محاضرة ثقافية تناول فيها سماحة السيد سامي البدري ( مناهج تاريخ المرحلة المتوسطة ايام الملك فيصل الأول واثرها السلبي على الشعب العراقي إلى اليوم) أقامت مؤسسة التضامن الولائي الثقافية في جامع الرسول الأعظم في محافظة البصرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد طابت انفاسكم … اود الاشارة الى نقطة مهمة جداً … حقيقة كتابة منهج التاريخ او غيرها من المناهج تبدأ في حقيقتها من السنوات الاولى من عمل في عملية بناء في بناء العقل البشري … نعم هناك امور تسبق ليس محل ذكرها الآن ….اهمية ايجاد منهج تعليمي هادف لبناء عقلية الطفل ويكون اساس تأسيسه هو فكر القرآن واهل البيت سلام الله عليهم ومن واقع البيئة العراقية … يحمل منهاج متعددة ومتنوعة تخدم عقلية الطفل العراقي… اتمنى التدقيق في كل المناهج اليوم في المدارس العراقية.. وكان سعيكم مشكورا
سماحة ألسيد الفاضل سيد سامي البدري المحترم الحديث عن المقبور فيصل الأول طويل وشائك فهو من ناحيه كان احد أعمدة الماسونيه في ألعراق وكذلك كان صديقا لليهود وله علاقات واسعه معهم وخاصة مع حاييم وايزمان الصهيوني المتطرف فهو اولا وآخرا صنيعة بريطانيا وأعطته حكم ألعراق تكريما له لمواقفه مع بريطانيا في حربها مع العثمانيين حلفاء والده ألشريف حسين وكان رجل طائفي يكره ألشيعه وألدليل على كلامي أنه أمر عام (١٩٢٧) بمنع ألتعازي ألحسينيه وإستمر المنع مده من الزمن وكان يؤيده المقبور ألمجرم الطائفي ألأكبر ياسين أللاهاشمي وألحمد لله هلك الإثنان وذهبا إلى مزابل ألتاريخ وبقي ألشيعه وألإمام ألحسين(ع) رغما عن انوف النواصب والحاقدين
بارك الله في السيد الباحث المحقق سامي البدري من ذرية رسول الله صلى الله عليه وآله وهذا هو الشرف المنيف والعمامة تاج على رأسه لأن العمامة تاج رسول الله ص وآله ...
ليش مستوى التعليم بذلك الوقت فول ....تقرير امريكي و اذا تحب انطيك المصدر مالتة يصف ان العراق سنة ستة و خمسين عدد سكانه 5 مليون 4 منهم لا يعرف القراءة و الكتابة و هم تحت خط الفقر ....لا تبقى مثل القطيع تتبع كلمات النت بدون ان تطلع على الحقائق عن هذا النظام المجرم
السلام عليكم كلام السيد حول المدينة الطيبة البصرة صحيح من الناحية الظاهرية لكن الحقيقة البصرة من المدن العتية على امر الامام المهدي من أصل ثلاث عشرة مدينة في ربوع المعمورة .والله العالم.
الناس بعد سقوط الملكية اخذت موقف من رجال الدين وتقليد لدول اوربا المتقدمة لاجل النهوض بواقع البلد الذي يسيطر عليه الاقطاع ورجال الدين الذين تحالفنا معهم هذه هي الحقيقة .
شوف اخي علينا ان لا نكون مغالين او متزمتين و نعرف جيداً انه لا معصوم إلا المعصومين عليهم الصلاة والسلام و كل من هم دونهم من البشر فممكن نقده و الرد عليه و الأخذ و الرد يعني ما يصير بعد نقدس جهات و نعطيها مكانة تشبه العصمة للائمة الحجج لا ما يحوز هل شيءٍ لانه حتى المراجع ممكن انهم يخطؤون و يصيبون بالنهاية هم بشر عاديين يعني القصد انهم ليسوا بمصاف المعصومين الي لا يمكن الرد عليهم و الأخذ بكلامهم كله كونه حجة و صادر من معصوم .. لهذا تنبه اخي من ان تصل إلى مرحله يعني تكون متطرفة لان للأسف الان فيه شيء شبيه التصنيم للحوزة او للمرجعيات لدرجة انه ممكن إذا ظهر الامام عليه السلام ممكن انه المرء لا يمتثل لإمام زمانه و ينتظر إشارة من مرجع التقليد !!! للأسف فيه هكذا عقليات وضعت المرجعيات و الحوزة فوق المعصومين و ما صار في بعضهم عنده كانها عبادة صنمية للأشخاص و المسميات و هذا يجب ان ننتبه منه بالمناسبة أنا أقلد المراجع و اتبع احد المراجع لكن يعني دائماً اذكر نفسي انه المرجع له مكانه و ممكن انه يخطي و يصيب كونه بشر عادي يعني ليس برتبة المعصومين الي كل كلامهم و أقوالهم حجج من الله تعالى على الخلق ولا يمكن الرد عليهم .. امت فيما يخص بقية الناس فعادي الأمر ان يتم نقد او رد او نقاش او اختلافات
سيد كمت تحجي بكيفك وحتى علم ماعندك عيب عليك تحجي ماليس لك به علم لو كان الملك فيصل الأول موخوش ادمي ماكان يصير السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي صاحب كتاب المراجعات ولما كان عز الدين القسام يقف معاه وكل شرفاء العرب في الشام والعراق فيصل الأول بنه دوله عراقيه كيان دوله والانكليز كانوا يكرهوه وهو كان يعاندهم ويناقشهم نقاش موجع لهم ولم مطيعا لهم حتى قتلوه بالسم بس انت ياسيد مع الأسف كمت هواي تغلط وهواي تحجي كلام موصحيح ومعلومات كثير منها مو دقيقه ولاصحيحه وكلامك نابع عن حقد حقيقي