أغنية من الفن الأصيل، من آداء الفنان الراقي نوري كوفي إنها لوحة من لوحات التنوع الفني الموسيقي الجزائري أغنية تصنف في الفن الحوزي أحد شعب الطرب الأندلسي
@@mezopotamya-hh6mp حضرتك داااا مغربي اندلوسي محض ابدع فيه المغاااربة فقط صاحب القصيدة اسمه بوعزة الدريبكي والكلمات كلمات مغربية اندلسة محضة والفنان الشابة سناء مرحتي تبدع فالقصايد المغربية
C'est une chanson marocaine. Du Malhoune marocain. La majorité des chansons du chaabi sont marocaines. Fais toi plaisir et arrête d'insulter les marocains.
التراث الجزائري العالمي ألف تحية لمن يحافظ على هذا الفن الراقي وغيرة من المالوف والاندلسي والغرناطي والموشحات والعيساوة والحوزي وكل الطبوع المتنوعة تنوع الجزائر القارة
الاغنية مغربية الملحون المغربي الاندلسي. مع الاسف جيراننا سرقوا 80% من الفن المغربي و يدعون لهم بدون حياء مثل ما نسبوا لهم شيشناق و تراث من تونس. نتفهم مشكل الهوية بفعل 8 قرون استعمار. لكن يجب الاهتمام بتراث الشاوية و القبائل . انشغلتم بسرقة الجيران على حساب ما عندكم.
@@raison8433 إقرأ كتاب جزائريون في تطوان " و شوف مين اللي دخلكم الشعبي و الاندلسي و كل ثقافه الجزائر. الجزائر البلد الوحيد الذي به ثلاثه مدارس:الصنعه في الجزائر العاصمة ، الاندلسي الغرناطي في تلمسان و المالوف و الملحون في الشرق الجزائري بقسنطينة و ضواحيها. و كل منطقه بها نوبات مختلفه،لهذا الجزائري عندما يغني أغنيه أندلسيه مثلا ، نفس الاغنيه تغنى بنوبات و طرق مختلفه.و هذا لن تجده الا في الجزائر و حاجه معروفه. بن غبريط محمد التلمساني أسس مدرستين لتعليم الموسيقى الاندلسيه في وجده و الرباط. لم تكن الموسيقى الاندلسيه معروفه عندكم. حتى الشعبي لم يكن موجودا ،كانت العيطه و البريولات و هذا بشهاده مارسال بوطبول.
الله الله عليك يا نوري كوفي قامة من قامات الفن ها الهدرة الزينة والرزينة والكلام الموزون الصوت المتناسق حقا راك مفخرة الجزائر فنك مشرف ويرفع الراس خلوي خلوي والله ينحي ضيقة الخاطر
@@user-ol3zg9to9e الملحون ظهر ونبع وخرج من الجزائر والذي أسّسه ووضع كل قوامه وقوانينه وأسسه هو الشيخ (لخضر بن خلوف الجزائري) رحمة الله عليه ثم انتقل بعد ذلك الى المغرب الأقصى على يد محمد المغراوي .. وكما يعلم الجميع أن محمد المغراوي هو أول شاعر في الملحون في المغرب الأقصى معناها عشرات السنين بعد ظهوره وخروجه وانتشاره من الجزائر !! التاريخ لا يكذب أفعد عاقل
الاغنية مغربية الملحون المغربي الاندلسي. مع الاسف جيراننا سرقوا 80% من الفن المغربي و يدعون لهم بدون حياء مثل ما نسبوا لهم شيشناق و تراث من تونس. نتفهم مشكل الهوية بفعل 8 قرون استعمار. لكن يجب الاهتمام بتراث الشاوية و القبائل . انشغلتم بسرقة الجيران على حساب ما عندكم.
هذا هو موروثنا الثقافي والتاريخي والفن الاندلسي الاصيل الذي يعبر عن حضارتنا الفن الشعبي الجزاءري راقي ومميز والفنان نوري كوفي ذو الإحساس الراقي والأداء المميز انت في القمة ..بتراثك ما أعظمك يا جزاءر .
meriem meriem للأسف هذا تراث مغربي من الملحون وهذه الاغنية من نظم الشيخ بوعزة الدريبكي الرباطي المغربي وغناها شيوخ الملحون المغربي وأعادها مغنيين جزائريين لتأثرهم بالحضارة المغربية مثل العنقا والزاهي ونوري الكوفي
كيف والجزائر عندها 16 نوبة اندلسية اكثر عدد ممكن تجده ولو اجتمعت كل دول العربية ما تجي حتى 10 ثم بالجزائر بها اكثر مدارس الموسيقى الاندلسية بالعاصمة وتلمسان وقسنطينة اثنين وتيبازة اما بالمغرب يوجد فقط بفاس على ما اعتقد مدرسة وحدة عندمم ووحدة عند تونس وفن غرناطي بسمى عندكم بالفن دزيري بشهادة المغاربة انفسهم
miryam belle هذا غير صحيح الغرناطي موجود عندنا ومنذ القدم و هذه الاغنية الكافي و أهل الزين الفاسي و الحراز و خناثة و ناكر لحسان كلهم ملحون مغربي وكلهم غنوهم مغنيين جزائريين كبار لحبهم للفن المغربي اما الأندلسي فالمغرب ابوه و أنتم أخذتم منا وخاصة تلمسان وتعرفين تلمسان هي مغربية منها أكثر من جزائرية والمألوف في تونس لان تبسة وقسنطينة اقرب لتونسة اكثر للجزائرية واتركك تحليلين
Kenny dakvaily Oui ! Une voix magistrale . Quand Nourri Koufi chante leksid ,c'est le monde qui s'arrête de tourner . Mes salutations à vous de Tlemcen
أنا الكاوي بكي مخفي ♫ جرحي في الذات ما برا لي من بعد ما نكويت و بريت جراحي طالوا يحياوا حتى يهولوني ♫ نبات صاهر الليالي جراح البين والهوى و الهجرة لا زالوا جراح الحب و الغرام ♫غيوان الشاطنات بالي هذوا من غير شك زادوا للقلب أهواله بهم مشطون كيف راد ♫و قدر نعم الغني العالي و السابق لي نسرد و الوعد في مجاله عذروني يا أهلي و لاش ♫ تلوموني هكذا في حالي سيروا خلوا كل حال يسير على حاله ~ لاش تلوموني هكذا في حالي ♫ هذا حالي وأنا الكاوي شاكي باكي من هموم قليبي و أهواله ترى مول الغرام تايه ♫ترى حاله يعود سالي ترى يبقى هميم هايم لا ما يزهى له الغرام مصيبته مصيبة ♫أصغ يا لايمي أصغ لي الغرام صعيب سول اماليه اللي جالوا الغرام مطوع السلاطن ♫لا سيما اللي بحالي دما غيضان على العشيق ماذا يجرى له مطوع كسرى على نصاله ♫و ما قاصى مع الهلالي مطوع سيف الغلام العبسي و أمثاله عذروني يا أهلي و لاش ♫تلوموني هكذا في حالي سيروا خلوا كل حال يسير على حاله
وجدان : هذه الأغنية مغربية لأن تلمسان كانت مدينة مغربية وبحكم الإستعمار الفرنسي ضمها للجزائر التي استحدثتها فرنسا في 1830 وضلت تلمسان تحتفظ بالتراث المغربي . أصلا الجزائر ليس لها تراث أصلي بل مزيج بين التراث العثماني و التراث المغربي . فإذا نظرتم للصورة في الفيديو ستجدون الرجل لابس للزي المغربي : الجبادور من تحت فوقه الجلابة المغربية ومائة في المائة لابس في رجله البلغة لونها أصفر كبريتي
@@user-xh5mt5rs8x لا أحد ينكر أن أغنية أول من غناها هو مغربي.... لكن راجع معلوماتك في ماقلت عن تلمسان هي أقدم من فاس وتعتبر من أقدم المدن في شمال إفريقيا . ومن أخبرك أن الجزائر لا تملك تاريخ ... بخصوص جبادور أصله تركي والدولة العثمانية لم تصل إلى المغرب كيف وصل إليهم وكيف تقل أنه مغربي.
@@youssefyoussef2196 اكتب في قوقل من هو الشعب الاكثر غ..شا و خ..دا ..عا و سر..قة و..نفا...قا في العالم واستمتع بالاجابة هههههههههقالها حنا نس..رقوا ههههه... مراكشي
الطرب الحوزي او كيما كان بكري الطرب الدزيري و الأغنية تغنات بالقاع اندلوسي مالوف و ايقاع اندلوسي عاصمي شعبي و ايقاع اندلوسي حوزي بكل مدارس الاندلوسية الدزيرية يا سلام و تحكي قصة
Moussouni Said : هذه الأغنية مغربية لأن تلمسان كانت مدينة مغربية وبحكم الإستعمار الفرنسي ضمها للجزائر التي استحدثتها فرنسا في 1830 وضلت تلمسان تحتفظ بالتراث المغربي . أصلا الجزائر ليس لها تراث أصلي بل مزيج بين التراث العثماني و التراث المغربي . فإذا نظرتم للصورة في الفيديو ستجدون الرجل لابس للزي المغربي : الجبادور من تحت فوقه الجلابة المغربية ومائة في المائة لابس في رجله البلغة لونها أصفر كبريتي
Imene Mokrani! NCH'ALLAH RABBI ytawel o3morha pour entendre encore toutes les chansons de Nouri KOUFFI et toutes les musiques andalouses ALGERIENNES ou AUTRES (peu importe) c'est un grand plaisir qu'elle soit KABYLE, la musique n'a pas de frontières ni de religion. Je dédie à votre maman aussi la chanson de SIDI BOUMEDIENE en vous invitant, pourquoi pas, à venir 1 jour à TLEMCEN voir son mausolée. Vous serez les bienvenues!
الله يطول في عمر امك وإنشاء الله أنتي دريلها على خاطرها وطرجملها الكلمات، و الأغنية تجبدك بي لحنها والاداء ولا بي فهمها وكن منا يسمع أغانى غربية ولم يفهم شيئ
فن راقي حقا والجزائر غنية بانواع متعددة منه، الحوزي تلمسان المالوف تلمسان قسنطينة وهران عنابة مستغانم الشعبي يعني ما شاء الله زيد البدوي النايلي الشاوي القبائلي الترقي وهلمجرا والله بلادنا شاسعة بفنها شساعة ارضها.
بحكم أواصر القربى و التاريخ المشترك و الجغرافية يوجد تبادل بين القيم التراثية الفنية بين شعوبنا التي هي في الأصل واحد..نسأل الله أن يبعد الفتن و أن يقينا الدخلاء الناشرين للكراهية و البغضاء و نسأل الله تعالى الوحدة بين أمة لا إله إلا الله
Nouini Nouini أنت لست مغربي لو كنت تعرفه لما قلت هدا حوزي فن العيطة معروف بسرعة موسيقله هدا الفن وهده القصيدة المغربية هي من فن الملحون وتحية لك يا جزائري
هي من الطابع الحوزي، حتى لو كان مشتركا بين البلدين فهذا ليس مستبعدا لسبب بسيط و أن الشعوب في الأصل واحدة و تراثها مشترك و لم تكن تعترف بحدود ، و هذا ما يؤكد الأخوة و القربى
Ana el kaoui est un texte de si Bouazza Dribki, natif de rabat et vécut jusque fin du 19 siècle....Nouri kouffi et Samy El Maghribi sont les interprètes des 2 meilleures versions connues. Une autre version de ana el kaoui existe sous le Layem, qu'il faut différencier du texte de Si Kaddour Ben Achour Zarhoni de Nedroma....que l'hajj interprète à merveille. Salutations, l'art est universel !!!!
d'accord avec vous ; j'accorderais quand même un demi point de plus à nouri . signalons d'autre part les lectures de sanaa marahati et de benjamin bouzaglo qui méritent l'écoute .J'ai apprécié l'orchestre qui accompagne à merveille et couronne cette voix si émouvante sur mesure pour cette qsida . La qualité de l'enregistrement est également remarquable ; c'est de la haute fidélité !
Edmond Amar oui, mais des fois, il faut savoir rester fidèle à l’œuvre. Benjamin Bouzagloo est hors pair quand il est accompagné par des Fassis à Diapason ou autre, mais en studio ou autre, il dénature quelque l’œuvre !