عن ميمونة بنت الحارث انها اعتقت وليدة ولم تستأذن النبي ولما كان يومها الذي يدور عليها فيه قالت اشعرت يا رسول الله اني اعتقت وليدتي قال اوفعلتي قالت نعم قال اما انك لو اعطيتها اخوالك كان أعظم لاجرك حديث متفق عليه
كلام جميل ولكن لماذا بعد تطبيق هذا التنظيم لم ينتهي الرق خلال حياة الرسول أو بعده بمئة سنة مثلا او مئتين ؟ هل نستطيع أن نقول أن المسلمين فرطو في تطبيق هذا التنظيم مما تسبب في استمرار الرق حتى القرن العشرين ؟
الاسلام لم يخترع الرق. 🌴بل كانت موجوده قبله فى كذا صوره وهى القرصنه وقطاع الطرق وما عليه دين 🌳وعندما جاء الاسلام قام بحصاره فقط فى المعارك الحربيه مع العدو🍀 والاسلام لم يمنع لان العدو يستخدمها ايضا ضدنا. 🌲فجعلها سجال فى المعركه فقط 🌿وقيدها بامر الحاكم وان يختار مسئله ظنيه حسب المصلحه 🌴وهو قتل اذا ارتكبو جرائم او سبى او تركهم ومسامحتهم او تبديل مع اسرى المسلمين واذا منعنا احد الاختيارت واخترنا واحد فقط على حسب المصلحه فعادى فالزمن الحالى لا يمكن ان نسبى او نقتل او نترك الاسير يذهب ونفك اسره والحل الاخير هو الافضل تبديل الاسرى هو الافضل فى الوقت الحالى للمصلحه وعندما قامت الامم المتحده وجمعت الدول على التوقيع الدول الاسلاميه من اول الدول الموقعه لانها تنسجم مع الشريعه الاسلاميه فى التعامل مع اسرى الحروب