وأفوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد /ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وأرحمنا أنت مولانا فأنصرنا على القوم الكافرين يارب ربي ربي ربي
من البداية أخطأ المحاور في فهم الآية ،أن المكان الوحيد الذي ليس فيه قلق هو الجنة فقال : لا خوف عليهم ولا هم يحزنون بينما هذا في الدنيا لأولياء الله الذين هم بالتعريف : من يطع الله ألا إن اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ...والاية تفسر من هم الأولياء :الذين امنوا وكانوا يتقون يعني أن التقوى غطت المستقبل : لا خوف عليهم وغطت الماضي : ولا هم يحزنون