تحية كبيرة للشعب السوداني الأصيل والعريق والطيب والسموح الله يحفظ السودان وأهلها ويرجع السودان لسابق عهدها لما قبل التسعينات ، ((أنا يمني)) وبحب وبفتخر بالشعب السوداني ولي في السودان أيام عشتها بين أهلها لن يمحوا ذكراها سوى الموت لقد كانت أجمل أيام عشتها ببساطتها وحلاوتها.. آللهم أحفظ اليمن والسودان وكل البلدان العربيه يا أرحم الراحمين ❤
القطار وما ادراك ما القطار، في ذلك الزمن الجميل وعندما كنا يافعين وفي أحد المحطات الصغيرة كنا ننتظر قطر كريمة وحلفا يومي الأحد والأربعاء وقطر بورتسودان يوم الثلاثاء فكنا نطلب الجرايد والمجلات من ركاب القطار ويعطوننا اياها بكل أريحية وأيضا نتبادل الأحاديث معهم، كما كان القطار مصدر دخل للكثير من الأسر الذين يقطنون جوار المحطة فيبيعون للركاب كل أنواع الأطعمة والمشروبات والمصنوعات اليدوية. تري هل يعود ذا الزمن؟؟
حليل القطار وحليل السكة الحديد وحليل السودان وحليل الزمن الجميل رحم الله العملاقين ود القرشى والشفيع جبل أم على والأبيض وشندى ومنتهى الروعة والجمال عليكم الله يا جيل اليوم بتعرفوا السيمفور
إبداع سوداني متفرد قل أن يجود الزمان بمثل هؤلاء العمالقة لا زال ابداعهم هو الإلهام الذي نهرب إليه عندما تكل النفوس من رهق الحياة نسأل الله تعالى أن يجعلهم في سدر مخضوض وماء مسكوب وظل ممدود ويسكنهم فسيح جناته
درست فى خورطقت الثانوية فى عهدها الزاهر و احببت الأبيض عروس الرمال و اهلها و كردفان و ناسها رغماً عن اننى اتيت من بعيد جداً ….. لهذه الأغنية ذكرى جميلة فى قلبى …. و تذكرنى أيضاً بأصدقاء من مدن و فرقان و وديان شتى لن تتخيلوا مقدار حبى لهم و لايامهم
رحم الله جميع قامات وطننا الحبيب من كتب منهم شعرا وغني ودافع بنفسه او خط ورسم بدمائة اروع لوحة إنسانية عرفت بوطن إسمة السسسسسسودان واسكنهم فسيح جناتة وأنزلهم منزل صدق مع العظماء من الانبياء والصديقين والشهداء. ورد الله كل طيورة المهاجرة إلي اوكارها الرؤؤم حيث المبتداء والامان.
الشاعر محمد عوض الكريم صداح كردفان كتب الكثير من الأعمال الخالدة في مسيرة فن الغناء السوداني شكل ثنائية جميلة مع إبن مدينة شندي الفنان الكبير عثمان الشفيع الذكريات صادقة وجميلة لك التحية لكم القطار المرا فيه مرا حبيبي وقتها كان القطار وسيلة النقل الوحيدة في ذلك الزمن الجميلة تتجلي روعة المشهد في السلامة السلامة يا لها من كلمات و أمنيات جميلة بسلامة الوصول اللهم أنت الصاحب في السفر الخليفه في المال والأهل مع تحياتي عبدالله الشيخ الأبيض
رحم الله ود القرشي والفنان المرهف عثمان ونحن بعدكم كم عشنا الأم لا قطار يمر ولا عذب الحان مات كل شئ جميل نسال لكم الرحمة لانو رحلتو وتركتو الجميل ولانو لو عشتو لأكان شفتو نحن وصلنا وين كل العالم ليس لهم ماضي ولاكن لهم حاضر نحن لنا ماضي وليس لدينا حاضر اسف أيها الوطن
كل شعوب العالم لهم حاضر و مستقبل، إلا نحن السودانيين نبكي على ماضينا فى الفن و الثقافة والفنون و الإبداع و القيم الجميلة، اليوم حاضرنا خائب و بائس فى كل شئ و مستقبلنا مظلم و مرعب.
رحم الله الشاعر محمد عوض الكريم القرشي والفنان القامة عثمان الشفيع وادخلهم فسيح جناته اول شي طبعاً استغربت في الناس العملت ديسلايك ثانياً بقرأ كل التعليقات لان ايي زول بستمع للفن الجميل ده اكيد مثقف وفاهم عشان كدا تلقى كل التعليقات رقيقه ونابعة عن إحساس بالاستمتاع بهذا الفن الذهبي الذي مات واندفن مع أصحابه التحية لكم جميعاً أصحاب الذوق الرفيع ودع السودان الفن الجميل بوداعه لجثامين هؤلاء العمالقة
الموسيقى نبضات حنونة تتسلل بكل خفة لتدخل شغاف قلوبنا ،،لك الرحمة والمغفرة الموسيقار والفنان المفطوم بالجمال عثمان الشفيع وأنت تصدح في زمن لا تكنولوجية ولا أسفير برسم بداية الفن السوداني الأصيل الجميل بجمال الإنسان السوداني لن ننساك
رحم ألله جدنا محمد عوض الكريم القرشي والفنان عثمان الشفيع والمعروف الشاعر القرشي صاحب هذه الأغنية يسكن في الابيض وجاءت مسابقة أنا لا أعرف المسابقة بالضبط أعرف الفنان الشفيع سافر الي الغرب مقر شاعره القرشي وطلب منه كتابت أغنية جديده تجعله يفوز بالمسابقة ولكن القرشي لم يجد شيء يقدمه له لانه كان مشقولا بزراعته ولما حاول الشفيع الرجوع الي الخرطوم ومعه التيم التابع له أوصله القرشي الي سكة القطاروفي القطار لمحة عينة فتاه جميلة مسافرة بالقطار وهي تعمل مدرسه وأعجب بها الشاعر القرشي اعجابا شديدا وكتب فيها هذه القصيده للفنان الشفيع ووصلها ملحنة جاهزة وفاز بها في المسابقة صدق او لا تصدق هذآ فن زمان
الرحمة والمغفرة للعملاقين عثمان الشفيع ومحمد عوض الكريم القرشى كنت مرة معاوية صاحب مطبعة القرشى بالأبيض ولمحت كتاب مكتوب محمد عوض الكريم القرشي فطلبت منه أن اصوره للذكرى فاهدانى إياه وأنا اليوم نزرف لهذه الأغنية الرقيقة بشمال الوادى
عندي تغريدة خارج السرب جمال متابعة عازف الكمان حسن احمد الخواض في ( الخلفية ) بالكمان بدون تشويش وبشي منضبط جداً ملموس جدا ً يا ريت تستمعو اليه وصولو موسى محمد ابراهيم في استهلالية الاغنية اروع
مافي فن تاني ياود الشيخ الفن انتهى مع واخر جيل كانوا ناس خوجلي عثمان والخالدي ومصطفى صيد احمد وابوعركي ومحمد ميرغني ديل كانوا شباب واخدو الفن من العمالقة واثبتوا وجودهم مع الفانين الكبار أمثال الشفيع والكابلي واحمد الجابري وعثمان حسين والعاقب محمد حسن وغيرهم من الجيل الفريد كانوا عندهم موهبة وجيل لايتكرر
انا ما بقدر اسمع الأغنية دي بالذات من غير ما ابكي بكاء شديدا.. فهي تذكرني ب اهلي كلهم الميت منهم والحي.. وتذكرني بالبلد.. لا أستطيع إكمال الأغنية للنهاية...
اخي ناصر الليندي انت عظيم يا من توثق للعظماء بهذه الطريقة الرائعة نتمني لكم طولة العمر والتوفيق في حفظ تراث الاغنية السودانية وروائع الفن السوداني ونرجو ان تتبني الحكومة هذه المجهودات في اقامة منصات رسمية لحفظ هذا التراث وادامة تناقله للاجيال القادمة تشكر اخي ناصر
، رحم اللهم مبدع هذا اللحن الراحل محمد عوض الكريم القرشي أول من أدخل الموسيقى التصويرية في الأغنية السودانية في هذه الأغنية و هي تمثل حركة القطار من بداية تشغيله ،،و رحم الله عثمان الشفيع
كلمات الأغنية..محمد عوض الكريم القرشي القطار المرَّ فيهو مرَّ حبيبي ليه علي ما مرَّ ونلت مقصودي في الرصيف مستني وللثواني بحاسب إمتى يظهر نورو الليهو ديمه أراقب ألقى فيهو هنايا ويلقى فيَّ هناه وننسجم في هنانا الكون يا مريودي الأشرجي تراهو الإشارة أداهو نزلوا سيمافور لي مرورو براهو قلبي زاد خفقانو وزاد كمان في ولاهو لي الحبيب الماري الليهو طال شوقي القطار يتهادى حلَّ في وادينا يللا نجري لي روحي اللي من زمان ناسينا السلامة سلامة يا ليل سلامة سلامة آه يللا أنزل بينَّا ما مهلنا دقيقة بس طار بي محبوبي آه خلاص جنيتَ في المحطة بكيتَ للسعادة اللي كنت أنا ليها إستنيتَ قلبي ديما معاكَ لو أبيت وجفيتَ يالقطار تتدشدش يالشلت محبوبي.....
اسمع روحك تعانق روحك وتنسى همومك وتذكر كيف كان الفن انذاك وكل من عاصرة ذاك الجيل كان مبدع خلف الكواليس ولو انت عايش بيننا لو انت مستمع لك التحية ي عظيم الله يطول باعماركم ي ارثنا الباقي تحية نصحية للفنانين عصرنا الفن ابداع نابع من القلب ما شهرة وجمع فلوس
عباقرة الفن السوداني في الزمن الماضي كل له بصمته الخاصة وتعرفه من الموسيقي واللحن الفخيمين ....حتى قبل أن يبدأ الغناء ...تعرف أن هذا هو عثمان حسين..أو عثمان الشفيع ..أو أحمد المصطفي...أو حسن عطية.....وهلمجرا......عظمة على عظمة ...ليس مثل مدعي. الغناء ...في هذا الزمن الاغبر ......رحمهم ألله تعالي ...وغفر لهم ....أللهم أعد الأمن والسلام لوطننا العظيم...السودان ...والف بين قلوب أهله...واجمعهم على المحبة ...وجنبنا شر الفتن والحروب والدمار ....رب آميين
رحم آلله بلادي و رحم الله فن بلادي ورحم الله شعراء الكلمة الحنونه المشبعة بالجمال و رحم الله فنانين ذلك الزمن الجميل وألف رحمة تنزل عليك استاذنا عثمان الشفيع 😭😭😭😭 #كنز و رحل
مقدمة الاغنيه دى كانت تفتتح بيها الاذاعه الصباح كما إنها تحاكي صوت القطر .. سكب شاعرها وملحنها محمد ع الكريم القرشي عصارة الفن وسبح بها الشفيع في سموات الإبداع لهم الرحمه والمغفره من عند الله
هذه الاغنيه اعادنني الي الذاكره الي اخر الستينات كان حامد ابن الشاعر القرشي زميلي في الفصل في مدرسة الأبيض الثانويه جوارنا في الحي كنت اذاكر معه في منزلهم الجميل ليلا لاننا لاتوجد بمنزلنا كهرباء . كنا نذاكر في الصالون وكان والده الشاعر يستقبل اصدقاءه من رموز المدينه في الحديقة ويصدح بغناء هذه الاغنيه بصوت جميل بعد يتسلطن رحم الله الشفيع والقرشي وصديق حامد قرشي.
نسأل الله أن يرحم القرشي والشفيع،حتي الآن بيت القرشي موجود في نص سوق الابيض جنوب عياده المرحوم دكتور عبدالله كرامه والقرشي عنده بنت دكتوره صيدلانية واعلام الابيض ظلمهم جدا
رحم الله شيخ العرب عوض الكريم القرشي الشاعر الذي يعد مدرسه تجديديه للاغنيه السودانيه كان جامعه فنيه عملاقه ورحم الله الشفيع كروان شندي المغرد كان يمكنه الغناء في اصعب سلالم الموسيقي لكم امتعونا ولازال الارث باقي
التقاء نهرين خالدين تمثلت في مدرسة متفرده بكلمات تجاري مثيلتها او ممن سبقتها أمثال عبد الرحمن الريح وسيد عبد العزيز والعبادي عليهم رحمة الله.. ود القرشي ابدع بكلمات لامسة أوتار العشاق وحركة أغصان رياضهم بسجعات المبدع عثمان الشفيع ليتمايل طرب كل من استمع إلى تلك الكلمات والالحان... رحم الله ود القرشي وعثمان الشفيع
ماتستغرب اخي مصطفي هذا الجيل لايفهم في تلك الفترة التي لم نحضرها ولكن انا شخصيا اشتاق اليها لاني سمعت انها كانت من اجمل الفترات لما فيها من صدق للمشاعر وصدق في التعامل ليتنا كنا منهم فنحن نعيش زمن الصدق والامانه عملة نادرة غير متوفرة اعذرهم اخي مصطفي فهذا الجيل جيل تكنلوجيا وسرعة في كل شئ
الأداء رائع لأنهم رائعون. يعجز لساني عن التعبير وقلمي عن الكتابة. ماذا أقول . رحم الله الثنائي المبدعين العملاقين الشاعر ود القرشي والفنان الملهم عثمان الشفيع. شكرا" يا أخي الكريم ناصر .
+لها الرحمه والمغفرهSalim Ahmed بكري امبدة عندما تجتمع الكلمة الرصينة واللحن الجميل والأداء الرائع هنا تكتمل اللوحة البديعة رحمكما الله أستاذ الأجيال عثمان الشفيع والشاعر المرهف محمد عوض الكريم القرشي