مَعْرَكَةُ القَادِسِيَة أحد معارك الفتح الإسلامي لفارس وقعت في 13 شعبان 15 هـ (16-19 نوفمبر 636)، بين المسلمين بقيادة سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه والإمبراطورية الفارسية بقيادة رستم فرخزاد في القادسية، انتهت بانتصار المسلمين ومقتل رستم. وكانت أحد أهم المعارك لفتح العراق. بينما جيش المسلمين وجيش الفرس يستعدون للمعركة. إذ تفاجأ المسلمين بأن الفرس قد جلبوا معهم أسدا مدربا على القتال!!! وبدون سابق أنذار يركض الأسد نحو جيش المسلمين وهو يزأر ويكشر عن أنيابه!!! فيخرج من جيش المسلمين رجل بقلب أسد!!! ويركض الرجل المسلم الشجاع البطل نحو الأسد في مشهد رهيب لايمكن تصوره!!! كيف لرجل ان يركض نحو أسد!!! الجيشان ينضران ويتعجبان..... فكيف لرجل مهما بلغت قوته أن يواجه أسدا!!! انطلق بطلنا كالريح نحو الأسد لا يهابه!!! وبصدره عزة وأيمان وشجاعة المسلم الذي لايهاب شيئا الا الله بل كان يعتقد أن الأسد هو الذي يجب أن يهابه ...!!! ثم قفز عليه كالليث على فريسته وطعنه عدة طعنات حتى قتله!!! فأمتلك الرعب من قلوب الفرس.... كيف سيقاتلون رجال لاتهاب الأسود!!!؟؟؟ فدحرهم المسلمين عن بكرة ابيهم..... ثم ذهب سعد ابن أبي وقاص رضي الله عنه الى بطلنا وقبل رأسه تكريما له!!! فأنكب بطلنا بتواضع الفرسان على قدم سعد رضي الله عنه فقبلها وقال: مالمثلك ان يقبل رأسي!!! أتدرون من هو الأسد؟؟ أنه هاشم بن عتبه ابن أبي وقاص قاتل الأسود هؤلاء من يجب تدريسهم لأبنائنا لاهتلر ولا ميسي لاكرستيانو رونالدو ولا غيره هم يريدون منا أن ننسى أسودنا المسلمين..... ولاكن هيهات فهم قدوتنا
لماذا ياشخ العراقي انت والشيعة لماذا لاتسمون اولادكم باسماء ابو بكر وعمر وعاىشة رضي الله عنهم اجمعين،،، لماذا ❗❓ علي واولاده الاىمة رضي الله فعلوا ذلك لماذا لانقتدون بهم ❗❓
لانهم صحابة طالعين منافقين حرفوا الدين وخانوا وصية الرسول وانتم الذين تدعون باهل السنة والجماعة كذبتم وربكم الذي طوله ستون ذراع تتبعون دين نبيكم عمر الذي لايهدا الا بماء الرجال لعنه الله الذي حرف سنة الرسول ودين عيشة التي اجنب واجنب واجنب واجنب الرجال ببيتها