@عبدالرزاق الحيحي وادا كملت القصيدة فهو يقول انه ندرومي من تلمسان وتاني هدي القصيدة لها مئات السنين وادا كنت تعرف التاريخ وقبل كانت تسمى الجزائر المغرب الأوسط واما المغربي حاليا يسمى المركشي قديما وكلمة المغرب لايقصد بها مراكش بل يقصد بها البلاد النظيرة للمشرق وهي (طرابلس ليبيا حاليا وافريقيا تونس حاليا والمغرب الأوسط الجزائر حاليا ومراكش المغرب حاليا والأندلس المغرب الأقصى) وكلمة المغاربة لايقصد بها المراكشيين
الفن الأصيل والطرب النقي والكلام النظيف والحكمة النافعة من صنع الكبار وأداء الكبار وليس للتافهين الذين لا حياء لهم ولا حشمة. الشيخ الغفور من طينة راقية تستاهل كل العرفان والتقدير. سلام.
الله الله عليك يا شيخنا الحاج غفور فنان بمعنى الكلمة إنسان طيب و مرح و كلامه كله حكم كان لي الشرف اني زرته في بيته في مدينة ندرومة ولاية تلمسان رفقة صديقي الدكتور الجراح بوعافية و الدكتور الجراح بدرو سالمي . كما أنه شرفنا بالقبول عندما أسسنا جمعية و طلبنا منه أن يكون رئيسا شرفيا ربي يطول في عمرك شيخنا
Un patrimoine inestimable allait disparaître à jamais, grâce à Bouteflika qui avait peser de tout poids pour le faire renaître de ses cendres. Allah yerhamou. Santé et longue vie à Chiekh Ghafour et tous les artistes encore de ce monde. Pensée à cheikh Med Taher ferguani Allah yerhamou.
صيدة كــف ملامـــــــك استخبار يا لايم حالي خطيك ما هزك عشق عوارم يا لايم لو تدري ما فالضمير تعدر ذاتي لهزيلة من طعن حداق النيام ما هزوك رياح كيف رياحي سعدك سالم يا لايم قلبك سالي مستراح ما فيه جمار عظيمة ما صادك مير الغرام لأنك غافل تارك الهوى ما نظرت حرايم يا لايم ما جرعت كيوس من ايديهم ذاتك سليمة ما شفت ليالي قوام في قصور الزليج و الرخام والوتار تخاصم يا لايم بين بنات الحي كل عدراء نزلت في قيمة كجنحان من الظلام كف ملامك لا تلومني ربي بيا عالم يالايم كيف بلاني بالغرام يبليك بنار عظيمة تعدرني بعد الملام كف عليك ملامي ... ما هزك غرامي ... ما بتي بمحنة هزيم ما هجراتك دامي ... مثلي يا تخمامي ... سوى الله بيا عليم لو نظرت رسامي .. و دباجي و قوامي ... تعدر حالي يا غشيم زاهي طول ايامي ... لعوارم خدامي ... سالي فالداج البهيم بكيوس الخمرة نودهم ، ويودوني دايم يا لايم كل غزالة خدها انعكر ظاحك في تبسيمة كحورات من الخيام بمغاني و تواشح الاشياخ ، القصدان تناظم يا لايم بين خصص الورد و الزهر، الطرنجة و الليمة ، في روض عبق بالنسام الخيلي و الياس و القرنفل حراج تلايم يا لايم موسيقى بالعود و الرباب ، ونغايم رخيمة ، وانا جالس كالهمام كف ملامك لا تلومني ربي بيا عالم يالايم كيف بلاني بالغرام يبليك بنار عظيمة تعدرني بعد الملام يا اللايم باللازم ... تعدر حالي العادم ... سألتك بالله الكريم خليني يا ظالم ... باطل لاش تخاصم ... قلبك قاسح ما حليم ما طعنوك صوارم ... مثلي أنا الهايم ... نرتي وحدي كاليتيم ناحل جسمي ساقم ... من غزلان بن آدم ... والع بالزين العظيم في ايامي الخضرة المنورة بإذن الله الحاكم يا لايم لا حاسد لا واش لا رقيب معايا في ترسيمة لا جمع ولاد الحرام
Allal 3 le mot arabe dans une paragraph mashi saoudi antaya c'est Pas arabe Constantino's oui et Berber arabe c'est l'arabi saoudit wled el hram ya djayehhh
@@hamidbrunolouani7166 JE SUIS DE BENI MEZGHANA SALOPAR PAS KABYLE PAS CONSTANTINOIS HALOUF OULID EL KALBA TU INSULTE LES ARABES SAIUDIDE DJAZIRIT EL ARABES L ILE DES ARABES HIMAR ZOUAFI
@@hamidbrunolouani7166 DEMAIN DEVANT ALLAH CES GENS VONT ETRES TEMOINS SUR TOI D AVOIRE DIT OULED EL HARAM TOUTE UNE NATION ARABE ET MUSULMANE EN MEME TEMPS LE PAYS DU PROPHETE QUE LE SALUT SOIT SUR LUIT A CE MOMENT PERSONNE NE VIENDRA TE SECOURIRE ET TU SERA TRADUIT DEVANT ALLAH JUSTICE DIVINE LES ARABES PREMIERES RACE AU MOYEN ORIENT SEMITE
@@hamidbrunolouani7166 ما فلحتو لا في عربية و لا فغونسية و جاي تحكي على صوالح كبار عليك و تسب في اسيادك هاد الكلمات مالعربية الفصحى، هادي هي اللغة اللي كنا نهدروها قبل الاستعمار هاد الاشعار و الاغاني هم الدليل القاسم على اننا عرب و مسلمين
ربي يحفظك يكرمك خاي وربي يرحم شاعر الشعبي "الحوزي" "الشيخ محمد الرمعون الندرومي" الشيخ محمد الرمعون من مواليد مدينة ندرومة العريقـــة سنة 1833م. وما يعرف عن الشيـــخ محمد الرمعون أنه ألـف الكثير من الشعــر الشعبـــي (الحوزي) وتغنى به. كان يعزف آلة القمبري والكويترة، ونشط الكثير من الأعراس و المناسبات والأفراح آنذاك. ألف الكثير من الأشعار تبقى البعض منها، نذكر من بينها: 1- قصيدة أليمني في لعتي ما زاروك امحاني...قصيدة معروفة ومشهورة في الوسط الفني في النوع الحوزي بحيث تغنت بها الكثير من الفرق الموسيقية، و الجمعيات والمطربين الكبار كالشيخ الحاج محمد غفور. 2- قصيدة الحضري و البدوي. 3- قصيدة القهوة و اللاتاي. 4- قصيدة السبنيول . توفي رحمه الله عام 1913 عن عمر يناهز الثمانين ودفن في زاوية درقاوة بجانب سيدي بلغيث بمدينة ندرومة. وربنا يرحم الشيخ قدور بن عاشور الزرهوني الندرومي... الشاعر المتصوف والشيخ قدور بن عاشور من مواليد مدينة ندرومة ويعتبر من بين رواد الشعر الملحون في العصر الجزائري الحديث، فقد ولد سنة 1850م، واستقر بمدينة اجداده تلمسان من 1926 إلى سنة 1930 قبل أن يعود إلى مسقط رأسه وموطن أسلافه حيث توفي رحمه الله يوم الإثنين 6 جوان 1938. وهذا الشاعر قل أمثاله الذين برزوا في تعاطي الشعر الملحون ووصلت إلينا آثارهم، حيث نبغ في الجزائر في غضون القرنين التاسع عشر والعشرين، وبلغ فيه منزلة القدامى الفحول، وقد تداول العديد من المطربين المتعاطين للون الشعبي عندنا على أداء الكثير من قصائده التي نجت من الضياع. ولعل أشهر قصائده تلك التي أداها الفنان الندرومي الأصيل الحاج محمد غفور، وهو الذي لا يمكن أن ينسى تأثره الكبير بشعر وعزف وصوت الشيخ قدور بن عاشور رائد الأغنية الندرومية، ومن شدة إعجابه وتأثره غنى بعض قصائده المطولة، واشتهر خاصة بقصيدة: حلة مريم، ومطلعها: آي والله عذراء محضرة .... طلت من سرجم* //عارم زلالة باهية ... بقد مخنث في قوامه //وبالحسن الفايق ... يفتخر عن ذرية سام // بهضتني يا عشاق ... صرت من وجدي ندمم //وأنادي من شوقي وليعتي ... قلبي هاج غرامه //حين نظرت الكاوية ... دليلي داعجة الأنيام من قصائده الغزلية الرائعة التي نالت حقها من الشهرة والإنتشار تلك القصيدة التي يناجي فيها طائر القمري ويوصيه خيرا بمحبوبته الغالية، حيث يقول في مطلعها: ربي يهديك يا القمري تعمل وحد الجميل في رفرف جنحيك يا القمري توصل للتايهة علي قل لها إذا فنات عمري ما نعشق أحد غير هي .لقد كان الشيخ قدور بن عاشور صورة ملخصة لرموز النبوغ الأدبي والفني في عصره، في كل من ندرومة وتلمسان، أمثال: سعيد المنداسي، محمد بن مسايب، بومدين بن سهلة، محمد رمعون، مصطفى بن ديمراد. ظل الشيخ قدور فنانا مطبوعا يعشق الأدب ويهوى الموسيقى، كما ورد في مقدمة الديوان، وقف جانبا من حياته على هوايته، فأخذ عن السابقين وسار على نهجهم، وأنشأ في ندرومة فرقة موسيقية، ما لبثت أن اشتهرت بإتقان أداءها وبإبداع رئيسها في نظم القصائد، وحسن إختياره للنصوص وفق المناسبة والمقام والساعة. وخصص الشيخ قدور بن عاشور السنوات الأخيرة من حياته للعبادة والتصوف، حيث كان يعتزل عن الناس ويطيل الخلوة ويبيت أحيانا في مقام سيدي احمد البجائي، إلى أن رحل إلى مدينة تلمسان، ليمكث فيها مقيما من 1926 إلى سنة 1930، وقد وافته المنية رحمه الله سنة 1938 وهو في الثامنة والثمانين من عمره. يقولون أن الشيخ قدور خلّف وراءه أكثـر من 3000 قصيدة، لم يتم جمع سوى 200 منها. وظلت البقية الباقية مطموسة مغمورة، تنتظر من يبحث عنها وينتشلها من الضياع والإهمال. رحمهم الله جميعا وادخلهم الجنة والفردوس الاعلى.