تعليق بسيط واتمنى الأجابه . حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه (من نسِي وهو صائمٌ فأكل وشرب فليتمَّ صومَه ، فإنَّما أطعمه اللهُ وسقاه) وهو واضح ولله الحمد لأن الأصل هو الصيام فلم يذكر النبي ماخله والحديث الأخر الرجل الذي جامع امرأة يعلم انه اخل صومه وسأل النبي عن الذنب الذي فعله بدليل انه قال له يَا رَسولَ الله، هَلَكتُ!. وفي رواية قال: (احترقت). وغير ذلك اجمع الجمهور على ان خروج المني يوجب عليه القضاء وقال النبي صلى الله عليه وسلم {إنَّ اللَّهَ قد أجارَ أمَّتي أن تجتمِعَ علَى ضلالةٍ } هذا والله اعلم
4:40 مذهب مالك متناقض في هذه المسألة ومسألة من نسي غسل الوجه في الوضوء يقبله مالك بحجة ربنا لا تؤاخذنا فكيف يرد هذه الحجة في الصيام؟ الشيخ ذكر هذا في مجالس شرح الموطأ
هنالك حديث فيه عدم القضاء والكفارة "من أفطر يوما من رمضان ناسيا فلا قضاء عليه, ولا كفارة" (رواه الدارقطني أيضا (2/178) وأخرجه ابن خزيمه وابن حبان والحاكم, قال الحافظ في بلوغ المرام: وهو صحيح (
لا ياشيخ، هداك الله رغم حبنا لك وادراكنا لعلمك، الا انك جاوبت بما جاوبته فقط لانك تتبع المالكية، الاصل انه لم يقل ان عليك القضاء وقال فليكمل صومه فإنما اطعمه الله وسقاه، فإن انت افترضت ان عليه القضاء عليك ان تأتي بدليل واضح كما هو كلام النبي واضح في هذه المسألة (في كل مسألة افترض امر و اقول هو لم ينفي هذا الامر) اتبع قوله دون افتراض، فعلى طريقتك يمكنني ان افترض واصنع الكثير من المسائل والخلافات في الدين، عليك ان تكون منصف وتتبع الحق حتى لو كان عند الشافعية او غيرهم ولا يدخل القليل من الكبر الى قلبك. اتمنى ان يرى تعليقي الشيخ.
قد أوضح الشيخ هذا، إن ثبتت الرواية وبانت صحتها فيُأخذ بالدليل والنص عن رسول الله، وقد كان مالك رضوان الله عليه يقول " لا اجتهاد مع نص"، ولكن إن لم تثبت الرواية ولم تصح متنا وسندا فالأولى للاجتهاد الذي ذكره الامام مالك رضوان الله عليه، إذ تبرء ذمت المفطر ناسيا وتصون حرمة الشهر الذي هو من أركان بناء الإسلام... والرجال هؤلاء الذين اجتهدوا رجال حقا رجال جهابذة ينطحون السحاب علما يوّقرون ويُرفعون ولله المنة ومنه الفضل إذ قال (يرفع الله الذين آمنوا والذين أوتو العلم درجات)، وحجتهم ورأيهم مُقدم على غيرهم لفضل علمهم على غيرهم، ومع ذلك فإنه لا يُرفع قولهم على قول رسول الله، كما كانوا يقولون (لا اجتهاد مع نص).
نحن لا نأخد بفهمك وفهم امتالك بل نأخد بفهم الإمام مالك رحمه الله .. راه أكبر كذب وتدليس على المداهب الأربعة انكم تتهمونهم بعدم الاخد عن النبي راه هناك شيء اسمه فهم واستنباط الاحكام.
@@abidsaif8351 نعم صحيح .كفارة الأكل العمد في رمضان : صوم ستين يومًا متتابعة أو إطعام ستين مسكينًا إن لم يستطع الصوم، والجميع متفق على أن من أكل أو شرب عامدًا في نهار رمضان مذنب وآثم لانتهاك حرمة الصوم.
الحديث الذي أشار إليه هو قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أفطر في رمضان ناسيا فلا قضاء عليه ولا كفارة . وصف : تخريج السيوطي : (ك هق) عن أبي هريرة. تحقيق الألباني : (حسن) انظر حديث رقم: 6070 في صحيح الجامع. الصفحة أو الرقم : / 6070 خلاصة حكم المحدث : حـسـن اسم الكتاب : صحيح وضعيف الجامع الصغير وزيادته و كذا ذكره في الإرواء ( زيادة الدارقطني و رواية ابن ماجة و البيهقي و الحاكم و صححه على شرط مسلم و وافقه الذهبي )
@@jasonvoorhees8899 حاله يدل على أنه كان عامدا ففي بعض الروايات أنه جاء ينتف شعر رأسه و يقول هلكت و أهلكت و. و. و و الناسي ليس بهالك لقوله عليه الصلاة والسلام ( إن الله وضع عن أمتي .... الحديث ) ثم نقول لو كان ناسيا لنبهته زوجته فهذه قرائن تدل على أنه كان عامدا و الله أعلم
أللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين أللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين أللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين
حجة المالكية يدحضها الحديث الذي رواه الحاكم و الدارقطني و ابن خزيمه وابن حبان :" من أفطر يوما من رمضان ناسيا فلا قضاء عليه, ولا كفارة" قال الحافظ ابن حجر في بلوغ المرام: وهو صحيح
@@aissasouilah3606 قال تعالى ربنا لا تواخذنا إن نسينا أو أخطأنا وقال أيضا ولكن يواخذكم بما كسبتم قلوبكم وقال صلى الله عليه وسلم رفع عن أمتي الخطأ والنسيان
4:40 هذا تناقض في مذهب مالك كما بينه الشيخ في مجالس الموطأ وذلك في مسألة من نسي غسل الوجه في الوضوء ثم تذكر، يغسل وجهه ثم لا يعيد الوضوء واحتج بقول الله ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا
@@talibel2506 عزيزي من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت عيب عليك تكلم أخاك المسلم بهذه الطريقة لو لم أستوعب دليله هنا لم أنتبه لتناقض دليله مع الدليل الآخر الذي شرحه في درس الوضوء.
ولكن الحديث قيد بالأكل والشرب ، لو قلنا بأن المقصود عدم المؤاخذة وتحصيل الذنب لكان لا داعي أن يخصص بالأكل والشرب ويترك الجماع خارجا ، إلا لو قيل بأن هذا على وجه العموم والأغلب وهو أن يأكل الإنسان ويشرب ناسيا لا أن يجامع ناسيا ، فيصير حديث فكأنما أطعمه الله وسقاه خارجا عن الأصل وهو وجوب القضاء. وأصلا سياق الحديث يأبى هذا التأويل والله أعلم ، أي إيجاب القضاء لأن الأكل والشرب سيكون خيرا وجيدا عندما لا يكون على الصائم قضاء بل مجرد هبة من الله ( فإنما أطعمه الله وسقاه ) فقد يفضل الصائم أن يصبر السويعات الباقية حتى فطره على أن يأكل ويصير عليه أن يقضي من البداية ! وخصوصا لو كان يوما مميزا كعرفة أو عاشوراء ! إلا لو قلنا بأنه يقضي هذه الأيام الفضيلة في يوم آخر غيرها ويحصل نفس الأجر ! ولكن حديث الرجل الذي جامع ، لا يظهر منه أنه كان متعمدا ولا ناسيا ، فإن قيل بأنه كان متعمدا لقوله هلكت أو احترقت ، فهذا قد يقوله عن نفسه بعدما أدرك وتذكر أنه في رمضان ، والجمهور من الحنفية والشافعية أصلا على أن الناسي إذا جامع فلا شيء عليه بخلاف الحنابلة الذين أوجبوا الكفارة والقضاء والمالكية الذين أوجبوا القضاء فقط. ولكن هذا ليس نصا في المسألة. ويبقى أن القضاء أحوط والله تعالى أعلى وأعلم ، رضي الله عن ساداتنا الأئمة.
لم يوجد المصدر الذي يرفع الحرج بعدم القضاء، ولو وُجد عنده صحيحا ثابت المتن والسند لقَدمه، ولذلك كان هذا اجتهاده رضوان الله عليه (فلا اجتهاد مع نص)،و فيما يخص الحديث الذي يذكر أنه لا كفارة فقد أوضح الشيخ أنه إذا ثابت وصح فإن المالكية يقولون به ... ولكن لابد من صحته حُجِيَته.
@@أحمدمصباحي-ج5ز أللهم إجعلنا من المتقين نحن نتاسى برسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نتاسى باحد غيره كان من كان السبب في تفريق الاؤمة هي المداهب لان الطواغيت استخدموها كدليل لتفريق المسلمين
قوله صلى الله عليه وسلم : فليتم. هي الفيصل لمن تأملها. التمام لا يكون إلا للأداء، ولا يكون العمل تام وهو يوجب على المرء قضاء.والله أعلم أخرج النسائي من حديث ابن مسعود مرفوعا : لو كانَ حدَثَ في الصَّلاةِ حدَثٌ أنبأتُكُم بِهِ وقالَ : إذا أوهَمَ أحدُكُم في صلاتِهِ فليتحرَّ أقربَ ذلِكَ منَ الصَّوابِ ثمَّ ليُتمَّ عليهِ ، ثمَّ يسجُدُ سجدتينِ.
الأخت الفاضلة عند المالكية يجب القضاء يعني من بعد الشهر المبارك صومي يوم عن هذا اليوم . وعند الجمهور لا يجب . واحد النصيحة لله ان اتبعي المذهب الغالب ببلادك.
ما هي حجج عدم شرب الماء في الصيام و الماء ليس من الشهوات بل من الحاجات لقد بحثت في القرآن الكريم فلم أجد ما يؤكد الامتناع عن شرب الماء ضمن الصيام جزاكم الله خيرا
@@zarouabdallah530 عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : «قال الله -عز وجل - : كلُّ عَمَل ابن آدَم له إلا الصيام، فإنه لي وأنا أجْزِي به، والصيام جُنَّة، فإذا كان يوم صوم أحدِكُم فلا يَرْفُثْ ولا يَصْخَبْ فإن سَابَّهُ أحَدٌ أو قَاتَلَهُ فليَقل: إنِّي صائم، والذي نفس محمد بيده لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِم أطيب عند الله من رِيحِ المِسْكِ، للصائم فرحتان يَفْرَحُهُمَا: إذا أفطر فَرِح بفطره، وإذا لَقِي ربَّه فَرِح بِصَوْمه». وهذا لفظ رواية البخاري. وفي رواية له: «يَتْرُك طَعَامه، وشَرَابه، وشَهوته من أجلي، الصيام لي وأنا أَجْزِي به، والحسنة بعشر أمثالها». وفي رواية لمسلم: «كلُّ عَمَل ابن آدم يُضَاعَف، الحَسَنة بِعَشر أمْثَالها إلى سَبْعِمِئَة ضِعْف، قال الله تعالى: إلا الصَّوم فإنه لي وأنا أجْزِي به؛ يَدَع شَهَوته وطَعَامه من أجلي، للصائم فرحتان: فَرْحَة عند فِطْره، وفَرْحَة عند لقِاء ربِّه، ولَخُلُوف فيه أطْيَب عند الله من رِيحِ المِسْكِ».
@@MATakaji شكرا لك حسب ما اقرأ هناك فرق بين الصوم و الصيام فامنا مريم قالت الصوم بمعنى عدم الكلام و عدم القيام بافعال ثم إن الغذاء ليس طعام فالتغذية حاجة حيوية و طبيعة و الطعام حاجة ثقافية
@@zarouabdallah530 نعم هناك من يقول بهذا الفرق بين الصوم والصيام لكن يقوله بدون علم باللغة العربية والحقيقة غير ذلك انظر اذا احببت : ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-DKREZJysqVQ.html
@@MATakaji شكرا لك عندي ملاحظة على الشيخ الكاملين الموقر يستدل في شرح كلام الله بالشعر و لغة الله ينبغي أن تفسر بالقرآن الكريم لأن ربنا قال ان القرآن ليس بقول شاعر و لا ينبغي أن نتعامل مع دلالة كلام الله مثل تعاملنا مع كلام الشاعر للتذكير انا مؤمن بما يؤمن به جمهور المسلمين لكن اريد ان اعرف علما أنني أكتشفت مفكرين مسلمين معاصرين يكشفون عن حقائق قرآنية لم يدركها القدماء لأن علومهم كانت قاصرة أن الفرق بينهم مثل الفرق بين المعرفة العادية و المعرفة العلمية شكرآ لك على الفيديو المفيد
امام شفاعي و احمد و ابو حنيفة لا شيء عنك اكل نسيان مالك يقولك القضاء و في حديث اخر يقولك. إذا كان كلامي لم يكون موفق لرسول ألقي بكلام علي عرض الحأط حديث الرسول لا قضاء علي اكل نسيان حديث اسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت افطرنا علي عهد النبي صلي الله عليه و سلم في يوم غيم ثم طلعت شمس و لم يأمرهم النبي صلي الله عليه و سلم بلقضاء
عن أبي هُريرةَ رضي الله عنه قال أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (مَن نَسِيَ وَهو صَائِمٌ، فأكَلَ، أَوْ شَرِبَ، فَلْيُتِمَّ صَوْمَهُ، فإنَّما أَطْعَمَهُ اللَّهُ وَسَقَاهُ) صحيح مسلم .. شرح الحديث في صحيح مسلم النِّسيانُ أمرٌ جِبِلِّيٌّ في طَبيعةِ البَشَرِ، واللهُ تَبارَك وتعالَى يَعلَمُ ذلك مِن عِبادِه، ولا يُكَلِّفُهم شيئًا فوْقَ طاقتِهم، ومِن رَحمتِه سُبحانَه وتعالَى بهمْ أنْ تَجاوَزَ عن مُؤاخَذتِهم بسَبَبِ نِسيانِهم. وفي هذا الحَديثِ بيَّن النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ مَن أكَل أو شَرِب ناسيًا وهو صائمٌ، فإنَّه يَبْقَى على صِيامِه، ولا يُفطِرُ، وخَصَّ الأكلَ والشُّربَ مِن بينِ المُفَطِّراتِ؛ لغَلَبَتِهما، ونُدرةِ غيرِهما، كالجِماعِ، ثُمَّ بيَّن أنَّه لا يَلزَمُه القَضاءُ بقولِه: «فإنَّما أَطعَمه اللهُ وسَقاه»، فنَسَبَ الفِعلَ للهِ تعالَى لا للنَّاسِي؛ للإشعارِ بأنَّ الفِعلَ الصَّادرَ منه مَسلوبُ الإضافةِ إليه، فلوْ كان أفْطَرَ لأُضِيفَ الحُكمُ إليه، وهذا لُطفٌ مِن اللهِ تعالَى بعِبادِه، ورَحمةٌ بهم. وهذا بخِلافِ المتعَمِّدِ؛ فإنَّه يقضي اليومَ ولا كفَّارةَ عليه. وفي الحَديثِ: التَّيسيرُ ورفْعُ المشقَّةِ والحرَجِ عن العِبادِ. وفيه: دلالةٌ على عَدَمِ تكليفِ النَّاسي .. ونحن عرب واللغه واضحه والحديث ليس لغزاً .. فإن كان عليه قضاءً فلماذا يُتم صومه .. فهل النبي صلى الله عليه وسلم يقصد تكليفه فوق قضائه صيام باقي هذا اليوم ؟ .. فحاشاه النبي صلى الله عليه وسلم أن يكلف المسلم شيئاً أكثر من كفارته وهذا باب لتعذيب النفس .. هذا والله أعلم وهدانا الله وإياكم
@@mohamedadam9122 كلامي واضح .. وليس عليه قضاء .. كما أن المذاهب الثلاثه كلهم خالفوه في هذا القول وعلماء الأمه .. ولا تجتمع أمة النبي صلى الله عليه وسلم على ضلاله
@@mohamedadam9122 لو كنا سنعتمد قاعدتك في الأركان .. لقلنا إذا أخرجت زكاتك ناقصه وانت لا تعلم يجب إن تخرجها كامله مره أخرى وليس أن تخرج الناقص فقط لأن الزكاة فرض !!!! وإذا أنقصت ركعة من الصلاة يجب أن تعيدها كامله وليس الركعه الناقصه لأن الصلاة فرض !!!!!!!! ماهذا المنطق .. ألم تقرأ قول الله تعالى (يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسرَ وَلا يُريدُ بِكُمُ العُسرَ) أتقوا الله فيما تفسرون الأحاديث للمسلمين فيشتد عليهم دينهم وأنتم لا تعلمون .. العربيه واضحه ..
@@ruthless3344 يا ودي هذا رمضان نتوما لي راكم تحوسوا غير على الحاجة الساهلة ومن راك تهدر فسر الآية تاع اذا كنتم مرضى أو على سفر فعدة من ايام اخر صدق الله العظيم و من بعد عادا روح للآية لي وراها .تفسير الحديث يعني ساهي يعني تعاود هذاك النهار برك مشي حكم المتعمد و روح زيد بحث مليح دوك تعرف انا تاني كنت كيفك ونحن نتبع المذهب المالكي وهو يقول تعاود اليوم و الله يهدينا جميعا
يعني المرض و قالك يتعاود فمابالك السهو اتقوا الله حدود الله مشي نفسروها كي نحبوا حنا السهو قصده يتعاود غير اليوم هذا هو اليسر مشي حكم المتعمد ولا اريد مناقشتك اكثر لاني ارى أن أعيد اليوم و اكون مرتاح البال احسن من الشك والاختلاف