مساء الخير فيديو في منتهي الروعة يكشف و يصف حقيقة خداع المفتين و تلاعبهم بدين الله عز و جل. ما معني إن تنصرو الله ينصركم، هذا سؤال يراودني و هو سؤال في المطلق؟ أهم ساق للدولة هي إقتصادها، و الإقتصاد القائم علي المعاملات الربوية يخرج نصرة الله من الحسابات سواء كانت حربية أو إجتماعية و يصبح نصره للأفراد الذين يطبقون شرعه، كم من إمام في بلاد المسلمين يتعامل بالقروض الربوية مثل هذا المفتي ،كم؟ الائمة و المفتين في الدين و الشيوخ الذين هم علي رأس القائمة من أولي الأمر في الأحياء السكنية و في المدن الاسلامية. أين 'من يتقي الله يجعل له مخرجا' أين و قالو البيع مثل الربا و ذرو ما بقي من الربي أين الرزق علي الله اتقول ان ظاقت نذهبه للبنوك و ننسب ذنبنا للمجتمع؟ أين من يتوكل علي الله فهو حسبه أين أين يا مفتي الله يهديك و يصلح حالك و حالنا جميعا. حسبي الله و نعم الوكيل.
تناقض في التفريق بين 10 جنيه بـ 11 جنيه من الأفراد و 10 جنيه بـ 11 جنيه من البنوك وأقر بأن لجوء (المحتاج) لقرض من البنك يتحمل مسئوليته المجتمع وهذا يتضمن الإقرار بأنه ربا تلاعب بالأسماء، والحقيقة واحدة قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «لَيَشْرَبَنَّ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الْخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا» لكن المذيع كان أذكى من المفتي في أسئلته
يا اسلام مالكم تقولون ما لا تفعلون انت ياشيخ اقرضني ٥٠٠.٠٠٠$ بدل عن المصرف واعيدها لك بظرف ٥ اشهر دون فائدة لاصدق كلامك و انك مسلم ؟ اتحداك ان تجيب انت واعلى واغنى مرجع لديك بغير كلمة ( لا املك )
كلام المفتى صحيح مئه ب المئه الله تحدث عن الربا في صورة البقره عن اقراض الفقير بدون ان تأخذ زياده منه وأن تصبر عليه واذا لم يستطع فسامحه وتصدق عليه أما في حالة البنوك ف البنك لا يتعامل مع فقراء ولا يقرض احد بل يمول ويستثمر أموال المودعين في كل المجلات ولولا البنوك لم يكن هناك جسور ومشاريع وتجاره وتطور صناعي هل من احد يقرضك مليون دولار ويقبل ان تعيدها له بعد عشر سنين مليون دولار تكون قد فقدت قيمتها الشرائيه ٥٠ ب المئه و كانك أرجعتها له نصف مليون اليوم وبعد استبدال العمله المعدنيه من ذهب وفضه إلى عمله ورقيه تفقد قيمتها الشرائيه مع الوقت 7:12 بعكس العمله المعدنيه التي تحافظ دائما على قيمتها الشرائيه
بيغير الاسم عشان يبرر لنفسه انه صح من قرد الي تمويل هيا نفس الشيء في القرد هياخد النسبه وفي التمويل هياخد النسبه يا جماعه هذا المفتي ميقدرش يقول حرام لأن لو قال حرام الحكومة مش هتسيبه والله هذه القروض خراب بيوت
ايه الكلام العجيب ده، انهي بنك اللي بيسأل انت بتاخد فلوس القرض تصرفها في إيه، و فرضا البنك بيسأل إيه الدليل اللي يضع العقد في إطار التمويل بمجرد السؤال؟ و فرضا كمان البنك سأل و انا قلت حاستخدمها في شيء شخصي اذا كدا انا خرجت من دائرة الحرام و هل البنك اصلا حيرفض القرض؟ كلام غريب الصراحة.
مختصر الكلام : ان البنوك امر مستحدث اخذها العرب المسلمين من الغرب الكافر لذلك ليست مقياس مثالي او حجة لتحليل الربا ! الرجل الذي اقرضك 10 جنية ورجعتها له 11 جنية مثل البنك الذي يقرضك 10 جنية ويشترط عليك ان ترجعها له 11 جنية كلاهما مرابي يأكل الربا كان البنك العقاري المصري والذي تأسس عام 1880 اول بنوك مصر واسسته ثلاث عائلات يهودية سوارس ـ رولو ـ قطاوي. كان رأسمال البنك عند تأسيسه 40 مليون فرنك فرنسي، وصل الى 8 ملايين جنيه عام 1942 وقد لعب هذا البنك دورا خطيرا في الاقتصاد الزراعي المصري فنتيجة القروض التي منحها للملاك الزراعيين اصبح يتحكم في اكثر من مليون فدان مصري.
و ما الفرق بين عقود الربح و عقود الاستثمار و التمويلات يا شيخ مش في مستفيد من الريح اللي هو البنك ؟ ، سبحان الله د تحايل استغفر الله و انا بسمع الكلام افتكرت تحريم الله علي اليهود للصيد يوم السبت ، و التحاليل إللي كانو بيعملوا فجعلهم الله قرده خاسئين.
انا اقترضت من البنك على اساس هذه الفتوى فإذا بي اجد نفسي في حرب. لا تتقوا بهذا العالم الذي قلبه مملوء بحب الدنيا ويفكر لك فقط في دنياك ولا يعير لاخرتك. هؤلاء من علماء البلاط لا يفقهون من الدين شيئا. فوالله لقد عشت في مشروعي الويلات. ففقهت كلام رسول الله فادنوا بحرب من الله ورسوله وتبت.
بالأمس كانت مباراة مصر والسنغال فى ستاد القاهرة ،تكلف بناء الإستاد ٣ ملايين جنيه قبل ٧٠ سنة من الآن ،أكرر ٣ملايين جنيه ،لنفرض أننا أقترضنا هذا المبلغ ولم نسدده حتى الآن ،فهل يعقل أن نسدد ٣ مليون اليوم لمن أقرضنا هذا المبلغ ؟؟؟؟ من يقول نعم فقد فقد عقله ،بل يجب رد قيمة ٣ مليون منذ ٧٠ سنة ،حين كان الراتب ٣جنيه فى الشهر ،أى رد مليون راتب ،مليون راتب هو اليوم ٢٠٠٠جنيه فى مليون أى ٢ مليار جنيه ،إذن ٣ مليون من ٧٠ سنة تساوى ٢ مليار اليوم ،أى قيمة الإستاد اليوم ،ومن يقول أن ذلك ربا فهو سفيه ،تضاعف المبلغ مئات المرات خلال ٧٠ سنة لم يغير قيمة المبلغ ،واللى موش عاجبه يسلم ستاد القاهرة لمن أقرض ثمن الإستاد ،المحصلة النهائية هى قيمة المال عند الإقتراض تساوى قيمة المال عند السداد ، بلا زيادة أى بلا ربا ، من يوافق هذا الرأى عليه بنشره وأجره على الله المهندس محمود عبدالحميد محمد بباريس
Shukran alf shukr li taliq Sajjid Dr. Shawki Ibrahim Allam Grand Mufti of Egypt baqija salim wa Sajjid??? baqija salim wa Sada Elbalad baqija salim Allah ysallimak ybaarik fiik yhannik Sajjid Dr. Shawki Ibrahim Allam Grand Mufti of Egypt wa Sajjid??? wa Sada Elbalad Allah ysallimak masri Biladi Biladi Biladi Biladi Biladi Biladi Laki hubi wa fu adi
تحريم الربا انزل في مدة زمنية كانت تعاملات المرابين فيها ظلم ، وهو معروف بربا النسيئة ، البوم هنالك بنوك وهي مؤسسات نظامين تظمن الحقوق وتعمل بموجب هذه العقود وخاضعة لقوانين، وهذا خلاف ماكان عليه سابقا في عصر نزول القران، لايمكن ان نعمم التعاملات المالية في جميع الازمنة ، القران الكريم كلام الله واتي الحذيث ليفصل احكام الدنيا ففي الربا فصل الحديث حكم التحريم في النسيئة اما بقية التعاملات فهي حلال جنابك ابحث عن ربا النسيئ لتعرف انه لاوجود له في البنوك حاليا .
المفتي وقع في تناقض، لأنه لا يجوز ضمان رأس المال وهذا هو قول الجمهور قديما وحديثا وأفتت به المجامع الفقهية ودار الإفتاء المصرية والربح والخسارة يشترك فيها الطرفان عرف الحصكفي من الحنفية في "الدر المختار" عقد المضاربة (5/ 645، ط. دار الفكر) بأنها: [عقد على شركة في الربح بمال من جانب وعمل من جانب آخر] اهـ. فهو ينطبق على وصف المفتي للتعامل بين العميل والبنك في الحساب الجاري لأن العميل يعطي المال والبنك يضارب به لذا كيف يلتزم البنك بضمان رأس المال! وإذا قلنا بأن الحساب الجاري هو قرض من العميل للبنك ( وهو الصحيح والذي أفتى به مجمع الفقه الإسلامي ) فإن البنك حينها سيكون ملزما برد القرض للعميل بعكس المضاربة ثانيا كيف يخالف المفتي فتاوى دار الإفتاء المصرية والمجامع الفقهية وجمهور العلماء والأدلة التي تدل على أنه لا يجوز إشتراط ربح معلوم نسبة إلى رأس المال وهذه فتوى دار الإفتاء المصرية : (وعلى هذا فالصورةُ الواردةُ في السؤال تعدُّ مضاربةً فاسدة، وسبب الفساد اشتراطُ جزءٍ معلومٍ من رأس المال وليس نسبةً من الربح لعدم التحقق من الاستمرار في ربح مثل هذا المقدار، ولأن عقد المضاربة من أحكامه الاشتراك في الربح؛ فرَبُّ المالِ يحصلُ على جزء معلوم من الربح إن كان ثَمَّ رِبْحٌ، لا جزء معلوم من رأس المال، ولا جزء مقطوع عن الربح، وإلا عدَّ الفقهاء ذلك فسادًا في عقد المضاربة.) ثالثا يقول المفتي أن البنك يستثمر هذا المبلغ (بمعرفته) أو طريقته أيا كانت العبارة فالكل يعلم أن البنوك الغير مطبقة للقواعد الشرعية تستثمر هذه الأموال في الربا من سندات أو مضاربات مخالفة للشرع في شركات محرمة وفي الغرر والقمار الخ من سبل الاستثمار المحرم الحاصل أن المفتي دخل في تناقض ونسف الأدلة الشرعية والقواعد والأصول والفتاوى المفتى بها من جمهور العلماء وبالتالي المستفيد من هذه الفتاوى هي البنوك الربوية لا شك في ذلك وأنا أدعوه للتراجع عن هذه الفتوى فالربا كبيرة من كبائر الذنوب وتوعد الله فاعلها بالحرب ( فأذنوا بحرب من الله ورسوله ) لا يجوز أن نحللها لأن من قام بها ( شخصية إعتبارية )!
