قال الدكتور بان الله تعالى يفتح علينا أمور تكون قد غائب عن الاقدمين وممكن ان يفتح الله تعالى على من ياتون من بعدنا مكان غائب عن فهذا يثبت صحة قول صابر مشهور في بعض الأحاديث المكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم لان فتح عليه ما لم يفتح على الأسبقين في هذا الموضوع
@@samernattifi3883 حَتَّىٰٓ إِذَآ أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّواْ ٱلْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّۢا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَآءً ، يعني بعد ما يتم الاتخان وهو القتل بما فيه الكفاية ، فالاتخان ليس الابادة الجماعية اي سيبقى جماعة لم تقتل فهنا يأتي اما المن او الفدا وطبعا هذه فقط في المقاتلة ليست في النساء ولا الاطفال اي المن والفدا فقط من المقاتلة التي تم اتخانها ، الدكتور المسعري رد من زمان على هذه النقطة التي اثارها الدكتور عدنان ابراهيم
للأسف هذه هي الحقيقة، فالشيخ اصبح متطرف في ثقافته المتشيعة و لهذا أنصح بأن تقرأ كتابه التوحيد، و صحيفة المدينة الدستورية، و كتبه المتعلقة بالحكام (بما إني لا أحبذ كتابه-> الملكية الوراثية نظام كفر و جور) أما بخصوص كتبه الجديدة فهي مهزلة و محاولة ترقيع و تصحيح أحاديث ضعيفة ركيكة. من الآخر، استفيد من الدكتور بالمواضيع العقائدية ضد الكنيسة النجدية "كتاب التوحيد و مرئياته القديمة عن التساؤلات العقائدية الخطيرة" واترك التشيع البغيض الذي وصل إليه الدكتور… و الله المستعان
@@dr.josephmq773 كلام جميل جدا اخي الكريم شكرا جزيلا لك و الله ان الدكتور في الماضي و الآن كانهما شخصيتان مختلفتان لا اعلم ما الذي حصل له احيانا اوسوس مع نفسي و اقول انه تم سحره
@@Abdallakhidir نعم، شيء مخجل.. ولكن لا تحزن، فالمهم هو العلم وليس الشخص، فكثير من العلماء الذين انتكسوا ورثوا علماً لطلابهم فجددوا خطاب أساتذتهم الذين تعلموا منهم…. كما قلت المهم أن تصقل عقلك و تأخذ العلم بعد عملية تصفية و غربلة و أن تعلم أن أعداء الأمة الداخلية متمثلين في الكنيسة الشيعية و الكنيسة النجدية… فلطالما تعاونوا مع بعضهم لدمار المسلمين، فلا تصدق كذبة أنهم يحاوبون بعض، فهذه الحرب متمثلة في مستئل فقهية عاف عليها الزمن… فاستفيد من انتقاد الوهابية الأعرابية من المسعري… و انصحك لكي تعرف خطر التشيع المدمر و تحيي ثقافتك السنية (التي للأسف المسعري يريد تدميرها) أن تشاهد قناة إعلام التيار السني في العراق للشيخ طه الدليمي و تقرأ كتبه… و بعدها ستشعر بأنك لا تحتاج إلى معلم تقلده، فأصبحت أنت منتجاً لثقافة دينية و بارك الله فيك و سدد خطاك