يا خي كلنا نعلم ان يزيد مخطئ وظالم ولكن يبقى مسلم ولن يسألنا الله عنه، فعقيدتنا نحن السنة في يزيد اننا لا نحبه ولا نشتمه بل نعتبره ظالم ولا نلعنه لان المسلم ليس باللعان كما اخبر نبينا صلى الله عليه وسلم
@@user-dm6hx4mm8d الله بلقران يلعن. يقول الا لعنة الله على الظالمين. لعنه الله في دنيا والاخره. عليه لعنه الله والملائكه والناس اجمين. كفا تقيه خليك في عقيتك ناصبي الى ال محمد. زين ابو لولو مجوسي تطعنون بي يزيد لاء 😂خرب دينك
بـعض السنة اللي بالتعليقات ، شبيكم كل واحد كاتب [ انا سني ولكن احب الحسين ] وكأنو شيء غريب يعني ترا هو هذا مذهبنا واعتقادنا نحب الحسين وعلي وجميع آل بيت النبي وصحابة رسول الله ( صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ) عمر وعثمان وابو بكر ( رضي الله عنهم وارضاهم وجمعنا معاهم في الفردوس الاعلى من الجنة )
عمر و ابو بكر الصديق ما آذوا رسولنا هم صحابة الرسول هو ابو بكر الصديق صاحب رسول الله في هجرته و عمر الفاروق الذي أعز الله الإسلام به بعد ان اسلم الله يهديكم و يهدينا ان شاءالله@@user-oy8dd2yr4l
الي قتلوا الحسين رضي الله عنه الروافض دعوه وغدروا به يزيد ماله علاقه لكن كان ظالم في بعض الامور وقيل تاب فلا نعلم لكنه مسلم يجوز الدعاء له بالرحمه او السكوت لكن لعنه وسبه مو من عقيدتنا ومخالف لشرعنا بنهايه مسلم وموحد ويعبد الله
@@KWT_3tb مشكلة ليست ب قتل فقط مشكلة ب وضع رأسه عند يزيد وهذا دليل على مشاركته وجلب احفاد الرسول ك السيدة زينب عليها السلام إلى الشام ووضعهم ب السجن عند عاهر يزيد واكرر سأجلب لك رابط مناظرة
لا حبيبي يزيد بن معاوية هو الي أمر جيشه ان يقتلوا الامام الحسين و اهله في طريقهم بكربلاء و الادلة التاريخية موجودة فقط ابحث عن معركة الطف السنة و شيعة يتفقون بان يزيد هو الذي قتل الحسين و تاريخيا ايضا @@KWT_3tb
@@fofototy1294لماذا يعني تقول انه جديد انا ايضا سني واقول لعنة الله على يزيد ابن معاوية لماذا كل هاذا التقديس لشخص ليس. حتى من اصحاب رسول الله وهو قاتل حفيد رسول الله يبدو انك انت الذي لا تتفهم
@@mbd_26 ترا هم اغبياء الحين راح يزعل مثل الاطفال ويقولك يعني انت ما تحب ال البيت . عقولهم مغسولة . حتى لو قلت له نحب ال البيت يحسبك تستخدم التقية مثلهم . هم ينافقون يستخدمون التقية . لعبو المعممين في عقولهم استخفوهم .
@@aym.a3 نعم اجماع اهل السنه ان يزيد تورط باستباحة المدينه و رميه للكعبه ، اما مقتل الحسين فيزيد ليس له علاقه بمقتل الحسين ابببددددا لا من قريب ولا من بعيد ، نحن لا نبرأه ، و لكن لو الروايات التي بين يدينا اثبتت ان يزيد له علاقه لاثبتنا ذلك ، و لكن التاريخ لا يقول ان يزيد كان له علاقه والشيعه الا بالغصب يبغون يزيد هو الي امر بقتل الحسين!!
@@salemmarry انا سني وما رأيك بوقعة الحرة و برمي الكعبه ، ولعلمك كلامك هذا "بطل عظيم" و قائد و مدري ايش لم يقل بها عالم واحد من اهل السنه و الجماعه ، يا رجل حتى الاحاديث لم يروو عنه حديث ، يقولون انه ليس اهلاً للرواء عنه
توضيح >> للشيعة كيف عقولهم خربانه افسدها المعممين . فالمعممين يكذبون على الله وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم ويفسدون في الارض . ويحاولون يبعدون كل مسلم عن الدين الحق ويبعدونهم عن القرآن . ويشغلونهم بالفتن التي ظهرت ما بين الصحابة . و لقداخبر عنها الرسول انها فتنة . فهم في هذه الفتنة يسبحون يعيدون عليهم هذه الفتنة عشان المعممين يفرضون عليهم دفع الخمس لهم . ويدعون ويزعمون معممينهم انهم من أهل البيت ووجوب دفع الخمس لهم . كذب ودجل وافتراء وخبث ومكر . والذين يتبعون الشهوات يتبعونهم لأنهم يحللون لهم ما حرم الله . فيستهزؤن بالقرآن والدين . عسى ربي يهدي الجاهلين منهم ويردهم اليه ردا جميل يارب 🤲
يااوباش شيعة العباسيين متى تعملون عقولكم من خرج على من؟؟ لو لم يجبن اهل الكوفة وخرجوا مع حسين في محاولة انقلابه على الخلافة الشرعية ماذا سيفعل بالمسلمين؟؟ أليس كما فعل ابوه علي قبله عندما قتل الصحابة واوى القتلة السبئية والخوارج الى صفه! وهؤلاء اصبحوا فئة الحق!! وفئة الصحابة وام المؤمنين هم البغاة!! بحسب الرواة الكذبة الذين تبنتهم الدولة العباسية الخبيثة
ياجماعه يزيد هم اللي قتل اهل بيت الرسول!!!! يزيد قتل الحسن والحسين وزينب !!!! لا تترضون عنه اول شي هو ليس صحابي عشان نترضى عنه وثاني شي هو قاتل!! انا عن نفسي ماراح اترحم عليه لان قتل احفاد الرسول وابناء احفاده!!!!!!! ولا اترضى عنه للعلم انا سنيه بس انتو مسلمين واتباع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم !!!! يعني الرسول لو عايش يرضى ان ينقتلون ويتعرضون لنسائهم !!!!لا طبعاااااا
@@user-cn1ej2gi7v في من علمائكم لعنه وفي من علمائكم قال لانسبه ولانحبه وثانيا يزيد مو بس قتل الحسين فقط بل قتل الصحابة في المدينة المنورة ورمى الكعبة بالمنجنيق اهذا رجل مؤمن بالله يضرب بيت الله الحرام ويقتل آل البيت و الصحابة !!!
@@1almofatish181 طيب وهل من اسباب الكفر قتل المسلم؟ نعم قتل المسلم من اعظم الكبائر وهدم الكعبه اهون عند الله من قتل مسلم فما بالك بصحابي و لكن مافيه دليل من السنه ولا من الصحابه ولا التابعين ولا علماء المسلمين من اول الاسلام الى الان قال من قتل مسلماً فقد كفر وكلام العلماء قالوا لا نسبه ولا نحبه ماقالوا نكفره و نرميه بالكفر !؟ هذا الكلام انت جايبه من الكيس جالس تحت مكيف وتكفر فلان و تكفر علان وهذا مسلم وهذا منافق تسمع ولا تاخذ بعقلك
@@user-cn1ej2gi7vيعني الرسول يقول حسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسينا وقال الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة يعني الحسين منزلته مو عادية ويزيد لعنه الله قتل الحسين وانت معاجبك احد يلعنه شهالمنطق راجع (إسلامك)
@@user-cn1ej2gi7v لا تتكلم كلام من يمك على شنو تترضى على قاتل ال بيت رسول الله او على مجرم قاتل شارب الخمر زير النساء هاذ المجرم قتل سبط رسول الله النبي محمد اضل الخلق إلى اللع فلا تتوقع رب العالمين يغفرله او يرحمه احب اكولك انو يزيد هسة يلعب بنار جهنم وحته أحتمال متعود 😅
@@user-hg6nz3fi6r بصراحة كنت أظنّ أنّه ممّن يخفون الحق،لغايات اثبات أنّه على الحق..وكتم الشهادة لا يقلّ اثمه عن قول الزور.. ولكن هذا المقطع بالذات، يمثّل العقيدة الصحيحة لدى اهل السنة والجماعة، وبغضّ النظر عن عقيدة الاثني عشريّة لا سيّما الرافضة منهم.. لذلك فإنّني استغفر الله عن ظنّ سوء قد وقعت فيه بحق الشيخ وليد، خصوصاً بسبب قطع وقص بعض الفيديوهات واقتباسات بدون توضيح نسبت اليه🤲🏻
انا سني موحد ابرى الى الله عزوجل من يزيد الفاسق عليه من الله مايستحق هو والملعون عبيدالله بن مرجانه ولشسع سيدنا الحسين رضي الله عنه وارضاه بامثالهم ملئالارض فلعنه الله ع من امر بقتله ومن باشر ورضي وعاون وشارك بقتله ونبراء منهم ليوم الدين ☝🏻
😂😂😂😂 خوفكم من محبة الحسين عليه السلام كل واحد كاتب انا سني طيب انا كنت سني و تشيعت واموت فداء لمحمد وال محمد اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم انا ولا همني خوفكم قتلكم
احسنتم يااخي الكريم الله يحفظك.. هي المشكلة يحب الحسين عليه السلام ويحب قاتله ! او يحب اهل البيت عليهم السلام ويحب بعض الصحابة الذين كانوا معادين لهم ويظلموهم وقاتلوهم .. الا لعنة الله على أعداء آل البيت عليهم السلام
صحيح ياشيخ وليد لا يجوز الترضي على قاتل الحسين رضى الله عنه... هذه عقيدتنا أهل السنه وما حدث للحسين هو إجرام وتعدي على ابن بنت رسول الله صل الله عليه واله وسلم
مقتل سيدنا الحسين : الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين قال الشيعي المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد . قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد. للعلم : الذي طعن الحسين رضي الله عنه هو سنان بن أنس ، واحتز رأسه شمر بن الجوشن ، وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات . سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم : لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : ” يا أهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241). ودعا عليهم مرة أخرى، فقال: لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24). وقال الشيعي محسن الأمين: بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32). وقال أيضا: إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29). وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة: يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/ 28). وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة : أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3). هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم ! ٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
يزيد مجرم لكن لم يأمر بقتل الحسين وقتلة الحسين هم شيعة ابوه اهل الكوفة والدلايل موجودة بين السنة والشيعة ونقول كما قال ابن تيمية لعن الله من قتل الحسين او امر بقتله او رضي بقتله
@@DMS707 كلهم لغة تعميم فيها تجاوز ولو ثبت انه امر او شارك في قتل الحسين لعناه وتبرأنا منه ولا كرامة، مثله مثل قتلة عثمان وقاتل علي. لكن تواترت الاخبار انه لم يأمر بقتلة، والاكيد ان قتلة الحسين كانوا اهل الكوفة "يزيد من اهل الشام" ومن جيش وشيعة ابيه للأسف، عرفتهم اللي الحين يسوون لطميات عليه 💔 رضي
مقتل سيدنا الحسين : الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين قال الشيعي المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد . قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد. للعلم : الذي طعن الحسين رضي الله عنه هو سنان بن أنس ، واحتز رأسه شمر بن الجوشن ، وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات . سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم : لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : ” يا أهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241). ودعا عليهم مرة أخرى، فقال: لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24). وقال الشيعي محسن الأمين: بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32). وقال أيضا: إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29). وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة: يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/ 28). وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة : أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3). هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم ! ٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
يا اخي لاتكذب الرافضه من قتلوا الحسين رضي الله عنه (لا أدافع عن يزيد الفاسق) قال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً ، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا . (الإرشاد للمفيد 241)
خلي ارد عليك ... الشيعه من راح تبحث عنهم راح تلك اقسام مقسمه ... مثل سنة البعض يبايع يزيد وميميز الحق من الباطل ... اما الشيعه في زمن الامام الحسين تقسمو منهم من ذهبو مع يزيد لعنه الله ومنهم من بقئ مع الحسين ... الشيعه الي تقول عنهم هم شيعه يزيد لا شيعه ال محمد ... نحن شيعه ال محمد الحسين منا وبينه وحين قالت السيدة زينب له والله لاتمحو ذكرنا وها نحن لاننسئ ذكر الحسين عليه السلام ... وشيعه بعد مقتل الامام تقسمو من وقف مع المختار الذي اخذ ثار الامام الحسين والذي غدروة 💚💚 وهذة شرح بسيط
@@user-nk4tf7mn8q المختار ناصبي قاتل الناصبة الذين قتلو الحسين لتثبيت حكمه في معقل الشيعه (الكوفة) بدليل انه أراد تسليم الحسن لمعاوية رضي الله عنهما اما عن مصطلح شيعة بذاك الزمن فكان مصطلح سياسي يشمل البدعة (أي من كانو يفضلون علي بن ابي طالب على عثمان رضي الله عنهما) فقط والناصبة كذالك كان مصطلح سياسي بحت وهم من يبغضون علي رضي الله عنه وأهل بيته ويوالون بني امية بسبب حرب صفين اما اهل السنة والجماعه فقد كانو ولا زالو يعادون الشيعه والناصبة والخوارج الذين خرجو على امير المؤمنين علي ابن ابي طالب وجلهم كانو سنة من ناحيه الدين والمعتقد سواء الشيعه او الناصبة اما شيعة اليوم فليس لهم سهم من سهام الشيعة الأصليين الذين كانو سنة ايضا وأهل ألبيت وبني اميه والصحابه كانو سنة على دين رسول الله عليه الصلاة والسلام
اذا انت شيعي تدعي انك سني فأنت عبيط وإذا انت سني يبقى جاهل بني أمية ادخلوا الإسلام وفتحوا البلاد ايه دخل بني أمية في الموضوع معلش هو انت أهبل ولا بتستهبل
توضيح >> للشيعة كيف عقولهم خربانه افسدها المعممين . فالمعممين يكذبون على الله وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم ويفسدون في الارض . ويحاولون يبعدون كل مسلم عن الدين الحق ويبعدونهم عن القرآن . ويشغلونهم بالفتن التي ظهرت ما بين الصحابة . و لقداخبر عنها الرسول انها فتنة . فهم في هذه الفتنة يسبحون يعيدون عليهم هذه الفتنة عشان المعممين يفرضون عليهم دفع الخمس لهم . ويدعون ويزعمون معممينهم انهم من أهل البيت ووجوب دفع الخمس لهم . كذب ودجل وافتراء وخبث ومكر . والذين يتبعون الشهوات يتبعونهم لأنهم يحللون لهم ما حرم الله . فيستهزؤن بالقرآن والدين . عسى ربي يهدي الجاهلين منهم ويردهم اليه ردا جميل يارب 🤲
والله لايجوز تدعي له وهذا قول أهل البيت وكيف اصلا تترضى او تدعي له وقد فعل مافعل وقد قال ابن حنبل عندما سئل عن يزيد قال قبحه الله ولن ينفعه ترحم احد عليه لأنه في جهنم ان شاءالله
يااوباش شيعة العباسيين متى تعملون عقولكم من خرج على من؟؟ لو لم يجبن اهل الكوفة وخرجوا مع حسين في محاولة انقلابه على الخلافة الشرعية ماذا سيفعل بالمسلمين؟؟ أليس كما فعل ابوه علي قبله عندما قتل الصحابة واوى القتلة السبئية والخوارج الى صفه! وهؤلاء اصبحوا فئة الحق!! وفئة الصحابة وام المؤمنين هم البغاة!! بحسب الرواة الكذبة الذين تبنتهم الدولة العباسية الخبيثة
انا سني. و اقول لعنة الله على من يقول بأن يزيد مسلم يعني اي واحد يقول انا مسلم و يحرق الكعبة و يقتل و يستبيح اعراض خيرة المؤمنين يبقى مسلم !! قبحكم الله من مخذولين و اذلة مشيطنين
@@danty0 لعنة الله عليك يا منافق انت لست بمسلم انت ناصبي خبيث جاي يومكم يوم يحكم المهدي ارض الله يومئذ قل ما تقوله الان فوالله اي مسلم يسمعك ليبصقن في فمك و يصفعنك اي مسلم سمعك فاصبر ان وعد الله حق
@@danty0 ال البيت وعدهم الله حكم الارض يزيد و الامويين مذا وعدكم ربكم ؟؟؟ وعدكم جهنم و بئس المصير و الخزي في الدنيا و الاخرة بقول رسول الله عليه و على اله الصلاة و السلام انه لا يحب علي الا مؤمن و لا يبغضه الا منافق مذا وعدكم ربكم 😂🔥🔥🔥
@@danty0لا هراء ولا بطيخ ولعنة الله على يزيد لعنة الله على معاوية ولعن الله على من يحب يزيد ويقول يزيد مسلم ويقتل حفيد رسول الله وتقول مسلم لعنة الله عليك ولعنة الله من قتل وساهم في قتل الحسين عليه السلام
جميع المترضين على يزيد في هذا الفيديو هم يقولونها بغضاً بالشيعه.. والا نحن عندنا اهل السنه غير جائز الترضي على يزيد فهو ليس بمكانه وفضل الصحابه.. بل جرا في زمانه ماجرا قتل سبط رسول الله.. والله يحكم بين العباد
كذبت السنه برا منكم هل يزيد ارسل جيش وقتل الحسين بمكه او المدينه او هو من ذهب العراق بعد ان ارسل ابن عمه مسلم بن عقيل يحرض الناس ويعمل انقلاب على الخلافه
لا يجوز الترضي على يزيد ولا تكفيره لانه ليس صحابي لاخواننا الشيعة موقفنا من قتل الامام الحسين رضي الله عنه ما نقول الا ما قاله الشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله قال ابن تيمية لعن الله من قتل الحسين و من اعان على قتله و من رضي بقتله
مقتل سيدنا الحسين : الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين قال الشيعي المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد . قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد. للعلم : الذي طعن الحسين رضي الله عنه هو سنان بن أنس ، واحتز رأسه شمر بن الجوشن ، وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات . سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم : لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : ” يا أهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241). ودعا عليهم مرة أخرى، فقال: لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24). وقال الشيعي محسن الأمين: بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32). وقال أيضا: إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29). وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة: يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/ 28). وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة : أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3). هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم ! ٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
مقتل سيدنا الحسين : الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين قال الشيعي المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد . قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد. للعلم : الذي طعن الحسين رضي الله عنه هو سنان بن أنس ، واحتز رأسه شمر بن الجوشن ، وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات . سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم : لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : ” يا أهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241). ودعا عليهم مرة أخرى، فقال: لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24). وقال الشيعي محسن الأمين: بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32). وقال أيضا: إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29). وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة: يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/ 28). وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة : أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3). هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم ! ٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
@@anasmhmad5901 توضيح >> للشيعة كيف عقولهم خربانه افسدها المعممين . فالمعممين يكذبون على الله وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم ويفسدون في الارض . ويحاولون يبعدون كل مسلم عن الدين الحق ويبعدونهم عن القرآن . ويشغلونهم بالفتن التي ظهرت ما بين الصحابة . و لقداخبر عنها الرسول انها فتنة . فهم في هذه الفتنة يسبحون يعيدون عليهم هذه الفتنة عشان المعممين يفرضون عليهم دفع الخمس لهم . ويدعون ويزعمون معممينهم انهم من أهل البيت ووجوب دفع الخمس لهم . كذب ودجل وافتراء وخبث ومكر . والذين يتبعون الشهوات يتبعونهم لأنهم يحللون لهم ما حرم الله . فيستهزؤن بالقرآن والدين . عسى ربي يهدي الجاهلين منهم ويردهم اليه ردا جميل يارب 🤲
يزيد بن معاوية عليه الصلاة والسلام ورحم الله الحجاج الثقفي وعبدالملك ومروان وعبيدالله ورحم الله خولي بن يزيد ورحم الله عمر بن سعد ورحم الله سنان بن انس ورحم الله شمر ورحم الله حرملة ورحم اعداء اهل البيت ورحم جميع خلفاء بني امية كرم الله وجههم ورضي الله عنهم ورحم الله ابن ملجم لكونه مسلم موحد وحافظ للقران
شنو هاي هاذة شبي يكلك عادي للترضة بس عادي ادعيلة هاذة شبي غير يستقر 😂 لا آلة الا الله قاتل الحسين اي لتترضة بس ادعيلي شيدعيلة اخي هوة بجهنم اوكف خلي اضرب مثال والأفعال تضرب ولا تقاس حتى يستوعب شكاعد يخرط يعني عمر انقتل والقاتل ميصير تترضة علية بس عادي ادعي لقاتل عمر اريد اعرف هوة شلون مقتنع بحجية 😅
@@ibn_altahirلا تحرف وتغير التاريخ الكل يعرف انو يزيد الي قتل الحسين عليه السلام + حتى وليد اسماعيل قال لا تغير التاريخ لانه يعرف انو يزيد من قتل الحسين عليه اسلام + رضي الله على ابو لؤلؤة الي برد قلبو المسلمين+ هوة مسلم ف عادي ادعيله
سُئل الامام أحمد بن حنبل رضي الله عنه : أيؤخذ الحديث عن يزيد ؟ فقال لا ولا كرامة ، أو ليس هو فعل بأهل المدينة ما فعل . وقيل له : إن قوما يقولون إنا نحب يزيد ، فقال وهل يحب يزيد من يؤمن بالله واليوم الآخر . غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب 📚
السنة لا يترضون على يزيد و يترضون على ابيه لانه صحابي اما يزيد فليس صحابي الترضي لا يجوز الا على الصحابة .. و نحن في شمال افريقيا نحب ال البيت و نتألم للمقتلة التي حصلت في اول التاريخ الاسلامي و لكن بلا غلو و لا سباب ..
@@Ufor332 والله وقت افترت الدنيا وصار الحسين هو المذنب هههههههههههه عجيب لامركم هسة توضح لي وفهمت شلون الانقسانات بالاسلام تصير وشلون يُظلم ااكثير ويَظلم الكثير مراح اكلك شي انت وربك ونبيك يوم القيامة بس تخيل تجي وتتحاسب على افعالك واقوالك توكف بوجه النبي تكله حفيدك الغلطان ويزيد على حق متحمس اريد اشوف شيصير ✨️
مقتل سيدنا الحسين : الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين قال الشيعي المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد . قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد. للعلم : الذي طعن الحسين رضي الله عنه هو سنان بن أنس ، واحتز رأسه شمر بن الجوشن ، وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات . سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم : لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : ” يا أهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241). ودعا عليهم مرة أخرى، فقال: لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24). وقال الشيعي محسن الأمين: بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32). وقال أيضا: إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29). وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة: يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/ 28). وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة : أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3). هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم ! ٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
@@user-uf8jr3zb4c إمامك بحسب كتب الشنيعة خالف وصية رسول الله بالصبر.. صبر على سرقة خلافته وسكت وجروه كالجمل المخشوش.. وصبر على ضرب الزهراء وإسقاط حملها وتفرج وكان جبان وفرار. وصبر وزوج إبنته ام كلثوم للفاروق غصباً .. لكنه فجأة أصبح له عضلات أمام معاوية رضي الله عنه وأمام جيش ام المؤمنين عائشة؟؟. إمامك عجيب غريب بصراحة يا شنيعي😁😁
يقول كيف يتجرأ على هذا الرجل العظيم الحين يزيد صار عظيم طيب ورنا شو انجازاته او سنة حكم فيها قتل الحسين بن علي واخذ بنات رسول الله سبايا وثاني سنة حرق الكعبة المشرفة ثالث سنة دخل الجيش على نساء الشام وهتك اعراض المسلمين كل هذا ويقولون احنا نحب آل البيت وما عدنا مشكله معاهم لا وهم يعرفون يزيد مجرم وطاغي لكن يغلسون عن الحق ويترضون عليه بس لان قتل الامام الحسين عليه السلام تخيل هولا الي يدعون الاسلام وضعكم يضحك 😂😂
الناس التي تترضى ع يزيد ... هذا هو من قتل ابن بنت نبيكم ... ريحانة رسول لله وسيد شباب اهل الجنة ... حسين مني وانا من حسين احب لله من احب حسينا انت سني .. تكره الشيعة ... لكن احذر لايجرك هذا الكره للدرجه الي تترضى او تترحم ع قاتل بضعة رسول لله او حتى عدم لعنه ... قارنوا اموركم بالعدل يزيد شارب خمر ... وارجعوا الى امهات الكتب والكثير من مصادر التاريخ ... السنة قبل الشيعة
مقتل سيدنا الحسين : الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين قال الشيعي المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد . قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد. للعلم : الذي طعن الحسين رضي الله عنه هو سنان بن أنس ، واحتز رأسه شمر بن الجوشن ، وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات . سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم : لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : ” يا أهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241). ودعا عليهم مرة أخرى، فقال: لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24). وقال الشيعي محسن الأمين: بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32). وقال أيضا: إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29). وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة: يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/ 28). وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة : أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3). هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم ! ٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش البذيئ. لن يسألكم الله في قبوركم عن يزيد أو غيره بل عن أعمالكم فمن له عقل ينشغل بدينه وما نحن فيه الآن كفى جهلًا من مات فأمره إلى الله .
شعجب قلتو الحق ولأول مره. الله يهديك ياوليد. لان هناك جبهتان اماحق واماباطل. ولكن رأيت كثير من السنه يترضون عن الجميع عن الظالم والمظلوم. ودون فهم وعلم
@@user-ue2mp2nm8b انته من تصلي ع النبي مو تكول اللهم صل على محمد وال محمد والامام علي من ال محمد اذن يجوز قول الامام علي صلوات الله عليه لانه من ال محمد
@@user-lb5ek5hg7f ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) هل الله عز وجل أمرك ان تصلي وتسلم على غير النبي?
يا عيني احنه وادم نكول لا الله الا الله محمد عبدهُ و رسوله و علي ولي الله ناس هسه اربعينيه و انتوا كاعدين تكفرون بينه تكفرون قوم يؤمنون بالله و بمحمد نبي و بالقرأن كتاب و بالكعبة قبله حرام عليكم اتقوى الله
@@user-nx8pz1pk4l صگار منو؟؟ يزيد اللي گبره حاليا يم مجاري الصرف الصحي ؟ و شكو واحد يتعدى يضرب الگبر بالقندره؟ فخور بواحد خمار حارق الكعبه و مستبيح المدينه المنوره و قاتل حفيد نبيك؟ هو هذا مستواكم القذر ! يزيد الخمار ملاعب القرود؟ و معاويه الصعلوك على لسان رسول الله و بسند صحيح و من كتبكم هم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه وأما معاوية فصعلوك لا مال له انكحى أسامة بن زيد فكرهته ثم قال انكحى أسامة فنكحته فجعل الله فيه خيرا واغتبطت صحيح مسلم 2/1114 ، صحيح مسلم بشرح النووي 10/94 هذا مو صكارنا هذا قندره برجلنا هواي عليه ! و اذا رديت بعد عليه قسما بالله الاحد قاهر الجبابره و الطغاة امسح بكرامتك الأراضي هه گال صكارنا كال بقه علينا بس الخمارين و قتلة احفاد الانبياء
أنا لا أدافع عن يزيد وليس فضله قريب حتى من الصحابة ولكن للإنصاف لم يكن له يد في مقتل الحسين رضي الله عنه بل وكل مصادر التاريخ مثل البداية و النهاية لبن كثير والكامل في التاريخ نفوا علاقة يزيد بمقتل الحسين ولم يكن له يد على عبيد الله بن زياد لعنه الله فقد استحكم على العراق وأبا دفع الخراج وقامة معه جند عظيمة من أهل الكوفة والبصرة ولوا خرج على بني أمية لكان قادرن عليهم فلم يكن لهم قدرة عليه هذا ما ورد في البداية والنهاية وفي الكامل في التاريخ والله أعلم
الي قتلوا الحسين رضي الله عنه الروافض دعوه وغدروا به يزيد ماله علاقه لكن نقل عنه انه كان ظالم في بعض الامور وقيل تاب فلا نعلم لكنه مسلم يجوز الدعاء له بالرحمه او السكوت لكن لعنه وسبه مو من عقيدتنا ومخالف لشرعنا بنهايه مسلم وموحد ويعبد الله
انا اعطيناك الكوثر وهي فاطمه التي ستباهي بها وبذريتها يامحمد الامم وقد باهية فيها وببعلها وبنيها الامم يوم المباهله ونزل الايه بذالك فلا احد يكذب عليكم ويقول الكوثر نهر بجنه لان الايه نزلت بسبب ما اغضب النبي واحزنه من كلام انه ابتر ابتر اي مقطوع الذكر بعد موته لان لا ولد له فجعل الله الذريه الطاهرخ التي ترفع وتبقي ذكر نبي من الزهرااء وقد قامة الامه بقتل تلك الذريه فبماذه سنلاقي رسول الله اذا رضينا بفعل يزيد ومعاويه وكل من امر بقتل الحسن والحسين
مقتل سيدنا الحسين : الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين قال الشيعي المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد . قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد. للعلم : الذي طعن الحسين رضي الله عنه هو سنان بن أنس ، واحتز رأسه شمر بن الجوشن ، وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات . سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم : لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : ” يا أهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241). ودعا عليهم مرة أخرى، فقال: لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24). وقال الشيعي محسن الأمين: بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32). وقال أيضا: إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29). وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة: يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/ 28). وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة : أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3). هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم ! ٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
اللهم اني اشهدك واشهدك ملائكتك وجميع خلقك باني مؤمن بك وبنبيك محمد صل الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم واشهدك باني اتبراء من يزيد الفاسق قاتل الحسين بن علي رضي الله عنه وعن ابنائه
يزيد بن معاوية عليه الصلاة والسلام ورحم الله الحجاج الثقفي وعبدالملك ومروان وعبيدالله ورحم الله خولي بن يزيد ورحم الله عمر بن سعد ورحم الله سنان بن انس ورحم الله شمر ورحم الله حرملة ورحم اعداء اهل البيت ورحم جميع خلفاء بني امية كرم الله وجههم ورضي الله عنهم ورحم الله ابن ملجم لكونه مسلم موحد وحافظ للقران
مقتل سيدنا الحسين : الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين قال الشيعي المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد . قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد. للعلم : الذي طعن الحسين رضي الله عنه هو سنان بن أنس ، واحتز رأسه شمر بن الجوشن ، وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات . سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم : لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : ” يا أهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241). ودعا عليهم مرة أخرى، فقال: لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24). وقال الشيعي محسن الأمين: بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32). وقال أيضا: إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29). وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة: يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/ 28). وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة : أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3). هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم ! ٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
يكفر من يسب عائشة المجرمة التي قتلت المؤمنين بدون وجه حق والذي يقتل الحسين واهل البيت ويسبي بنات رسول الله تقولون عنه هذا مسلم يا امة ضحكت من جهلها الأممُ
انتم و النواصب فسقة منافقين .. فريق يشتم نساء الرسول و فريق يشتم اهل بيته .. تضربوا انتم و هم .. و الحمد لله على دين الاسلام الصحيح .. قل لا اسألكم عليه اجرا الا المودة في القربى ... يخرب بيتكم حتى المودة في القربى لم ترعوها لنبيكم
اوتعال حبيبي انته منو احسن عدك نفسك لو النبي محمد (ص) اكيد راح اتكول النبي زين نفسك لو حفيد النبي محمد الي ايصير مثل ابن ال النبي محمد (ص) الي ايكول النبي محمد( ص) يخطب بل ناس ويكول حسين مني وأنا من حسين احب ألله من أحب حسينا او تجي الواحد كتله اتكله رضي الله عنه وأرضاه وحب اختم جبل جبول يابه
@@gyhghyu حبيبي مثل ما تسب السستاني او اي واحد بالدنيا الناس الي يحترموه راح يردون الصاع صاعين و يسبوك و الي تتبعهم و والديك لهذا السبب آني ما اسب اي واحد لأنها راح تنرد عليا و البادي اضلم
رضي الله عن يزيد بن معاوية وعن ابيه وعن بني امية ،، والله يسامح الشيخ وليد وكثير من مشايخ السنة الذين اغواهم كثرة الروايات الشيعية المدسوسة في كتب السنة
@@user-op2yf6tk2l ما اظن ان المسلم يقتل احفاد الرسول ويقتل الصحابة في وقعة الحرة في المدينة ويضرب قبلة المسلمين وبيت الله بالمنجنيق هو مسلم شكليا فقط ولكن بغض آل البيت وقتلهم يخرجه من الاسلام الى النفاق فهو منافق بالدرك الاسفل
اذا هذا دينكم الضالم والمضلوم اصبح سواسيه وبدون فرق فعلى الدنيا السلام نوب يقول يزيد مسلم ويزيد ليس صحابي حتى نترضى عليه وكأن يزيد لم يأمر بقتل سيد شباب اهل الجنه وسبي اهل بيته وضرب الكعبه وقتل الصحابه بلمدينه واغتصاب النساء وفسقه ع الاسلام سلام اذا تمثلو انتو
@@winoussama7393استغفر الله اتمنى تجي لضريح الامام الحسين وتشوف الحقيقه احقا نحن كما تقول ام نحترمه ونتقرب الى الله بمنزلته لانه حفيد النبي ونقول عند الدعاء اللهم بحق الحسين اقضي حوائجنا انا اطلب من ربي لكن ذنوبي قد تحجب دعائي لذلك اتوسل الى الله بالحسين (عليه السلام) اتمنى غيرت فكرتك عنه كثير نسمع بمواقع التواصل كلام مو صحيح ولعدم تطلعنا نصدق الامر
@@shaimaairaqi7362 لكرهه وحقده على ال بيت النبوه الاطهار الكرام ومن يواليهم وهم احب خلق الله لحضرة نبينا الاكرم وهو الذي اوصى المودة بهم والبر بهم حبا به وتوقيرا لحضرته الشريفة
@@araahurra لم اره يكره ال البيت سلام الله عليهم لكن هو يناقش بعقلانية لا تتحملها عقولنا التي تربت على تقديس الأشخاص ونسب أمور الهية لهم . هو يذكر سيدنا الإمام علي سلام الله عليه وأولاده بكلمة رضوان الله عليهم . ولم يرضى ان يترضى احد على يزيد بسبب استشهاد سيدنا الإمام الحسين عليه السلام.
@@shaimaairaqi7362 سيدنا علي واولاده عليهم السلام وليس ان نقول رضي الله عنهم لان النبي اوصانا بذلك لما سأله الصحابة كيف نصلي عليك ونسلم يارسول الله قال قولوا اللهم صل على محمد وال محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد مجيد في العالمين يعني هم داخلين معه في الصلوات
@@araahurra هاي شبيكم ؟ ليش تتخيلون كلمة رضي الله عنهم شي قليل ؟ يعني تخيل الله يوصف العلاقة بين المؤمنين وبين الله بالرضا ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ) الرضوان كلمة ليست بالهيئة . وان كنت تراها كلمة قليلة الشأن ففي المذهب السني هي كلمة عظيمة لذا حين تحكم على الطرف الاخر احكم عليه بما يراه هو وليس كما تراه انت . اتمنى تكون فهمتني لان أتصور الموضوع محتاج شرح .
انا سني ومن. مصر واحنا بنعشق ال البيت والله يلعن يزيد بن معاويه وحسبي الله ونعم الوكيل في معاويه بن ابي سفيان لان هو السبب ويا سلفين ياريت تبطلو تلعبو في دماغ الناس مفيش مصيبه اعظم من مقتل سيدنا الحسين يعني اي حد شارك او امر لازم يتلعن
تشابهت قلوبكم ببني إسرائيل عندما قال لهم موسى يقولكم الله ان تذبحون بقره قالو مالونها قالمه لونها صفرا قالو الان جائت بالحق يعني من قبل كان موسى كذاب هاذا مثلكم ياشيعه 😮
بالعكس يكرهوه ويحتقروه اصلا يضحكون عليه...لا اسلوب عنده ولا اخلاق ولا علم ولا فهم ..مجرد واحد حاقد على اتباع محمد وآل محمد لا أكثر... خل ينفعوه خلفاء بني أمية والعباسيين يوم القيامة عود.
@@abdellahnahify7898 دكل عـيـري لا سوي نفسك شيعـي الله وكيلك مبين أبن عيوشة الزانيـا بلاعت الخـصـوه..لا تحاول تـهرچ وتكـ.ـذب يكـ.ـرم الله دينكم مبغوض ولا راح يتعدل خلي يضحك عليكم عود تتصنن الناس عنده وين أكو مسلم يروح يتبع دين كتبه تجسد الله وتطـعن بالرسول وتقول عنه يهجر ويـبول وهوه واقف ويريد ينتـحر ودين يتبع شخصيات قـ.ـذره مثل العصابه الي بتدعوا عليكم دين السقيفة الي خالف كلام الرسول في يوم الغدير عندما نصب الخليفة الشرعي ونكروه أجدادك عمر وأبو بكر وعثمان ومعاوية لعنهم الله ولعن اتباعهم الانـجاس
السلام على من اتبع الهدى اولا : الافضل ان لا تغتاب يزيد بن معاوية لانه في الاخير نحسبه مسلما و لا يجوز ان تغتاب مسلما و الغيبة من كبائر الذنوب ، لكن من العلماء من اباح لعنه او اباح سبه ثانيا : كيف لك ان تتجرا على معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنه و هو من اصحاب رسول الله - صلى الله عليه و سلم - الكرام و ممن كتب لرسول الله - صلى الله عليه و سلم - و الله اعلم
@@MohamedElIbad قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: المسلم من سلم الناس من لسانه ويده صدق رسول الله. يزيد قتل سيد شباب اهل الجنه و قتل الصحابه في المدينه و ضرب بية الله معاويه لعنة الله عليه خرج ضد أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام و شارك بالانقلاب ضده وهو أغضب ولي الله (الامام علي عليه السلام) قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق صدق رسول الله. بينت لك و بالادله القاطعه إن يزيد و معاوية لعنة الله عليهما في جهنم . و الامام الحسين عليه السلام بكى عليه رسول الله و هذه الحادثه موجوده في صحيح مسلم او بخاري و للمعلومه : لا يوجد مسلم في جهنم
يزيد بن معاوية شارب الخمور والمعلن بالفسوق، وناكح الاُمّهات والأخوات، وقاتل سيّد شباب أهل الجنّة (صلوات الله عليه)، والهاتك لحرمة أهل البيت (عليهم السلام)، ومستبيح المدينة المنورة وحارق الكعبة وقاتل الصحابة والقرَّاء وهاتك أعراض المسلمين. والحديث عن يزيد حول سوء سيرته وقبح سريرته طويل ، ولكنَّنا نذكر هنا فصلاً مختصراً يُبيِّن شيئاً من حاله : يزيد بن معاوية موبقة من موبقات معاوية روى الطبري وابن الأثير ، وابن الجوزي وأبو المحاسن ، وابن أبي الحديد والقندوزي والنويري ، وعبد القادر البغدادي والقاضي التنوخي ، واللفظ للأوّل ، قال : قال أبو مخنف : عن الصقعب بن زهير ، عن الحسن البصري ، قال : أربع خصال كنَّ في معاوية لو لمْ يكن فيه منهنَّ إلاّ واحدة ، لكانت موبقة : انتزاؤه على هذه الاُمّة بالسفهاء حتّى ابتزَّها أمرها بغير مشورة منهم ، وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة ، واستخلافه ابنه بعده سكِّيراً خمِّيراً ، يلبس الحرير ويضرب بالطنابير ، وادِّعاؤه زياداً وقد قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : (( الولد للفراش وللعاهر الحجر , وقتله حجراً ، ويلاً له من حجر مرّتين ! ))(1) . ورُوي عن الشافعي أنّه أسرَّ إلى الربيع أنْ لا يقبل شهادة أربعة ، وهم : معاوية وعمرو بن العاص ، والمغيرة وزياد(2) . وقال عبد الحميد بن أبي الحديد المعتزلي : وروى الزبير بن بكار في الموفقيّات ، ورواه جميع الناس ممّن عني بنقل الآثار والسير ، عن الحسن البصري : أربع خصال كنَّ في معاوية لو لمْ يكن فيه إلاّ واحدة منهن لكانت موبقة : انتزاؤه على هذه الاُمّة بالسفهاء حتّى ابتزَّها أمرها بغير مشورة منهم ، وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة ، واستخلافه بعده ابنه يزيد سكِّيراً خمِّيراً ، يلبس الحرير ويضرب بالطنابير ، وادِّعاؤه زياداً وقد قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : (( الولد للفراش وللعاهر الحجر ، وقتله حجر بن عدي وأصحابه ، فيا ويله من حجر وأصحاب حجر ! ))(3) . يزيد أوَّل من سنّ الملاهي في الإسلام قال الأصفهاني : وقال : كان يزيد بن معاوية أوَّل من سنَّ الملاهي في الإسلام من الخلفاء ، وآوى المغنِّين وأظهر الفتك ، وشرب الخمر . وكان ينادم عليها سرجون النصراني مولاه ، والأخطل الشاعر النصراني . وكان يأتيه من المغنّين سائب خاثر فيُقيم عنده فيخلع عليه . . .(4) . وقال البلاذري : كان يزيد بن معاوية أوَّل من أظهر شرب الشراب ، والاستهتار بالغناء والصيد ، واتّخاذ القيان والغلمان ، والتفكُّه بما يضحك منه المترفون من القرود والمعاقرة بالكلاب والديكة(5
يزيد رضي الله عنه وارضاه رغما عن انف كل من يرفض الترضي الى يوم الدين فما فعله لخدمة الدولة الإسلامية اعظم بمليون مرة مافعله على بن ابي طالب حديث الرسول صل الله عليه وسلم رضي الله عن اول جيش فتح القصطنطينية وغفر له واول جيش كان يقوده يزيد بن معاوية رضي الله عنه وارضاه افرأ التاريخ جيدا كي لا تضيع حسنات يوم القيامة
قال صالح بن أحمد بن حنبل: قلت لأبي: إن قوماً يقولون: إنهم يحبون يزيد. قال: يا بني! وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟ فقلت: يا أبت! فلماذا لا تلعنه؟ قال: يا بني! ومتى رأيت أباك يلعن أحداً؟
احمد بن حنبل مولود بزمن خلافه العباسيين لعنهم الله مطابا الفرس تعتقد كان بيخلونه يترضى عن يزيد هو من شوه التاريخ وقلب الحقائق الا العباسيين والعلويين اعطني حسنه وحده للحسين غير قرابته من النبي صلى الله عليه وسلم
@@user-tm6sk5jk9d حسنه للحسين غير قرابته من النبي صلى الله عليه وسلم 😂😂😂 هذي الحسنه تكفي ياجاهل الحسين تربى في بيت النبوه وهو افضل من يزيد بمئات المرات
@@user-tm6sk5jk9d وبعدين انت تظن ان ابن حنبل جبان ويؤتمر بأوامر العباسيين ؟ وش الجهل ذا اللي اسمعه احمد بن حنبل اشجع رجل في عصره ونعرف كيف عذبوه لين كان بيموت ولا تراجع شعره عن الحق في فتنة خلق القرآن والمعتزله
@@Altair-221 يابغل اول شئ ماتربى ببيت النبي صلى الله عليه وسلم الرسول كان عايش مع زوجاته امهات المؤمنين والحسين في بيت ابوه ثانيا من متى صارت القرابه للانبياء مقياس لصلاح الشخص عم النبي ابو لهب كافر مانفعته القرابه
@@Altair-221 حتى لو قالها احمد بن حنبل هل هو النبي صلى الله عليه وسلم لاينطق عن الهوى احمد بن حنبل رحمه الله كلامه يؤخد ويرد مثل غيره بس شوف كيف تاثير تزوير التاريخ العباسي العلوي انت مثال مسكين تعلمت ان الحق مع علي واولاده وان من طالب بدم عثمان رضي الله عنه هم الفئه الباغيه والذين قتلوا عثمان هم اهل الحق😛😛 يزيد اللي حكم امبراطوريه من الصين لحدود اوروبا بكل اقتدار يزيد قائد اول جيش غزا القسطنطينية الذي لم تتوقف الفتوحات بعهده واخمد الثورات ضد دولته هذا كله صوره لك مزورين التاريخ انه رجل سكرجي ومجرم بينما الذي مالهم اي انجاز سوى تزوج النساء والجاريات وجمع الاموال هم اصحاب التقى ههههههه
اللهم يا رب العالمين بجاه محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين المطهرين اللهم احشر كل من احب ابا لؤلؤة المجوسي في زمرة ابي لؤلؤة المجوسي و احشرني في زمرة محمد و اصحابه يا رب العالمين .
يا مرعب الشيعه أين قبور المرعبين السابقين معاويه و يزيد والحجاج والمتوكل العباسي أين قبورهم وأنت تدعي إنك مرعب الشيعه فالينتظر أتباعك قبرك هل سيكون مثل قبر زينب بنت ألزهراء حفيدة رسول الله الذي أرعبها يزيد وهي عندكم في البلد التي تبث منها شتايمك على أمها و أخيها
حسين ابن علي ابن ابي طالب حفيد الرسول وسيد شباب اهل الجنه قتل بامر من يزيد واحتفل يزيد في مقتله والقى الشعر وقُدم له رأس الحسين فما موقفكم لو كان ذلك امام رسول الله حشر الله كل من يترضى على يزيد معه اتمنى من الله ان يحشرهم معه وهذا اقصى ما اتمنى لقد رزقكم الله العقل وانتم تأبون استخدامه كيف يعقل ان تترضى على قاتل حفيد رسول الاسلام محمد صل الله عليه وسلم والذي سبى نساء الرسول و حفيدته السيده زينب رضي الله عنها وارضاها
@@princesssameera5203 حبيبتي اول خليفة علي و النبي اخده على الجبل وشال يده وقال من كنت مولاه فهذا علي ويزيد قتل حفيد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يزيد قتل الحسين الف ومليار نعلة الله عليه
@@princesssameera5203 اي مانعرف شي كدامك انتي العالمه المتفقهة في التاريخ والدين الاسلامي😂 روحي ترضي ع يزيد حارق الكعبة قاتل سيد الشهداء مختصب الخلافة واكسبي ذنوب😂 كل عقل ماعندك، عمرك 13 سنة وبتقولي كلام اكبر من راسك
مقتل سيدنا الحسين : الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين قال الشيعي المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد . قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد. للعلم : الذي طعن الحسين رضي الله عنه هو سنان بن أنس ، واحتز رأسه شمر بن الجوشن ، وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات . سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم : لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : ” يا أهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( إن الله غضب على الشيعة ) لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق . شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40 وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته : اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241). ودعا عليهم مرة أخرى، فقال: لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24). وقال الشيعي محسن الأمين: بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34). وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32). وقال أيضا: إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29). وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة: يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين. فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال: نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/ 28). وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة : أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3). هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم ! ٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
الي قتلوا الحسين رضي الله عنه الروافض دعوه وغدروا به يزيد ماله علاقه لكن نقل عنه انه كان ظالم في بعض الامور وقيل تاب فلا نعلم لكنه مسلم يجوز الدعاء له بالرحمه او السكوت لكن لعنه وسبه مو من عقيدتنا ومخالف لشرعنا بنهايه مسلم وموحد ويعبد الله
كون واعي واقرء كتبك يا مسكين، انت حاليا بتكذب علمائك مو الشيعة، لان علمائك هم قالو في يزيد نفس اللي قلناه، فلا تصير احمق اعمى البصيرة وتكذب الفريقين وتتبع هوى نفسك