عندما تستمع لعمالقة القن في العصر الذهبي يعبر بك الخيال الي ذلك الزمان كيف كانت المرأة وهي في قمة الحياء فيستلهم الشاعر فينتج عصارة ماعنده من فيض المشاعر ونبل الاداء الاليت يعود الزمان ليرى ما المي بالمرأه والكلمة والاداء فللعمالقة الرحمة لمن قضى نحبه ولمن تبقى على قيد الحياة التجلة والاحترام والثناء والتقدير
ياسلام علي البساطة و الجمال الطبيعي لايامنا الغابرات وليتها تعود ...رحم الله عبقريا الفن والاصالة ...الا والله احياء بما قدماه وسيبقى.. تحياتي لكل مرهف وعاشق
حتما هذه الثنائية الرائعة هي عبارة عن لوحة ود ومحبة ووفاء يرسمها العملاقان اللذان هما من صناع الزمن الجميل الذي سيظل ثريا بعيد المنال لا يسعنا الا ان نشير اليه بالبنان من على بعد سنوات ضوئية