القسيس يستدل بالقرآن عدم تحريف كتابهم المدعو مقدس والرد من القرآن | عمرو نور الدين 

صحيح فعلا أمرهم غريب ...ماداموا لا يؤمنون بالقران الكريم و لا يؤمنون بأن محمد صلي الله عليه وسلم رسول..فلماذا يستشهدون به ..

اللهم آمين يارب العالمين

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع ولاتكذب كداود فيكذبه في سفر صموئيل الأول 21: 2-3

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع ولاتكذب كداود فيكذبه في سفر صموئيل الأول 21: 2-

قد شهد الله عزَّ وجلَّ بتحريف اليهود لكتابهم، وأبان عن هذا في القرآن الكريم في مواضع عديدة، فمن ذلك قوله عز وجل: أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [البقرة: 75] فهذا فيه دلالة على أنهم غيَّروا وبدَّلوا عن إصرار وعلم. وقوله عزَّ وجلَّ: فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ [البقرة: 79] وقوله عزَّ وجلَّ: وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [آل عمران: 78] فهذا فيه دلالة على أنهم أدخلوا في كلام الله ما ليس منه، وافتروا على الله الكذب بأن نسبوا إليه سبحانه ما لم يقله وهم يعلمون ذلك؛ فجوراً منهم، وجرأة على الله تعالى وتقدس. وقوله عزَّ وجلَّ: قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ [ الأنعام: 91] فهذا فيه دلالة على أنهم قد أَخفَوا وكتموا ما عندهم من علم، وما أنزل الله عليهم من كتاب حسب أهوائهم. وقوله تعالى: فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ [المائدة: 13] وفي هذه الآية دلالة واضحة على التحريف وعلى أنهم نسوا حظًّا، أي: نصيباً وجزءاً مما أنزل عليهم. وهذا جزاء من الله عزَّ وجلَّ لهم بسبب كفرهم وفسادهم وسابق تحريفهم ونقضهم للميثاق. كما ورد في كتابهم ما يتفق مع ما ذكره الله عز وجل عنهم، فمن ذلك ما ورد في (سفر إرميا) (8/8) مما ينسب إلى الله عزَّ وجلَّ القول: (كيف تقولون نحن حكماء، وشريعة الرب معنا، حقًّا إنه إلى الكذب حوَّلها قلم الكتبة الكاذب، خَزِىَ الحكماء ارتاعو وأُخِذُوا ها قد رفضوا كلمة الرب). فهذا النص من نبي من أنبيائهم الكبار على ما ذكروا وكان في عصر متأخر، قد عاصر انحرافاتهم، وذلك قبيل الغزو البابلي وسبي اليهود، وهو نص على تركهم لدين الله وتحريفهم لشريعته، وأن الكتبة الموكلون بالكتب المنزلة قد حوَّلوها إلى الكذب والزور. @@user-ve6jg8th2f

صلى الله عليه وسلم

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم 🤍🌸

عليه آفضل الصلاة واتم التسليم 💜

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون

الله يهديهم يا رب

ربنا يهديهم ويهدينا الي صراطه المستقيم

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع ولاتكذب كداود فيكذبه في سفر صموئيل الأول 21: 2-3

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع ولاتكذب كداود فيكذبه في سفر صموئيل الأول 21: 2-3

قد شهد الله عزَّ وجلَّ بتحريف اليهود لكتابهم، وأبان عن هذا في القرآن الكريم في مواضع عديدة، فمن ذلك قوله عز وجل: أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [البقرة: 75] فهذا فيه دلالة على أنهم غيَّروا وبدَّلوا عن إصرار وعلم. وقوله عزَّ وجلَّ: فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ [البقرة: 79] وقوله عزَّ وجلَّ: وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [آل عمران: 78] فهذا فيه دلالة على أنهم أدخلوا في كلام الله ما ليس منه، وافتروا على الله الكذب بأن نسبوا إليه سبحانه ما لم يقله وهم يعلمون ذلك؛ فجوراً منهم، وجرأة على الله تعالى وتقدس. وقوله عزَّ وجلَّ: قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ [ الأنعام: 91] فهذا فيه دلالة على أنهم قد أَخفَوا وكتموا ما عندهم من علم، وما أنزل الله عليهم من كتاب حسب أهوائهم. وقوله تعالى: فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ [المائدة: 13] وفي هذه الآية دلالة واضحة على التحريف وعلى أنهم نسوا حظًّا، أي: نصيباً وجزءاً مما أنزل عليهم. وهذا جزاء من الله عزَّ وجلَّ لهم بسبب كفرهم وفسادهم وسابق تحريفهم ونقضهم للميثاق. كما ورد في كتابهم ما يتفق مع ما ذكره الله عز وجل عنهم، فمن ذلك ما ورد في (سفر إرميا) (8/8) مما ينسب إلى الله عزَّ وجلَّ القول: (كيف تقولون نحن حكماء، وشريعة الرب معنا، حقًّا إنه إلى الكذب حوَّلها قلم الكتبة الكاذب، خَزِىَ الحكماء ارتاعو وأُخِذُوا ها قد رفضوا كلمة الرب). فهذا النص من نبي من أنبيائهم الكبار على ما ذكروا وكان في عصر متأخر، قد عاصر انحرافاتهم، وذلك قبيل الغزو البابلي وسبي اليهود، وهو نص على تركهم لدين الله وتحريفهم لشريعته، وأن الكتبة الموكلون بالكتب المنزلة قد حوَّلوها إلى الكذب والزور. @@user-ve6jg8th2f

​@@user-ve6jg8th2f ممنوع دخول النساء المسلمات،اما العبطيات فلابأس: ]وعشقت معشوقيها الذين عوراتهم كعورات الحمير ومنيهم كمني الخيل ] حزقيال 20:23😅😅😅😅😅😅😢😢😢

قد شهد الله عزَّ وجلَّ بتحريف اليهود لكتابهم، وأبان عن هذا في القرآن الكريم في مواضع عديدة، فمن ذلك قوله عز وجل: أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [البقرة: 75] فهذا فيه دلالة على أنهم غيَّروا وبدَّلوا عن إصرار وعلم. وقوله عزَّ وجلَّ: فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ [البقرة: 79] وقوله عزَّ وجلَّ: وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [آل عمران: 78] فهذا فيه دلالة على أنهم أدخلوا في كلام الله ما ليس منه، وافتروا على الله الكذب بأن نسبوا إليه سبحانه ما لم يقله وهم يعلمون ذلك؛ فجوراً منهم، وجرأة على الله تعالى وتقدس. وقوله عزَّ وجلَّ: قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ [ الأنعام: 91] فهذا فيه دلالة على أنهم قد أَخفَوا وكتموا ما عندهم من علم، وما أنزل الله عليهم من كتاب حسب أهوائهم. وقوله تعالى: فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ [المائدة: 13] وفي هذه الآية دلالة واضحة على التحريف وعلى أنهم نسوا حظًّا، أي: نصيباً وجزءاً مما أنزل عليهم. وهذا جزاء من الله عزَّ وجلَّ لهم بسبب كفرهم وفسادهم وسابق تحريفهم ونقضهم للميثاق. كما ورد في كتابهم ما يتفق مع ما ذكره الله عز وجل عنهم، فمن ذلك ما ورد في (سفر إرميا) (8/8) مما ينسب إلى الله عزَّ وجلَّ القول: (كيف تقولون نحن حكماء، وشريعة الرب معنا، حقًّا إنه إلى الكذب حوَّلها قلم الكتبة الكاذب، خَزِىَ الحكماء ارتاعو وأُخِذُوا ها قد رفضوا كلمة الرب). فهذا النص من نبي من أنبيائهم الكبار على ما ذكروا وكان في عصر متأخر، قد عاصر انحرافاتهم، وذلك قبيل الغزو البابلي وسبي اليهود، وهو نص على تركهم لدين الله وتحريفهم لشريعته، وأن الكتبة الموكلون بالكتب المنزلة قد حوَّلوها إلى الكذب والزور. @@user-ve6jg8th2f

لسانه يتلعثم بعد كل هذه السنين

@@user-ve6jg8th2f هات إسناد واحد لكتابك المقدس متصل ليسوع أو أحد تلاميذه

أبى الله إلا أن يخنس لسانه. لايستطيع القراءة بشكل صحيح لأنهم معتادين على التحريف وخفة اليد وحركة ربع كم

😅😅😂😂😂😂😂😂😂😂😂

سبحان الله والحمد لله والله اكبر ولا اله الا الله

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع ولاتكذب كداود فيكذبه في سفر صموئيل الأول 21: 2-3

شرح الله صدرك

ردد : ( حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ) سبع مرات الصبح ومثلها المساء . وأيضا أكثر من الحوقلة والصلاة على النبي فإنها تزيل الهم .

عليك كذللك بقراءة سورة البقرة وتعلقك بالمساجد ورفقة الصالحين

اقرئي سورة الفاتحة سبع مرات في كوب ماء واشربيه وكرري كل يوم واقرئي سورة الناس اتجاع القبلة برفع يدك مثل وضع الدعاء

ربنا يشرح صدرك صلي على النبي كتير صلاة ابراهمية هتحسن بتحسن

@@user-ve6jg8th2f خلاصه كلامك لاني اكيد ما بقراء كل هذا

@@SalmaEbrahem-sz1sm كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع

@@user-ve6jg8th2f كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع ولاتكذب كداود فيكذبه في سفر صموئيل الأول 21: 2-3

قد شهد الله عزَّ وجلَّ بتحريف اليهود لكتابهم، وأبان عن هذا في القرآن الكريم في مواضع عديدة، فمن ذلك قوله عز وجل: أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [البقرة: 75] فهذا فيه دلالة على أنهم غيَّروا وبدَّلوا عن إصرار وعلم. وقوله عزَّ وجلَّ: فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ [البقرة: 79] وقوله عزَّ وجلَّ: وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [آل عمران: 78] فهذا فيه دلالة على أنهم أدخلوا في كلام الله ما ليس منه، وافتروا على الله الكذب بأن نسبوا إليه سبحانه ما لم يقله وهم يعلمون ذلك؛ فجوراً منهم، وجرأة على الله تعالى وتقدس. وقوله عزَّ وجلَّ: قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ [ الأنعام: 91] فهذا فيه دلالة على أنهم قد أَخفَوا وكتموا ما عندهم من علم، وما أنزل الله عليهم من كتاب حسب أهوائهم. وقوله تعالى: فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ [المائدة: 13] وفي هذه الآية دلالة واضحة على التحريف وعلى أنهم نسوا حظًّا، أي: نصيباً وجزءاً مما أنزل عليهم. وهذا جزاء من الله عزَّ وجلَّ لهم بسبب كفرهم وفسادهم وسابق تحريفهم ونقضهم للميثاق. كما ورد في كتابهم ما يتفق مع ما ذكره الله عز وجل عنهم، فمن ذلك ما ورد في (سفر إرميا) (8/8) مما ينسب إلى الله عزَّ وجلَّ القول: (كيف تقولون نحن حكماء، وشريعة الرب معنا، حقًّا إنه إلى الكذب حوَّلها قلم الكتبة الكاذب، خَزِىَ الحكماء ارتاعو وأُخِذُوا ها قد رفضوا كلمة الرب). فهذا النص من نبي من أنبيائهم الكبار على ما ذكروا وكان في عصر متأخر، قد عاصر انحرافاتهم، وذلك قبيل الغزو البابلي وسبي اليهود، وهو نص على تركهم لدين الله وتحريفهم لشريعته، وأن الكتبة الموكلون بالكتب المنزلة قد حوَّلوها إلى الكذب والزور. @@user-ve6jg8th2f

@@SalmaEbrahem-sz1sm خلاصة كلامة يطعن في الاسلام

الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة

هههههههه هههههههه هههههههه هههههههه

أولا الذين آتيناهم الكتاب ليسوا اليهود أو النصارى هذا أولا كما أن الكتاب هنا في الآية هو القرآن الكريم هذا ثانيا ... بس كده الموضوع بسيط مع كامل إحترامنا لإبن كثير فلكل جواد كبوة ... قالى تعالى عن سيدنا عيسى عليه السلام من سورة آل عمران آية 48 : وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ ومن سورة المائدة آية 110 : قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ ... ما هو الكتاب المذكور في الآيتين هل هو التوراة؟! أم الإنجيل؟! الاثنان مذكوران في الآيتين أليس كذلك؟! يبقى الكتاب هو القرآن الكريم تعلمه سيدنا عيسى عليه السلام أيضا وهذا يفسر لك لماذا سيحكم سيدنا عيسى عليه السلام آخر الزمان بالقرآن الكريم وشريعة الإسلام... والله تعالى أعلى وأعلم...

@@NOJABAA.MISR.CHANNEL @NOJABAA.MISR.CHANNEL ليس ابن كثير فثط من قال ان اهل الكتاب في هذه الاية هم اليهود والنصاري بل كل مفسري الامة هذا اولا ثانيا المقصود بالكتاب هنا معناها الكتابة والقراءة والدليل انه ذكر الكتب الاخري في نفس الاية وربط الكتابة بالحكمة بواو العطف فواضحة انه يقصد بها الكتابة والقراءة فلو كان يقصد بها القران لوضعها بدون الحكمة او وضع القران باسمه مثلما ذكر باقي الكتب بأسمائهم....... والدليل علي كلامي ايضا هذه الاية الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (146)البقرة المقصود هنا ان اليهود والنصاري يعرفون النبي الذي ذكر عندهم في التوراة والانجيل. هذا مختصر فسماهم الله اهل الكتاب.... هذا والله اعلم....

@@Mohamed_Samir_Mohamed كتابة أيه حضرتك اللي بتكلم عنها قال تعالى من سورة الرعد آية 43 : وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ. الشاهد الأول في الآية هو الله سبحانه وتعالى والشاهد الثاني في الآية الذي عنده علم الكتاب وهو سيدنا عيسى عليه السلام الذي علمه الله القرآن الكريم... أم الذي عنده علم القراءة والكتابة كما تقول؟! قال تعالى من سورة البقرة آية 129 : رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ... هل الكتاب المذكور قبل الحكمة هو القراءة والكتابة؟!!!! قالى تعالى من سورة الجمعة آية 2 : هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ... هل الكتاب المذكور قبل الحكمة هو القراءة والكتابة كما تقول ؟!!! وهل كان الرسول صل الله عليه وسلم يعلم الناس القراءة والكتابة؟!!!!تدبروا آيات القرآن الكريم لأن المولى عز وجل خاطبكم كثيرا بألا تفقهون ألا تعقلون ألا تذكرون ولم يخاطبكم مرة واحدة بألا تحفظون ؟! يأولي الأبصار ويأولي الألباب كلها مخاطبات للعقل ... والله تعالى أعلى وأعلم...

@@NOJABAA.MISR.CHANNEL الا تعلم أن موضع الكلمة عن كل مكان يختلف في المعني؟؟ فرق قلت لك بالعقل موضع الكتاب يختلف لان ذكر التورة والانجيل في نفس الاية فلو اراد الله بها القران لذكرها بلفظ صريح مثل باقي الكتب فالله ذكر القران بلفظ صريح (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡءَانَۚ وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَيۡرِ ٱللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ ٱخۡتِلَٰفٗا كَثِيرٗا) النساء ٨٥ (وَإِذَا قُرِئَ ٱلۡقُرۡءَانُ فَٱسۡتَمِعُواْ لَهُۥ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ) الاعراف ٢٠٤ .المنطق الذي تستخدمه ضيق التفكير تدبر هذه الاية( ۞ إِنَّ ٱللَّهَ ٱشۡتَرَىٰ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ أَنفُسَهُمۡ وَأَمۡوَٰلَهُم بِأَنَّ لَهُمُ ٱلۡجَنَّةَۚ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَيَقۡتُلُونَ وَيُقۡتَلُونَۖ وَعۡدًا عَلَيۡهِ حَقّٗا فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِيلِ وَٱلۡقُرۡءَانِۚ وَمَنۡ أَوۡفَىٰ بِعَهۡدِهِۦ مِنَ ٱللَّهِۚ فَٱسۡتَبۡشِرُواْ بِبَيۡعِكُمُ ٱلَّذِي بَايَعۡتُم بِهِۦۚ وَذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ التوبة) ١١١ عندما ذكر الله الكتب السماوة واراد القران معهم قاله القرآن بلفظ صريح فلو اراد الله بالكتاب في الاعراف لذكره باسمه مثل باقي الكتب السماوية ولم يفصل بينهم بكلمة الحكمة... لا اقلل منك ولاكن ان تقلل من احد العلماء المفسرين؟! الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (146) البقرة اتحداك ان تفسر مامعنى الذين اتيناهم الكتاب الي يعرفون ابناءهم...... لا اعلم ماذا تريد بنشر رايك هذا وتشكك المسلمين في علماءهم ان كانت نيتك شر فحسبي الله ونعمه الوكيل وان كانت خير وانت ضال فالله ينير وجهك وانت كنت علي حق والله اعلم، ان يظهره.......الحمدلله لنا تفاسير للقران كما فسره الرسول للصحابة الكرام واسأل الله ان يحافظ عليه كما وعدنا بحفظ القران فانه لايخلف وعده🖤

@@user-ve6jg8th2f انتا فاضي هو انا هقراء كل ده معك دليل تقدر تطلع في فيديو تشرح صوت مش صوره حتي.....

ضحك وربنا

أولا الذين آتيناهم الكتاب ليسوا اليهود أو النصارى هذا أولا كما أن الكتاب هنا في الآية هو القرآن الكريم هذا ثانيا ... بس كده الموضوع بسيط مع كامل إحترامنا لإبن كثير فلكل جواد كبوة ... قالى تعالى عن سيدنا عيسى عليه السلام من سورة آل عمران آية 48 : وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ ومن سورة المائدة آية 110 : قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ ... ما هو الكتاب المذكور في الآيتين هل هو التوراة؟! أم الإنجيل؟! الاثنان مذكوران في الآيتين أليس كذلك؟! يبقى الكتاب هو القرآن الكريم تعلمه سيدنا عيسى عليه السلام أيضا وهذا يفسر لك لماذا سيحكم سيدنا عيسى عليه السلام آخر الزمان بالقرآن الكريم وشريعة الإسلام... والله تعالى أعلى وأعلم...

قد شهد الله عزَّ وجلَّ بتحريف اليهود لكتابهم، وأبان عن هذا في القرآن الكريم في مواضع عديدة، فمن ذلك قوله عز وجل: أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [البقرة: 75] فهذا فيه دلالة على أنهم غيَّروا وبدَّلوا عن إصرار وعلم. وقوله عزَّ وجلَّ: فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ [البقرة: 79] وقوله عزَّ وجلَّ: وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [آل عمران: 78] فهذا فيه دلالة على أنهم أدخلوا في كلام الله ما ليس منه، وافتروا على الله الكذب بأن نسبوا إليه سبحانه ما لم يقله وهم يعلمون ذلك؛ فجوراً منهم، وجرأة على الله تعالى وتقدس. وقوله عزَّ وجلَّ: قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ [ الأنعام: 91] فهذا فيه دلالة على أنهم قد أَخفَوا وكتموا ما عندهم من علم، وما أنزل الله عليهم من كتاب حسب أهوائهم. وقوله تعالى: فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ [المائدة: 13] وفي هذه الآية دلالة واضحة على التحريف وعلى أنهم نسوا حظًّا، أي: نصيباً وجزءاً مما أنزل عليهم. وهذا جزاء من الله عزَّ وجلَّ لهم بسبب كفرهم وفسادهم وسابق تحريفهم ونقضهم للميثاق. كما ورد في كتابهم ما يتفق مع ما ذكره الله عز وجل عنهم، فمن ذلك ما ورد في (سفر إرميا) (8/8) مما ينسب إلى الله عزَّ وجلَّ القول: (كيف تقولون نحن حكماء، وشريعة الرب معنا، حقًّا إنه إلى الكذب حوَّلها قلم الكتبة الكاذب، خَزِىَ الحكماء ارتاعو وأُخِذُوا ها قد رفضوا كلمة الرب). فهذا النص من نبي من أنبيائهم الكبار على ما ذكروا وكان في عصر متأخر، قد عاصر انحرافاتهم، وذلك قبيل الغزو البابلي وسبي اليهود، وهو نص على تركهم لدين الله وتحريفهم لشريعته، وأن الكتبة الموكلون بالكتب المنزلة قد حوَّلوها إلى الكذب والزور. @@user-ve6jg8th2f

كتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر الميت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع ولاتكذب كداود فيكذبه في سفر صموئيل الأول 21: 2-3

@@user-ve6jg8th2f انت محرف و كتابك المدعو مقدس محرف اما بنسبة لـ ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها تزوجت رسول الله محمد صلى الله عليه و سلم بأذن اهلها اكيد هل انت تعرف مصلحتها اكثر من ابوها او امها ؟

أولا الذين آتيناهم الكتاب ليسوا اليهود أو النصارى هذا أولا كما أن الكتاب هنا في الآية هو القرآن الكريم هذا ثانيا ... بس كده الموضوع بسيط مع كامل إحترامنا لإبن كثير فلكل جواد كبوة ... قالى تعالى عن سيدنا عيسى عليه السلام من سورة آل عمران آية 48 : وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ ومن سورة المائدة آية 110 : قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ ... ما هو الكتاب المذكور في الآيتين هل هو التوراة؟! أم الإنجيل؟! الاثنان مذكوران في الآيتين أليس كذلك؟! يبقى الكتاب هو القرآن الكريم تعلمه سيدنا عيسى عليه السلام أيضا وهذا يفسر لك لماذا سيحكم سيدنا عيسى عليه السلام آخر الزمان بالقرآن الكريم وشريعة الإسلام... والله تعالى أعلى وأعلم...

​@user-ve6jg8th2 صراااخك يدل على شدة تألمك 😂😂😂😂❤❤❤❤❤❤f

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

أولا الذين آتيناهم الكتاب ليسوا اليهود أو النصارى هذا أولا كما أن الكتاب هنا في الآية هو القرآن الكريم هذا ثانيا ... بس كده الموضوع بسيط مع كامل إحترامنا لإبن كثير فلكل جواد كبوة ... قالى تعالى عن سيدنا عيسى عليه السلام من سورة آل عمران آية 48 : وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ ومن سورة المائدة آية 110 : قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ ... ما هو الكتاب المذكور في الآيتين هل هو التوراة؟! أم الإنجيل؟! الاثنان مذكوران في الآيتين أليس كذلك؟! يبقى الكتاب هو القرآن الكريم تعلمه سيدنا عيسى عليه السلام أيضا وهذا يفسر لك لماذا سيحكم سيدنا عيسى عليه السلام آخر الزمان بالقرآن الكريم وشريعة الإسلام... والله تعالى أعلى وأعلم...

ضاااااالييييييين

​​@@user-ve6jg8th2fكتابك المقدس أو كتبك المقدسة نظرا لوجود أكثر من 15 ترجمة في العربية فقط 1. مخطوطات البحر المي.ت: - هذه المخطوطات التي اكتشفت في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي تحتوي على نسخ قديمة من كتب العهد القديم، وتظهر بعض الفروقات النصية مقارنة بالنصوص الموجودة حالياً في الكتاب المقدس. يعتبر بعض الباحثين هذه الاختلافات دليلاً على حدوث تغييرات في النصوص عبر الزمن. 2. النصوص اليونانية القديمة: - النسخ القديمة للعهد الجديد، مثل المخطوطات السينائية والفاتيكانية، تحتوي على فروقات نصية مع النصوص الحديثة للكتاب المقدس. هذه الفروقات تشير إلى أن النصوص قد خضعت لبعض التعديلات عبر القرون. 3. الكتابات الأبوية: - بعض كتابات الآباء الأوائل للكنيسة تشير إلى نصوص مختلفة قليلاً عن تلك التي نعرفها اليوم، ما يوحي بوجود تغييرات أو نسخ مختلفة من النصوص عبر الزمن. 4. الأناجيل الغنوصية والمخفية: - اكتشافات مثل مكتبة نجع حمادي في مصر في منتصف القرن العشرين أظهرت وجود أناجيل وكتابات مسيحية أخرى لم تُدرج في الكتاب المقدس التقليدي. هذه النصوص تختلف في مضمونها ونصوصها عن النصوص المعروفة، ما يثير التساؤلات حول معايير اختيار النصوص ودورها في تشكيل الكتاب المقدس الحالي. 5. النقد النصي: - الباحثون في النقد النصي يدرسون الفروقات بين المخطوطات المختلفة ويشيرون إلى أن بعض النصوص قد تكون أضيفت أو أُزيلت أو تم تعديلها لأسباب لاهوتية أو عقائدية. مثال على ذلك، قصة المرأة الزانية في إنجيل يوحنا (7:53-8:11) التي لا توجد في أقدم المخطوطات. 6. الشهادات التاريخية: - بعض المؤرخين والكتّاب القدماء أشاروا إلى تغييرات وتحريفات في النصوص. على سبيل المثال، أشار جيروم، مترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية (الفلجاتا)، إلى وجود اختلافات بين النصوص اليونانية والعبرية ولا داع للباقي فهو كثير ويكفي أن كتابك المقدس لم تكتب في عهد يسوع وأما حديث الأربعة فهناك نصوص أخرى تعزز الفهم الصحيح لهذا الحديث. فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أخذ القرآن عني أربعة، منهم: ابن أم عبد..."، وهذا يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختار هؤلاء الصحابة لتعليم الناس القرآن نظرًا لتفوقهم في هذا المجال، وليس لأن القرآن كان منحصرًا فيهم. وشكرا لأنك سلمت بأن الهك لا يفرق بين الشياطين والجن، ونحن لدينا الجن كالأنسان مثلما في الإنس شياطين ففي الجن مؤمنين، يعني لسنا عنصو.ريين كيسوع ولاتكذب كداود فيكذبه في سفر صموئيل الأول 21: 2-3.