النفس هي المحرك لجوارح الإنسان وقلبه وعقله وتفكيره أما الروح هي أمر من ألله وتأتي موافقة للطبيعة كخلق آدم وتأتي مخالفة للطبيعة كخلق عيسى و هي أمر من أوامر الله
الحيوان جمع الجمع للحياة، و لما كانت صفات الله بالمبالغة و جمع الجمع و كان كدلك وصفه لعطائه، فكدلك الدار الأخرة فحياة الكافر متجددة بتجدد جلده ليدوق اصناف العداب فى النار فلا يموت فيها و لا يحي، و اما الحياة فى الجنة فهم فى سعادة و نعيم لهم فيها نا يشتهون و لدي الله المزيد يرزقون فيها بكرة و عشيا خالظين فيها ابدا ما دامت السموات و آلأرض ((و ما الحياة الدنيا الا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ))
كما أن كلمة تأجير لا تليق فالروح لا تتصرف من نفسها فهي مبعوثة من عند الله مع ملك موكل بنفخها في جسد ما كما يتبادر إلى ذهني سؤال أين كانت روحي قبل أن تنفخ في جسدي ؟؟؟
كيف انفصال الروح عن الجسد ليس موتا كيف هذا؟؟؟!!!! الإنسان لما يموت يعني روحو خرجت إلى خالقها ..في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم أرواح الشهداء في حواصل طير خضر وكيف هذا لأن أرواحهم انفصلت عن أجسادهم بعدما ماتو
المتحدث في هذا المقطع المرئي والمسمى الشيخ رمضان هدانا الله وإياه للحق قدم مقدمة باطلة وبنى عليها نتائج باطلة. وهذه المقدمة هي: التفريق بين النفس والروح، وبالتالي فرع عليها: أن الإنسان فقط هو الذي له روح، بخلاف بقية المخلوقات الحية من ملائكة وجن، وحيوان، وطير...فليس لها روح بل لها نفس. والصحيح أن النفس هي الروح، والروح هو النفس، ويعبر عن أحدهما بأي من اللفظين، وإن كان لا يوجد في اللغة العربية تطابق بين الكلمات في معانيها من كل وجه في جميع المعاني. وهي النفس والروح موجودة في جميع المخلوقات الحية الوارد ذكرها بعاليه. والدليل على ذلك النصوص الواردة في الشرع ومنها: • الآيات والأحاديث الواردة في حق الإنس حيث ترد تارة بلفظ الروح وتارة بلفظ النفس في جميع أحوالها سواء في أثناء الحمل أو بعد الولادة أو أثناء النوم أو عند قبض الروح أو في البرزخ. • الأحاديث الواردة في النهي عن تصوير ذوات الأرواح، ولذلك لا يجوز تصوير الملائكة لا على هيئتهم الحقيقية ولا على ما يتشكلون عليه من مخلوقات أخرى، وكذلك الجن لا يجوز تصويرهم على ما يتشكلون عليه من مخلوقات أخرى ذوات أرواح من ثعابين أو خلافه أما هيئتهم الحقيقة فلا نعلمها . • الأحاديث الواردة في النهي عن اتخاذ ذوات الأرواح أو الميتة غرضا للرمي. • أن من قال بهذا القول فقد خالف الكتاب والسنة وسبيل المؤمنين في فهم الكتاب والسنة. • أن من قال بذلك فقد خرج عن دلالة المعنى اللغوي والمعنى الشرعي في دلالة هذين اللفظين لغة وشرعا. وهذه جملة من الأحاديث توضح ذلك: قال النبي صلى الله عليه وسلم لما نام عن الصلاة: إن الله قبض أرواحنا حيث شاء، وردها حيث شاء. وقال بلال: يا رسول الله أخذ بنفسي الذي أخذ بنفسك، وقال الله تعالى: الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون [الزمر:42]. ففي هذا الحديث عبر عن النفس والروح بمعنى واحد كما ترى. 104 - ﺑﺎﺏ ﺑﻴﻊ اﻟﺘﺼﺎﻭﻳﺮ اﻟﺘﻲ ﻟﻴﺲ ﻓﻴها ﺭﻭﺡ، ﻭﻣﺎ ﻳﻜﺮﻩ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ 1049 - ﻋﻦ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ اﻟﺤﺴﻦ ﻗﺎﻝ: ﻛﻨﺖ ﻋﻨﺪ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ [ ﻭﻫﻢ ﻳﺴﺄﻟﻮﻧﻪ، ﻭﻻ ﻳﺬﻛﺮ اﻟﻨﺒﻲ - ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ -7/ 67] ، ﺇﺫ ﺃﺗﺎﻩ ﺭﺟﻞ ﻓﻘﺎﻝ: ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﻋﺒﺎﺱ! ﺇﻧﻲ ﺇﻧﺴﺎﻥ؛ ﺇﻧﻤﺎ ﻣﻌﻴﺸﺘﻲ ﻣﻦ ﺻﻨﻌﺔ ﻳﺪﻱ، ﻭﺇﻧﻲ ﺃﺻﻨﻊ ﻫﺬﻩ اﻟﺘﺼﺎﻭﻳﺮ، ﻓﻘﺎﻝ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ: ﻻ ﺃﺣﺪﺛﻚ ﺇﻻ ﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻣﻦ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ - ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ -، ﺳﻤﻌﺘﻪ ﻳﻘﻮﻝ:"ﻣﻦ ﺻﻮﺭ ﺻﻮﺭﺓ [ ﻓﻲ اﻟﺪﻧﻴﺎ] ؛ ﻓﺈﻥ اﻟﻠﻪ ﻣﻌﺬﺑﻪ ﺣﺘﻰ (ﻭﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ: ﻛﻠﻒ ﻳﻮﻡ اﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﺃﻥ) ﻳﻨﻔﺦ ﻓﻴﻪا اﻟﺮﻭﺡ، ﻭﻟﻴﺲ ﺑﻨﺎﻓﺦ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺑﺪا". ﻓﺮﺑﺎ اﻟﺮﺟﻞ ﺭﺑﻮﺓ ﺷﺪﻳﺪﺓ، ﻭاﺻﻔﺮ ﻭﺟﻬﻪ، ﻓﻘﺎﻝ: ﻭﻳﺤﻚ! ﺇﻥ ﺃﺑﻴﺖ ﺇﻻ ﺗﺼﻨﻊ؛ ﻓﻌﻠﻴﻚ ﺑﻬﺬا اﻟﺸﺠﺮ؛ ﻛﻞ ﺷﻲء ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻪ ﺭﻭﺡ. ﺣﺪﻳﺚ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ " ﻭﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﻻﺑﺪ ﻓﺎﻋﻼ، ﻓﺎﺻﻨﻊ اﻟﺸﺠﺮﺓ، ﻭﻣﺎ ﻻ ﻧﻔﺲ ﻟﻪ ". ﺭﻭاﻩ ﻣﺴﻠﻢ ﻭﺃﺣﻤﺪ (1 / 308) . ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: " ﻣﻮﺳﻰ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ اﻟﺴﻼﻡ، ﻗﺎﻝ: ﺫﻛﺮ اﻟﻨﺎﺱ ﻳﻮﻣﺎ ﺣﺘﻰ ﺇﺫا ﻓﺎﺿﺖ اﻟﻌﻴﻮﻥ، ﻭﺭﻗﺖ اﻟﻘﻠﻮﺏ، ﻭﻟﻰ ﻓﺄﺩﺭﻛﻪ ﺭﺟﻞ ﻓﻘﺎﻝ: ﺃﻱ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ، §ﻫﻞ ﻓﻲ اﻷﺭﺽ ﺃﺣﺪ ﺃﻋﻠﻢ ﻣﻨﻚ؟ ﻗﺎﻝ: ﻻ، ﻓﻌﺘﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺇﺫ ﻟﻢ ﻳﺮﺩ اﻟﻌﻠﻢ ﺇﻟﻰ اﻟﻠﻪ، ﻗﻴﻞ: ﺑﻠﻰ، ﻗﺎﻝ: ﺃﻱ ﺭﺏ، ﻓﺄﻳﻦ؟ ﻗﺎﻝ: ﺑﻤﺠﻤﻊ اﻟﺒﺤﺮﻳﻦ، ﻗﺎﻝ: ﺃﻱ ﺭﺏ، اﺟﻌﻞ ﻟﻲ ﻋﻠﻤﺎ ﺃﻋﻠﻢ ﺫﻟﻚ ﺑﻪ - ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ ﻋﻤﺮﻭ - ﻗﺎﻝ: ﺣﻴﺚ ﻳﻔﺎﺭﻗﻚ اﻟﺤﻮﺕ - ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻳﻌﻠﻰ - ﻗﺎﻝ: ﺧﺬ ﻧﻮﻧﺎ ﻣﻴﺘﺎ، ﺣﻴﺚ ﻳﻨﻔﺦ ﻓﻴﻪ اﻟﺮﻭﺡ، ﻓﺄﺧﺬ ﺣﻮﺗﺎ ﻓﺠﻌﻠﻪ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﻞ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻔﺘﺎﻩ: ﻻ ﺃﻛﻠﻔﻚ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺗﺨﺒﺮﻧﻲ ﺑﺤﻴﺚ ﻳﻔﺎﺭﻗﻚ اﻟﺤﻮﺕ، ﻗﺎﻝ: ﻣﺎ ﻛﻠﻔﺖ ﻛﺜﻴﺮا ﻓﺬﻟﻚ ﻗﻮﻟﻪ ﺟﻞ ﺫﻛﺮﻩ: {ﻭﺇﺫ ﻗﺎﻝ ﻣﻮﺳﻰ ﻟﻔﺘﺎﻩ} [ اﻟﻜﻬﻒ: 60] . وفي هذه الأحاديث عبر عن النفس بالروح للحيوان كما ترى. وقال ابن حجر رحمه الله في الفتح: ﻭﻗﺪ ﻭﻗﻊ اﻻﺗﻔﺎﻕ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ اﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﻣﺨﻠﻮﻗﻮﻥ ﻭﻫﻢ ﺃﺭﻭاﺡ. وقال ابن حجر رحمه الله في الفتح: ﻭﻓﺮﻕ اﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﻓﻴﻤﺎ ﺣﻜﺎﻩ اﻟﻤﺰﻧﻲ ﻋﻨﻪ ﺑﻴﻦ اﻟﻤﻮاﺷﻲ ﻭاﻟﺰﺭﻉ ﺑﺄﻥ اﻟﻤﺎﺷﻴﺔ ﺫاﺕ ﺃﺭﻭاﺡ ﻳﺨﺸﻰ ﻣﻦ ﻋﻄﺸﻬﺎ ﻣﻮﺗﻬﺎ ﺑﺨﻼﻑ اﻟﺰﺭﻉ ﻭﺑﻬﺬا ﺃﺟﺎﺏ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻭﻏﻴﺮﻩ. ﻋﻦ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ ﺟﺒﻴﺮ ﻗﺎﻝ ﻣﺮ اﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺑﻔﺘﻴﺎﻥ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺶ ﻗﺪ ﻧﺼﺒﻮا ﻃﻴﺮا ﻭﻫﻢ ﻳﺮﻣﻮﻧﻪ ﻭﻗﺪ ﺟﻌﻠﻮا ﻟﺼﺎﺣﺐ اﻟﻄﻴﺮ ﻛﻞ ﺧﺎﻃﺌﺔ ﻣﻦ ﻧﺒﻠﻬﻢ ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺃﻭا اﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺗﻔﺮﻗﻮا ﻓﻘﺎﻝ اﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻣﻦ ﻓﻌﻞ ﻫﺬا ﻟﻌﻦ اﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﻓﻌﻞ ﻫﺬا ﺇﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ - ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ - ﻟﻌﻦ ﻣﻦ اﺗﺨﺬ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﻴﻪ اﻟﺮﻭﺡ ﻏﺮﺿﺎ. (ﻣ 6/ 73) "ﻻ ﺗﺘﺨﺬﻭا ﺷﻴﺌﺎ ﻓﻴﻪ اﻟﺮﻭﺡ ﻏﺮﺿﺎ"، ﻭﻛﺬا ﺃﺧﺮﺟﻪ ﻣﺴﻠﻢ (6/ 73)، ﻭﺃﺣﻤﺪ (1/ 216 ﻭ273 ﻭ274 ﻭ280 ﻭ285 ﻭ340 ﻭ345)، ﻭﻏﻴﺮﻫﻤﺎ.
كلام حضرتك رائع يادكتور ولكن لم افهم جيدا لانه كلام مرسل ومع كامل احترامى النفس شئ والروح شئ اخر نبدا بالنفس وهى مؤنثه وهى كائن ملائكى فى الانسان بل هو الانسان نفسه ودائما هى المخاطب والنفس عندما تخرج من الجسد تتركه اما نائم او ميت والنفس لاتشعر بالزمن ولا بالمكان الا اذا دخلت الجسد وبدون النفس لايستطيع الانسان ان يفكر ولا يتحرك حركه اراديه لان النفس هى التى ستحاسب والقلب لايفكر ولكن النفس هى التى تتقلب فى الفكر اما الذاكره فموجوده فى العقل والنفس تؤثر على الذاكره ولقد اسماها الله فى القران بالنجم والنجم اذا هوى اى النفس البشريه هوت ورسبت فى امتحان الدنيا ويقول ايضا والنجم الثاقب اى ان النفس البشريه بعد موت صاحبها تثقب السماء فى طريق الطوارق وهو عباره عن نفق تسير فيه هى والحافظ عليها ليدلها على مكان البرزخ حيث تكدس فى الاكداس الى يوم البعث نرجع الى الروح فنستطيع تشبيه ان النفس عباره عن وعاء وداخله وعاء اخر وهو الروح وهذا الوعاء ملئ بسائل وهذا السائل هو المقياس الذى يؤشر على الكميه من الروح فما معنى الروح اولا الروح من عالم الامر فلله عالمان عالم الخلق وعالم الامر فالروح وهو مذكر من عالم الامر ومعنى الروح هو القرب والصله والمدد من الله ونستشهد بجبريل الامين فما هو جبريل هو الصله والمدد بين الله والانبياء والقران روح ايضا ( وانزلنا اليك روحا من امرنا ) وماهو القران انه الصله بين الله والبشر وادم نرجع اليه ( فاذا سويته ونفخت فيه من روحى فقعوا له ساجدين ) بمعنى اذا اصبح انسان ياكل ويشرب ويتكلم يعنى استوى فى خلقته ثم امددته بالصله والقرب منى فاطيعوه وكلمة نفخ فى القران بمعنى وضع يده فى الشئ ونرجع ليعقوب ابن اسحاق عندما ارسل اولاده الى مصر قائلا ( اذهبوا فتحسسوا من يوسف واخيه ولاتياسوا من روح الله انه لايياس من روح الله الا القوم الكافرون بمعنى من ليس له صله ومدد مع الله هم الكفار ونرجع للسائل وهو المثل الذى ذكرته كلما ازداد السائل فى النفس كلما كانت النفس على صله كبيره بالله وسيدنا المسيح عليه السلام نفسه كلها مليئه بالروح اى الصله بالله لان روح الله ومدد الله كان معه طول فترة حياته وهو جبريل لان عيسى لم ينطق الانجيل الا بتمليه من جبريل والله اعلا واعلم
اود ان اصحح لك مفهومك....البدن هو الجثة بدون نفس اي ميتة ..لان فرعون مات وغرق وانجى الله بدنه...ولقوله تعالى والبدن لكم من شعائر الله فاذا وجبت جنوبها...اي ان الله اجاز ان تكون الذبائح المذبوحة ايضا من شعائر الله عوض ان تذبح وهي حية كاضحية حية ....والجسم هو الجسم ذو قوة وضخامة وعضلات لقوله تعالى زاده الله بسطة في العلم والجسم....اما الجسد فهو تجسيد لشيء ما مثل تمثال شبيه بصاحبه كجسد العجل الذي صنعه السامري وكقوله تعالى وماجعلناهم جسدا لاياكلون الطعام وماكانوا خالدين...اي ان الله لم يجعل الانبياء كمجسمات للبشر لكنهم بشر حقيقيون
أعتقد أن كل شيء فيه روح ، حتى الحجر بداخله برنامج تشغيل ، ينكسر ، يتفتت ، يذوب اذا تعرض للحرارة العالية ، يتشقق ، يتفاعل مع المواد الكيماوية ..... الارض تتكلم السماء تتكلم النمل يتكلم الطير يتكلم ، الكل يسبح بحمد ربه ، حتى الذرة أصغر شيء لها نظام وبقدر معين .
كلام فارغ ، عنصرية بشرية فارغة ، الحيوان أيضا عبارة عن التقاء الجسم المنوي مع البويضة فهو بذلك حي ثم تنزل به الروح ، النباتات و الجمادات بنص القرآن تدرك و هذا يعني أن بها روح أو ما يشبه ..
هل يجوز رسم الحيوان ام هو ذو روح.هل هذا هدف الفيديو فيما بعد.الرد هنا غفلة غير مقصودة.وللفهم:قرانيا النفس تقبض حال النوم والموت من الله.والروح لصيق الجسد حتى يقبضها عزرائيل حال الموت وهي على شكل أعضاء الجسد.وهكذا تلف عند القبض. وتلك مسلمات.تقتضى أن بؤرة الروح قلب الروح الروح الجوالة النفس خلاف روح أعضاء الجسد.لكن هل النفس من الروح ام لا أتوقف حيث كلمة روحنا بخلاف كلمة أنفسكم.فمرر لفظة القلب دون تخصيص تبعيض.فالامر يحتاج لإعادة تحليل في القران والحديث.لكن الروح عامة بعض أمر الله.فهي لله تنسب.
