جزاك الله خيرا ترجمة تمثيلك بعادل والكومبارس تتمثل في عدم استوائهما في قوة البراءة مع براءة كليهما وتفاوت درجتهما فنقول طبقا لذلك استواء المتواتر والآحاد في العمل والاحتجاج وأن الفرق بينهما فرق علمي حسب القواعد وليس العمل والاحتجاج
اللهم فك أسر الشيخ سليمان العلوان و الشيخ عبد العزيز الطريفي والشيخ عبد الله السعد و الشيخ خالد الراشد و الشيخ سفر الحوالي و الشيخ محمد موسى الشريف و الشيخ محمد صالح المنجد و الشيخ سلمان العودة و الشيخ ناصر العمر و الشيخ عوض القرني و الشيخ عادل بانعمه و الشيخ وليد السناني و الشيخ سمير مصطفى و الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و الشيخ محمود شعبان و الشيخ أحمد الأسير و الشيخ أحمد بن عمر الحازمي... و أسر كل المسلمين .
يا شيخ .. جزاك الله خيرا أعمل حلقة رد عن شبهة ألقاها المشقاقون التي تتعلق بـ " اين خطب الجمعة التي ألقاها الرسول صلى الله عليه وسلم و لماذا لا نجدها في كتب الحديث " .. فقد أشكلت علي هذه المسألة و بارك الله فيكم
١. لا يصح الاستدلال بالآية على نفي عذاب القبر لأن كلمة (مرقدنا) متشابه تحتمل معنيين الأول الوجود مع الركود، (النوم) أو الوجود مع الشهود مثل قول (أنا أرقد في تلك الجبال) يقصد التواجد فيها، وقول:خالد في غرفة النوم ولا يلزم من ذلك أنه نائم؛ وما دخل فيه الاحتمال بطل الاستدلال إلا بمحكم مرجِّح لأحدها، والذي بينته السنة وصرحت به كما جاءت شارحة للصلاة والصوم.
لو كان المثالان في ااقران لكان رايك له اعتبار اما وانها كلمة واحدة في القران فمعنى هذا انها جاءت لمعنى واحد وماذا تقول في قوله تعالى" ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالموم إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار ،،،،" ثم لماذا لم يخبرنا القرأن بهذا الغيب صراحة ثم ان هذا من مساىل الغيب لماذا يأت عن طريق الظن ولا تثبت مسائل الإعتقاد بالظن@@pmaral-kaqyyan3526
والله أعلم ،، الظني لا يعني "أنه مجرد انه قابل للدراسة" بل يعني "أنه لايمكن دراسته والتحقق منه مهما بلغنا من الدراسة لنضمن انه قطعي" ،، فكلامك تفسير يخرج عن الحق ،، عموما جزاك الله خير ولكن الحق أحق ان يتبع ،، فشيوخنا يقولون بقبوله و العمل به ليس لأنهم تأكدوا من دراسته كصحيح كما تدعي أنت ولكن يقولون "لو عملنا بالمتواتر فقط لفاتنا كثير من احكام الشريعة " وبعضهم يقول "لأننا مظطرين للعمل به " ،،،، بالتالي الأحاد مهما كنت صحيحة فهي ثبوت ظني ، ليس تشكيكا ولكن إنصافا ، ولا يعني اننا لا نعمل بها بل نعمل و نأخذ اجتهاد العلماء ولكن كل هذا مبنية على الظن ،، والسبب الرئيسي هو لا نستطيع ان نجزم بأنها وحي من فم الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم ، لذلك حرام من يدعي أن الأحاد يقينا وحي ،، هذا والله أعلم .