العقل بين الخفق والنبض | الفيلسوف والأديب الكبير  

8 ظووككزةونىة 😢

ج

يأتي التطبيق يااخي العزيز عندما تستمع للشيء بوعي وتدرك انه شيء مفيد وتستلذ به🌹🙂

اي والله

مش حمير وعزتي وجلي لو يعطوني واحد من ذهب من شخص ضلمني وتذيت بسبه مندون مقابل لعا شغل ولا دخان ولا شحن ولا حكيك الراس انا ماابقها بس ماحد يفهم

@@ggicucjcjcjc731 كيف نفهم وأنت كلامك يحتاج مترجم ولاقال مثله أرسطو ولا سقراط 😂 روّق وخفف حماسك وأعد كتابة ماأردت أن تنفع القراء به أحس أن في كلامك حكمة تريد تقولها بس أحكمتَ إغلاقها أسأل الله أن يرحمك ويرحمني وأن يغفر لنا جميعاً ولوالدينا

استسمح على الازعاج اريد ان اسألك هل هناك كتب الشيخ علي الهويريني ؟؟

هل هو حي على قيد الحياة؟؟

@@ishakmoktari4527 لا توفى الله يرحمه

@@user-rh3bv2sw9u الله يرحمو.. شكرا لك.

ليست فلسفة بل الحكمة العربية

لم أفهم المعنى الخفق سبق النبض

الفلسفة هي كلمة ليست عربية ومعناها محبّة الحكمة وعندما تكون الحكمة أصل نبعها العذب من أعظم كتاب ألا وهو القرآن تتزاوج بإنسجام تام مع العقل فيستعذبها قرنائك من الطيبين لأن العقل هبة عظيمة من الله والقرآن رحمة أعظم مُنزلة من الله فلايحصل التضاد ولذلك قال العلماء ( النقل الصحيح لايعارض العقل الصريح ) فمثلاً عندما قال الله تعالى { وجعلنا من الماء كل شيءٍ حي } فتلتفت حولك بتفكّر وتدبّر وبعقلك السليم فتجد أنّهُ بالفعل لايوجد كائن حي إلّا وهو بحاجة للماء كضرورة حتميّة لإستمرار الحياة فيه. هنا قد تظهر فلسفة أخرى ليس معينها ذلك المنبع العذب الذي لاينضب أبداً رافداً للمؤمن ومؤنةً له ونفعاً آلا وهو القرآن ثم هناك أوحالٌ ومستنقعات فيها ماء آسٍ منه تستقي النفوس السقيمة منه معارفها فتضل وتشقى وحتى لاترجع عن غيّها هذه النفس أو تلك يطمسون على بصيرتُها بساترٍ من شئٍ لاتفهمه كأن يكون هذا الساتر الذي خُدِعوا به بعض المتهافتين على السقوط وبدعم مدفوع من غوايات إبليسية وهي وظيفةُ الشيطان الكبرى وهو إبتلاءٌ وأختبارٌ من الله لآدم عليه السلام وذريته من بعده حتى الختام ويوم القيام ( ليميز الله الخبيث من الطيب) فمن إستطابت نفسه كلام الله وآمنت به واطمئنت إليه فقد أخذت ترياق القوة ولقاح النجاة. وأمّا من أعرض وكابر لأي سببٍ كان لشهوةٍ أو تحدٍّ أو عنادٍ أو .... فما ظلم إلّا نفسه فمثل هذا الذي زيّن له الشيطان ثم إستكبر فقد حرم نفسه بهذا التعالي الرخيص معرفة الحقيقة التي يزعُم أنّه يبحث عنها وينشدها فحين يقولون لهُ جنود إبليس مثلاً ليس صحيحاً بأن الماء سرٌّ للحياة فهناك مخلوقٍ لوسقيته ماءً تقتله وأعتقد هذا الحيوان هو الكنغر وحتى لو وُجٍدَ مخلوق آخر وثالث ورابع نباتٍ ٍ أو حيوان في الظاهر مستغنٍ عن الماء بل ولايشربهُ كما تشربهُ باقي المخلوقات وكان الأولى لهذا الإنسان أو ذاك أن يكتفي بنفسه وحاجتها للماء وفي أنفسكم أفلا تتفكرون فهو غير مكلف أن يُفني حياته بحثاً عن سراب يكفيه علماً كل ماحوله من مخلوقات والنظر إلى حاجتها للماء وكفى ثم يُفاجئ أن الذي علّمه ذلك الكفر أو ذلك الإلحاد قد آمن ورجع حينما تأكد لهم أنّه ولاحتى الكنغر مستغنٍ عن الماء بل وما أدهش العلماء حقيقة في بحثهم معرفتهم في مدى حاجة هذا المخلوق للماء دوناً عن سواه فقد جعل الله له جهاز إضافي في معدته عبارة عن مصنع غزير الإنتاج يمدّهُ بالماء من مكونات عناصر الماء وجزيئاته وهذا بحث مبسوط في مضانّهِ فيه مايروي الغليل ويغني عن هذا القليل ولوكان هذا الإنسان المكلّف أو ذاك حقيقةً كان صادقاّ مع نفسه فماعليه إلّا الرجوع إلى ربّه ومولاه وسيجدهُ غفوراً رحيماً والأخطر حسرة أن يكون الذي بسط لهُ تلك المائدة وأغراهُ بها والتي كانت فيها تلك السموم قد رجع إلى ربّهٍ مسرعاً بعد علمه بمخاطر مافيها وأن مافيها إلّا السراب الخادع والذي به أجلسهُ إبليس مع غيرهِ كثيراً كانوا أم قليلا ليسممهم بمافيها من وجبات وإن كان السمن والدسمُ فيها ظاهراً لكن سمّهُ الزعاف كما يُقال ضحاياهُ قد ملؤا الأصقاع وتاهوا في طرق الضياع ولم يعدلوا في إستدامتهم بالجلوس عن تلك المائدة المُهلكة وينقلبوا مسرعين قبل أن يأتيهم اليقين وهي ساعة إنتهاء مدّة هذا الإختبار موسومة بمسمّى هو الأهم ألا وهو ( العمر) إلى نفائس الإنتفاع بموائد الطيبات التي بسطها الله لعباده كافة من العالمين وكل مايلخص هذا الأمر الجلل والسر الذي في الأزل قوله تعالى ( ليميزالله الخبيث من الطيب) فالذين رسبوا وفشلوا وخابوا وخسروا وشقوا ففي النار يقولون ربنا أخرجنا نعمل غير الذي كنّا نعمل والذين إهتدوا وسُعٍدوا ففي الجنّةِ يحيون ولايموتون حياة ليس فيها خللٌ ولا عِللٌ ولامللٌ لايبغون عنها حِوَلا ولايريدون لها بدلا. أسأل الله لي ولكم الهداية والتوفيق مع العفو والعافية وحسن الختامة☝

@@77F77Kthiri 0:17

آمين يارب فديتك ياشكور 😘❤️

الله يرحمه ويسامحه😢

الله يرحمه ويغفر له ويجعل قبره روضة من رياض الجنة

لا حول ولا قوه الا بالله

لقد علمت من التعليقات انه توفي رحمه الله وحزنت كثيرا .ياله من مبدع فيلسوف وشاعر لن ولا يكرره الزمن

يارب تنجح