الساسي يكشف أعطاب اليسار بالمغرب ويقدم 4 وصفات لإحيائه (المداخلة الكاملة) 

العبرة ليس بعددالمقاعد التي حصلت عليها فيدرالية اليساربل الاجدر في نظر العارف بالسياسة هي حصيلة النواب في العمل السياسي في البرلمان اما الفوز بعدة مقاعد لاينم عن قوة الحزب اذا كان يفتقد الى كفاءات وقدرات قادرة على العطاء والابتكار في الفعل السياسي لان الحاجة الى تمثليةنوعيةهي مايتطلبه الزمن السياسي في الوقت الراهن

@@abdouali3958 عدد المقاعد مؤشر على تجدر الحزب رغم جزمنا بان الانتخابات غير نزيهة. لكن الغير مفهوم هو عدم قدرتها على الاندماج في مكون واحد.رغم مرجعيتها الفكرية الواحدة

عدد المقاعد ليس معيار ، لأن الانتخابات لم ترق إلى المستوى المطلوب ْ إضافة إلى ذلك ليس هناك لجنة محايدة تسهر عليها .

و راه انت اللي ما فاهم والو السي الفقيه الدعشوشي راه امثالك متحالفين مع المخزن لا علاقة الدين بالسياسة ما بغيينش تفهموها

@@abanicowael1447 اخي الكريم من بعض الكلامات لكتبتي في تعليقك تبين انك مخالف تماما لمبادئ و قيم الإسلام و تعاليمه السمحة و نت حر في أفكارك و منهجك لتتبعه نت , و المخزن كنظام و كدولة همه الاكبر هو الحفاظ على السلطة و الحكم و التبعية الشعب له بأقل أضرار و له كل الادوات ليستخدها في الحفاظ على سلطته و من له سلطة هو من يختار من يمثله, يقدر من اللبراليين او الإسلاميين او حتى اليساريين الراضين بحكم المخزن و الرضوخ لتبعيته , لكن لنفرض مثلا ان المخزن لا يتحكم بالسلطة ولا يحكم الشعب ولا يتبعه أحد في نظرك نت وااش المغرب سيكون حاله أحسن و الشعب يعيش في الرفاهية و رغد العيش ؟؟! الجواب لااا حيث النظام اذا ماحكمش البلد و الشعب غتكون الفوضى و غتقسم السياسة في داخل البلد و غيصير الفرقااء السياسين تابعين لجهات خارجية و يصيروا ينفذوا اجندتهم و رغباتهم على حساب الشعب المغربي و حساب الوطن و يتقسم الوطن الواحد.. خلاصة هي أن المخزن صحيح فاسد ولكن دوره عظيم في حفاظ على وحدة الصف المغربي و حفاظ على استقلالية المغرب عن. التبعية للخارج , ولو ان المخزن أصلح نفسه ورجع لتعاليم الإسلام و قيمه و زاد من اهتمامه لتنمية البلد و رفاهية الشعب فأكيد أن المغرب سيكون قوة اقليمية لأن تاريخ المغرب يخبر انه كان قويا بالإسلام و الشعوب و القبائل تقبل السلطان و الحاكم الأجدر باالحكم و الراعي بتطبيق الشرع ولا يفرق بين القبائل في توزيع الثروات .. مستقبل المغرب القوي أساسه هو الإسلام و الحكم بيد آل البيت فقط !

@@mohammedb6460 اولا سيناريو الفوضى هو محتمل لكن الأكيد هو ما نعيشه و هو لا يطاق دعارة، جريمة، مخدرات، فقر، القطاع الصحي كارثي، القضاء غير مستقل و الأحكام الظالمة و الرشوة أصبحت عادية. المغرب جنة للجنس و المتع المحرمة البيدوفيليا و العفو الملكي نهب المال العام و السطو على الملك العام ،عدم احترام القانون ،التعليم كارثي باعتراف الملك ،الازبال والمتشردين و المجانين يجوبون الشوارع ، و المشعوذين في حي و زقاق ...أي سيناريو أقبح من هذا هذه الأمور هي التي تهدد المغرب بعدم الاستقرار و بمستقبل كارثي لو استمر نظام المخزن سنبقى خارج التاريخ سيتقدم العالم و سيظل المغرب مستنقع للفساد و الدعارة و القوادة المخزن أكبر تهديد للمغرب و هو يعمل على تدميره و يعقد الأمور أكثر و أكثر من ينتظر اي مبادرة من الدولة الفاسدة لصالح الشعب فهو حمار لايفقه في السياسة شيئا السياسة موازين قوى. .من يتنازل عن الديموقراطية مقابل الأمن يفقدهما معا حبيبي السيناريوهات الكارثية هي لاخافة الشعب حتى يبقى النظام يدل و يحقر المغرب و يجعل منه مرحاض للعالم أصبحنا على كل لسان الدولة الأولى في الغش و الدعارة حسب التقارير الدولية ...أخجل من نفسك و كن حرا كن رجلا

@@abanicowael1447 أحب غيرتك على المغرب و على الشعب و الوطن وهذا هو حالنا جميعا نريد يكون المغرب متقدم و ب يعيش الشعب المغربي في الرفاهية و بالأمن و السلم , هذا هو امنية و رغبة اي مغربي حر تغار على بلاده و وطنه و يبقى مستقل ولا أحد يملي عليه الأجندات الخارجية , اذا ارادة الإصلاح موجودة في نفوس جميع المغاربة إلا أقلية تابعة للمخزن و تعيش على الريع و استغلال ثروات المغرب لحسابها و المخزن نفسه فاسد من الرأس إلى أصغر موظف او شاوش بمعنى جزء كبير من الشعب تخدم في إدارة و شؤون المخزن , فكيف يكون الحل للإصلاح و الحال تقول ان المخزن و ما يدور حوله فاسد ؟! الحل هو رجفة شعبية, و احتجاج شعبي. عظيم يعم كل المغرب و يفرض على المخزن تطبيق اصلاحات كبرى و يقبض على كل من تحوم رائحة الفساد و حل جميع الأحزاب المغربية و الجمعيات المدنية و الحقوقية التي ظهرت عليها علامات العمالة للخارج و إعلاء صوت الإصلاح و التنمية و إعادة جميع ملفات الفساد و متابعة كل من هرب الأموال العمومية و إعطاء الحقوق لضعفاء المغرب و تقديم الأولوية لتوفير الصحة لكل مريض و فرض التعليم و دراسة التاريخ و شق الطرق للمناطق النائية ... على أية حال , سنة الله في عباده ان.يأتي دائما المصلحين لإصلاح الأعطاب في الوطن و اذا صلح المخزن نفسه فالمشكل لم ينتهي بل تبدأ مشكلة اخرى هي ان الخارج يريدنا ان نبقى جاهلين و نتصارع على لقمة الخبز و نلعن المخزن بل و خلق فتنة وحرب مع الجوار حتى لا نتقدم , فإذا تمسك المخزن بالإسلام و ثاق فيه الشعب فهنا نقول كل المكر من الخارج يهون..

واش البلاد لكيتباع فيها شراب كتعتابرها مسلمة راه الاسلام في السياسة مجرد وهم باش يوصلو للسلطة وهادي هي التجارة بالدين

ماذا تقترح انت ايها الواقعي الذي لا يحلم. ..تغيير المغرب ليس حلما انها العدالة .