انتهيت من قراءة كتابه " مهزلـة العقل البشري"اليوم فقط و اكتشفت عظمة فكر هذا الرجل واكتشفت ايضا كم تأخرت وتخلفت عن تناول هذه المؤلفات القيمة وانا التي كنت جل قراءاتي روايات فقط
لاتعرف ثمن الشيئ الا عندما تفقده فحسره على من كان في ذاك الوقت مثقف ولم يهتم بدروس علي الوردي ونشرها والأحتفاظ بها للأجيال القادمه التي تنور العقل والمجتمع والنفس
استاذ عظيم في اخلاقه وتواضعه لحسن حظي كان استاذي في الجامعة والحمد لله رحمه الله هو محبوب لدى معظم مثقفي الدول العربية وربما الدول الاجنبية صدق من قال : لايتواضع الا رفيع ولا يتكبر الا وضيع
@@ahmedal-iraqi6366 انت عراقي من خلال اسمك انا من البحرين وانت تعرف انه مسلم لاأعرف مدى التزامه فهذا شيء بينه وبين ربه لكن اخلاقه عالية جدا جدا حيث تواضعه الشديد معنا كطلبة لم يؤذ احدا بنظرة او بكلمة غير لائقة وكان الطلبة جميعهم يحبونه ويحترمونه ويقدرونه رحمه الله وغفر الله اليه قال الله تعالى يوصف النبي محمد ص : (( وانك لعلى خلق عظيم )) وقال النبي محمد ص : انما بعثت لأتمم مكارم الاخلاق وحديث ااخر للنبي محمد ص : المسلم من سلم المسلمين من لسانه ويده
الله يرحم المفكر و عالم الاجتماع الدكتور علي الوردي من يقرأ لهذا الرجل يعرف مدى عظمة فكره ولو تم تطبيق بعض افكاره في أمتنا كنا راح نكون في مكان مختلف جدًا
اعتقد ان قصد الدكتور انو صح الإيمان هو شي يحتاجة الإنسان هذا الشي تعودنه عليه حتى نشعر ب الطمأنينة والراحة بس هذا الشي يخلينه راكدين يطفي بداخلنا الشك ياخذ من وقتنه
للأسف الأعلام في ذلك الوقت لم ينصف هذا العالم الجليل ولا بقية العلماء والمشاهير وإنما ركز كل اهتمامه للقائد الضرورة لذلك حرم ملايين الناس من مشاهدة وسماع هذه الصالونات الثقافية كبرامج ثابتة في التلفزيون...
رحم الله الدكتور والمكتشف و المفكر الثوري والواقعي علي الوردي .... فجميع كلماته عبارة عن درر و لآليء توقض القاريء ...فهي تعكس حقيقة الحياة البشرية ... ولكن الغريب في الأمر إنه على الرغم من مرور أكثر من عقدين على وفاته فلانرى أي معلم حضاري في بغداد باسمه .
الفكرة حلوة وواضحة الإنسان عندة روح يتدين بيها وعندة عقل يفكر بي وقلب يشعر بي ما يصير نختار هذا لو هذا لأن سعادة الإنسان وتطورة باستخدامهن ثنينهم مثل أميال الساعة التلاثة اذا غاب واحد راح تغيب دقة الحسابات
@@ahmedalthahab4327 شكرا على الرد أنا من البحرين وكنت في بداية الثمانينات بجامعة بغداد والاثنان علي الوردي والأستاذ عبد الأمير الورد درساني وزوجي مولع بالقراءة للدكتور علي الوردي وأخبرني بهذه المعلومة فلم اصدق فقلت أسأل كل الشكر لكم
المعتقد الخاطئ لدى العراقيين والعرب (ستيريوتايب) هو اكثر عدد الانتحارات في السويد! بينما البيانات الموجودة منذ تسجيل هذا الفديو الى اليوم تشير الى اكثر انتحارات في الاتحاد السوفيتي، كوريا وكرينلاند! علما ان اكثر البلدان العربية لا تتوفر فيها بيانات ربما لاسباب دينية أو سياسية!
نعم فالدين يحرم الاستبيانات ! معادلة بسيطة " المؤمن " موقن ان الانتحار حرام و موقن ان النار تنتظره و الملحد او اللذي لا يؤمن بحياة اخرى بعد الموت ليس لديه ما يمنعه من الانتحار ! فهل فعلا نحتاج لاستبيانات لنستنتج هذا الامر !
الدكتور علي الوردي طبعا وهو عالم اجتماع عراقي ومؤسس علم الاجتماع في العراق والمنطقة العربية يقول: ان الانسان والمجتمع دائما يحتاج للدين في حياته من اجل الطمئنينة والراحة النفسية على اقل تقدير لانه اذا كان المجتمع والانسان بدون دين وبدون ايمان في عالم مابعد الموت سوف يكون عرضه للامراض النفسية والانتحار والكئابة هذا مختصر لكلام الدكتور رحمه الله
انتم خليتولنا ايمان؟ يشير علي الوردي إلى المعرفة الحديثة التي حطمت الخرافات والأساطير..علي الوردي لا يؤمن بالوحي..وليس سنيا أو شيعيا..إنه نصف ملحد وربما ملحد لأن نتائجه تشير إلى ذلك..وطبعا هناك العديد من الأسباب التي كانت من الممكن أن تحول دون إعلانه لمعتقده بوضوح. والذي أعلنه بوضوح أصلا خلال النتائج التي كان يتوصل إليها في كتبه... إنه علماني ديمقراطي إنساني.. لو كان في الزمن الحاضر في العراق من المحتمل أنه كان سيُغتال..سسس
هذا عالم اشدخل القنادر والنعل دينك ودين البشريه كأفراد بينهم وبين ربهم لا تدخلون هذا قندرجي وهذا نعالجي اتركو هذي المسميات القبيحه الي دمرت بلد الحضارة
اهل العمايم مثل الوهابية ماكو فرق الاثنين يعتمدون على قمع وأضطهاد الآخر من اجل بقائهم ولو اضطروا لقتله او لاغتياله لفعلوا هذا بكل سعة صدر . و واضح ايضا ان الاستاذ علي الوردي خائف و مترددة فيما يقوله -بغض النظر ان كان كلامه صحيح ام غير صحيح- لأن ما قاله لا ينطبق مع افكاره او افكار اي شخص مفكر مسألة الجزية ونشر الاسلام بالسيف وهذه المسائل التي اصبحت بلا معنى في زمننا هذا تخيل اخي القارئ ان تذهب الى كندا او امريكا ويفرضون عليك جزية مقابل حياتك او يتم قتلك ماذا سيكون شعورك ؟
تخيل اخي القارئ ان هناك ملحدين يتكلمون بكل صلافة عن الدين تصل الى الشتم و لم يتعرض لهم احد و لو كانت في اي بلد غربي اخر و تم مهاجمه معتقدهم وسبهم لكان في خبر كان و مع ذلك هؤلاء الاشخاص مازالوا موجودين و يواصلون تفاهاتهم و مع ذلك يأتيك شخص مثل كاتب التعليق يردد ما يقوله اعلام الغرب وكأننا نسكن في المريخ و لا نعرف الواقع في بلداننا ! يخاف على حياته ؟ و هل كان مجبر على الذهاب اليهم ! و هل هنالك شخص عاقل سيقول ان الاعتقاد بأن حياتنا اتت بصدفة و لا قيمة لها و لا هدف و ستنتهي بوفاتنا هي اكثر طمأنينة و امل من اللذي يؤمن بوجود رب و يعرف هدف حياته و ما ينتظره !! ناهيك عن المفكرين اللذين ذكرهم المعلق حيث قال جميعهم ! ربما يقصد المفكرين في حارته هل المعلق قرأ كتابا لمفكر او فيلسوف اصلا ؟ اعطني مفكر قال عكس اللذي تكلم به الشخص في الفيديو و سأعطيك دزينة منهم قالوا نفس كلام المتكلم !! بما انك متأثر بالغرب و تعرفهم اكثر منا و تعرف كرمهم و رحمتهم , اذا كنت مقيم هناك ريما تخبرهم انك لن تعطي الضرائب بعد الان او ربما شيئا اهون قل لهم ليس لديك المال لتدفع الضرائب ؟ و اخبرنا بعدها الجزية تعطى مقابل اقامتهم مع المسلمين حيث لديهم نفس الحقوق و لكن ليست نفس الواجبات فليس هنالك منهم من يحارب في الجيش و يدفع الزكاة المفروضة ع المسلمين وهكذا و من لم يكن لديه المال ليدفع فأعطني مصدرك انه يتم قتله ؟ و انا سأعطيك مصدري انه يتم التغاضي عنه ! الجهل داء و كل داء لديه دواء لكن التفاخر بالداء فهذا عبر مرحلة الدواء
@@user-oz8vc4wc1c هههه اضحكتني اخي في الانسانية الشخص المتحدث في الفيديو يتكلم عن الإيمان و الالحاد و علاقتها في الجوانب النفسية و الروحية انت تعترض ع كلامه و تعتقد انه قالها من قبيل المجاملة او الخوف و في نفس الوقت تخبر الشخص المعلق باركك الله ! هل فعلا فهمت مغزى الفيديو ام لا تفهم ما معنى باركك الله ؟!
@@azizdizayer7994 كفى كذبآ نحن في ا بلداننا أي دين ندين به مقتولون أن كنت شيعي سني مسيحي ازيدي صابئي كاكائي صوفي هذه الحقيقه يتم تكفيرآ وقتلنا أن كنت مسلم او ملحد . وهذه حقيقتنا
ماتعرف هو يمدح الايمان والا العقل والعلمانية😅 كلامه مناقض لما في كتبه يبدو انه يجامل المتدينين القاعدين وياه ! مضمون كلامه وباطنه ان ذا العقل يشقى والجاهل مرتاح ومطمئن