رائعة جدًا .. وددت لو أنني نشأت في أراضي السودان القاحلة .. وفيافيها الشامخة التي تنشئ الرجولة والشهامة والكرم .. وتعلمت لهجتهم الجميلة التي تبهجك بالرغم عنك .. ونهلت من فنونهم وتراثهم .. كل الحب والتقدير لأهل السودان إخواننا وأبناء عمومتنا .. نفخر بكم يا أروع شعب.
نشكرك علي مشاعرك الطيبه الجميله تجاه السودان ...اراضي السودان ليست قاحله اخي العزيز الا في اقصي الشمال السوداني ...اما هذه المنطقه (باديه البطانه) التي صور فيها البرنامج فهي مليئه بالمراعي و الغابات و حشائش السافانا و الانهار كنهري الدندر و الرهد و في موسم الامطار تتحول لجنان خضراء
شي استثنائي وله مزاق خاص بنفوسنا كسودانيين الشكر لقناه الجزيره العالميه والتحيه الى دكتورنا القويم محمد ابوعاقله على تنسيق هذا الكنز الثمين. يوسف ادريس (البطانه)(الشكريه) .
اللهم آميين جمعا يا كريم بجاه حبيبك سيدنا ونبينا محمد صل الله وبارك عليه وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين المصطفين الأخيار وسلم تسليماً كثيرا عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد ما وسع علم الله المكنون وكما تحب ربنا أن يصلى ويسلم عليه
والله نحن بنركب الدرشي الزمامو بنتلو التحيه للشاعر الصديق . عبدالمحمود محمد شريف الشيخ الصديق (ود الخاويه) والتحيه للاستاذ العملاق محمد الفاتح ابوعاقله الحلقه دي حضرتها اكثر من 40مره تذكرنا السودان والبطانه والباديه والقضارف يا سلام
،،،،الهمباتة نحنا اصلنا معروفين بلا حق الرجال ماعندنا تعيين مابندبى ليها بنسوقه حمرة عين وبي موت بي حياة لازم نرضي أم زين ،،،، حظ أم زين آآجمعة !! رحم الله البروف قريب محمد راجع ..الرجل العصامي الذي قهر المستحيل وعلم ذاته فهو الذي امتعنا حين ألف مسلسلات أذاعية كانت تحكي وتبرز حياة الهمباتي وإهتماماته و قيمه وأخلاقه ووو مسلسلات عدة حكت عن الهمباتي في شمال كردفان وبواديها ووديانها أثرى الإذاعة القومية السودانية زهاء فترة السبعينات والثمانينات والتسعينيات فكانت حلقات قمة في الروعة ظلت عالقة في وجدان المستمع السوداني لفترة من الزمن،، له الرحمة والمغفرة ،، لك التحية بروف ابوعاقلة وانت تبحث وتنقب في الوان الشعر السوداني والتحية لكل علماء بلادي شعرائها
هذا جزء قليل من كثير في عكس الثقافة والفنون والآداب والتراث في السودان وفي السودان قبائل ومجموعات لديها فنون وثقافات وتراث والسودان ملئ بالفنون والتراث . التحية للقائمين على أمر هذا البرنامج . نسأل الله الرحمة و المغفرة للشاعر / عبد المحمود شريف ود الخاوية .