عييت يقاطعوك و الله عن تجربة نطلب من الله ما نتلاوش في يديهم لأنهم غادين يكرفصونا
الله يهديه....عطاه كلشي و ضحى بالغالي و النفيس و خمس سنوات ديال القطيعة....بزاف....شحال من واحد تمنى يكون عنده أب يتهلى فيه و يوفر له الجو باش يكون بخير
كلكم راع و كلكم مسؤولون عن رعيتكم لابد من المراقبة خصوصا في هذا الزمن القاسي حتى يتمكن الأبناء من الاعتماد على النفس بالتدرج و لا ننتظر رد الجميل لان ذلك حسب حظك
الحمد لله ست اولاد بنات واولاد والا ندلل احد لاملكية فالاولا انت فلذة اكباد هم استمرارية للاسم عاءلة راقية ومحترمة وتربية المشرفة فيها الخوف من الله وضمير واتحمل لمسولية وترك لاولاد يواجهون الظغوطات الحياة وايضا التعامل مع الاهل كيما كانو المعاملة بما هو احين
الشكر الجزيل للدكتور وضع أصبعه على مكان الجرح الذي عاشه ابنائي وعانيت منه ولولا لطف الله بهم ودعواتي لهم كانوا في عداد المنحرفين الحمد لله لذلك أثر في علاقتهم بوالديهم والام على اني لا استطيع التدخل لاحول لي ولا قوة في ذلك الا الدعاء...
انا بحل هكاا انا ام حريصة جدا مهتمة جدا ولكن انجبت ثلات بناا حضنتهن ولم اترك لهن مساحة كافية لخلق نسختهن وكل ما قاله الاستاذ وقع معي بالضبط وكانه يحكي قصتي والان اعاني جدا جدا ليس لسوء خلقهن ولكن لعدم قدرتهن على ايخاد اي قرار مهما كان بسيطا الا بطلب المساعدة مني وانا على مشارف الخمسينات واعاني والحياة صعبة والموت علينا حق اخاف ان اموت واتركن للحياه وعواصفها ادعيو معايا ومعاهم
يتناول الفيديو الصراعات العاطفية التي يواجهها الآباء الذين يشعرون بالضغط بسبب مسؤولياتهم تجاه أطفالهم، مشددًا على ندم أب على علاقته مع ابنه. يؤكد الدكتور إبراهيم تلو أهمية تحقيق التوازن بين المسؤولية والحرية في التربية، مشيرًا إلى أن الآباء غالبًا ما يواجهون صعوبة في السماح لأطفالهم بتحمل المسؤوليات. تتناول المحادثة الضغوط التي يتعرض لها الآباء بشأن نجاح أطفالهم والمقارنات المجتمعية، مما قد يؤدي إلى التوتر والقلق. يشجع الدكتور تلو الآباء على التفكير في توقعاتهم لأطفالهم وأن يأخذوا في الحسبان ما يريدونه حقًا لهم بدلاً من فرض أحلامهم الخاصة. تهدف الحلقة إلى تعزيز علاقة صحية بين الآباء والأبناء من خلال تعزيز الفهم والتواصل، بدلاً من العيش فقط من أجل إنجازات الأطفال.
تعرف الوالدين ليش جعلهم الله بعدو بالطاعه لانهم ستر ابنائهم لانو حاشا لله عند الوالدين صفات كصفات اقل طبعا نوعا ما من الله بس الله بستر والوالدين بسترو
كلام الدكتور غير صحيح ، يجب ان نعيش من اجلنا ومن اجل ابنائنا لانهم اجزاء منا ، الابن هو نسخة منا لحما و دما فان نضرة الى ابني فاني ارى نسختا مني فان اهتمت به فهدا اني يعني اني اهتم بنفسي، اما تربية فهي مسؤولية الوالدين ، فكيف كنت تتمنا ان يكون لك ابناء تم تفكر من بعد ان تعيش من اجلك فقط؟؟؟؟؟
تعيش مع أبنائك وليس من اجلهم، تؤدبهم وتربيهم وتحملهم المسؤولية في البيت والمسؤولية عن اخطائهم وتقول لهم أنا لن أكون في خدمتكم طول حياتكم ،هناك آباء يشترون حب أبنائهم باعطائهم كل مايطلبونه وهذا اكبر خطا،كلمة لا مهمة جدا في التربية.
سمح لي استاذي هناك اباء غير متزنين في تربيتهم كما انهم ياخذون أبناءهم كوسيلة للضغط على الام ويقحمونهم في المشاكل العائلية بل اكثر من ذالك يقومون بتعنيف الام اما لفظيا اوجسديا امام االابناء. كما ياخذون الابناء نقطة ضعف الام كانت الاجواء لطيفة فالاب لطيف مع الأبناء والعكس هذا ما يخلق اضطراب في شخصية الأبناء ويكرهون اباءهم. استاذي الفاضل انا ام واعاني من كره ابني لابيه كنت الام والصديقة والاخت لهم اخفف عنهم معاناتهم البنت حاولت معها اخذت دكتورة ماشاءالله رغم انها بعض الاحيان تعاني من غياب حنان الاب ابني لم استطع ان اغير افكاره يك ه اباه جدا كيف اتعامل معه
الزواج حماية لرجل والمرأة من الفساد والابناء زينة الحيات الدنيا من العاش الحيات السليمة السوية التوسط في كل شيء لأضرار والأضرار ولاننسسىا أننا أمة مسلمة ولا تتفتح أو تاخد الحرية في غير مكانها ذائما الحكمة والوع الديني سليم وسهل وان نعلم ابنائنا القناعة والاحترام وان يعلموا الحرام والحلال وان هناك خط احمر لايجب أن يخرجوا عليه والتشبت بالمبادء السليمة فقط أن نعمل جهدنا وان ندعوا الله بالهداية لهم ولجميع ابناء❤🎉