إن تكرار هذه العبارة بشكل مفرء وفي مواقف متعددة، جعلها تنتشر في الأوساط التربوية والاجتماعية، مما أدى إلى إشاعة ثقافة الرضوخ للأمر الواقع، للفشل، دون إبداء أي مقاومة.
برافو خويا 👏👏👏شعب جد تعيس في حياته الشخصية يتشبت بخيوط الأمل لتحقيق السعادة حتى ولو كانت جماعية ككرة القدم. عندما دخلت ملعب كرة قدم بانجلترا احسست بالبكاء ! لماذا هؤلاء الناس سعداء ؟ لماذا العائلات تدخل الملعب و تشجع و حتى عند الخسارة البسمة تبقى على وجوههم؟؟؟؟
ثقافة الدروشة و الرضى بالقليل,و نسميه انجاز وقناعة و تشجيع,ان لن يرضيني اي انجاز,الا الفوز بكاس العالم و افريقيا,اما التاهل للدور الثاني من كاس العالم و التطبيل,واقناعنا ان الاخرين افضل منا,فهذه ثقافة الرعاع و ضعاف النفوس
انا مشترك في هذه القناة وتعجبني الطريقة والاعداد والتقديم والمحتوى ، ولكن لن ابالغ واقول بانك افضل صانع محتوى في المغرب ، بل ان من افضل صناع المحتوى لان المغرب بلد ولود ومعطاء وهناك شباب مبارك وبصمته اصبحت ترى في اليوتوب المغربي مثل قناة خواطر بالدارجة والاخ سفيان اعلوشن وغيرهم الكثير سواء في مجال الكوميديا او الدعوة او غيرها
معرفتش شكون هاد المرضية لي غاتشوف هاد التعليق ربي يفرحك شي فرحة عمرك تخايلتيها و يحن عليك ويفتح ليك أبواب الرزق و الرحمة و الصحة الله يسهل عليكم بغيت غير أب ووني عاونوني عندكم أجر عند الله 🤲❤️🇩🇿🇲🇦🇩🇿🇲🇦
الظروف و الطيارة و لوطيل و دوك الخزعبلات ما هي إلا بحال ايلا گلتي الزبيب قبل الامتحان.. حنا بلد ماشي كروي.. نهار نبغيو نكونو بلاد دالكرة نبداو من الساس ماشي من ليطاج العاشر