الشعب المغربي هو المسؤول الاول والاخير حينما فرط في دينه حينما طهرت عليهم هذه الشرذمة الملعونة بقولهم لقد خرجنا من دولة اسلامية الى دولة لا دينية والكل سكت ولم يعقب احد او احتج على هذا الكلام الخطير فلا يلومن الشعب المغربي الان الا نفسه وسيحاسب عند الله حسابا عسيرا الا اذا تدارك الموقف واعاد الدولة الاسلامية التي عاش وكافح عليها ادجاجنا الاولون واسقط هؤلاء المجرمون الكفرة الذين يريدون نشر الكفر في بلاد الاسلام بلاد المغرب المسلم
هذا وازر العدل للاسف ينكر كعادته نصا قانونا يفرض على الزوج الاذلال بعقد الزواج فكيف نتعامل معه امااخنوش لاادري ان هو رئيس الحكومة املا لان المصرح بالحاد المغاربة ليس مسئولا وحزبه لا اجد له مكانة في البرلمان سؤال ماهذه الحكومة