@@errhiouiabdelouahad1323 انا درست لدى علماء جامعة محمد الأول،اساتذة كبار لا يقلون منزلة عن اكبر علماء الاسلام لهم قوة في الحفظ والفهم والالقاء،اذا انت لا تعرفهم فهذا شأنك.
حفظ الله هذا العالم الرباني الذي يصول ويجول في معارف اسلامية وغيرها، رابطا اياها بواقع الناس وقضاياهم، ومن اكثر العلماء الذين يرهبون العلمانيين وأتباع ماركس وغيرهم، ممن يحقدون على الإسلام وعلمائه، فتراهم يعلقون ب "ما ذا صنعوا " وهم في الغالب من نكرات ومجهولي الحال، ومن الذين يعملون ضد الأمة ودينها وعلمائها، فجزى الله خيرا هذا العالم الكبير الذي يرهبهم ويفند دعواهم
كل الفرق الضالة خرجت من جيش علي، حتى المتصوفة، فقد كان أول من أظهر التصوف عبدك الكوفي الشيعي، ثم كيف تثبت العقيدة ويكّفر الناس بأحاديث ظنية، حتّى وإن صحت في سندها، فسوء فهمها وتفسيرها وارد عليها، لا تثبت العقيدة إلا بالقرآن، وهذا يفتح مجالا كبيرا لقبول الآراء وتنوعها ويربأ في الوقت نفسه الصدع الذي حدث في الأمة
اني أتعجب من البعض ينتقدون الخوارج وهم يقولون ان تارك الصلاة كافر لمذا لا يجعلونها قاعدة في كل الاعمال المفروضة كذلك من ترك صيام رمضان او الزكاة او الحج على حد قولهم كافر الخوارج لم يقولوا بالتكفير عن فراغ وانما يعتمدون على النصوص الشاهد هو كيف تفهم النصوص فهما صحيحا مستقيمًا
يكفرون من ترك الصلاة معتقدا عدم وجوبها وليس من تركها تهاونا، فاعتقاد عدم وجوب الصلاة داخل في باب العقيدة وجزء من التصديق الذي هو جزء من الايمان باجماع الفرق الاسلامية
@ هذا تأويل النصوص التي يعتمدون عليها تقول من تركها فقد كفر. ولم يقل: إذا جحد وجوبها، كذلك الاية تقول. فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ) هذا يعني ان الأعمال من الايمان لقد وافقوا الخوارج حيث جعلو صاحب الكبيرة مرتد و مخلد في النار .
@@alzinnati4216 من تركها جحودا هو تقييد لا بد منه لفهم النص في سياقه وفي مقابل عشرات النصوص الأخرى التي تنص على أن من قال لا إله إلا الله دخل الجنة. أما قوله تعالى:" فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا" ليس فيه دليل على أنهم كفار فدخول المسلم العاصي للنار لا خلاف فيه، لكنه لن يخلد فيها مثل الكافر، فالآية تدل على كونه عاصيا وليس على كونه كافرا... أما ادخال الأعمال فقد اختلف فيه أهل السنة فذهب الأشاعرة والماتوريدية إلى عدم دخولها أي أنها ليست ركنا في الايمان بل هي شرط كمال أي أن الايمان يكمل بها.. أما أهل الحديث فقد جعلوها ركنا في الايمان لكنهم مجمعون على أن تارك العمل ليس كافرا أي أنهم ينظرون إلى الايمان بمعناه العام لا إلى ما يكون به الانسان مؤمنا، وهذا لا ينكره الأشاعرة والماتوريدية فتبين أن الخلاف في المسألة خلاف لفظي
الصلوات الخمس المفروضة عبادة كعبادة الصوم العهد الذي بيننا و بين الكافرين الصلاة الصلاة تأويلها و الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة أقاموا حكم الله و شريعته الذين بدلوا حكم الله ألئك هم الظالمون الكفرة الفجرة هل الدولة المغربية الليبيرالية العلمانية المتأسلمة على سنة اليهود الصهاينة و قول أنت الله أعلم هل هي دولة مسلمة ؟ بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له و جعل رزقي تحت ظل رمحي و الذل و الصغار لمن خالف أمري و من تشبه بقوم فهو منهم سؤال للشيخ بن حمزة كالصاعقة الواقعة في ساحته بن حمزة هل تؤمن بكتاب الله حقا أم تأكل أموال الناس بالباطل