ألف تحية و سلام لك استاذنا الفاضل. المعتزلة كانت الفرصة التي ضيعها الفكر العربي والإسلامي. وانا منذ أن درست فكرهم صرت من المدافعين و المحبين للمعتزلة. لك ألف شكر
ملاحظة عامة ، الاستاذ يوسف يقدم محتوى رائع و مميز و محهود جبار ،. لنكن جميعا بمستوى هذا المحتوى و لنرتقي بنقاشنا ، الاختلاف جميل ان عرفنا كيف نتعامل معه. ، و الاختلاف حق للجميع ....
أوجزت كثيرا" أستاذ يوسف! لو لم يتحالف كهنة النقل والتخلف وجمود العقل في إبادة أعظم وأنبل فرقة إسلامية (المعتزلة) لكان المسلمون اليوم قادة الحضارة الإنسانية بلا أدنى شك .
MR Houssien I just want to thank you for the amazing work you do. There is great diligence in your work. I have been a silent follower for a long time. Please keep up the great work and a salute from me and on behalf of all the intellectual and culture loving friends
عزيزي حسين هذه من المرات القلائل التي يغلب عليك الأنحياز المعرفي والأنحيازات التأكيدية فتقدم حلقة عاطفية بعيدة عن المنهج العلمي الأكاديمي الرصين الذي تعودناه منك. أولا، كان عليك في البدء أن تعرف العقل فلسفيا وعلميا وماذا يقصد المعتزلة بالعقل وحينها سترى أنك شططت بعيدا في نسبتهم للعقل بمفهومه الفلسفي والعلمي. العقل عند المعتزلة هو ماوافق البناء الكلامي وفق مقدماتهم المنطقية. فالنص الديني عندهم (كما باقي الفرق) عقلي في ذاته يصح وضعه كمقدمات منطقية. ثانيا، أنت لم تقيم أدلتهم الكلامية (العقلية) من زاوية المنطق وكيف أنها مجموعة مركبة من المغالطات المنطقية وتمرير المقدمات غير المثبتة والسفسطائية في البناء المنطقي، وكيف أن البناء الكلامي للمعتزلة (ولكل المتكلمين) هو في أعلى درجاته لايوفر معرفة بل أعتقاد مبرر منطقيا وغير مبرهن علميا، أي لم يتجاوز كل بنائهم العقلي حدود (الأمكان المنطقي) الذي يقع فيه كممكن منطقي التنين وأمنا الغولة وحورية البحر والعنقاء ..الخ. ثالثا، حكمهم على مرتكب الكبيرة بأنه في منزلة بين منزلتين قساوة تجاوزت حتى فقه السلفيين المتحجر. ناهيك عن أنه جرأة في الأخذ بدور الأله في تثبيت الثواب والعقاب على نحو سافر. ورابعا، أنت لم تشر الى محنة الأمام أحمد بن حنبل والذي تعرض منهم الى كل صنوف الأضطهاد والتعسف والظلم بسبب مخالفته للمعتزلة في أمر غاية في السفه والعته وهو خلق القرآن المستتبع لفبركات علم الكلام.
اهم فرقة علمية في تاريخ الإسلام و أقرب الفرق إلى روح و مراد الدين فقد ميز الله تعالى الإنسان بالعقل و الفهم عن غيره من المخلوقات و يرجحون العقل والمنطق على كل قضية بعد إنتشار الخرافة و تداخل الروايات و التفسيرات من الإسرائيليات بعد دخول كثير من اليهود و الاحبار خصوصاً في الإسلام مع التوسع الجغرافي للمسلمين و كذلك اختلاط و تعايش المسلمين مع أتباع الأديان والثقافات
لو أخذنا بمنهج المعتزلة لما سبقتنا الأمم اليوم. نعم الشىء الوحيد الذى ميزنا الله على كافة مخلوقاته هو (العقل). تصورو جمدنا وعطلنا هذا العقل وقفلنا باب الإجتهاد فكان مضيرنا كما ترون اليوم فى القاع مابين الأمم !! وا آسفاه !
محاولاتكم لتجميل المعتزلة محاولة فاشلة بامتياز لانه بكل بساطة من يقرأ عنهم يجد ان فكرهم تكفيري داعشي بامتياز فهم يكفرون مرتكب الكبيرة فمثلا من يكذب عندهم كافر وفي الاخرة خالد مخلد في النار أي رقي سنرقى بهذا الفكر المتطرف التكفيري بالله عليكم ؟ إضافة إلى انهم عطلوا جميع صفات الباري فمثلا الله عندهم ليس له إرادة بل الإرادة هي مخلوق من مخلوقات الله الله لا يتكلم وهكذا ساروا الى جميع الصفات وإضافة أن لديهم اصل من الاصول تخريبي يسمونه بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر ويقصدون به الخروج على حكام المسلمين وفي باب القدر نفوا ان الله خلق افعال العباد بل الإنسان يخلق فعله تعالى الله الخالق لكل شيء عما يقولون بل من تسمونهم اصحاب فكر تنويري عندما استلموا نصاب الحكم سجنوا وقتلوا كل من خالفهم في الاعتقاد مما أدى الى فتنة عظيمة وإكراه على معتقدهم ليس له مثيل. ولهذه الأسباب لم يقبلهم أحد من الناس وانقرضوا الى البد بلا رجعة.
لقد شوقتنا و وعدتنا منذ عام و أكثر بمجموعة حلقات عن العلامه المُهمل ( إبراهيم بن سيار النظام)أستاذ الجاحظ و سيد المناظرات ، مضي أكثر من عام و نحن مشتاقون و ننتظر فلا تنسنا من فظلك أستاذ يوسف. من مصر كل الامنيات بالحب 🌿🌿🌹🌹🤍🤍
اذكر كان في أكثر من محاظرة طويلة بالقناة القديمة في شرح وافي عن المعتزلة و اخوان الصفا و رسالة الغفران للمعري نتمنى تعيد تحميلهم فطرحك جدا جميل و موضوعي عن اعمدة الحظارة العربية الإسلامية
العقل و الإيمان متناقضان ام هم متطابقان ،العقل حكم كل شيء و لايتعصي عليه شيء من الإدراك...العقل هو أداة المعرفة.و المحسوسات هي موضوعات الخاصة بالإيمان..
@@Rymalgerie7 : لعلمك لقد تم التحقيق في هذا الكتاب وتنقيحه مما جاء فيه من روايات و اسانيد ضعيفة. تجد ذلك في كتاب ((المنتقى النفيس من تلبيس إبليس )) للكاتب علي حسن عبدالحميد الحلبي @taha elneffati
جزيل الشكر للاستاذ على المجهودات جميل ما قدمت وصوت ابن آوى اضاف نكهه جمالية نطلب من سماحتك المزيد عن المعتزلة وعن الفرق الاسلاميه اذا لم يكن لديك مانع .
ماتراه انت حسن يراه البعض خبيث وهلم جر..ولا حدود للٱراء ولا نهاية دوامة ...لافصل في الامور ..جدال الى ان يرث الارض ومافيها ولكل زمان عقله ورأيه...ااااخ رأسي وجعني استغفر الله واتبرأ من فكر المعتزلة
أحسنت أستاذ حسين الحديث عن المعتزلة ممتع جدا هناك قصص وحكايات جميلة تتحدث عن كيفية نشوء هذا الخط الفكري في المجتمع الإسلامي في مدينة البصرة يمكن أن يفرد لها حلقة أخرى لوتفضلت علينا بذلك
من يسمع محاضرات الشيخ الدكتور احمد الوائلي، يستطيع ان يلمس بين السطور نفس معتزلي ، من خلال احكام العقل ، ورفض الكثير من الروايات التي لاتستقيم والعقل ، وكذلك طرحه لفكرة الارادة والتخيير ، وعبثية الحساب حاشا لله لو كان العمل مقدر وبدون ارادة ، رحم الله الشيخ الوائلي
العقل يستخدم فقط اذا انعدم الدليل الصحيح من الكتاب والسنة غير ذلك لا وزن للعقل امام الشريعه لان العقول تختلف مخرجاتها ، مثال القانون لايعجب الكثير ويتم نقده ولكنه سائد على الجميع
يقول د الوردي أن العقل ليس سوى أداة لتنازع البقاء مثل السم للعقرب و الخرطوم للفيل ..... و أن العقل عاجز عن إدراك الحق و الحقيقية و كمثال احتاج الناس لقاضي يحكم بين المتخاصمين .
أليس الحكم أن العقل لا يستطيع معرفة الحق هو حكمٌ عقلي أيضا ؟ بمعنى معرفه حدود العقل بذاته بإستخدام العقل أيضا ، وهذا التناقض الذي وقع فيه كانط وأما عن مثال القاضي فهذا يؤكد مسأله أنه العقل يستطيع أن يتوصل إلى معرفة الحقيقه فالقاضي يرجح أي من الأدلة أكثر منطقيه وأقرب إلى الصواب ويحكم بذلك
@@mohammed-mp4vjبناء على ماتفضلت به نخلص إلى أن أحد عناصر العقل الذي هو الوعي نسبي لتباينه عند كل الأطراف، كحال الفلكي والفيزياء والطبيب........إلخ،هو ليس بمطلق الكمال فاحتاج إلى الوحي. يبقى النقاش بين كل الأطراف للتوصل للحق ،في جو أخوي ومع الإحترام،هو الطريق الصواب أعان الله الجميع.
وأبي العلاء المعري ( العظيم) صاحب مقوله لا سلطان إلا للعقل ٠كان من أهم المعتزله كذلك شاعر العرب المتنبي كذلك فيلسوف الأندلس الأشهر إبن رشد صاحب مقوله ٠لايمكن أن يعطينا ألله عقلا ثم يعطينا شرعا مخالفا له ٠عظماء التاربخ الإسلامي كانوا معتزله ٠ولكن للأسف ضاع كل هذا التراث العقلي الكبير ولذلك شئ طبيعي أن نصل لداعش وأمثالها ٠إننا نعيش عصر الظلام بكل ما تعنيه الكلمه وأصبحنا خارج التاريخ
@@aslinabokaslinabok3518 بل الله عليك خليه بس هم نفسهم الي يدرسو حضاره إسلاميه من إعلام غربي و وكيبيديا و اننا كنا مجرد قبائل صحراويا في عهد إسلام و غزات مستعمرين و قتله و ان كل علمائنا ملحدين
ياريت المسلمين جميعا يفكرون مثل المعتزله ماكانت الامه جعلت لها اصنام تتحكم بعقولها واذا اعترض احد او فكر او مجرد ارد ان يطلع عن افكارهم التكفريه جرموه وسجنوه
محاولاتكم لتجميل المعتزلة محاولة فاشلة بامتياز لانه بكل بساطة من يقرأ عنهم يجد ان فكرهم تكفيري داعشي بامتياز فهم يكفرون مرتكب الكبيرة فمثلا من يكذب عندهم كافر وفي الاخرة خالد مخلد في النار أي رقي سنرقى بهذا الفكر المتطرف التكفيري بالله عليكم ؟ إضافة إلى انهم عطلوا جميع صفات الباري فمثلا الله عندهم ليس له إرادة بل الإرادة هي مخلوق من مخلوقات الله الله لا يتكلم وهكذا ساروا الى جميع الصفات وإضافة أن لديهم اصل من الاصول تخريبي يسمونه بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر ويقصدون به الخروج على حكام المسلمين وفي باب القدر نفوا ان الله خلق افعال العباد بل الإنسان يخلق فعله تعالى الله الخالق لكل شيء عما يقولون بل من تسمونهم اصحاب فكر تنويري عندما استلموا نصاب الحكم سجنوا وقتلوا كل من خالفهم في الاعتقاد مما أدى الى فتنة عظيمة وإكراه على معتقدهم ليس له مثيل. ولهذه الأسباب لم يقبلهم أحد من الناس وانقرضوا الى البد بلا رجعة.
مرحبا عزيزي .والله ان الدقيقة 11و 40ث ، لما بدأت الطبيعة تحتج بصوتها ممثلة في (ابن اوى) جعلتني اشعر وانها تؤكد انتصار العقل واحتجاجها على انه هو الاصل . وكانها ارادت ان توصل نداءها لنصرة المعتزلة . تحياتي.
اانقل قبل العقل...لو استخدمت العقل لكفرت بالبعث والحياة بعد الموت ..بلا خرابيط ..خذو ماٱتيناكم بقوة ..النقل قبل العقل..بفهم الموحى اليه نبينا (ص) و الصحابة وسلف الامة
شكرا على هذه القناة الرائعة❤️و شكرا على تنوير العقل العربي و المساهمة في بناء شخصيته بدون إديولوجيا و بكل موضوعية ❤️لقد كنت جاهلا قبل أن أعرف هذه القناة ههههه
كما توقعنا من فضل ألله كل العلماء الذي أثروا بالفكر العالمي هم عقليه (معتزليه) فسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا ألله وألله أكبر وكل العلماء الذين دمروا الفكر الاسلامي هم نقليه (سلفيه) مما أدى ألى نزول الغضب على بغداد عام ٦٥٦هج ملاحظه واحده غابت عن فكر المعتزله وهم معذورون من نتاجات الذكاء الصناعي الحديث أن ألأنس والجن مجبورون بأختيارهم !!! والحساب يكون على النوايا لا النتائج ( أنما الاعمال بالنيات وانما لكل أمرءٍ ما نوى) صدق رسول ألله ص وألله أعلم
ارجوا المساعدة استاذي العزيز يوسف أن توضح لي مفردة العقل وكيف ندرك الأشياء بالعقل هل هيا حينما تنتج شيئ يثبت انتاجه يصبح شي يثبته العقل ام كيف تنتج شيئ بالصدفة يخرج للعيان يصبح شيء يصدقه العقل ومن يصبح شيء يصدقه العقل وشكرا لكم
قلت من قبل و ما زلت اردد لو ان الامة الاسلامية اخذت بفكر المعتزلة و بفكر ابن رشد لكان حالها افضل بكثير مما هي عليه اليوم و السبب في ذلك بسيط يدركه اي عاقل المعتزلة و ابن رشد اعلوا من قيمة العقل. و هذا الغرب المتفوق رفع من شأن العقل فنهص و تقدم اما نحن قلنا للعقل الزم مكانك فالاولية لغيرك و ها نحن نبعث عن حلول لمشكلاتنا المعاصىرة في الماضي البعيد . و هذا ننطق مقلوب لا ينتج شيئا ابدا العجلة دائما ترجع الى الخلف و ما دامت العجلة ترجع الى الخلف فلا ننتظر يوما نتقدم فيه الى الامام خطوة واحدة .