مش من السهل اننا نخرج من منطقة الراحة اللى متعودين عليها لان دى بيتطلب التغيير و اننا نواجه المخاوف اللى بنحس بيها و دى طبيعى على فكرة علشان منطقة الراحة الخاصة بينا بتوفر إحساس كده بالأمان بس كمان بتقلل من إمكاناتنا وفرصنا لتجارب جديدة. لما بنواجه مخاوفنا و بندور على تحديات جديدة، بنطلق العنان للإبداع، و الثقة، النجاح.
معانا النهاردة فى البودكاست اكبر مثال لشخص عاش طول عمره خارج منطقة الراحة يعنى غاوى تعب و تحديات. الاستاذة نوال مصطفى الاديبة و الكاتبة و الصحفية و كمان رئيس جمعية رعاية اطفال السجينات.
20 сен 2024