هناك من اتخذها حرفة ومهنة ينحذرون من اقاليم معينة كعائلات واسر تتنقل عبر المدن وفي الحافلات والشوارع والاسواق ....على رجال القانون والادارة ان يرصدوا الظاهرة ومطلوب تجميع معطيات إحصائية ورقمية وتحديد هويات ورصد اوساطهم الاجتماعية مع اشراك الابناك في كشف حسابات مشبوهة لهؤلاء بالاسماء وكل من ثبت امتهانها تحجز أمواله حتى وان فتحت الحسابات باسماء قريب له على مستوى الأسرة ابن او زوجة او ابنة او قريب زوج او غير ذلك فهناك من له املاك عقارات مكترات وشاحنات ويمتهن. التسول بحجة الإعاقة بل هناك من رصد غياب الإعاقة ويتحايل بالإعاقة .......على الجميع المساهمة في القضاء على الظاهرة بعلاج جذري اجتماعي وتربوي وزجري برفع العقوبة وحجز الممتلكات والاموال واداعهم السجن بتهمة نشر ظاهرة بين العموم وافساد الإرادة والوعي الجماعي وتعليم الكسل والخنوع والذل للشباب والاجيال المقبلة وكل من ثبت فقره وضع صندوق جماعي او بلدي او بالعمالات يتكفل كل بفقراء منطقته او جماعته او بلديته واذا ما رصد متسول غريب عن المنطقة يتم تغريمه ومحاسبته وزجره ومعاقبته بموجب قانون واضح واذا ما اضطر احد لسبب كسرقة او ضياع محفظة نقوده وادعى حاجة إلى الانتقال إلى مدينته تخصص الجماعة تذاكر مدفوعة الثمن تسلمه تذكرة للعودة إلى منطقته مع قوت رحلته وتخصص شرطة خاصة في كل المدن والاسواق .....للقيام بدوريات على غرار الشرطة السياحية وضرورة تحمل الدولة والمنتخبين والاحزاب والنقابات دورها في القيام بواجبها الى جانب المجتمع المدني لان يكون لدينا شعب مناضل ضد الفقر والتفقير وضد التوزيع غير العادل للثروة بين الجهات .....وصرف الميزانيات لخلق الثروة ...افضل من شعب يستجدي وينشر ثقافة الاهانة والذل
أول حل هو ألف درهم شهرية لكل أسرة بالعالم القروي مع منحهم الدقيق والشاي والسكر والزيت والصابون مجانا شهريا ....التكفل بالايتام والارامل والعازبات بذون كفيل بإعطائهم منحة شهرية مع المؤونة المذكورة....نفس الشيء بالنسبة للرجال المسنين بذون تقاعد او دخل...لابد من الاهتمام بالمواطن المغربي.
واحد الأخت كتسعى ب 3 أبناء كندوز عليها يوميا فاش نكون غادا لعبد الكريم، تقول أنها سورية و العلم لله... المهم ولدها الصغير ديما هازاه تحت أشعة الشمس، و الله هاذ التصرفات تدمي الفؤاد و لكن ما العمل ؟
كاين محتالين من نهار عقلت عليهم وهما في السعاية.. والان يستغلون هذه المناسبات وينتشرون في كل مكان..والواقع ان ناس خدامة وتحتاج صدقة من طلبة ومستخدمين والارامل والمطلقات ووو ولا اله الا الله
اولا يجب على الدولة أن تضمن لكل فرد دخلا ولو يكون لا بأس به على الاقل 500درهم لكل فرد من الأسرة التي لا معييل لها .حينها سنجرم الضاهرة . حل اجتماعي قبل أن يكون زجري.. اما ناضور ستي. فطبل كما عودت في التطبيل. .....
الدولة هي الي خلات التسول أنا متلا أم لطفلين ولدي مريض مكيحبسش من ليكوش وتقهرت عييت وغير كارية وكلشي غلا أقسم بالله العظيم وهاد العواشر دوزت ليه ومعنديش باش ندير تحاليل ياربي تشوف من حالي ياربي
اقسم بالله اعرف نساء ولديهم أطفال يتسولون لأنهم حتى ولو اشتغلو لن يكفيهم حتى للكراء والماء والضوء والمعروف المعيشي لأن بلادنا الحبيبة لا يوجد فيها عمل خصوصا من ليس لديه صنعة ولا شهادة ولا يتوفر علا شيء فل نكن واقعيين مراة لديها اطفال صغار هل ستكفيها ولا تتوفر حتي على السكن الله ياخد الحق فكل مسئول على هداه البلاد انا متزوجة على وشك الطلاق ولدي طفلين وليس لدي احد سوا الله سبحانه وتعالى اقسم بالله لو كان لدي وجه لكي اتسول لما ترددت احسن من ان أفسد أو أعمل شيء خبيث دعواتكم معي
*آلله يسر الأمور اختي رزقك ورزق أطفالك على الله..لي خلقهم ما إضيعهم..عليك ب الصبر والإحتساب ..الله عنده كل خير..ماشي نتي الأولى ولا الاخيرة لي غادي تطلق كاين الآلاف والحمد لله عايشين ..المهم الله إفتح لك بيبان الرزق والخير*
صراحة كل واحد فينا عندو ناس محتاجين ولاكن الطلبة او التسول رجعة تجارة في منطقة الشمال والناس الي عندنا سيطلب كلهم يأتون من الغرب المغرب وليس كن أبناء المنتقى وهاد يجب منع كل متسول يجيء من منتقة أخرى وناس الشمال مكيطلبوش
التسول ليس في الناظور فقط فهي ظاهرة في المغرب ككل و هدا راجع لعدم توفر الشغل و غلاء المعيشة و يجب على الدولة التدخل و تمد الناس بالماؤنة و أجور للمعطلين
سلام عليكم الصراحة هاد الناس لا حول ولاقوة الابالله العلي هنا في فرنسا غير هما ها لمغاربا ها السوريين حالة حارجة كلشي كيسعا بندم لي يبغي ادير الخير خاص يعرف لمن يعطي فلوسو الناس ميحشموش لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم
مشكل التسول هو مشكل يطرح على المسؤولين الذين يكونون في البرلمان ولماذا الشباب يذهب الى التسول لا توجد نسبه الشغل كافيه للشباب كي يشتغل ولماذا نحن نقول التسول جريمه الجريمه الاكبر هي جريمه المسؤولين الذين لا يفتحون فرص الشغل للشباب وشكرا
اغلب المتسولين و المشردين مخبارات ينتحلون الصفة كتمويه و اختباء لأجل جمع المعلومات و الوصول الى أماكن يعجز عن الوصول إليها كإستخباراتي انها الدولة العميقة
Tous les mendiants qui se trouvent a nador ne sont pas de nador ils reviennent d'ailleurs pour mandie ils gagnent beacoup d argent mais cest a l'état de contrôler la situations car ils gagnnent beaucoup d argent de 10 mille a 15 mille dirhams par mois les habitent de nador et du nord en générale ne mandaient pas ils sont trop fiers pour tendre la mains les habitant du nord son généreux
مراة لديها اطفال تبحت عن عمل تجده ب 1000 1500 درهم هل ستكفيها للعيش والمربية والكراء وغير دالك الله ياخد الحق خلاونا ضايعين معرفناش فين نردو الراس مثلا انازوجة معروفة و على وشك الطلاق ولدي طفلين وليس لدي سكن ويتيمة مادا افعل وليس لدي وجه لتسول مادا افعل ليس لدي صنعة ولا شيء لا حول ولا قوة الا بالله اقسم بالله لو كان الانتحار حلال لما ترددت فيه الله ياخد الحق فلي خلى ناس تتسول وتفسد افعل المنكر شبابنا وحياتنتدا ضاءعة في هاده البلاد
ايها المسلمون اعلموا ان التصدق لا يجوز في اي غريب التصدق على أولى القربى ولو كان بعيد عنك ارسلها اليه او إليها والقرآن يقول لنا هذا الأمر والتصدق بتوزيع الدريهمات على المتسولين ليست صدقة مقبولة اطلاقا واقراو القرآن تفهموا انها حرفة تجمع بها الأموال الضخمة اكثر من بيع المخدرات والذهب واللولو والمرجان إياكم ان تتعانوا على هذا المنكر حيث تشجعون المتسول على جمع المال بهذه الطريقة لأنك ستفقد وجود اليد العاملة يقول لك المتسول لماذا افتش عن عمل كم ساربح 150درهم انا اجمع في اليم الف درهم اجي انت تخدم عندي اما هؤلاء الأفارقة من جنوب الصحراء فقلت له اجي تخدم اعطيك 150 درهم قال لي بالفرنسي توجد في خريبكة 350 مقهى كل مقهى احصل على درهم واحد اجمع 350 درهم لماذا اعمل وبهذه الصدقة الغير المقبولة لا عند الله ولا في القوانين تكون انت سبب في عدم وجود الخدام وفي انشار الكسل والنوم وتكون سبب في انتشار السرقة والكذب والتحايل على الناس وتكون سبب لهذا المتسول الذي ملأت جيوبه بالمال المكدس الذي لا تستفيد منه الدولة ولا الأسواق لان المتسولين لا ينفقونها ويوما اتفقت مع بعض أصدقائي المغفلين في المتسولين فقلت له اليوم ساسافر الي مدينة بعيدة واقضي بها ليلة واحدة ولبست اثواب مقطعة ووسخة في السيارة وخرجت الي هذه المدينة واكتريت فندقا متواضع ولبست ثياب التسول وتركت امتعتي في السيارة فلما عدت مساء أعددت المال الدي جمعته من الطلبة التي هي مال حرام تقدر 1740 درهم وغدا صباحا لبست ثيابي في السيارة حيث انني أظهرت أنني متسول فسيطرت على عواطف الناس لأنهم لا يفهمون دينهم ولو فهموا مااعطوني ولو درهم فجئت صباحا عند صديقي المغفل في الطلبة وانزل له المال كله وهو يعلم اني ليس لي الا المعاش القليل وجئته باتصاوير التي تصورت بها حين كنت في الطلبة كدليل قاطع وبدأ يستغرب فذهبنا الي الجيران الذين لا يستطيعون ان يتسولوا وادينا ماعليهم من فواتير الماء والكهرباء و اعطيناهم ما تبقى عندنا من ذالك المال الآن ليكن في علمك انه لا يوجد عابر سبيل الأفارقة همهم الوحيد هو أن يذهب عند الشقروات الاروبيات للمتعة والزني ليس إلا فعليكم بقراءة القرآن ان كنتم لاتعلمون لمن تعطى الصدقة هناك طريقة حينما يأمرك الشيطان بأن تعطي الدرهم للمتسول ارجعها الي جيبك وانزلها في كيس في بيتك كل مرة حتى يمتلي الكيس وهنا انظر إلى من يحتاجها من الجيران اوالاقرباء واعطيها له كاملة لينتفع بها يكون محتاج الي طبيب او الي دراسة او ابنه محتاج للباس العيد اوبنته لا تقل عنده دار هل تريده ان يبيع الدار ويزيد مصيبة الي مصيبتين يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ليس المسكين من ترده الدرهم والدرهمان اوالثمرة والثمرتان إنما المسكين من يتعفف ولا يستطيع أن يطلب الناس فهذا هو من تبحثون انتم عنه لاتقبل الصدقة حتى تفتشوا عن اصحابها ان أردتم الأجر والا تكون الصدقة بدون اجر عند الله ماذا فهمتم من هذا الكلام اظن انه سيرد على الطلابة اي المتسولين و المغفلين في دينهم أولئك الذين يقولون حديث شيطاني عند الناس المغفلين اعطيها للكافر وانسبها لله نعم نعطيها لغير المسلم بشرط أن نكون نعرفه اهو محتاج ام لا لكي لا تعطي الصدقة في غير محلها اتمنى ان يفهم الناس كلامي لانه مستنبط من القرآن والسنة الشريفة فهن يعطي للمتسولين فإنه يشجعهم على عدم الخدمة بالنهار مع أصحاب الأعمال والاوراش وبهذا السلوك الخبيث تتوقف الحياة العملية وتوقف الحركة و متبقاش الحياة عندها معني
يجب على الدولة منحهم التعويضات الكل في مدينة الدي يسكنها المغرب كلشي طلاب اين أموال المغرب اين حقوق الشعب كل من يتوضف عند الدول يسرق أموال الدولة والشعب همهم هو ان يصبح تاجر ويكسب البلات والسيارات الفارهة ولا يعمل شيء لي الشعب وهاد خيانة الدولة والشعب ولا نلوم الملك الشعب هو من يتحمل المسؤولية اين المليارات انتاع أخنوش والعصابات الحاكمة الأموال كلها عند الكروش الحرام الكلاب المفترسة
على الدولة أن تتدخل ونقي المدن المغربية من المتسولين لأنهم شوهو صورة المدن المغربية وصورة المغرب خاصة وخصوصاً في الصيف ولاحيات لمن تنادي المسؤولين نايمين في العسل
نحن السبب في تفشي الظاهرة . هناك قانون غير مفعل يجرم التسول . ارى ان الظاهرة في الكثير من اوجهها حرام حرام حرام . لست ادري لماذا التصدق على الذين لا نعرف اوضاعهم المادية و الاجتماعية اذ الكثيرون الكثيرون منهم يتحايلون و ينصبون على الناس . تذكروا الحملة التي عرفتها البيضاء و شملت ما يفوق 10000 متسولا و الرقم الفلكي الذي وجدوه عندهم حوالي 300 مليون درهم ان لم تخني الذاكرة . منهم من وجدوا عنده 420000د . …. ادعو الى الاقتصار في التصدق على المعارف و الاقارب و من تصلنا حقائق صحيحة عن اوضاعهم المزرية . و على الدولة ان تضطلع بدورها في الموضوع بما يحفظ للمواطن كرامته و للوطن صورته النقية . فعلوا صندوق الصدقات و صندوق الزكاة و ما يتطلبان من اجهزة تنظيمية و قانونية و اجرائية و هيئات تنفيذ و مراقبة فانكم مسؤولون غدا …..و الله من وراء القصد و هو يهدي السبيل . افتحوا ركنا تتلقون عبره القصص عن هؤلاء المتسولين . سوف تصابون بالقشعريرة و التقزز و الدهشة …. ( يَسْـَٔلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ ۖ قُلْ مَآ أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍۢ فَلِلْوَٰلِدَيْنِ وَٱلْأَقْرَبِينَ وَٱلْيَتَٰمَىٰ وَٱلْمَسَٰكِينِ وَٱبْنِ ٱلسَّبِيلِ ۗ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍۢ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٌ ) من اراد ان ينفق فلينفق بالترتيب كما جاء في الاية اما ان تنفق مالك على من لا يستحقه فانت تساعد في تفشي التسول المحترف
اينما يكون الاسلام ينتشر البؤس و الذل و الكسل و الكذب و الدجل و النفاق و الغدر و الخيانة ، كل الشعوب الاسلامية تعاني من القهر و الحرمان و الاستعباد و الاستبداد .
