الحديث الذي أورده الدكتور ..ادخل فيه حديثا آخر اما الأول لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه ... من حديث حذيفة رضي الله عنه حسنه الألباني بمجموع طرقه في المشكاة والثاني حديث عبدالله بن مسعود وفيه إن أحسن الناس أحسنوا موقوف على ابن مسعود وهو معروف بحديث الإمعة
ابن عباد الذي ذكره ابن خلدون في هذا الباب المقصود منه أبو القاسم محمد بن اسماعيل بن عباد أول ملوك بني عباد و هو الذي كان أبوه قاضيا و كان هو كذلك أيضا. أما والد المعتمد بن عباد (آخر ملوك بني عباد) فهو المعتضد و لم يكن قاضيا. و الله أعلم
شكر الله لكم .. قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم (لا ينبغي لمؤمن أن يذل نفسه) قيل وكيف يُذِلُّ نفسَه؟ قال (يتعرّض من البلاء لما لا يطيق) رواه الترمذي. برجاء التعليق على الحديث هل هو ما قصدته حضرتك؟ مع خالص التحية
أخطأالدكتور في لفظه وهو حديث ضعيف حسنه الألباني بمجموع طرقه في مشكاة المصابيح وهو من حديث حذيفة رضي الله عنه ثم أدخل عليه حديث ..الإمعة...الذي فيه ( وطنوا أنفسكم...الخ) وهو حديث موقوف عن عبدالله بن مسعود
ارجو ان يكون واضحا للمتابعين ان المقصود بالمعلم هنا هو ما نعنيه اليوم بشيخ الجامع او معلم المعاهد الازهرية او اساتذة العلوم الشرعية بجامعة الازهر وليس مدرسي العلوم والرياضة ومن على شاكلتهم