رحمة الله على الطيب الصديقي زرته في بيته سنة 1999 بعد موت الملك الحسن التاني كنت مرسول من طرف السيد محمد برادة المدير السابق لشركة سبريس لأنني كنت اعمل كهربائي بشركة سبريس وقمت باصلاح البارابول وكانو معه فرنسيين في البيت وتكلم لنا على الملك الراحل الحسن التاني كان يحبه كثيرآ رحمهما الله تعالى. فعلا كان إنسان مثقف بما تحمله الكلمة من معنى
الصديقي رحمه الله علم من اعلام المسرح العربي...اجمل وثائقي مع اجمل الاساتذة ...تحية للاستاذ عزيز المجدوب...تحية للاستاذ بلعيد والاستاذ بكر الصديقي♥️🇲🇦♥️🇲🇦♥️🇲🇦
@@user-gm6ev1xg2x تماما و يمكن أن نضيف عبد الكريم برشيد و أيضا محمد حسن الجندي..و لكن أظن أن الرواد المؤسسين عمداء المسرح المغربي اثنان عبد القادر البدوي و الطيب الصديقي مع احترام ابداعات الآخرين التي لا يمكن تجاهلها..رحم الله الجميع
تحفة و شهادة قوية . الضربات التلاث . من هنا بدأت الحكاية .. التبئير في البحث و الإخراج . التعددية في الصور كلغة خاصة الإطار داخل الإطار . Le cadre dans le cadre . ثم الأهم الأثر النفسي للطفولة و تطوير الخبرة . و المسرح اختيار و عشق حتى التمالة .. لاشيء بعد المسرح . و الانتصار للمسرح المغربي . هكذا علمونا جناح التامي .
مسرح مفتوح جدا .. فيه الدوائر و المربعات و المثلثات و المكعبات و الأجساد و التجسيد و الغناء و الرقص و التشكيل وا لكليغراف و الكوريغراف و الروح و الأرواح و الأشباح و الخلاف و الإختلاف و الإئثلاف " و نحن الناس كل الناس في البر و في البحر أخذنا فدية الخلق من الصين الى مصر "
