نحن ولله الحمد ان حكومتنا تعرف من هم على النهج الصحيح وهي على دراية بكل من يتربص بالجزائر سوء وولي امرنا يقول لي رعيته انت المسؤول وانا المنفد وهذا من تواضعه
كفاكم نفاق وخبث الحق بين والباطل بين وساكة عن الحق شيطان أخرس دعاة على أبواب جهنم من اطاعهم قذفوه فيهآ. فرق بين من يذكرهم صلى الله عليه وسلم ولات الامور الشرعيين من بايعتهم الامة وليس من لعنتهم الايتام والارامل بعد فقدان 250ااف وفقدان 24الف ضحية .
بسم الله والصلاة والسلام على على رسول الله . فهذا تعقيب مختصر على رسالة الدكتور ماهر في تحريم الإنكار العلني في غيبة الولاة أولا فقد قرأت بتمعن الأبواب التي تخص تحريم الإنكار العلني في غيبة الولاة وتعجبت من قول الدكتور ماهر أنه ليس من هدي الصحابة والسلف إنكار منكرات الولاة في غيبتهم وهذا قول تكذبه الأدلة والتاريخ . وقد استدل الدكتور بأثر لابن عباس ينصح فيه تلميذه سعيد بن جبير بإسرار النصيحة . ولعله خفي عنه أن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قد أنكر في غيبة علي رضي الله عنه تحريقه للمرتدين بالنار فقال لو كنت مكانه لقتلتهم لقول النبي صلى الله عليه وسلم من بدل دينه فاقتلوه ولم أكن لأحرقهم لقوله صلى الله عليه وسلم لا يعذب بعذاب الله أحد والأثر في صحيح البخاري . أفلم يكن جديرا بالدكتور أن يجمع بين الموقفين للصحابي الجليل ؟!! وهل خفي على الدكتور ماهر أن سعيد بن جبير شهيد كلمة الحق في غيبة الحجاج فقد قتل الحجاج سعيد بن جبير لأنه كان من أكبر الواقفين ضد منكراته وقد كان سعيد ينكرها في غيبة الحجاج. أفلم يكن جديرا بالدكتور أن يجمع بين استرشاد ابن جبير وبين تطبيقه لآيات كريمة كقوله تعالى وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه و لأحاديث عظمى في أنه لا يسعه السكوت عن قول الحق أينما كان تطبيقا لبيعة الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان فيها وأن نقول الحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم . واستدل كذلك بأثر عن أنس بن متلك رضي الله عنه وأنس بن مالك كان من الذين يتكلمون في الحجاج ويذمونه بغيبته هو وسهل بن سعد الساعدي والحسين رضي الله عنهم وغيرهم من الصحابة وكبار التابعين كسعيد بن المسيب وطاووس وبن جبير وغيرهم حتى أن الحجاج وسم في أعناق ثلاثة من الصحابة وسمة فيها عتيق الحجاج ومنهم أنس بن مالك رضي الله عنه. كما استدل الدكتور ماهر بكلام للحسن البصري وهو الذي صح عنه إنكاره لمنكرات الولاة في غيبتهم بل والدعاء على بعضهم وقد كان الحسن البصري من أشد الناس على الحجاج. كما استدل بكلام لمشايح معاصرين كالشيخ ابن باز وله كلام آخر مفاده جواز الإنكار في غيبة الحاكم وأنه لا غيبة لمجاهر بفسق وتطبيقات الشيخ ابن باز شاهدة على ذلك فله مقالات متعددة أنكر فيها على ستة من رؤساء الدول وغيرهم من المسؤولين. واستدل بكلام للشيخ العباد وللشيخ العباد كلام آخر غير الذي ذكره حيث قال وإذا ظهرت أمور منكرة من مسؤولين أو غير مسؤولين سواء في الصحف أو غير ذلك فالواجب إنكارها علانية كما كان ظهورها علانية وأكد أنه يجوز ذلك في غيبة المسؤولين بمواقفه في الإنكار العلني في غيبة الولاة فله عشرات المقالات أنكر فيها على خمس وزراء ومسؤولين رفيعي الدرجة في الدولة . واستدل بكلام للشيخ ابن عثيمين وكذلك للشيخ ابن عثيمين كلام آخر في أن غيبة الحاكم أو المحكوم إذا اقتضتها المصلحة فالمصلحة مبتدأة وتكون الغيبة هنا نصيحة لا غيبة وكلامه منقول حرفيا . أفلم يكن جديرا بالدكتور الجمع بين كلامه أم خفي عنه واستدل الدكتور بكلام للشيخ الألباني والشيخ رحمه الله قد قال في كلام آخر الحاكم إذا أعلن المنكر فالإنكار عليه علنا لا مخالفة للشرع في ذلك ومن المعلوم عند الشيخ أنه يستحيل الوصول إلا الحاكم صاحب المنكر . قال الدكتور ماهر لم أجد من السلف من كتب في الإنكار العلني !!! فهل وجد من السلف من كتب في تحريم الإنكار العلني للمصلحة؟!! هاهي كتب الأصول بين أيدينا فجزاكم الله خيرا نريد جملة واحدة من أصول السنة للإمام احمد أو الإعتقاد لللالكائي أو السنة للبربهاري أو عقيدة الرازيين أو الواسطية أو التذمرية وغير ذلك من مصنفات أهل السنة في الأصول نريد جملة واحدة فيها تحريم الإنكار العلني والإلتزام بالنصيحة السرية فقط . قال ابن القيم في كلام قيم إن الصحابة رضوان الله عليهم قد بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن يقولوا بالحق لا يخافون لومة لائم ونحن نشهد بالله أنهم أدوا وأوفوا بما عاهدوا وذكر رحمه الله الذين يسكتون عن الحق ثم قال محال أن يوفق هؤلاء للخير ويحرمه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر ابن القيم إنكار عبادة بن الصامت على معاوية رضي الله عنهنا وفي الحديث أن عبادة قال لنحدثن بما سمعنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو كره معاوية فلو كان قوله بحضور معاوية لقال وإن كرهت يا معاوية ثم قال عبادة بن الصامت لا أبالي أن لا أصحب معاوية في ليلة سوداء ولو كان معاوية حاضرا لقال عبادة لا أبالي أن لا أصحبك يا معاوية وأخيرا هل قول الصحابي بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم لا يعتبر دليلا على قول الحق مطلقا سواء بحضور الحاكم أو في غيبته ؟؟!! وعبادة بن الصامت رضي الله عنه هو راوي حديث وان نقول بالحق لا نخاف في الله لومة لائم فقد طبقه في إنكاره على معاوية في غيبته كما أن سعيد الخدري هو راوي حديث من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وكذلك قد استدل أبو سعيد بما روى على النبي صلى الله عليه وسلم في إقرار من أنكر على مروان علنا إخراجه المنبر وتقديمه الصلاة . و هل نال كثير من الصحابة والتابعين الشهادة بتقديمهم للصيحة ااسرية بلطف وتودد أم بصدعهم بالحق في كل مكان وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله . جميع الآثار التي فيها إنكار الصحابة والتابعين علنية ومنها ما كان بغيبة ولي الأمر وليس عندنا إلا صحابيين أو ثلاثة أنكروا على ولي الأمر سرا. وللدكتور مغالطات أخرى لا مجال لذكرها فقد أردت أن يكون التعقيب مختصرا. ومن مغالطاته أنه قال أن الإنكار العلني سنة يهودية!!! فهل الصحابة الذين أنكروا علتا اتبعوا ستة يهودية ؟؟!! معاذ الله وحاشاهم!!! هل الصحابة الذين قتلوا يوم الخرة بالمدينة ويوم مقتل عبد الله بن الزبير بمكة اتبعوا سنة يهودية ؟؟!! معاذ الله الصدع بالحق عبادة تعبد الصحابة والتابعين بها الله عز وحل بإخلاص وصدق بنية صالحة. واتخذ هاته العبادة عبد الله بن سبأ والخوارج سلما للوصول لأهدافهم الخبيثة فنيتهم فاسدة . فهل يا ترى جميع الناس يصلون لله بإخلاص. أم أن منهم من يصلي نفاقا ورياء فقد كان المنافقين يصلون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في خير البقاع !!! فالعبادات يتمايز فيها الناس حسب نياتهم . كتبه عبد الحكيم قمري الفاسي
هذه جريدة . باختصار ترك الحاكم بشر الذل والهوان ظلم. هل سكت معاوبة على رفض علي كرم الله وجهه محاسبة قاتلي عثمان وهل سكت عبد الله بن الزبير على ظلم يزيد.....الخ المشكل ان السكوت على حكام ينشرون الفسق والفجور ضعف
حفظ الله الشيخ فركوس والشيخ أخطأ فى مسألة الانكار العلنى وقد وضح العلماء فى هذا الباب والاصل حديث النبي صلى الله عليه وسلم من كان ناصحا لذي سلطان فلا يبدع عالنية ولكن ياخذ بيده ويخلوا به فإن سمع منه فذاك والا فقد ادى الذي عليه # والموقوف لا يصمد امام المرفوع و العلماء معلوم عندهم هذا الاصل انه لا يجوز الانكار العلنى الكذب حباله قصيرة
كلام الرسول أولى وازكى واطهر واصدق وأولى بالاتباع يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:-(،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،فلايبديه علانية)والحديث صحيح وكلام:--------عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه:--فقوموزي وسددوني كلام ضعيف ولايصح ومنهج اهل الضلال ومنهم الخوارج المارقون افطنوا واستيقضوا من سباتكم قال الله قال رسوله أولى من كل شيء اين انتم من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الدين أمانة في أعناقهم فالمسلم العاقل يدور ويسير مع الدليل حيث دار والحق البين مع الدليل الصحيح الثابت عن الله وعن الرسول صلى الله عليه وسلم
إذا كان النصح يكون للحاكم سرا فلماذا نسمع بعض المشايخ و تلامذتهم يقدحون في بعض الحكام المسلمين مثل رئيس تركيا و أمير قطر و كما فعلوا لرئيس السودان و حرضوا إلى الخروج عليهم ام أن هناك تفسير آخر
قال الرسول صلى الله عليه و سلم:من أراد أن ينصح لذي سلطان في أمر فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلو به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدَّي الذي عليه له » (تخريج كتاب السنة » (1097) أي لايجوز الإنكار العلني على ولاة الأمور
جزاكم الله خيرا على النشر،الشيخ حفظه الله له سلف في الفتوى،الشيخ العثيمين رحمه الله له تفصيل يقارب ما قاله الشيخ فركوس وفتوى الشيخ العثيمين منشورة في اليوتوب
الشيخ العثيمين يقول بعدم الإنكار علناً على الحاكم في غيبته و يقول هذا هو منهج السلف فلا تكذب عليه و اتق اللّه!!! هذا كلام الشيخ العثيمين رحمه اللّهُ في المسألة و اسمع جيداً ما يقوله ابتداء من الدقيقة 13... ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-Jnv9LZrWkvk.html
إدخل موقع الشيخ حفظه الله و ستجد كل صوتياته و فتاويه، لست من المغالين للشيخ فركوس و لكن كلامك فيه طعن و تجريح للشبخ و لا اظنك أهل لذاك، هداني و هداكم الله
ممكن انت لست بطالب علم تسعى لجلب الفتنة لا غير تعلم كيفية الوضوء وغسل الجنابة والعقيدة الصحيحة واحترام العلماء وطاعة والديك ممكن انت مقصر في حقهم من باب أولى
لن اصدق صدور الفتوى إلا إذا سمعت الشيخ نفسه وبما أنه توجد فتوى ضد فمن المكن أن يكون الشيخ قد أخطأ أو أصاب الله اعلم ،المهم ان كل يأخذ منه ويرد الا الرسول صلى الله عليه وسلم ، صاحب القناة نسيت أن تحذر من التعصب للعالم فركوس أو غيره من العلماء وان ناخذ بقوة الدليل ، حفظ الله علي فركوس و كل علماء أهل السنة
حفظ الله الشيخ فركوس ،هو عالم نجله ونحترمه كثيرا لكن لا نتعصب له جزاك الله خيرا، وقد استدل بكلام العلامة ابن العثيمين رحمه الله في فتاوى الباب المفتوح وهم علماء كبار ،لديهم دراية واسعة بالعلم الشرعي حفظ الله الشيخ العالم فركوس ورحمة الله العلامة ابن العثيمين
سؤال / لماذا الشيخ محمد على فركوس لا يخرج بنفسه ويتكلم بلسانه وبصوته كما يفعل مشايخنا الفوزان والعباد واللحيدان يرحمه الله وقبلهم ابن باز والعثيمين والالباني رحمهم الله جميعا .
الله المستعان فحسب الكلام الذي قاله الدكتور محمد فركوس مثل انا فتحت لكم الباب وانتم ابحثوا وخليها تتردد ذرك تصفى وراح نجدد المسار ونعمل وحدي ووو ليس كلام لعالم أبدا . والله المستعان
قال تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تقدمو بين يدي الله ورسوله . الآية كلام شيخنا فركوس حفظه الله فيه تقديم فعل الصحابة على حديث النبي صلى الله عليه وسلم وفيه نهي صريح على النصيحة علانية قال أحمد رحمه الله اينما صح الحديث فذاك مذهبي أنا لست عالما أنا فقط قرأت فتوى شيخنا واظنه جانب الصواب والله اعلم
هناك بعض الناس لما سمعوا هذي الفتوى الأخيرة قالوا لن نصدق حتى تصدر من الشيخ فركوس حفظه الله نفسه ولما صدرت الفتاوى الأولى حكم الإنكار العلني وشهادة للتاريخ سارعوا لتصديقها وصالوا وجالوا وتخبطوا حتى وصل بهم الحد إلى إتهام الشيخ بالخارجية والتأصيل للسرورية نسأل الله أن يجنبا شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن وأن يهدينا سواء السبيل
عندما كان الشيخ فركوس ينكر ويحرم المظاهرات والخروج على الحكام ومزال يقول بهذا وقال الأصل في مناصحة ولاة الأمور سرا لم نعرف للشيوخ قولا او جهودا في محاربة الفتنة مثل ما حاربها الشيخ فركوس لوحده والان أصبحوا أسودا ينكرون على الشيخ ويتهمونه بانه سروري نعوذ بالله من الخذلان
ليس من منهج السلف التشهير بعيوب الولاة، وذكر ذلك على المنابر؛ لأن ذلك يفضي إلى الفوضى وعدم السمع والطاعة في المعروف، ويفضي إلى الخوض الذي يضر ولا ينفع، ولكن الطريقة المتبعة عند السلف: النصيحة فيما بينهم وبين السلطان، والكتابة إليه، أو الاتصال بالعلماء الذين يتصلون به حتى يوجه إلى الخير. أما إنكار المنكر بدون ذكر الفاعل: فينكر الزنا، وينكر الخمر، وينكر الربا من دون ذكر من فعله، فذلك واجب؛ لعموم الأدلة. ويكفي إنكار المعاصي والتحذير منها من غير أن يذكر من فعلها لا حاكما ولا غير حاكم. ولما وقعت الفتنة في عهد عثمان : قال بعض الناس لأسامة بن زيد : ألا تكلم عثمان؟ فقال: إنكم ترون أني لا أكلمه، إلا أسمعكم؟ إني أكلمه فيما بيني وبينه دون أن أفتتح أمرًا لا أحب أن أكون أول من افتتحه. ولما فتح الخوارج الجهال باب الشر في زمان عثمان وأنكروا على عثمان علنا عظمت الفتنة والقتال والفساد الذي لا يزال الناس في آثاره إلى اليوم، حتى حصلت الفتنة بين علي ومعاوية، وقتل عثمان وعلي رضي الله عنهما بأسباب ذلك، وقتل جمع كثير من الصحابة وغيرهم بأسباب الإنكار العلني، وذكر العيوب علنا، حتى أبغض الكثيرون من الناس ولي أمرهم وقتلوه، وقد روى عياض بن غنم الأشعري، أن رسول الله ﷺ قال: من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية، ولكن يأخذ بيده فيخلو به فإن قبل منه فذاك، وإلا كان قد أدى الذي عليه. نسأل الله العافية والسلامة لنا ولإخواننا المسلمين من كل شر، إنه سميع مجيب
الإنكار العلني على ولاة الأمور يجب ان يكون الناصح بين يدي و لي الأمر و هذا الذي قال به ابن عثيمين رحمه الذي لم تفهمه انت و امثالك يا من تريدون الفتنة و فقط
حسبنا الله ونعم الوكيل فيه .....خالف الكتاب والسنة وأفعال الصحابة وأئمة الإسلام ولما عرف هذا أخذ يبتر النصوص والأثار ويكذب على العلماء.....والله الموعد
كل انسان يخطئ و يصيب و شيخنا الفاضل فركوس يخطئ و يصيب هو انسان و مثله و مثل سائر العلماء يخطئون مهما بلغوا درجة كبيرة من العلم ،لكن التهجم على الشيخ ورائه شيئ كبير
يقول ابن عباس رضي الله عنه عن الخوارج أنهم ينزلون الايات التي نزلت في الكفار على المسلمين. و المشكلة ان علماء اليوم يفعلون نفس عمل الخوارج بانزالهم للنصوص المقدسة المتعلقة بولي أمر المسلمين على ولات الخمور و الفجور أعداء الله و رسوله الذين يتفننون في محاربة الإسلام و عقيدة التوحيد و بنشر الفاحشة بين المسلمين بدعمهم المطلق لكل فاسق و فاجر و مبدع و ضال مضل و في نفس الوقت محاربتهم لعلماء الأمة بالصاق التهم الباطلة بهم و الكذب عليهم و إنزال قدرهم عند الناس. انه لمن العار و الشنار أن يعتقد عالم اليوم بأن هؤلاء الزنادقة الذين يحكموننا هم ولاة أمور شرعيين. هذا من الكذب على الله و رسوله و إعطائهم شرفا لم ينالوه. و هو دعم لهم و مظاهرتهم ءعلى أهل التوحيد. و انا لله وانا اليه راجعون
السلام عليكم كلامك صحيح، علماء تع اليوم هم الخوارج في حد ذاته، يؤيدون الحكام العلمانيين ،و يلومون المنكرين عنهم. و لكن أطرح عليك سؤال من هم الخوارج؟ هل هم شيعة أم سنة ؟ و كم كان عددهم ؟
قول الصحابي حجة مالم يخالف نصا أو يخالف صحابي أوثق منه كيف يجوز الإنكار العلني مع مخالفة لحديث ابي غياض الأشعري من أراد أن يستنصح لذي سلطان ...الحديث و كذلك فعل عبادة ابن الصامت لا حجة فيه لانه مخالف لأصل بل من الصحابة من خالفه كاسامة بن زيد لا اكن اول من فتح باب ضلالة لا إعمال لنصوص خلفت نص عن معصوم كائن من كان كما قال علي لبيك الهم حجة و عمرة
أولا من هو ولي الأمر الذي تتحدث عنهم ياهذا : ولي الأمر الذين أمر الله بطاعتهم هم الذين يخلفون رسول الله صلى الله عليه و سلم في امته : فيقيمون الدين ويسوسون الدنيا بالدين فمن ليس كذلك فليس هو من ولاة امر الاسلام وليس من خلفاء الرسول صل الله عليه و سلم . بل هو من خلفاء الاستعمار وهم لصوص متغلبة فهؤلاء الذين تتحدث عنهم ايها المتبجح ليسوا اولياء الامر لانهم لا يقودون بكتاب الله وليس لهم مصدر للشرعية ثم الامر الثاني صلاحية ولي الامر لو كان سيدنا ابو بكر حيا هل يمكن ان يطاع في معصية الله لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق فاتقي الله ولا تسقط النصوص الشرعية على غير اهلها فإن هذا هو الضلال المبين
الشيخ إبن العثيمين رحم الله لم يقل هكذا بالقال الانكار علني في حضرته و في غيبته يعني الانكار العلني وفي غيبة سلطان غير جائز اما في حضرته فيها حالات راجع قول شيخ رحمك الله ستجد الإختلافات بئذن الله
تمنيت ان يخرج الشيخ بفديوهات مباشرة لشعب الجزائري فليعلم الشيخ و اتباعه لا نية لشعب للخروج عن الحاكم تناولوا الافات التي اصبحت منتشرة بكثرة بين شباب الحزائر و منها : المخدرات ، الخمر ، السرقة ، التبرج ، مادة التربية الاسلامية في المدارس النصح و لم هذه الفئة على الحب و التسامح و الاحترام و ضرورة العودة الى كتاب الله ، المساهمة بكل الوسائل لتجنب الفتن بدل من الفديوهات التى فيها شتم و عتاب بين مختلف الجهات
سلام عليكم انا قاع هدو لينكرو ميهمنيش. انا لي راه هامني شيخنا ونرجو منكم الإجابة. في مايخص حريت الاديان ما محلها في الإسلام. ونا نقول في من سنها في المسلمين جزاكم الله خير
الإنكار سراً جاء من حديث صحيح صريح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى ومن أجاز الإنكار العلني فعليه إثبات قوله بحديث صحيح صريح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. اما الاستدلال بقول اين كان ولو كان صحابي من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يعدل المرء عن قول المعصوم إلى غير المعصوم ولو كان القائل أو الفاعل من خيار هذه الأمة بعد الأنبياء وهم صحابته رضي الله عنهم أجمعين. والمسالة الأخرى أن الإنكار العلني يكون في وجود المنكر عليه ولو كان الحاكم. كذلك الإنكار العلني يكون بمثابة الخروج على الحاكم بالكلمة. والكلمة لا يستغلها إلا الدهماء والعوام والجهال. فأغلب الناس عوام ولا علاقة لهم بالتأصيل العلمي ولا المفسدة الصغرى فضلاً عن الكبرى. وما يعيشه المسلمين اليوم من أزمات وغلاء وفقر ليس من الحكمة أن تصدر فتوى في هذا الجو العصيب والواقع الصعب المر. والأدهى وامر لماذا لا ينكر فركوس علناً بنفسه ويوهم الناس برجحان قوله ويزجي بأبرياء للانكار العلني ويحملهم الاصطدام بولات أمورهم. وهل غاب هذا التعقيد المرجوح عن علماء عصرنا كاشيخ الإسلام ابن باز رحمه الله والمحدث الكبير ناصر الدين الألباني و الفقيه المتفنن إبن عثيمين رحمهم الله جميعاً؟؟؟! وغيرهم من علماء الأمة السلفيين في مصر اليمن و غيرها من بلاد الإسلام؟!!. الدليل من قول الله تعالى ومن قول رسوله صلى الله عليه وسلم. هذا منهج أهل السنة والجماعة.
قول الصحابي حجة مالم يخالف نصا أو يخالف صحابي أوثق منه كيف يجوز الإنكار العلني مع مخالفة لحديث ابي غياض الأشعري من أراد أن يستنصح لذي سلطان ...الحديث و كذلك فعل عبادة ابن الصامت لا حجة فيه لانه مخالف لأصل بل من الصحابة من خالفه كاسامة بن زيد لا اكن اول من فتح باب ضلالة لا إعمال لنصوص خلفت نص عن معصوم كائن من كان كما قال علي لبيك الهم حجة و عمرة
قول الرسول يفهم من اقوال اخرى لنبينا الكريم والصحابة يتاولون الاحكام بعلم . فانت لست إفهم لحديث الرسول من حفيده الحسين ولا من علماء كبار .القضية ليست في حديث واحد وفهم واحد ....فولي الامر اولا يجب ان يعرف .
لماذا هذا القارء لا يضع اسمه علي الصوتية لنعلم من يكون ومن يتكلم بإسم الشيخ العلامة فركوس حفظه الله. انت لست ثقة في النقل حتى نعرف من تكون او نسمع الشيخ فركوس يتكلم بصوته
القياس أصلا خطأ قبل الدخول في مناقشة الإنكار على ولي الأمر علانية أو في السر يجب أن نعرف من هو ولي الامر!؟و هنا مربط الفرس هنا يكمن خداع هاؤلاء الملتحين التلفييين الذين ينسبون أنفسهم إلى السلفية أولا نحن ليس لدينا ولاة أمور للناقش مثل هذه المسائل نحن لدينا ولاة خمور لصوص مجرمين فسقة فجرة لم يويليهم أحد لم يبايعهم أحد ثم في الحالة الجزائرية لدينا كمشة جنيرالات سوكارجية مجرمين خونة اهلكوا الحرث والنسل في البلاد السوكارجي الملحد شنڤريحة وعصابته الخمارجية أو السكير تبون المزور ليسوا ولاة أمور هاؤلاء المجرمين الذين خرجوا على الشعب لابد من فضحهم و الإنكار عليهم و بهدلتهم علانية أما مسألة الإنكار على ولي الأمر هل يكون علانية أو سرا هذا يناقش على ولي الأمر الشرعي المبايع الذي رضيت به الأمة يحكمون بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم نعم هاؤلاء يجب السمع والطاعة لهم و هذا من البديهي حتى لا تكون فوضى. فكفاكم نفاق و تبلعيط في الدين ،لصوص الأنظمة العربية المارقة المفلسة العميلة ليسوا أولياء أمور وقياس مثل هذه المسائل الشرعية عليهم هو تظليل للناس