لا حظت "بالشايب" ولا أخذت "الشيخ"! مباشر #الميدان مع مقداد الحميدان الضيوف: الباحث في الشأن السياسي علي فضل الله الباحث في الشأن السياسي هشام الرأفت الخبيرالقانوني واثق الزبار
عشرين سنة لم نحصل من السياسيين سوى النقاش والجدل ولم يستطيعوا بناء جسر او شارع يخدم الناس كل انتخابات نفس هذه المعارك بينهم ولم يسنوا قانون واحد يخدم البلدالحديث الشريف يقول ( اذا اراد الله سوء بقوم اورثهم الجدل ومنعهم العمل )
اذا هذا بعثي مامقبول إذا حنان. التلاوي موبعثيه وعاليه انصيف مو بعثيه. اياد علاوي مو بعثي مشعان الجبوري مو بعثي. واقول الشعب كان كله بعثين يعني اشلون. يطلع الشعب من العراق أو يفنامن أرضه ودخلاء تسكنه. والسراق.
اني اسل علي فضل الله وهو اسم على غير مساما (اللهم فامنعهم بركات الأرض وفرقهم تفريقا ومزقهم تمزيقا وجعلهم طرايق قداد ولاترضي الولاة عنهم أبدا فإنهم دعونا لينصرونا ثم عداو علينا يقاتلونا
أحسنت لان من يدعي يجب أن يثبت موقفه وليس متاجره فقط أو لقلقة لسان او ان يكون لاحوك لمن يرمي الفتات .. وهذا موقف الكثيرين ممنون يدعون أنهم وطنيين وهم يوالون جهة أخرى والمشكله أنهم يضعون علم العراق على صدورهم وهم يدافعون عن غيره كما يفعل هذا الشخص المسمى بفلان لان الاسمين الذين يحملها لا ينطبقن عليه
أستاذ مقداد قبل أسبوع في برنامج الحق يقال مع عدنان الطائي كان علم العراقي على جانب الأيسر لعلي فضللة كان حجمه صغير وقال له عدنان أشوفك اليوم لأبس علم عراقي اليوم لابس علم حجمه ضعف الأول لأن الظاهر إيرانيين شحتووطردو
واثق اقرا جيدا عن نظام الإقليم وانت صاير قانوني من تالي اقرا ٤٠% من الانظمة الإقليم حكمها خذ مثلا استراليا وامريكا وووو أرقى الدول المستقرة لاتبيع وطنيات مع الشيعة على حساب دماء السنة
شنو هذا الاستهتار من هذا على هذا بكل برامج محد بعينه مع كل اسف على عظمه العراق يجون هذوله يتحكمون بي دكتور بالقانون وهذا على لا شهاده ولا شي يتكلم بهيجي كلام مع القامات دكتوراه
هسة صار واضح جدا للجميع بأن مجموعة الاطار ايرانيين قح ….كل هاي التمثيليات لانه الحلبوسي كان احد اركان تحالف الثلاثي…جزء من السنة اقصد….جاء وقت اخذ الثارات…حقد دفينننن …صار الموضوع اوفر
لماذا دائما تسممون انظار واسماع مشاهدي قناتكم بأشراك بعض القنافذ الطائفيه ببرامجكم ....القنوات الناجحة تشرك كتاب ومحللين وسياسين وطنيين مخلصين لوطنهم لا للأجنبي ولهم قيمة عند جمهورهم لا ان يدير القناة المشاهد او يقفل التلفزيون او الموبابل حال رؤيتهم